ملفات خاصة

 
 
 

سارة صلاح تكتب:

فيروز التى أوجعت قلوب الوطن العربى فى وداع نجلها

الموهوب والعبقري الثائر

زياد الرحباني

   
 
 
 
 
 
 

لا يوجد منزل فى الوطن العربى، وفى كل شبر ومكان ولا يستمع إلى أغانى النجمة الكبيرة فيروز، كبرنا و تربينا على أغانى جارة القمر وعيشنا معها كل اللحظات الحلوة وحتى اللحظات الحزينة كنا نستمع إليها حتى وقتنا هذا أغانى فيروز فى كل مكان.

ومنذ أن قررت فيروز الابتعاد عن الأنظار والأضواء ولم تظهر كثيرا، ظل الكل يتساءل عنها وهل هى بصحة جيدة، حتى جاءت اللحظات الصادمة عند الإعلان عن وفاة ابنها الموسيقار الكبير زياد الرحبانى، وهى أصعب لحظة على كل أم عند توديع أبنائها، وفى ظهور نادر جدا أطلت النجمة الكبيرة فيروز من عزلتها لتظهر فى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل حزن ووجع الأم على فراقه.

هذه االلحظات أوجعت الجميع فى الوطن العربى، النظر إلى فيروز وهى تنزل من العربية وتساندها ابنتها ريما حتى تدخل إلى الكنيسة لتلقى النظرات الأخيرة على ابنها و تودعه للمرة الأخيرة ر يمكن أن ينساها أحد.

عند دخول فيروز الكنسية والكل يشاهدها لأول مرة منذ زمن كسرت وأوجعت كل القلوب فى الوطن العربى على الأم المكلومة ونظراتها التى كلها ألم ووجع وحزن على فراق نجلها لم تتكلم ولكن وجهها كان يبوح بكل الآلام التى بداخلها، تمنى الكل أن يرى فيروز من سنين و سنين وهى فى لحظات الفرح وليس فى أصعب لحظاتها.. فيروز الكل تمنى لها الصبر على فراق ابنها.. "دايما فى الآخر فى وقت فراق".

 

####

 

فيلسوف الرحابنة..

الشاعر الذي خَلَّد العادي واليومي في حياة العرب واللبنانيين

رامى سعيد

بدون زياد الرحباني الشاعر والموسيقي والفيلسوف، ما كان لمشروع السيدة فيروز الطويل أن يكتمل فنيًا.. ما كان له أن يتصل بالعادي والسياسي واليومي والواقعي في حياة العرب واللبنانيين بعد المنعطفات التراجيدية التي مرّت بها المنطقة العربية.

في جنازة الرحباني الأخير، بدت السيدة فيروز، صاحبة التسعين عامًا، لوسائل الإعلام العربية واللبنانية كأسطورة إغريقية.. فلم تشأ ربة الغناء العربي أن تتجنب الوقوف في تلك اللحظة الرهيبة أمام تحديق الكاميرات ورذاذ الفلاشات وعيون الفضوليين، دون أن تتخلى عن ثباتها المعهود في أحلك الظروف قساوةً وقتامةً.

لم تكن السيدة فيروز، التي وقفت صامتة طوال الوقت، غارقة في أحزانها وراء نظارتها السوداء، تودّع ابنًا فحسب.. بل كانت تودّع صاحبًا وموسيقيًا وسياسيًا وفيلسوفًا ورفيق مشوار فني طويل كاد أن يتعثر في منتصف طريقه بموت عاصي الرحباني عام 86.

لولا زياد الرحباني، من تلك اللحظة البعيدة – أي عام 86 – ما كان لصوت فيروز أن يصل إلى قطاعات واسعة من الغاضبين المجهولين المنسيين في بقاع الدنيا القاسية.. ما كنا لنسمع شيئًا عن ضيعة "حملايا" المنسية في لبنان، حتى عند السكان المحليين.. لولاه.. لولا شعره وموسيقاه، لما خُلد اسم القرية وجاء ذِكرها في ويكيبيديا بسطر واحد خالد يقول:

"حملايا ضيعة لبنانية ذكرتها السيدة فيروز في أغنيتها البوسطة:

"على هدير البوسطة الـ كانت ناقلتنا/ من ضيعة حملايا ع ضيعة تنورين".

