حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

سابق

>> 16 15 14 13 12 11 10 09 08 07 06 05 04 03 02 01

>>

لاحق

 

بعد ثورة 25 يناير تعديل فيلم هيثم شاكر من «حب * حب» لـ«بلد شهادات»

14.03.2011

   

روز اليوسف اليومية / غادة طلعت: يعكف حاليا المطرب هيثم شاكر علي قراءة النسخة المعدلة من سيناريو فيلمه الذي تغير اسمه من «حب * حب» ليصبح «بلد شهادات»، المؤلف أشرف شتيوي أوضح هنا أن سبب التعديل هو أن البلد أصبحت تنعم بمناخ من الحرية خاصة بعد ثورة 25 يناير مما جعلنا نري أن فكرة السيناريو الأساسية لم تعد ملائمة لذوق وعقلية المشاهد بعد هذه التغيرات التي شهدتها البلد. لذلك قررنا الاستعانة بمشاهد حية من أحداث ثورة 25 يناير هذا إلي تغير نوعية وكلمات الأغاني التي يقدمها المطرب هيثم شاكر ضمن أحداث الفيلم لتلائم مشاعر الناس حاليا. بعد أن تم الاتفاق في البداية أن تكون الأغاني رومانسية.

أما عن قصة الفيلم فتغيرت لتصبح أكثرجدية وتناقش موضوعًا مهمًا، وبالفعل تحولت الحكاية من طلاب جامعة يخرجون في رحلة ويولد بينهم علاقات رومانسية وتدور الأحداث في إطار رومانسي كوميدي خفيف، ولكن السيناريو الجديد يخرج فيه الطلاب في رحلة ولكنهم يكتشفون أنفسهم هذه المرة عندما يلتقون بمجموعة من «الزبالين» ويدور بينهم حوار فيكتشف الطلاب أن عمال النظافة حاصلين علي مؤهلات عليا لا تقل عن الكليات التي يدرس فيها هؤلاء الطلاب مما يدفعهم للتفكير في مستقبلهم وبعد نقاش ومطالبات بالتغيير والقضاء علي البطالة يضطر هؤلاء الطلاب للاتفاق علي عمل اعتصام جماعي في كل جامعات مصر يوم الامتحان يطالبون فيه الحكومة الجديدة بعمل تعديلات وتوفير ضمانات لمستقبل أفضل ووظائف تليق بمؤهلاتهم، أو علي الأقل عمل خطة يتوفر بها عنصر الشفافية وتحدد احتياجات السوق من المؤهلات والتخصصات ويشارك في بطولة الفيلم إيمي سمير غانم والمطرب هيثم شاكر وقررت شركة الانتاج عدم الاستعانة بنجوم آخرين بسبب سوء الأحوال الاقتصادية التي يمر بها البلد. أما فيما يخص المخرج عثمان أبولبن فمازالت هناك مفاوضات بينه وبين شركة الشروق المنتجة ليحسم موقفه من المشاركة في الفيلم أوالاعتذار بشكل نهائي.

 
   
   

مبارك منع عرض فيلم ظهر فيه مع كمال الشناوي وشادية

13.03.2011

   

القدس العربي / القاهرة ـ ما زال فيلم "وداع في الفجر" ممنوعا من العرض التليفزيوني؛ نتيجة لقرار منذ أكثر من 03 عاما، وتحديدا منذ أن تولى حسني مبارك رئاسة الجمهورية في مصر.

والقصة وراء حجب الفيلم وعدم خروجه إلى النور عبر شاشة التليفزيون والفضائيات ترجع إلى المصادفة البحتة، حيث تم اكتشاف وجود الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ضمن أحداث الفيلم في دور قائد سرب طيران، بحسب جريدة الأخبار القاهرية.

والفيلم الذي يحمل اسم "وداع في الفجر" إنتاج عام 1956 وبطولة كمال الشناوي وشادية ويحيى شاهين وسراج منير وعبد المنعم إبراهيم وإخراج حسن الإمام.

