سويسرا كرّمت رومان بولانسكي بعد أن اعتقلته

29.09.2011

تسلم المخرج الفرنسي البولندي رومان بولانسكي في زيوريخ جائزة فخرية كان قد منحه اياها مهرجان المدينة السينمائي في العام 2009 وتعذر عليه تسلمها بسبب توقيفه.

استقبل بولنسكي بتصفيق حار. وصرح "هذه ذكرى غريبة" بعد عامين بالتمام والكمال على توقيفه في زيوريخ.

وخص بولنسكي بالشكر "الطاقم العامل في السجن الذي حاول جعل إقامته مريحة", مؤكدا أن ذلك ليس ب"دعابة" - بحسب »فرانس برس«.

أضاف أنه  أحب المجيء إلى سويسرا وهو "سعيد هنا" رغم توقيفه قبل عامين في البلد نفسه.

وفي مقابلة مع القناة السويسرية "تي اس ار" سبقت تسلمه الجائزة, أشار المخرج إلى أن ذلك يشكل "مناسبة لشكر كل من دعمه خلال تلك الفترة الحرجة".

وأوضح "لم أقل يوما لن أعود إلى هنا", بعد اعتقاله في 27 سبتمبر 2009 فور وصوله إلى مطار زيوريخ بموجب مذكرة توقيف أميركية دولية عندما كان قادما لحضور المهرجان السينمائي.

وشرح بولانسكي انه يتردد إلى سويسرا منذ 40 عاما وان لديه "أصدقاء كثر".

وكان قد وجد في سويسرا ملجأ له للمرة الأولى بعدما اغتيلت زوجته الممثلة شارون تيت في العام 1969 في لوس أنجليس عندما كانت حاملا في شهرها الثامن بالإضافة إلى أربعة اشخاص آخرين على أيدي أفراد من طائفة "تشارلز مانسون"

وبعد توقيفه في زيوريخ غادر مخرج "ذي بيانيست" سجن "فينترتور" في ديسمبر 2009 ليوضع قيد الإقامة الجبرية مقابل كفالة قدرها 4,5 مليون فرنك سويسري, كما اجبر على وضع سوار إلكتروني.

وفي يوليو 2010 غادر حرا طليقا محل إقامته بعدما رفضت سويسرا تسليمه إلى الولايات المتحدة حيث يلاحق بتهمة إقامة علاقة جنسية مع قاصر كانت في الثالثة عشر من العمر في العام 1977.

(الشوق) يمثل مصر فى مسابقة أوسكار أفضل فيلم أجنبى

29.09.2011

الشروق المصرية / أحمد فاروق : استقرت وزارة الثقافة على فيلم «الشوق»، للمخرج خالد الحجر، ليمثل مصر فى مسابقة أوسكار أفضل فيلم أجنبى التى تنظمها الأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون السينمائية، وتقام فى شهر مارس المقبل.

وحصل «الشوق»، الذى يبدأ رحلة التصفيات يوم 3 أكتوبر المقبل، على أغلبية أصوات لجنة الترشيح المشكلة من مجلس إدارة المركز القومى للسينما بتصديق من وزير الثقافة عماد أبوغازى، وتضم المخرجين داود عبدالسيد، ومجدى أحمد على، وهالة خليل، والفنان خالد الصاوى، والنقاد يوسف شريف رزق الله، ورامى عبدالرازق، وياسر محب، وكان الدكتور خالد عبدالجليل مقررا للجنة بصفته رئيسا للمركز القومى للسينما.

وتفوق «الشوق» على الأفلام الأربعة التى حددتها اللجنة من إنتاج 2010 لاختيار أفضل فيلم يمثل مصر فى المسابقة، وهى «ميكروفون» للمخرج أحمد عبدالله، و«المسافر» للمخرج أحمد ماهر، و«678» للمخرج محمد دياب، و«حاوى» للمخرج إبراهيم البطوط.

أستاذ قانون: مصطفى الفقى لديه مستندات مقتل السندريلا

28.09.2011

الوفد المصرية / أحمد حمدى : أكد الدكتور فؤاد عبد النبى أستاذ القانون الدستورى والمدير العام بمصلحة الجمارك أن صفوت الشريف هو المدبر الرئيسى لمقتل الفنانة سعاد حسنى في لندن.