لولا زياد الرحباني، لما كنا تعرفنا على أشهر عتابين في تاريخ الغناء العربي الحديث. الأول الذي دار بين السيدة فيروز وبينه عندما التقته مصادفةً بعد عودته من إحدى سفرياته الطارئة، فسألته عن أحواله وأخباره قائلة: "بيقولوا إنو صار عندك ولاد".. فتحولت الكلمات إلى واحدة من أشهر الأغنيات العربية في القرن الحديث تحت اسم: "كيفك إنت؟"

والثاني هو العتاب الناعم الرقيق بين سيدة مجهولة وشخص آخر، ربما – قَسْهَا – تلومه فيه بأن حياتها لم تتحسن ولم يطرأ فيها جديد كما وعدها، إذ تقول الكلمات:

"بتذكُر شو كنت تقلّي .. مهما يصيرْ/

انتظريني وضَلِّك صَلّي .. الله كبير/

ومن يَوما شو عاد صارْ/

عَ مَدى كَذا نْهارْ/

ما صار شِي كتيرْ/

كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِيرْ/

الله كبيرْ"

لو زياد ما كان، للقنوط والعدم أن يدخلا إلى الغناء العربي بهذا الشكل الحميمي الرقيق، الذي لا يكدر صفو مستمعه بقدر ما يقلب في وجدانه الشعور بالشجن دون أن يتأسف على مضى..

"في ماضي منيح بس مضى/

صفى بالريح بالفضي/

وبيضل تذكار على المشهد صار/

في خبز، في ملح، في رضا".

لو زياد الرحباني، لما عرفنا أن الانتظار في الحب يمكن أن يكون سرمديًا وأبديًا:

"نطرونا كتير على موقف دراينا..

لا عرفنا أساميهم ولا عرفوا أسمينا.."

لو لم يوجد زياد الرحباني، لَخَسِرنا حتمًا جزءًا كبيرًا من وجودنا العربي.

 

####

 

أحمد إبراهيم الشريف يكتب:

زياد الرحباني.. "هدير البوسطة" المحب للوطن..

كيف تحول رحيل الموسيقار اللبناني الكبير لـ مرثية للنفس.. ولماذا شعرنا بالخطر؟

عادة ما أقع في حب الصادقين في حياتهم، في فنهم، في مواقفهم، في رؤيتهم للحياة، وقد كان الموسيقار الكبير زياد الرحباني، الذي رحل فجأة على الرغم من كونه في التاسعة والستين من عمره، رحل مخلفا من ورائه بحرا من الحزن، ومحيطا من الفن، وحياة من محبة الوطن.

أحب الناس زياد الرحباني لكنهم لم يفهموه تماما، وقد قرأت في مكان ما أن أكثر شخص فهم زياد رحباني هو زياد نفسه، وعن نفسي كنت أتعجب منه أحيانا، من مدى صدقه عندما يغني عن الخوف والجوع، وهو ابن العائلة الأشهر في لبنان، كيف يتصرف كأنه الفقير الذي ذاق الخوف والجوع، لكن هكذا هو الفنان دائما.

متعدد المواهب

يعرف الناس زياد الرحباني الموسيقى (الملحن والمطرب)، وكثير اكتشفوا بعد موته أن معظم الأغاني التي يحبونها  للفنانة الكبيرة فيروز هي من تلحين ابنها زياد، كما أن تجاربه مع كثير من الفنانين دالة على موهبته ورؤية.
بدأ زياد الإبداع الموسيقي مبكرا منذ كان في الـ 17 من عمره، وغنت له فيروز  "سألوني الناس" من كلمات عمه مصور الرحباني، وكانت موجهة إلى الأب عاصي الرحباني المريض في ذلك الوقت، وتلا ذلك العديد من الإبداع لكل أغنية قصة وخلف كل قصة ألم
.

هناك جانب مهم من حياة زياد يتمثل في علاقه بالمسرح، مع كل ما يتطلبه ذلك من تفاني وعمل جدا وإيمان بالقضية، وقدم في ذلك العديد من المسرحيات منها:

سهرية 1973، نزل السرور 1974، بالنسبة لبكرا شو؟ 1978، فيلم أميركي طويل 1980، شي فاشل 1983، بخصوص الكرامة والشعب العنيد 1993، لولا فسحة الامل 1994، ناقش في هذه المسرحيات بطريقة موسيقية وساخرة كل القضايا التي مر بها الوطن من حروب طائفية وأزمات مرت بها لبنان في تاريخها الطويل.