وتدور أحداثه حول طيار شاب ينتمي إلى أسرة ثرية، يثور على التقاليد البالية ورغبات والده في تزويجه من عائلة كبيرة، ويقرر الارتباط بمن أحبها قلبه وهي ابنة خادمته، والتي جسدت دورها الفنانة شادية.

وفجأة يتم استدعاؤه باعتباره طيارا للاشتراك في حرب فلسطين، وهناك يقع في الأسر ويصبح في عداد المفقودين، وكان قائده الذي يصدر التعليمات هو حسني مبارك الذي ظهر في لقطتين ضمن أحداث الفيلم.

وظل الفيلم طوال ثلاثين عامًا ممنوعاً من العرض بسبب ذلك المشهد، ليظل قابعا داخل العلب في مكتبة التليفزيون دون أن يحظى كغيره من الأفلام السينمائية التي يتم التعاقد على حق عرضها على الشاشة الصغيرة.

وقادت المصادفة البحتة الفيلم إلى المنع عن طريق بحث أحد الصحافيين بجريدة الأخبار عن صور للفيلم بها الرئيس مبارك، واستفسر عن مدى إمكانية الحصول على صورة فوتوغرافية من إحدى اللقطتين اللتين يظهر فيهما مبارك، وبالفعل تم العثور على الصورة المطلوبة من نسخة الفيلم نفسه بعد تحويلها إلى نيجاتيف، لتعرف طريقها بعد ذلك إلى رئاسة الجمهورية، وتصدر تعليمات عليا برفع الفيلم من الخدمة، وعدم إدراجه على خريطة العرض نهائيا.. ليظل قرار المنع ساريا حتى الآن.

 
   
   

دروس هند صبرى فى الدولة المدنية

13.03.2011

   

الشروق المصرية: انتهى المخرج المصرى عمرو سلامة والممثلة هند صبرى من تصوير 7 أفلام تثقيفية قصيرة ذات صبغة سياسية فى أسلوب مبسط للتعريف بعدد من المصطلحات التى باتت متداولة فى الآونة الأخيرة فى العديد من البلدان العربية، طبقا لتقرير وكالة الأنباء الألمانية.

وقال عمرو سلامة إنه بدأ مع هند صبرى والمونتير على مراد قبل أيام العمل على إعداد سلسلة فيلمية لا تتجاوز مدة كل فيلم منها 5 دقائق، يتم فيها شرح أحد المصطلحات السياسية للناس بأسلوب يعتمد التبسيط ويخلو من الكلمات التى تحتاج للتفسير، حتى تسهم فى زيادة الوعى لدى المشاهد البسيط.

وأضاف المخرج الشاب الذى تم الاعتداء عليه فى أول أيام الثورة المصرية، التى انطلقت لإسقاط نظام الرئيس السابق حسنى مبارك، من قبل عناصر الأمن أنه قرر مع هند صبرى الحاصلة على ماجستير فى الحقوق، إهداء الأفلام لكل من يرغب فى عرضها من القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية، كما بدأ بالفعل تحميلها على مواقع التواصل الاجتماعى وموقع «يوتيوب» بواقع فيلم يوميا.

واختار عمرو مع هند أن يتحدث أول فيلم دعائى عن «الدستور»، باعتباره أهم ما تحتاجه الشعوب العربية حاليا بينما لا يعرف الملايين ما يعنيه بالنسبة لهم حيث تظهر الممثلة المعروفة على الشاشة لتتحدث بلغة عربية فصيحة لكنها بسيطة عن تعريف الدستور، باعتبار أن الكلمة فارسية الأصل ومكونة من مقطعين معناهما «صاحب القاعدة» أو «النظام الأساسى» قبل أن تشرح مهمته فى تسيير أمور الدول وتأثيره على الشعوب. وأوضح المخرج الشاب أن باقى موضوعات الأفلام تدور حول مصطلحات سياسية مشابهة بينها «المجلس التأسيسى» و«الأيديولوجيات» و«معنى الدولة المدنية» وكلها كلمات باتت تتردد كثيرا على أسماع الأشخاص العاديين، منذ تفجر الثورة التونسية التى تلتها الثورة المصرية قبل أن تمتد الثورات إلى بلدان عربية عدة.

