كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

أحزمة ناسفة وقنابل بشرية موقوتة: «رامبو» في مهرجان الجونة

الجونة - فيكي حبيب

مهرجان الجونة السينمائي

الدورة الثانية

   
 
 
 
 

لم يكتف مهرجان الجونة السينمائي بإشعال فتيل المنافسة بين الأفلام المتبارية في مسابقاته الرسمية، بل أشعل أيضاً مواقع التواصل الاجتماعي بمباراة من نوع آخر، حول الأفضل والأسوأ بين النجمات خلال مرورهن على السجادة الحمراء وتمايلهن أمام عدسات الكاميرات. فإذا كان لافتاً في هذه الدورة بالنسبة إلى محبي الفن السابع، المستــوى المــتمـــيز للأفلام المعروضة، فإن الأكثر لفتاً للجمهور كانت الإطلالات الباهرة لنجمات تنافسن في ما بينهن، وإن في شكل غير معلن، في أزيائهن وتسريحاتهن وماكياجهن... على أن تتوج هذه الإطلالات الليلة في حفلة الختام التي تشهد تكريم سيلفستر ستالون بجائزة الإنجاز الإبداعي بعدما نالها في حفلة الافتتاح المخرج المصري داوود عبدالسيد والمنتجة التونسية درة بشوشة. وحتماً سيخطف «رامبو» السينما العالمية كثيراً من أضواء السجادة الحمراء، وستتحلق حوله المعجبات، وربما أيضاً فنانات طامحات لدور وإن صغير في عمل من توقيع شركته للإنتاج السينمائي والتلفزيوني... لتقترن بعدها أسماءهن بصفة «العالمية»... وما أحوجهن إليها.

أما في المقلب الآخر، بعيداً من ضوضاء فلاشات المصورين، وفي عتمة الصالات ولياليها المكتظة بأبرز الإنتاجات السينمائية لهذا العام، والتي نجح الجونة في اقتناصها تاركاً مهرجانات عربية أخرى أمام مهمة صعبة، كان ثمة «رامبو» من نوع آخر في كثير من الأفلام التي شاهدناها خلال الأيام الثمانية الماضية، نكتفي هنا بالتوقف عند اثنين منهما: «رامبو» فيلم «عن الآباء والأبناء» للسوري طلال ديركي و «رامبو» فيلم «ريح رباني» للمخرج الجزائري المخضرم مرزاق علواش. الأول يخترق معاقل المتشددين ويمضي في طريقه إلى أرض الرجال التواقين للحرب في شمال سورية، وتحديداً في مقاطعة إدلب، المنطقة الخاضعة لسلطة القاعدة - تنظيم النصرة.

والثاني يتصدى للإرهاب بجسده تلافياً لعملية انتحارية ضد معمل تكرير في الصحراء الجزائرية. فماذا عن الفيلمين؟

معارضة وموالاة

ربما لم يقسّم فيلم الجمهور في مهرجان الجونة خلال الأيام الماضية بمقدار ما فعل فيلم المخرج السوري طلال ديركي «عن الآباء والأبناء» منذ عرضه الأول الذي أثار حوله كثيراً من علامات الاستفهام، إلى درجة أنه يمكن القول أن الفيلم الفائز بجائزة «لجنة التحكيم الكبرى لأفضل وثائقي أجنبي» في مهرجان «ساندنس الأميركي للسينما المستقلة» (2018)، لم يرض المعارض ولا الموالي بعدما شعر كل واحد منهما بأن الفيلم يستهدفه، وينال منه في جزء كبير من دقائقه. فالمعارض رأى في هذا الوثائقي تضليلاً للرأي العام وتعامياً غير بريء عن سبب خروج، بطل الشريط، «أبو أسامة» (العضو الناشط في جبهة «النصرة») من السجن بعدما فتح النظام له ولأمثاله، كما يقال، أبواب السجون المغلقة خدمة لمشروع سياسي مرسوم مسبقاً. والموالي وجد في الفيلم تعاطفاً مع «أبو أسامة»، قناص «النصرة»، الذي يلعب ويضحك مع أولاده إلى درجة «أنسنة المجرم».