كما ألف ديوانا بعنوان "صديقي الله" هو عمل شعري يعكس رؤيته الخاصة للحياة والدين والإنسان، وهو معروف بأسلوبه العميق والمليء بالتأملات الفلسفية.

وهنا نتوقف مع قصيدة أمي من هذا الديوان الذى كتبه زياد الرحبانى في سن صغيرة جدا يقول في قصيدة أمي التي تعبر عما يجيش في صدره من مشاعر جمعته بوالدته الفنانة الكبيرة فيروز:

اسأل أمي:

إلى أين يأخذك هذا الشال الأبيض؟ / و تقول أمي: إلى الكروم / و أعود و أسألها: أمي هل أذهب معك؟
و تقول لي: سنذهب معا، خذ السلة/ و أنا لا فرحة لي أكبر من أن أحمل السلة / و أخذت السلة و مشينا/ السماء سكرت من لونها الأزرق/ و لبست لونا رماديا / و سألت أمي: أين الكروم / قالت: هناك / و كل ما ليس هنا، يكون هناك

لماذا زياد الرحباني؟

لم يكن زياد الرحباني مجرد فنان بل هو ابن زمنه، لقد انطلق في وقت تعاني فيه لبنان من حروب طائفية واحتلال إسرائيلي، كما أن نشأته في بيت فني يحول العام إلى فن، لذا كانت حساسيته زائدة، وكان إحساسه الدور واضح وملح، وبسبب حسه السياسي الذي ظل مصحوبا به حتى النهاية راح يعيد تقديم الأشياء، راح يسخر من الأفكار أو يعيد تعريفها، وقد صادف ذلك قلوبا متعطشة في شباب العالم العربي، الذي سرعان ما رأى نفسه في زياد رحباني، الذي يقول ما يودون هم قوله.

الحزن المقيم

كان الموت كامنا دائما في أغاني زياد الرحباني، فقد كان الفراق حاضرا، على أساس أن الفراق هو  الوجه الآخر للحياة، ومع ذلك لم يكن فراقه سهلا، فقد أدخلنا زياد الرحباني في حالة خطرة مع أنفسنا، فمع موته شعرنا بالحزن الشديد، فرثيا أنفسنا عندما رثيناه، فقد كان شاهدا على حياتنا، كان مرآة لما نحب أن نراه في حياتنا من صدق وإخلاص ومن دور فني يجمع بين  الواجب والجمال معا، ويكفيه أنه عاش حياته كما أحب وترك لنا تراثا خالدا.

 

####

 

لميس محمد تكتب:

فيروز.. وجع الأم الذى لن يشيخ

في صمت يليق بمن غنت للمدن قبل أن تسكنها، وودعت العشاق قبل أن يخذلوها، عاشت فيروز سنواتها الأخيرة تحمل وجعًا قديمًا إلى أن ظهر وجع جديد فتح جرح الماشى الذى لم يغلق، ليال ثم زياد، ابنة وابن غابا عن حياتها بفارق 37عامًا، ليُترك قلبها بوجع الفقد مرتين.

في سنة 1988 رحلت ليال، الابنة الكبرى لفيروز، فجأة وبلا وداع طويل، عن عمر لم يتجاوز الـ 28  عامًا، إثر مضاعفات صحية طارئة، كانت فتاة  بعيدة عن الأضواء، تعيش في ظل العائلة الفنية الكبيرة بصمت يشبه اللحن الأول قبل أن يعزف، فاجعة كسرت شيئا عميقا داخل فيروز، لم يرمم، وبالرغم من اختفاء ليال من الصور العائلية، لكن ملامحها بقيت مرسومة في الأغنيات، في نبرة الشجن، وفي المسافات الصامتة بين الجمل الموسيقية.