ومن المقرر أن يتوجه الناخبون المصريون فى 19 مارس الجارى إلى صناديق الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم فى استفتاء على تعديلات دستورية، وضعتها لجنة شكلها المجلس الأعلى للقوات المسلحة وتنقسم بشأنها القوى السياسية فى البلاد.

 
   
   

سيد خطاب: (الوضع تحت السيطرة) فيلم يسىء للديانات السماوية وأزمته ليس لها علاقة بالأمن

10.03.2011

   

الشروق المصرية / أحمد فاروق: نفى الدكتور سيد خطاب رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية أن يكون قد اتخذ أى إجراءات قمعية ضد هانى فوزى مؤلف فيلم «الوضع تحت السيطرة»، وقال خطاب إن أزمة الفيلم تتمثل فى تناوله عدة علاقات جنسية الأولى بين شاب مسلم وفتاة مسيحية، وهى ترمز لأزمة كبيرة نعانى منها فى مصر وتتسبب فى كثير من الفتن الطائفية.

أما الثانية فهى بين رجل دين مسلم يعمل إماما وخطيبا فى أحد المساجد وبين زوجة صاحب البيت الذى يسكن فيه، وهى إساءة لرجل الدين الإسلامى، ومن قوانين الرقابة أنه لا يجوز مطلقا المساس بالأديان والمعتقدات أو الإساءة إليها.

وأشار خطاب إلى أنه كان قد اتفق بالفعل مع المؤلف على أن يجرى تعديلات على السيناريو، ولكنه طلب أن يجريها أثناء التصوير وليس على سيناريو جديد يكتبه، ولكن هذا الطلب قوبل بالرفض من الرقباء فى الجهاز مؤكدين أن فوزى لا يلتزم بالتعديلات مطلقا، وعليه أن يتعهد كتابيا بذلك وهو ما عهد به..

كما نفى خطاب أن يكون قد طلب من فوزى إجراء تعديلات على المشاهد بالفيلم والتى تتمثل فى استغلال الأمن لأحد البلطجية، مؤكدا أنه أبدى للمؤلف إعجابه الشديد بهذا الخط الدرامى فى الفيلم وأنه لا يمثل أدنى مشكلة مع الرقابة لأن هذه الأمثلة موجودة فى الشارع المصرى.
وشدد خطاب على أنه ليس مع الرقابة الأولية على السيناريو لأن هناك مخرجين يطورون فى أفكار الأفلام، ويتم تصوير فيلم آخر غير الذى يتم إجازته، وبالتالى تتعامل معه الرقابة من جديد.

وكان المؤلف هانى فوزى قد اتهم جهاز الرقابة بالتعنت والخضوع لسيطرة الأجهزة الأمنية حتى بعد نجاح ثورة 25 يناير.

وبرر موقفه بأنه طوال 10 أشهر يحاول تمرير السيناريو ولكن الرقابة ترفض وتضع له ملاحظات يخضع لها ويغيرها، ثم يجرون تعديلات غيرها، ورغم ذلك لم يفلح فى إرضائهم.