ولكن، وبغض النظر عن أي تصنيف من هذا القبيل، وعلى رغم كل ما يمكن أن يثار حول أسباب كل تلك الثقة في المخرج من جانب «أبو أسامة» الذي فتح له قلبه وبيته، فإن الفيلم يبقى وثيقة مهمة من داخل تنظيم النصرة حول كيفية إعداد قنابل بشرية موقوتة، أبطالها أطفال صغار ليسوا إلا مشاريع مقاتلين، يُزرع الفكر الجهادي في عقولهم من دون أي مراعاة لطفولتهم التي تسلب منهم بلا أي رحمة. فالطابة استبدلت هنا بالرشاش، والتمارين الرياضية استحالت تمارين قتالية، والمدرسة تحولت إلى معسكر لتعلم الشريعة الإسلامية وحفظ القرآن والتدرب على القتال. كل هذا نقلته كاميرا طلال ديركي بنباهة بعدما ترك زوجته وابنه وتسلل إلى صفوف النصرة، طارحاً نفسه مصوراً حربياً موالياً للمسلحين طوال 330 يوم تصوير، تراوحت على امتداد 6 سفرات، تقاسم معهم فيها لقمة الخبز... فباتوا ينظرون إليه على أنه «واحد منهم».

معركة ضد التطرف

«واحد منهم» أيضاً، هو بطل فيلم مرزاق علواش «ريح رباني» الذي شهد عرضه الثاني في الجونة بعد أيام قليلة على مشاركته في مهرجان تورونتو، وفيه يواصل المخرج الجزائري معركته ضد التطرف الديني والفكري، والتي بدأها في أفلام مثل «باب الواد سيتي» و «العالم الآخر» و «التائب» و «سطوح» و «تحقيق في الجنة». وواضح أن المخرج السبعيني لم تخف عزيمته بعد، أو تنال منه وطأة السنين، بل على العكس، تراه غزيراً في إنتاجه، مستعجلاً لتنفيذ الفيلم التالي، متحمساً له كما لو كان مشروعه الأول، فهو صاحب قضية يجاهر بها علناً في أفلامه، إيماناً منه بدور السينما في التأثير في العقول. لهذا، يحلو له اللعب في المناطق الشائكة، حيث لا يجرؤ كثيرون، فتراه مهموماً بأحوال الجزائر وما وصلنا إليه في العالم العربي من تشدد وتكفير. فلا تجده يساير أو يراوغ، بل يقول قناعاته كما هي، حتى وإن أتت النتيجة أحياناً على حساب السينما.

ولا يشذ «ريح رباني» عن هذا الخط، إذ يقدم بالأسود والأبيض قصة «أمين» و «نور» اللذين لا نكاد نعرف عنهما شيئاً طوال دقائق الفيلم الـ96 سوى أنهما مكلفان تنفيذ عملية مسلحة ضد معمل تكرير في صحراء شمال أفريقيا. ولكن، حين تتغير طبيعة العملية وتأتي الأوامر من القيادة العليا بتحويلها من عملية مسلحة إلى عملية انتحارية يتراجع «أمين» أمام إصرار «نور» على تنفيذ الأوامر كما هي، من دون أن تطرح أي أسئلة على نفسها، لتنتهي القصة بأن يفجّر «أمين» نفسه بحزام ناسف وهو في أحضان «نور»، وينقذ بالتالي معمل التكرير من تفجير كاد يودي بحياة عشرات المدنيين من العمال الأجانب الذين يعملون في المكان.

نهاية، وعلى رغم ما فيها من نيات حسنة، تبدو ساذجة بعض الشيء، بخاصة مع تشديد «أمين» في الدقائق الأخيرة على فكرة أنه لا يريد أن يموت بل يريد أن يقاتل. من هنا، السؤال أين المبرر الدرامي في دوس «أمين» على الجهاز وتفجير نفسه مع «نور» إن كان لا يكف عن ترداد أنه رافض استبدال العملية القتالية بعملية انتحارية؟

أياً يكن الأمر، فإن علواش يبدو أنه أراد من هذه النهاية أن يقدم موقفاً واضحاً يتمثل في أن موت الفكر الإرهابي لن يكون إلا من داخله بعد أن يأكل أفراده بعضهم بعضاً. وهنا نعود إلى المربع الأول، إلى سينما القضية التي لا يهم كيف تقول الأشياء بمقدار ما يهم ماذا تريد أن تقول في معركتها السياسية. وهنا ملعب مرزاق علواش الأحب إلى قلبه... في الأقل في السنوات القليلة الماضية مع تصاعد دور الحركات المتطرفة واجتذابها شباناً يذهبون ضحية مشروع أكبر منهم، نادراً ما نعرف لهم اسماً أو وجهاً. وهذا تحديداً ما أراد أن يظهره علواش في «ريح رباني»، بحرصه على صفة الغموض التي لاحقت شخصياته.