ثم، وبعد 37 عام من الألم، عاد الوجع ليطرق باب فيروز، هذه المرة بوقعٍ أكبر، مع وفاة زياد، الابن الأكبر، المتمرد، العبقري، الرفيق الفني الأهم في محطاتها، رحل في 26 يوليو 2025، تاركًا خلفه ضجيجًا من التأمل والأسئلة والحنين، غاب زياد عن عمر يناهز الـ 69 عامًا، بعد مشوار حافل لم يكن يومًا سهلًا، لا عليه ولا عليها، بينهما كانت محبة عميقة، رغم الخلافات، وربما بسببها.

زياد، الذي ألبس صوت أمه ثوبا جديدا، وأخذها إلى عوالم جريئة وغريبة، ظل الابن الذي يشبه والده – عاصي – في عناده، وفي عبقريته، ومع رحيله، انتهى فصل من الموسيقى اللبنانية، لكنه أنهى الفصل الأصعب في حياة الأم – تلك التي كانت فيه فيروز دائما "أم زياد".

أن تفجع الأم مرتين، أن تودع أبناءها واحدًا تلو الآخر، بفارق ثلاثة عقود ونصف، ليس حزنًا عاديًا، ولكنه زمن طويل من الانتظار والأمل والخذلان والسكوت، وها هي اليوم، فيروز، السيدة التي غنت للحب والسماء والمطر، تجلس في صمت بيتها، وقد دفنت قلبها في مكانين واحد في ضاحية الروشة حيث دفن جثمان ليال، وآخر في بيتها، حيث دفن زياد.

وكما قالت في أغنيتها "الوداع" التي ألفها ولحنها فقيدها زياد الرحبانى: "دايماً بالآخر في آخر في وقت فراق".

 

اليوم السابع المصرية في

28.07.2025

 
 
 
 
 

أغنية سألوني الناس.. أول لحن من زياد الرحبانى لوالدته فيروز

سارة صلاح

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

وأغنية سألونى الناس لوالدته النجمة فيروز، هي اول أغنية يلحنها الابن لوالدته وكان بعمر 15 عاما، أصيب والده عاصى بوعكة صحية ألزمته المستشفى، وتزامن ذلك تحضير فيروز لتأدية الدور الرئيسي في مسرحية "المحطة"، كتب منصور الرحباني كلمات أغنية: "سألوني الناس"، التي تعبر فيها فيروز و افتقادها لزوجها المريض، ولحنها زياد ووزعها إلياس الرحباني.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

لبنان يودع عبقرى الموسيقى والسياسة..

جنازة زياد الرحبانى اليوم فى بكفيا

عادل عبد الله

يشيّع ظهر اليوم جثمان المبدع اللبناني زياد الرحباني في كنيسة رقاد السيدة بالمحيدثة (بكفيا)، في وداع أخير لأحد أبرز المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، حيث تقام صلاة الجنازة ظهر اليوم الإثنين فى كنيسة رقاد السيدة استقبال المعزين: من 11 صباحاً حتى 6 مساءً فى صالون الكنيسة (اليوم وغداً الثلاثاء) والدفن سيتم عقب صلاة الجنازة.

فيما تتقبل أسرته واجب العزاء قبل الدفن وبعده فى صالون الكنيسة بداية من الساعة الـ11 قبل الظهر وحتى الساعة الـ6 مساء الإثنين، أماغدا الثلاثاء فتتقبل الأسرة العزاء بداية من الساعة الـ11 قبل الظهر وحتى الساعة الـ6 مساء.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريا وفنيا، وجعل من أعماله منبرا يعكس قضايا الإنسان العربى في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

بالزغاريد والورود.. محبو زياد الرحباني يواكبون خروج جثمانه

سارة صلاح

انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه و جمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وقد تجمهر من الصابح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

وكان رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

تجمهر الآلاف من محبى زياد الرحبانى أمام المستشفى لتوديعه.. صور

سارة صلاح

تجمهر الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم وغدا.

ورحل الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد فى 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

دفن زياد الرحبانى في مدفن حديقة منزل فيروز

سارة صلاح

تساءل الجميع عن حضور النجمة فيروز جنازة نجلها الموسيقار الراحل زياد الرحبانى ووضعها صحيا، وأفادت عدد من مواقع لبنانية أن فيروز ستودع بمفردها نجلها زياد، بعد وضع النعش في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، دون حضور للصحافة و الإعلام، ثم تتوجه بعد ذلك إلى صالون الكنيسة.