 
   
   

أشرف زكى : كلنا مع الثوار ونرفض التخوين والاستبداد بالرأى

10.03.2011

   

أكد د أشرف زكى أنه لم يكن يوما ضد المتظاهرين فى التحرير، وانه منذ البداية اقترح على الفنانين المشاركين فى الثورة أن يقيم غرفة عمليات بنادى المهن التمثيلية فى الجيزة، تقدم المشورة وكل ما يحتاجونه من دعم، وأنه طالب بعمل حملة للتبرع بالدم، وشدد اشرف زكى على أنه لم يخرج ليؤيد بقاء الرئيس مبارك، مؤكدا إعلانه فى الفضائيات قبل خروجه بأنه لا يؤيد مبارك ولا البرادعى، ولكنه يطالب بالاستقرار وعودة الناس إلى مزاولة أعمالهم وحياتهم بشكل طبيعى خاصة أن الرئيس السابق كان قد خرج ليؤكد فى بيان رسمى أنه سيرحل عن السلطة، ويستطرد زكى كلامه قائلا: «تلك كانت قناعاتى السياسية فى ذلك الوقت، وكان دافعى الوحيد الخوف على البلد، ولم يكن هذا رأيى وحدى وإنما كان رأى ناس آخرين من ميدان التحرير، ولكن جاءت معركة الجمل والحصان لتقلب الأمور رأسا على عقب».

وأضاف: «وفكرت فى أن أتجه إلى التحرير فور سماعى أخبار المجزرة التى حدثت فى التحرير، ولكنى فوجئت باتصالات تليفونية تكيل لى السباب وتتهمنى بالتحريض على الثوار، فتراجعت عن فكرة الذهاب للتحرير خاصة بعد إصدار المعتصمين فى التحرير بيان ضدى، وهذا هو الذى حال دون انضمامى للثوار لأننى لو ذهبت إلى الميدان فى ذلك الوقت لقطعنى الشباب».

وأشار أشرف زكى للمزايدات التى مارسها البعض على موقفه، وتطوع آخرون فى نسج قصص وهمية للتأكيد على تورطه فى هذا الحادث.

وأكد أشرف زكى أنه كان يقوم بواجبه فى كل موقع يعمل به بكل إخلاص، ولم يتملق مسئولا ولم يقدم أوبريتات وأغانى تمدح رموز النظام، او انه جامل احد فى مواقع قيادية بالمسرح، وأنه فى حادث حريق قصر ثقافة بنى سويف خرج بالفضائيات ليهاجم الرئيس فى مصر ومحافظ بنى سويف ومدير امن بنى سويف.

ويختتم أشرف زكى بقوله: «كلنا مع الثورة، وكلنا كنا نميل للتحرير، ولا يوجد أحد ضد الثورة أو الثوار، ولا يوجد من يريد استمرار الفساد، ولكننا أيضا لا يمكن أن نقبل التخوين، والاستبداد بالرأى ورفض الآخرين».

 
   
   

خان يطالب بإلغاء الرقابة على المصنفات الفنية

10.03.2011

   

اليوم السابع / خالد إبراهيم: طالب المخرج محمد خان بضرورة فتح حوار مع وزير الثقافة الجديد عماد أبو غازى حول الرقابة على المصنفات الفنية كخطوة جديدة نحو تطور الحالة السينمائية فى مصر، ولاسيما بعد سقوط النظام السابق، والذى كان أقوى رقيب على الفن.

الجدير بالذكر أن خان وقع على بيان أصدره مجموعة من السينمائيين يطالبون فيه بإلغاء الرقابة على المصنفات الفنية، إضافة إلى أنه خاض العديد من المعارك ضد الرقابة، كان آخرها منع فيلمه "المسطول والقنبلة" المأخوذ من قصة للأديب المصرى العالمى الراحل نجيب محفوظ بنفس الاسم، والتى تتناول فكرة التعذيب فى المعتقلات السياسية من خلال شاب مدمن العلاقة له بالسياسة، يتم القبض عليه فى بعد تفجيرات الأزهر من قبل رجال الأمن ككبش فداء لفشلهم فى اعتقال الجناة الحقيقيين، ومن ثم يصبح بطلا سياسيا فور خروجه، وهو معالجة سينمائية لممدوح الليثى، وسيناريو وحوار مصطفى محرم، ومن المقرر أن يقوم ببطولة الفيلم الفنان الشاب آسر ياسين.