وأشار عبد النبى، خلال تسجيل الحلقة التى سوف تذاع فى السابعة مساء يوم الجمعة القادم من برنامج " ضد التيار" على قناة الفراعين، إلى أن الدكتور مصطفى الفقى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشورى المنحل  لديه كافة المستندات الخاصة بحادثة القتل.

وأضاف عبد النبى- والكلام علي لسان معد البرنامج محمد الجوهرى- أن سعاد كانت تنوى نشر مذكراتها التي كتبها لها  حامد الفقى شقيق د.مصطفى الفقى، وذلك للثقة التي كانت تربطه بالفنانة الراحلة، مشيرا إلى أن عبد اللطيف المناوى رئيس قطاع الأخبار السابق حصل على نسخة من المذكرات أثناء وجوده في لندن وسلمها لصفوت الشريف الذى عمل على إسكات صوتها للأبد.

 وطالب عبد النبى بضرورة قيام الدكتور مصطفى الفقى بالكشف عن المستندات التى يملكها وتقديمها  للجهات التحقيق لأن هذه المذكرات هي السبب الرئيسى في مقتلها.

 وقال إنه على استعداد للمثول أمام جهات التحقيق للإدلاء بذلك أمام المحكمة.

كارمن لبس: المشاكل تلاحق "هروب" وعمل قريب مع جورج شلهوب

27.09.2011

إيلاف/ فيفيان عقيقي من بيروت: تشارك الفنانة اللبنانيَّة، كارمن لبُّس، في مسلسل "كيندة"، في حين تستعد لتصوير مسلسل جديد يحمل عنوان "القناع".

بيروت: تشارك الممثلة اللبنانيَّة، كارمن لبُّس، في مسلسل كيندة، حيث تلعب دور "كيندة" والمسلسل عبارة عن بطول جماعيَّة لمجموعة من الأشخاص المنضوين ضمن أسرة واحدة، يتحدَّث المسلسل عن حياتهم ومشاكلهم، من وجهة نظر كيندة.

وأشارت كارمن في حديثها لـ"إيلاف" إلى أنَّها تسعى دائمًا في أعمالها للحديث عن فعاليَّة المرأة في المجتمع، وقدرتها على مواكبة الرجل في كل الأمور الحياتيَّة.

أمَّا عن مسلسل "هروب" الذي إنتهت من تصويره منذ فترة، والذي تلعب فيه دور البطولة إلى جانب الممثل، يوسف الخال، والذي كان من المتوقَّع عرضه منذ فترة، أكَّدت لبُّس أنَّ هناك بعض المشاكل الإنتاجيَّة الَّتي تحول دون عرضه، مشيرةً إلى أنَّ شركة الإنتاج ترفض توضيح موقفها وتوقيت العرض للممثلين.

كما تحدَّثت عن دورها في مسلسل "الشَّحرورة" حيث قدَّمت شخصيَّة "آسيا داغر"، وقالت: "المسلسل جيِّد، ودور آسيا أحببته كثيرًا، وراضية عن مشاركتي في العمل".

وعن الإنتقادات الَّتي طالت العمل، قالت كارمن أنَّها لم تشاهد العمل كاملاً لأنَّها كانت منشغلة بالتَّصوير، وأضافت: "عندما نتكلم عن مسلسلات السير الذاتيَّة، دائمًا ما نتحدَّث عن الإشكالات الَّتي ترافقها، خصوصًا إذا كان الفنان الذي ننقل سيرته ما زال حيًّا يرزق"، مستشهدةً بالمشاكل الَّتي رافقت عرض المسلسلات الذي سرد قصَّة أسمهان، وأم كلثوم، وليلى مراد.

وعن جديدها، أعلنت كارمن لـ"إيلاف" أنَّها ستشارك في مسلسل جديد يحمل إسم "القناع" لشارل شلالا، مع جورج شلهوب وجورج خباز، حيث تعلب دور سيِّدة منزل، لا تعمل، لأنَّها أوضاعها الماديَّة مستقرَّة، وتدور القصَّة حولها إذ تتزوّج من رجلين، لتكتشف لاحقًا أنَّ زوجها الأوَّل لم يمت.