ويشار إلى أن فيروز تقيم حاليا منزل مستقل في بلدة الشوير، وقد أعدت مدفنا خاصا في الحديقة سيدفن فيه زياد، وليس إلى جوار والده الفنان الراحل عاصي الرحباني في انطلياس.

وقد انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه و جمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وقد تجمهر من الصابح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى

ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

كارمن لبس أول الحضور إلى كنيسة رقاد السيدة لوداع حبيبها زياد الرحبانى

سارة صلاح

حرصت الفنانة اللبنانية، كارمن لبس، على الذهاب إلى صالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيا لوداع حبيبها الموسيقار زياد الرحبانى، وهى أول الحاضرين وظلت تبكى في صمت، حيث انطلق موكب الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه و جمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وقد تجمهر من الصابح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

كارمن لبس تودع حبيبها زياد الرحبانى بكلمات مؤثرة

كارمن لبس ودعت حبيبها الموسيقار زياد الرحبانى خلال منشور مؤثر شاركته عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتبت:"فكرت بكل شيء إلا أن يعزيني الناس بك"، وأرفقت العبارة برمز تعبيري لقلب أحمر مكسور، فى إشارة إلى حجم الفاجعة التي سببها غيابه بالنسبة لها".

وأضافت كارمن لبس: "الوجع في قلبي أكبر من استطاعتي وصفه، أنا لست ماهرة في التعبير، أنت أمهر مني بأشواط بعيدة، كي تعبّر عني"، موضحة مدى عجزها عن صياغة ما يختلج في داخلها، وموضحة أنه كان دائمًا الأقدر على وضع أحاسيسها في كلمات.

وتابعت: "حتى في وضع البُعد الذي كان سائداً بيننا، كنت موجوداً، والآن لم تعد. صعب كثيراً يا زياد ألا تكون موجودا، سأظل أشتاق إليك دائماً، حتى في غيابك، وأحبك بلا ولا شى".

جنازة زياد الرحبانى

وتشيع جنازة الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء، وذلك بعدما رحل عن عالمنا أول أمس السبت عن عمر ناهز 69 عاما، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

فيروز تشيع جثمان ابنها زياد الرحبانى بكنيسة رقاد السيدة.. صور

سارة صلاح

شيعت النجمة فيروز جثمان ابنها زياد الرحبانى في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، كما ظهرت شقيقته ريما بجوارها، وانطلق موكب الجنازة فى شارع الحمراء وسط تصفيق محبيه وجمهوره الذين رافقوه على الجانبين وسط إلقاء الورود والزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

جثمان زياد الرحبانى يصل إلى كنيسة رقاد السيدة

سارة صلاح

وصول جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لإقامة القداس، وقد انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين، والقاء الورود والزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ويتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

صدمة وحسرة ونظرات وجع..

فيروز فى وداع ابنها زياد الرحباني.. صور

سارة صلاح

جلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة  بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.

وانطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

مطالبات بإعلان اليوم "حداد رسمى" فى لبنان بسبب رحيل زياد الرحبانى

عماد صفوت

طالب عدد من الفنانين والمبدعين في دولة لبنان، بإعلان دولة لبنان اليوم حداد على روح الفقيد الفنان الكبير زياد الرحبانى، حيث نشر عدد من الفنانين عبر وسائل التواصل الاجتماعى بوستات تفيد بمطالبات حدادا على روح زياد الرحبانى، وأبرزهم الفنانة حنان حاج على.

وكتبت حنان حاج علي فى منشور عبر حسابها بموقع فيس بوك مرفقة صور ومقاطع فيديو من جنازة زياد الرحبانى قائلة: في تشييع "موزار لبنان والشرق الأوسط"، الشعار الأوحد اادي رددته آلاف الحناجر في بيروت"زياد زياد زياد زياد زيا زياد زياد".

وتابعت:"لم ينجح أحد لا تليفزيون ولا حزب ولا مسؤول في الدولة في احتكاره رغم بعض المحاولات الخجولة.. ربما لم يحاولوا حتى علما منهم ان زياد في الجوهر من حزب من "اجتمع فيهم كل الاشيا الكافرين".