الحياة اللندنية في

28.09.2018

 
 

مهرجان الجونة يمنح سيلفستر ستالون جائزة الإنجاز الإبداعي

إيفون مدحت

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 9:50 م |

منح مهرجان الجونة السينمائي، في حفل ختام دورته الثانية، الفنان العالمي سيلفستر ستالون، جائزة الإنجاز الإبداعي تكريمًا لمسيرته الفنية التي امتدت لأكثر من 4 عقود.

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 9:53 م |

مهرجان الجونة يحتفي بالعالمي سيلفستر ستالون بفيلم تسجيلي لأبرز أعماله

إيفون مدحت

تصوير-أحمد عبد الفتاح

احتفى مهرجان الجونة السينمائي في حفل ختام دورته الثانية، بالفنان العالمي سيلفتسر ستالون، الذي امتدت حياته الفنية ما يزيد على 40 عامًا.

وعرض المهرجان، فيلمًا تسجيليًا عن أبرز أعمال الفنان العالمي سيلفتسر ستالون، المقرر أن يتم تكريمه اليوم في حفل الختام ومنحه جائزة الإنجاز الإبداعي.

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:01 م |

ستالون في ختام «الجونة السينمائي»:

فخور للغاية بتواجدي في مصر.. وI will be Back

إيفون مدحت

تصوير-أحمد عبد الفتاح

أعرب الفنان العالمي سيلفستر ستالون، عن سعادته بحضور حفل ختام الدورة الثانية من مهرجان الجونة السينمائي، وتكريمه من قبل مؤسسي المهرجان بمنحه جائزة الإنجاز الإبداعي.

وقال الفنان العالمي خلال تسلمه الجائزة، «أنا فخور للغاية لتواجدي هنا، أنا لم آتِ هنا من قبل، وتلك أول مرة لي أزور فيها مصر»، مؤكدًا: «سأعود مرة أخرى».

ومنح مهرجان الجونة السينمائي، في حفل ختام دورته الثانية، الفنان العالمي سيلفستر ستالون، جائزة الإنجاز الإبداعي تكريمًا لمسيرته الفنية التي امتدت لأكثر من 4 عقود.

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:04 م |

«ما تعلاش عن الحاجب» يحصد جائزة مهرجان الجونة لأفضل فيلم عربي قصير

إيفون مدحت

حصل الفيلم المصري «ما تعلاش عن الحاجب» على جائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم عربي قصير، وتسلم الجائزة التي تضم نجمة الجونة و5,000 دولار أمريكي، مخرج الفيلم تامر عشري.

والفيلم من بطولة، أسماء أبو اليزيد، مريم الخشت، على الطيب، أحمد عثمان،سيناريو هيثم دبور، وإخراج تامر عشري.

تنافس على المسابقة كل من الأفلام التالية؛ «ابن الأخ»، «أغنيتنا للحرب»، «نظرية الكوكب الغريبة»، «ربيع»، «عبد الله وليلى»، «كل هذه المخلوقات»، «كالندر»، «بطيخ الشيخ»، «حكم»، «ابن الرقاصة»، «جواكسوما»، «مخاض»، «الهدية»، «إقامة شاملة»، «الحبل السري»، «شوكة وسكينة»، «ليلة سيزار»، «حذاء صديقي العزيز»، «أخبار منوعة»، «إيفا»، «ماتعلاش عن الحاجب»، «أوتوماتيكي»، «أهلا احتاج لأن أكون محبوبًا»،

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:05 م |

فيلم «يوم الدين» يفوز بجائزة سينما من أجل الإنسانية في مهرجان الجونة

محمد عبد الجليل

نال فيلم «يوم الدين» جائزة «سينما من أجل الإنسانية» جائزة سينما من أجل الإنسانية بمهرجان الجونة السينمائي في دورته الثانية.