إخناتون يعود الى الحياة مع شادى عبد السلام

27.09.2011

القاهرة - أ ش أ : قرر المخرج الكبير محمد شعبان اعداد فيلم روائي طويل عن المخرج الراحل شادي عبد السلام الذي عمل معه مساعدا لاكثر من عشر سنوات  عاصره فيها خلال اعداد فيلمه "اخناتون" الذي لم ير النور وظل مشروعا فقط.

ويقول محمد شعبان ان الفيلم يحكي عن شادي وماساته في عدم تحقيق حلمه الاخير  والكبير في تنفيذ فيلم اخناتون، وايضا رحلة اخناتون وماساته هو الاخر، اذن  فالفيلم يقدم مزجا بين مأساة شخصيتين.. شادي وفيلمه، واخناتون ورسالته.

ويشير شعبان الى ان شادي اصيب بمرضه الخطير في وقت عصيب وقت ان انسحبت كل  الاضواء عنه وانحسرت علاقاته وابتعد عنه مريديه والناس، واخناتون عندما تكالبت  ضده ممارسات الكهنة والانتهازيين فكانت نهايته الماساوية، وهنا الفيلم يمزج بين  الشخصيتين في اطار بين الواقعي والتاريخي بأسلوب فانتازي.

يذكر أن شعبان عمل مساعدا لشادي وقت ان بدأ الاعداد لفيلم اخناتون عام 1972  وشاركه كتابة السيناريو وتصميم الملابس والحلي والاكسسوار، وايضا رسم الشخصيات  واختيار اماكن التصوير ونسخة الديكوباج الاخيرة حتى ان اجزاء عديدة من الديكور تم  تنفيذها بالفعل.

باميلا أندرسون تسعى لتكون سفيرة نوايا حسنة

27.09.2011

عبَّرت الفنانة الكنديَّة، باميلا أندرسون، عن رغبتها بأنّْ تصبح سفيرة نوايا حسنة تابعة للأمم المتَّحدة إسوةً بغيرها من النجوم.

نيويورك: أعربت الممثلة، باميلا أندرسون، عن رغبتها بأن تصبح سفيرة نوايا حسنة تابعة للأمم المتحدة، لتسير على خطى مشاهير سبقوها لنصرة قضايا إنسانية عالمية.

ونقلت صحيفة "دايلي أكسبرس" عن أندرسون قولها: "منذ أن بدأت بهذا المجال وأنا أريد أن أصبح سفيرة نوايا حسنة"، وأضافت: "لطالما اعتقدت أنه عنصر رومانسي ومثير من النجومية منذ أيام أودري هيبورن".

وتعرف أندرسون، نجمة مسلسلة "باي ووتش" السابقة والتي تشارك حاليًا في برنامج "الأخ الأكبر" في بريطانيا بدفاعها عن حقوق الحيوانات، وتعتبر من أشهر نجمات الإغراء في العالم.

وقالت أندرسون (44 عاماً): "لطالما ضممت المسائل الإجتماعية والحيوانات الى اهتماماتي في كل بلد أزوره"، وأعربت عن شعورها بالرضى عن كل ما تقوم به.

كيت وينسلت في إجازة رومانسية مع نيد روكانرول

26.09.2011

(واشنطن – يو بي آي): قال مصدر مطّلع إن النجمة الهوليوودية كيت وينسلت تواعد ابن شقيقة رجل الأعمال الأميركي ريتشارد برانسون، نيد أبيل سميث الملقّب بنيد روكانرول.

وأشار المصدر لمجلة «يو إس ماغازين» إلى أن الاثنين وصلا معاً الثلاثاء للمشاركة في ذكرى وفاة تيد برانسون، والد رجل الأعمال ريتشارد برانسون، التي جرت في لندن.

وذكرت صحيفة «دايلي ميل» أن نيد (33 عاماً) غيّر اسمه قبل سنوات إلى «نيد روكانرول» وانفصل مؤخراً عن زوجته إليزا ابنة فيكونت بريتاني.

وقال المصدر للمجلة الأميركية إن «نيد سعيد جداً مع كيت»، مضيفاً أن الاثنين يقضيان الآن نهاية أسبوع رومنسية في الريف الإنكليزي».