واستكملت:"عجبي لدولة ولحكومة ولوزير ثقافة ا أتوا لكي يغبوا كل التقاليد والممارسات البالية والجهل والفساد والسطو، حكومة تصرح  بفقد زياد الاسطورة وموزار العرب كيف  لا تكسر قاعدة احتكار أيام الحداد من قبل رجال السياسة والدين الذين عفنا معظم جيفهم وهم أحياء، فكيف لا تعلن هذه الحكومة اليوم يوم حداد رسمي لفقيد بهذا الموقع!".

وأضافت حنان حاج علي:"بدكون تعزوا فيروز!!!  العزا بيكون بالفعل وبالمواقف اللي بتعمل فرق عضوي فعلي حقيقي وبخلليها تحس عن جد انو ابنها أخد ولو جزء من حقو، عفنا الكلام، ولك كعيتو اللغة  والأبجدية، يا رجال زمان الطائفية.

وانطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحبانى في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

تجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خورى بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحى اللبناني البارز زياد الرحبانى، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

جارة القمر تودع ابنها.. فيروز تشيع جثمان زياد الرحباني

محمد غنيم

جلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة  بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.

وانطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

فيروز ولحظات صادمة قبل إلقاء نظرة الوداع على جثمان زياد الرحبانى.. فيديو

سارة صلاح

كانت بعيده كل البعد عن الأنظار والأضواء ولم تظهر كثيرا، ولكن في وداع ابنها زياد الرحبانى أطلت النجمة الكبيرة فيروز من عزلتها لتظهر في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل حزن ووجع الأم على فراقه، ودخلت فيروز الكنسية بخطوات بسيطة تتساند على ابنتها ريما حتى تصل إلى نعش زياد للوداع الأخير.

وانطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه و جمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

وتشيع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

لبنان يودع زياد الرحبانى بالورود والزغاريد.. ظهور نادر للوالدة فيروز.. صدمة خلال إلقاء نظرة الوداع على ابنها الراحل.. تجمهر الآلاف منذ الصباح أمام المستشفى لوداعه.. وجارة القمر تتلقى العزاء فى صوت بيروت.. صور

سارة صلاح

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها ثم وقفت فيروز تتلقى العزاء بجانب الأسرة في نجلها.

يشار إلى أن فيروز تقيم حاليا منزلا مستقلا في بلدة الشوير، وقد أعدت مدفنا خاصا في الحديقة سيدفن فيه زياد، وليس إلى جوار والده الفنان الراحل عاصي الرحباني في انطلياس.

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

وزير الثقافة اللبنانى ينعى زياد الرحبانى ويكشف تفاصيل مرضه ووفاته.. فيديو

كتبت ـ فاطمة محفوظ

بعض الأسماء تظل حاضرة في الوعي الجماعي مهما طال الزمن، والراحل زياد الرحباني أحد هؤلاء، إذ شكّل حالة فكرية استثنائية، وصوتاً مجروحاً بالحقيقة، وموسيقى لا تشبه إلا نفسها.

وقدّم تليفزيون "اليوم السابع" تغطية إخبارية شاملة لمراسم تشييع جثمانه، من تقديم الزميلة سارة إسماعيل، وإعداد محمد رشاد.

قال وزير الثقافة اللبناني، غسان سلامة: "كنت أتابع حالة زياد منذ عدة أشهر، وقد وصلتني تقارير صحية مقلقة بشأن وضعه، فعملت جاهداً منذ ذلك الحين لتأمين علاج له وإجراء عمليات في فرنسا، لكنه كان متردداً حيال هذه العملية الصعبة وغير المضمونة النتائج، فكان يقبل بها يوماً ويرفضها في اليوم التالي".

وأضاف سلامة: "في الأيام الأخيرة، علمت أن حالته الصحية قد تدهورت، وكان يفقد الأمل في الشفاء، لكنه ظل في حالة تردد بين احتمال استمرار الألم، أو الخضوع لعمليات معقدة وهى زراعة الكبد".

 

####

 

فيروز تتلقى العزاء في نجلها زياد الرحبانى بالدموع

سارة صلاح

وقفت النجمة فيروز، في صالون كنيسة رقاد السيدة بكفيا تتقبل العزاء في نجلها الموسيقار زياد الرحبانى، وظهرت فيروز وهى تجلس في صمت والدموع تنهمر من عينيها وكله حزن ووجع على فراق ابنها زياد.