 
   
   

جعفر بناهي: لا أصور أفلاما سياسية وإنما واقعا اجتماعيا إيرانيا

07.03.2011

   

المخرج الايراني المحكوم عليه بالسجن يعيش واقعا سيئا، لكنه يصر على عدم تقديم أي نوع من الاعتذار الى السلطات الايرانية.

ميدل ايست أونلاين/ باريس - أعلن المخرج الايراني جعفر بناهي المحكوم عليه بالسجن في بلاده انه يستبعد أن يغادر ايران قائلا "مكاني هنا"، وذلك في مقابلة مع صحيفة "لاريغل دو جو" الفرنسية نشر الاثنين.

وقال جعفر بناهي "أنا على ثقة انهم (السلطات) سيغضون النظر عني اذا غادرت البلاد، لكني لن أفعل ذلك". واضاف "أنا أعيش أسوأ الحالات، في أي لحظة يمكن ان يرموني في السجن".

وتابع قائلا "يمكنني أن أغادر الى الخارج (...) لكنني كمخرج ايراني علي أن اصور ايران والايرانيين الذين أعرف طريقة تفكيرهم، وأرغب في ذلك". واوضح قائلا "أنا لا اصور افلاما سياسية، وانما اصور افلاما تتطرق الى الواقع الاجتماعي".

وأكد بناهي أنه يصر على عدم تقديم أي نوع من الاعتذار الى السلطات الايرانية، بما في ذلك مثلا "الظهور في صورة مع (الرئيس الايراني) محمود احمدي نجاد. لن افعل ذلك قط".

قد حكم على بناهي في كانون الاول/ديسمبر الماضي بالسجن ست سنوات وبمنعه عن تصوير الافلام ومغادرة البلاد لمدة عشرين عاما بعد ادانته بتهمة "المشاركة في تجمعات وبدعاية مناهضة للنظام" من خلال تصويره تظاهرات نظمت ضد النظام الايراني في العام 2009.

وجعفر بناهي البالغ الخمسين معروف بانتقاداته اللاذعة للاوضاع الاجتماعية وهو احد اهم مخرجي "الموجة الجديدة "في السينما الايرانية.

 
   
   

مسيرة إعلامية غدًا أمام التليفزيون تطالب بإنشاء نقابة

04.03.2011

   

اليوم السابع / علا الشافعى: دعا عدد من التجمعات الإعلامية إلى تنظيم مسيرة، غدًا السبت ـ تتجه ناحية مبنى الإذاعة والتليفزيون وسط القاهرة للمطالبة بإنشاء نقابة للإعلاميين.. وقال محمود بخيت، عضو مجلس إدارة جمعية خريجى الإعلام ومنسق المسيرة إن ما يزيد على 5000 إعلامى سيشاركون فيها.

وأضاف: "إننا لن ندخر جهدًا لتحقيق هدفنا وسنستمر فى العمل حتى يعلن رسميًا عن إنشاء النقابة"، وأوضح أن مسيرة السبت هى الأولى فى سلسلة فعالياتهم، لكن سيليها تحركات على مختلف الأصعدة.

ومن المقرر أن تنطلق المسيرة التى ترفع شعار "من حقى أنا إعلامى" تمام الثانية عشرة ظهر السبت، ومن بين التجمعات المشاركة فيها، حركة إعلام 25 يناير، وجمعية خريجى كلية الإعلام، وصحفيون أحرار، والاتحاد العربى للصحافة الإلكترونية، ونقابة الإعلاميين تحت التأسيس.

ويطالب عدد كبير من العاملين فى مجال الإعلام، من الإذاعيين والصحفيين والمعدين وخريجى كلية الإعلام بإنشاء نقابة تضمهم وتدافع عن حقوقهم فى ممارسة العمل الإعلامى، كما تدعو إلى تطهير مؤسسات الإعلام المرئى والمسموع والمقروء من الفساد الذى استشرى طيلة السنوات الماضية.