وكيت (35 عاماً) هي صديقة قديمة لعائلة برانسون وقد كانت ضيفة العائلة في نهاية أغسطس الماضي مع مجموعة من الأشخاص في المنزل الفخم الذي يقع على جزيرة خاصة بالكاريبي حين شب حريق نجم عن صاعقة.

وقد أنقذت كيت يومها والدة برانسون، إيف، البالغة من العمر 90 سنة وحملتها إلى خارج المنزل.
وكانت كيت وينسلت وزوجها المخرج سام منديز، انفصلا بشكل رسمي في مارس الماضي بعد زواج دام ثماني سنوات.

ويعد هذا الزواج الثاني لوينسلت، التي اقترنت قبل ذلك بالمخرج السينمائي جيم ثريبلتون وانفصلت عنه بعد ثلاث سنوات.

وحازت وينسلت جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم «ذا ريدر» (القارئ) في عام 2009.

مهرجان روما السينمائي يكرم الممثل الأمريكي ريتشارد جير

25.09.2011

روما - أ ش أ : يكرم مهرجان روما السينمائي، في دورته القادمة من 27 أكتوبر إلى 4 نوفمبر القادمين، الممثل الأمريكي ريتشارد جير، بمنحه جائزة "ماركوس أورلياس"، عن أعماله التي تألق فيها، مثل "ضابط وجنتلمان"، و"راقص أمريكي".

يذكر أن ريتشارد جير ولد في أغسطس عام 1949، في فيلادلفيا بولاية بنسلفينيا الأمريكية، وبدأ حياته الفنية كعازف موسيقى، وكان يحلم بتكوين فرقة موسيقية خاصة به، إلا أن محاولاته كلها باءت بالفشل، ودرس فن التمثيل ولعب الكثير من الأدوار في مسرحيات عديدة، ومن أشهر أدواره المميزة دوره في مسرحية "جريز" الموسيقية، ومسرحية "ترويض النمرة".

وبدأ ريتشارد جير التمثيل السينمائي عام 1975، في دور بسيط في فيلم "رسالة إلى المفوض"، ثم أكد نجوميته اللافتة للنظر في عام 1980 عندما قام ببطولة فيلم "راقص أمريكي" في دور جميل كان من المفترض أن يكون للمثل الأمريكي (جون ترافولتا)، ولكن ترافولتا لم يقبل بهذا الدور، ورفضه، فأتى ريتشارد ليتألق من خلاله.

السينمائي فون ترير يتراجع عن اعتذاره

24.09.2011

إيلاف/ إعداد عبدالاله مجيد: تراجع السينمائي الدنماركي لارس فون ترير عن اعتذاره عن التصريحات التي اطلقها حول هتلر في مهرجان كان هذا العام.

وكان المخرج فون ترير اعلن انه ينظر بتفهم الى هتلر في معرض الرد على سؤال بشأن اصوله الالمانية بعد العرض الأول لفيلمه الجديد "ميلانخوليا". وأثار التصريح الذي شجبه منظمو المهرجان ضجة في حينه حملت فون ترير على الاعتذار. ولكن ادارة المهرجان رغم ذلك طردته بوصفه شخصا غير مرغوب فيه.

وكرر المخرج اعتذاره بعد عودته الى بلده الدنمارك. ولكنه في مقابلة أخيرة نشرتها مجلة جي كيو تراجع عن بعض العبارات التي ابدى فيها أسفه على ما صرح به وقال ان اعتذاراته السابقة كانت مفروضة ولا تعبر عن مشاعره الحقيقية.

ونقلت مجلة جي كيو عن السينمائي الدنماركي انه لا يعتقد ان هناك قولا صائبا وقولا خاطئا بل بامكان المرء ان يقول أي شيء. "وهذا هو أنا.... وأن اقول إني آسف على ما قولته يعني إني آسف على نمط الشخص الذي أكونه وإني آسف على أخلاقي، ومن شأن هذا أن يدمرني كشخص".

واضاف "إني لست آسفا على ما قلت. واعتذر لأني لم اتمكن من التعبير بشكل أوضح. فأنا لست آسفا لإطلاقي نكتة ولكني آسف لأني لم أُبين بوضوح انها نكتة".