الحزن يخبم على اللبنانين

وخيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين ، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

فيروز تظهر فى وداع ابنها

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

####

 

جنازة زياد الرحبانى..

كارمن لبس تنهار فى البكاء وتحتضن نعش الموسيقار الراحل

سارة صلاح

انهارت الفنانة اللبنانية كارمن لبس، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وظلت تحتض النعش وتبكى بحرقة ورفضت تركه في لحظات مؤثرة وحزينة على وداع المحبوبة لحبيبها، وحرصت كارمن لبس، على الذهاب إلى صالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، وكانت أول الحاضرين وظلت تبكى في صمت.

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

رئيس وزراء لبنان وراغب علامة ونجوى كرم وكارول سماحة فى جنازة زياد الرحبانى

كتب علي الكشوطي

 شهدت جنازة الفنان الراحل زياد الرحباني حضور عدد من الشخصيات السياسية والفنية لتقديم واجب العزاء للفنانة الكبيرة فيروز في رحيل نجلها، حيث حضر رئيس الوزراء نواف سلام والنجوم راغب علامة ونجوي كرم وكارول سماحة.

فيما انهارت الفنانة اللبنانية كارمن لبس، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وظلت تحتض النعش وتبكى بحرقة ورفضت تركه في لحظات مؤثرة وحزينة على وداع المحبوبة لحبيبها، وحرصت كارمن لبس، على الذهاب إلى صالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، وكانت أول الحاضرين وظلت تبكى في صمت.

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

ماجدة الرومى تنهار من البكاء وتقبل يد فيروز فى عزاء زياد الرحبانى

سارة صلاح

قدمت النجمة ماجدة الرومى، التعازى للنجمة فيروز في وفاة نجلها الموسيقار زياد الرحبانى، بصالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيان وانهارت ماجدة من البكاء عند مشاهدة فيروز و قبلت يدها محاوله منها لتخفيف وجع فراق نجلها.

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

كارمن لبس فى تصريح سابق:

زياد الرحبانى كتب لى أغنية "بلا ولا شى"

لميس محمد

كشفت النجمة اللبنانبة كارمن لبس، فى أحدى حوارتها التليفزيونية أن الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، كتب لها أغنية بلا ولا شى، وذلك بعدما جمعتهما علاقة طويلة استمرت 15 عاماً، حيث وصفتها لبس بأنها زواج شفهى غير موثق على ورقة رسمية.

ورغم الانفصال الذي حدث بين الراحل ولبس منذ سنوات عديدة، فإن العلاقة بينهما ظلت قائمة على الحب والذكرى، حيث أشارت الأخيرة فى تصريحات سابقة، كما ظهرت وهى تحتض النعش وتبكى  ورفضت تركه فى لحظات مؤثرة وحزينة فى وداع المحبوبة لحبيبها.

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خورى بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، فى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

الرئيس اللبناني جوزيف عون يمنح زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور

سارة صلاح

منح الرئيس اللبناني جوزيف عون الموسيقار زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور، وقدم التعازى رئيس الحكومة نواف سلام للنجمة فيروز.

وقال نواف سلام، فى كلمته خلال قداس الوداع على الموسيقار زياد الرحبانى، في كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، "الأم الحزينة والعائلة ولبنان كله حزين زياد المبدع العبقرى كنت صرخة جيلنا الصداقة الملتزمة بقضايا الإنسان والوطن وللأجيال القادمة سوف تبقى صوت الجمال، والحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة".

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، فى وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

الرئيس اللبناني جوزيف عون يمنح زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور

سارة صلاح

منح الرئيس اللبناني جوزيف عون الموسيقار زياد الرحباني وسام الأرز الوطني رتبة كومندور، وقدم التعازى رئيس الحكومة نواف سلام للنجمة فيروز.

وقال نواف سلام، فى كلمته خلال قداس الوداع على الموسيقار زياد الرحبانى، في كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، "الأم الحزينة والعائلة ولبنان كله حزين زياد المبدع العبقرى كنت صرخة جيلنا الصداقة الملتزمة بقضايا الإنسان والوطن وللأجيال القادمة سوف تبقى صوت الجمال، والحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة".