وتقول تقارير حقوقية إن الإعلاميين المصريين يعانون من أوضاع مؤسساتهم والقوانين المقيدة للعمل الإعلامى فى مصر، فضلا عن انخفاض الأجور.

وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قالت فى تقرير لها أمس الأول الأربعاء إن مصر تمتلك أكبر قاعدة إعلامية فى المنطقة العربية، ويبدو أن ثورة 25 يناير تركت فى نفوس الإعلاميين المصريين، وأكثرهم من فئة الشباب تتراوح أعمارهم بين 25 و40 عامًا، روح الانتفاضة ضد ما يعانونه مهنيًا.

 
   
   

وفاة مهندس الديكور صلاح مرعى

03.03.2011

   

اليوم السابع / محمود التركى: رحل عن عالمنا صباح اليوم مهندس الديكور صلاح مرعى أحد أبرز الأسماء الهامة فى السينما المصرية.

ومن الأعمال التى تحمل بصمات صلاح مرعى "النصف الآخر" و"زيارة السيد الرئيس" و"بحب السيما" "وعفاريت الأسفلت" و"أغنية على الممر"، و"زهايمر"، وشارك أستاذه شادى عبد السلام فى تصميم ورسومات فيلم "أخناتون"، كما شارك فى تنفيذ الديكور وإكسسوارات فيلم "المومياء".

وحصدت أعماله العديد من الجوائز وشهادات التقدير، كما تم تكريمه من قبل مهرجان الفيلم العربى بروتردام عن مجمل أعماله، فضلاً عن اختياره كضيف شرف للمهرجان.

 
   
   

وفاة نجمة الإغراء الأمريكية جين راسل عن عمر 89 عاما

01.03.2011

   

الدستو / محمود لطفي : عن عمر التاسعة والثمانين توفيت نجمة هوليوود المعروفة جين راسل التي صعدت إلى عالم الشهرة في فترة الأربعينيات خلال القرن الماضي وذلك في منزلها بمدينة كاليفورنيا اثر إصابتها بمرض في جهازها التنفسي.

ولدت جين راسل في يونيو 1921 وعلمها والداها في صغرها الموسيقى والعزف على البيانو لكنها بالإضافة إلى ذلك أبدت جين اهتماما كبيرا بعالم التمثيل والدراما وصناعة السينما بوجه عام وشاركت في إنتاج مسرحيات مدرسية أثناء دراستها في المرحلة الثانوية وعملت بعد تخرجها لفترة كعارضة في المجلات وذلك إلى أن جاءتها الفرصة في 1940 للظهور في السينما على يد المنتج والمخرج الشهير هوارد هيوز الذي تعاقدت معه على بطولة سبعة أفلام دفعة واحدة كان منها أول أفلامها "The Outlaw" الذي انتهى تصويره في 1941 لكنه لم يعرض إلا في 1943 وانتقده الكثيرين بسبب مشاهد الإغراء الكثيرة الموجودة في مشاهده والتي حولت جين راسل بعد ذلك إلى واحدة من رموز الإغراء بين نجمات هوليوود.

وبعد ذلك بدأت جين راسل في شق طريقها للنجومية في عالم السينما وقامت ببطولة أفلام مشهورة عديدة منها "The Paleface" أمام النجم الراحل بوب هوب وفيلم "الرجال يفضلون الشقراوات" "Gentlemen Prefer Blondes" أمام النجمة الراحلة مارلين مونرو.

وخلال مشوارها الفني الذي بدأ في الأربعينات وانتهى في 1986 بدور في إحدى حلقات مسلسل "Hunter" لم تترشح جين راسل لجوائز سينمائية مهمة كجوائز الأوسكار أو غيرها لكنها فازت بخمسة جوائز فقط كان أهمها في 1991 من مهرجان برلين السينمائي والذي أهداها جائزة "Berlinale Camera" التقديرية.

 
   

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)