وقال فون ترير ان كرامته الشخصية ستُهدر إذا ندم على آراء يحملها على مضض. وانه لا يستطيع ان يعتذر عما قاله "فذلك ليس من طبيعتي.... ولكن لعلي مريض عقليا في ذلك. فالمرء لا يستطيع ان يأسف لأمر جوهري عنده. وأنا قد أكون شاذا بهذا المعنى".

سعد الصغير : رفض 4 قبلات لدينا

22.09.2011

أخبار النجوم المصرية / أمل صبحي: المفاجأة التي حققها سعد الصغير بفيلمه »شارع الهرم« في حصد أكبر نسبة إيرادات موسم عيد الفطر، أكد سعد أنه لم يتوقع يوماً أن يتصدر فيلمه إيرادات السينما وينافس نجومها الكبار، واستنكر محاولات البعض للوقيعة بينه وبين محمد سعد مؤكداً أنه يحمل كل التقدير والاحترام للنجم محمد سعد ولا يمكن يوماً ما أن يقلل منه ويدرك جيداً جماهيريته العريضة، وعن الهجوم الذي تعرض له الفيلم وحملات المقاطعة قال سعد: بالعكس أنا لم أقلق علي الإطلاق لأنني أعرف من وراء هذه الشائعات وهم مطربين من زملائي وليسو شباب الثورة الذين يفهمون جيداً في السياسة والديمقراطية.وأضاف سعد: ليس هناك مبرراً لأن يهاجمونني لأنني ولم أكن يوماً ما ضد الثورة كما انني ضد أي إباحة أو إساءة للمشاهد وكان مكتوباً بالسيناريو أن أُقبِّل دينا 4 قبلات بأماكن متفرقة من جسدها فرفضت أن أُقَبِّلها لأنني لديّ أطفال ورغم أن كله تمثيل إلا أنني في الأصل رجل شعبي .

"بنتين من مصر" و"رسائل البحر" يمثلان مصر بالسويد

22.09.2011

الوفد المصرية / فكرية أحمد : تنطلق غدا بمدينة "مالمو" السويدية فعاليات المهرجان الأول للأفلام العربية الروائية القصيرة والتسجيلية، والذى يتبناه المركز العربى الاسكندنافى " فادوس" تحت اشراف المخرج السينمائى الفلسطينى محمد قبلاوى.

وتم اختيار أربعة افلام من مصر، اثنان روائيان هما  "بنتين من مصر" و"رسائل البحر" ضمن 30 فيلما روائيا عربيا، وفيلمان تسجيليان هما "أنا والأجندة" لنيفين شلبى  و"18 يوما" للأخوين أحمد ورمضان صلاح .

وتستحوذ دول الخليج على غالبية الأفلام حيث سيعرض لها 13 فيلما روائيا بجانب الأفلام التسجيلية والقصيرة، وسيختار المهرجان 3 أفلام لمنحها جائزة مالية لم يتم الإعلان بعد عن قيمتها .

وتخصص الجوائز لأفضل ثلاثة أفلام على المستوى الروائى، والقصير، والتسجيلى .

وتتكون لجنة التحكيم من خمسة أشخاص يمثلون قطاع السينما والنقد، بينهم مصريان هما الممثل هانى سلام، والمخرج سعد هنداوى، بجانب بشار ابراهيم الناقد السينمائى الفلسطينى، والإعلاميتان ديمة حمد الله من الأردن، وسناء البقالى من المغرب  .

ومن أبرز الأفلام المشاركة فيلم "مدن ترانزيت" من الأردن، و"خارج عن القانون" من الجزائر، والفيلم العراقى " المغنى "؛ ويستمر المهرجان مدة 4 ايام .

يُذكر أن مدينة "مالمو" هى ثالث أكبر مدينة بالسويد وتتميز بالتعددية الثقافية حيث تضم أكثر من 175 جنسية.

تيسير فهمى تؤجل أعمالها الفنية بسبب حزبها الجديد

21.09.2011

اليوم السابع المصرية / العباس السكرى: قالت الفنانة تيسير فهمى لـ"اليوم السابع" إنها أجلت جميع أعمالها الفنية فى هذه الفترة، نظرا لانشغالها الدائم بحزبها الجديد "المساواة والتنمية".