خيم الحزن على جميع اللبنانيين، اليوم الاثنين، فى وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وأقيمت له جنازة مهيبه شارك فيها الجميع، وتجمهر منذ الصباح الباكر، الآلاف من جمهور ومحبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته والتصفيق بكثافة كبيرة أمام المستشفى.

ثم انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود والزهور والزغاريد.

ووصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني إلى كنيسة رقاد السيدة بكفيا، لصلاة الجنازة عليه، وشاركت النجمة فيروز، في تشييع جثمان ابنها زياد الرحبانى، وظهرت شقيقته ريما بجوارها.

وجلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.

ورحل السبت الماضى، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا ومسيرة حافلة فى الوطن العربى.

 

####

 

مشاهد من جنازة الراحل زياد الرحباني.. ظهور نادر لجارة القمر..

ماجدة الرومي تقبل يد فيروز.. انهيار كارمن لبس.. منح الراحل وسام الأرزة..

والتشييع وسط الزغاريط والورود وبكاء الجماهير.. ومطالبات بحداد رسمي.. صور

كتبت سارة صلاح

شهدت جنازة الراحل زياد الرحباني في لبنان العديد من المشاهد، أبرزها الظهور النادر لجارة القمر فيروز وسط تكهنات بغيابها، لكنها حرصت على التواجد والمشاركة في وداع نجلها، حيث جلست النجمة الكبيرة فيروز، في كنيسة رقاد السيدة  بكفيا، تودع ابنها الموسيقار زياد الرحبانى بكل هدوء في اللحظات الأخيرة بينهما، بنظرات ألم ووجع وحزنا على فراق نجلها، كما جلست ريما ابنتها بجوارها وكل عينها حزن على رحيل شقيقها.

وقدمت النجمة ماجدة الرومى، التعازى للنجمة فيروز في وفاة نجلها الموسيقار زياد الرحبانى، بصالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيان وانهارت ماجدة من البكاء عند مشاهدة فيروز و قبلت يدها محاوله منها لتخفيف وجع فراق نجلها.

فيما انهارت الفنانة اللبنانية كارمن لبس، في وداع الموسيقار زياد الرحبانى، وظلت تحتض النعش وتبكى بحرقة ورفضت تركه في لحظات مؤثرة وحزينة على وداع المحبوبة لحبيبها، وحرصت كارمن لبس، على الذهاب إلى صالون كنيسة رقاد السيدة في بكفيا، وكانت أول الحاضرين وظلت تبكى في صمت.

شهدت جنازة الفنان الراحل زياد الرحباني حضور عدد من الشخصيات السياسية والفنية لتقديم واجب العزاء للفنانة الكبيرة فيروز في رحيل نجلها، حيث حضر رئيس الوزراء نواف سلام والنجوم راغب علامة ونجوي كرم وكارول سماحة.

ومنح الرئيس اللبناني جوزيف عون، الراحل زياد الرحباني وسام الارزة الوطني رتبة كوماندو.

وطالب عدد من الفنانين والمبدعين في لبنان، بإعلان اليوم حدادا على روح الفقيد الفنان الكبير زياد الرحبانى، حيث نشر عدد من الفنانين عبر وسائل التواصل الاجتماعى بوستات تفيد بمطالبات حداد على روح زياد الرحبانى، وأبرزهم الفنانة حنان حاج على.

فيما انطلق موكب تشييع الراحل زياد الرحباني في شارع الحمراء وسط تصفيق كل محبيه وجمهوره ورافقوه على الجانبين والقاء الورود و الزهور والزغاريد.

وتجمهر من الصباح الباكر، الآلاف من جمهور و محبى الموسيقار الراحل زياد الرحبانى، أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بلبنان، لتوديعه بالورود ورفع كل منهم صورته و التصفيق بكثافة كبيرة وسط بكاء وحزن منهم أمام المستشفى وتستقبل الأسرة العزاء اليوم الاثنين وغدا الثلاثاء.

رحل أول أمس السبت، الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى.

زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.

أعمال زياد الرحباني

اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي.

وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.

 

اليوم السابع المصرية في

28.07.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004