وأضافت تيسير أن هناك فئات مختلفة من أساتذة الجامعات، والأطباء، والقانونيين، انضموا لحزب "المساواة والتنمية"، كما أوضحت أنه لم يلتحق بالحزب أحد من الفنانين على الإطلاق حتى الآن، مشيرة إلى أن الحزب سيشارك فى الانتخابات البرلمانية المقبلة.

الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة تيسير فهمى الفنية مسلسل "الهاربة" مع المخرج يوسف شرف الدين وتم عرضه رمضان الماضى.

فوز الفيلم المصرى "رامى" بجائزة الجمهور فى روتردام

21.09.2011

اليوم السابع المصرية / دينا الأجهورى: حصل الفيلم التسجيلى القصير "رامى" إخراج أحمد رحال على جائزة الجمهور من مهرجان روتردام العربى الأخير والفيلم يتناول قصة المطرب الشاب "رامى عصام"، الذى أطلق عليه لقب "مطرب الثورة" وكيف استطاعت ثورة 25 يناير أن تغير وتؤثر فى حياته وأحلامه والفيلم أنتجته شركة سمات وهو نتاج ورشة عمل أقيمت فى يونيه الماضى، وشارك فيها أساتذة من مدرسة "اتيليه فارون" الفرنسية لتعليم السينما.

وكانت حصيلة الورشة تسعة أفلام قصيرة ما بين روائى وتسجيلى لا تزيد مدة الفيلم عن عشر دقائق وقد جاءت خمسة أفلام منها عن ثورة 25 يناير وهى "رامى"اخراج أحمد رحال، "سلاحنا" إخراج زياد حسن ويتناول من خلاله كيف أن حب الفن والخوف من الشرطة قاموا بإعطاء نشوة لفنانى الجرافيك الذين وجدوا دافعا قويا للتعبير عن أفكارهم خلال الثورة 25 يناير، "ع الحيطة" إخراج أسامة الوردانى، ويقوم من خلاله برحلة بسيطة فى شوارع القاهرة فى محاولة لحفظ ما دونه الناس على الحوائط قبل أن يمحى أو يستبدل بألوان علم مصر،"قبل وبعد" إخراج سهى النقاش وتحكى من خلاله تجربتها الشخصية بعد 20 عامًا من العمل كصحفية ومذيعة بالتليفزيون المصرى عندما قررت ترك التليفزيون فى الأيام الأولى من الثورة احتجاجاً على الأكاذيب التى كان يذيعها.. و"4-2-2011 " إخراج محمود فرج ويحكى من خلاله كيف تخلص من مشاعر الخوف من الموت بعد ليلة موقعة الجمل التى كان من الممكن أن تودى بحياته.

أما الأفلام الأربعة الأخرى فتتناول قصصا إنسانية فى حياة بعض البسطاء من الناس وهى: "تحت الحديد" إخراج أجات ديرانى، "أشغال شاقة" إخراج مى الحسامى، "الفصول الأربعة" إخراج نهى المعداوى، "كريم" إخراج عمر الشامى.

عالم "أفاتار" من السينما إلى أرض الواقع 2013

21.09.2011

اليوم السابع المصرية / شيماء عبد المنعم : اتفقت شركة "والت ديزنى" مع المخرج الكندى جيمس كاميرون، مخرج فيلم "Avatar " ، على أن يبنى منطقة بمدينة والت ديزنى تعبر عن أجواء كوكب أفاتار الأسطورى بطبيعته الساحرة، حسبما ذكر موقع مجلة embire الأمريكية.

وأضاف أنه تم توقيع اتفاق بين إدارة المدينة الترفيهية وجيمس كاميرون مساء أمس، وصرح كاميرون خلال المؤتمر الصحفى أن هدف هذا التعاون تجاوز حدود الإمكانيات التقنية المتاحة ومواكبة كل حديث، وأشار إلى أنه يسعى إلى أن يرى ويسمع ويلمس أى زائر عالم أفاتار وكأنه أحد سكان هذا الكوكب".

ومن المقرر إنشاء عالم أفاتار فى ديزنى لاند 2013 على مساحة ضخمة سترغم مالكى والت ديزنى على توسيع المدينة الترفيهية .

الجيدر بالذكر أن "أفاتار" حقق إيرادات بلغت 2,782 مليار دولار، مما وضعه على رأس قائمة الأفلام الناجحة تجارياً فى العالم.