والفيلم من بطولة راضي جمال، وأحمد عبد الحفيظ، وأسامة عبد الله، وسيد بطاوي، وإخراج وتأليف أبو بكر شوقي.

حصل فيلم «يوم الدين» على جائزة سينما من أجل الإنسانية بمهرجان الجونة السينمائي في دورته الثانية، وهي جائزة يمنحها الجمهور لفيلم يعنى بالقضايا الإنسانية، وتحتوي على نجمة الجونة، و20.000 دولار أمريكي.

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:07 م |

الفيلم الفلبيني «حكم» يفوز بنجمة الجونة الفضية للأفلام القصيرة

إيفون مدحت

حصد الفيلم الفلبيني «حكم» جائزة نجمة الجونة الفضيلة للأفلام القصيرة، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و7500 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة؛ ماكس إيجنمان، كريستوفر كينج، وإخراج ريموند ريباي جوتريز، وإنتاج بريلانت جوتريز.

تنافس على المسابقة كل من الأفلام التالية؛ «ابن الأخ»، «أغنيتنا للحرب»، «نظرية الكوكب الغريبة»، «ربيع»، «عبد الله وليلى»، «كل هذه المخلوقات»، «كالندر»، «بطيخ الشيخ»، «حكم»، «ابن الرقاصة»، «جواكسوما»، «مخاض»، «الهدية»، «إقامة شاملة»، «الحبل السري»، «شوكة وسكينة»، «ليلة سيزار»، «حذاء صديقي العزيز»، «أخبار منوعة»، «إيفا»، «ماتعلاش عن الحاجب»، «أوتوماتيكي»، «أهلا احتاج لأن أكون محبوبًا»،

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:10 م |

«بطيخ الشيخ» يحصد نجمة الجونة البرونزية للأفلام القصيرة

محمد عبد الجليل

فاز فيلم «بطيخ الشيخ» جائزة نجمة الجونة البرونزية للأفلام القصيرة وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و4.000 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة؛ أحمد الحفيان، بلال سليم، كريم شرفي، ومن إخراج كوثر بن هنية.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:13 م |

«عن الآباء والأبناء» يفوز بذهبية الجونة لأفضل فيلم عربي وثائقي طويل

إيفون مدحت

فاز الفيلم الوثائقي «عن الآباء والأبناء» بجائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم عربي وثائقي طويل، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و10.000 دولار أمريكي.

وتنافس على مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، كل من؛ «المرجوحة»، «يوم آخر من الحياة»، «أميركا»، «درب السموني»، «الجمعية»، «الحلم البعيد»، «ماكوين»، «فريقنا»، «قبور بلا أسماء»، «ألوان مائية»، «الأسطول الشبح».

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:16 م |

«أغنيتنا للحرب» يحصد نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم قصير

محمد عبد الجليل

حصد فيلم «أغنيتنا للحرب» جائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم قصير وتشمل الجائزة، نجمة الجونة، و15,000 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة؛ اليزيو بينو شافيرا، كاميلو شافيرا كوردوبا، روبيرتو ارلين ماكادو كوردوبا، وإخراج وتأليف خوانيتا أونزاجا

تنافس على المسابقة كل من الأفلام التالية؛ «ابن الأخ»، «أغنيتنا للحرب»، «نظرية الكوكب الغريبة»، «ربيع»، «عبد الله وليلى»، «كل هذه المخلوقات»، «كالندر»، «بطيخ الشيخ»، «حكم»، «ابن الرقاصة»، «جواكسوما»، «مخاض»، «الهدية»، «إقامة شاملة»، «الحبل السري»، «شوكة وسكينة»، «ليلة سيزار»، «حذاء صديقي العزيز»، «أخبار منوعة»، «إيفا»، «ماتعلاش عن الحاجب»، «أوتوماتيكي»، «أهلا احتاج لأن أكون محبوبًا»،ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:20 م |

«كاميلا» يحصد النجمة الذهبية بمهرجان الجونة للأفلام الوثائقية الطويلة

إيفون مدحت

 

حصل الفيلم الوثائقي «كاميلا» على جائزة نجمة الجونة الذهبية للأفلام الوثائقية الطويلة، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و30.000 دولار أمريكي.

وتنافس على مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، كل من؛ «المرجوحة»، «يوم آخر من الحياة»، «أميركا»، «درب السموني»، «الجمعية»، «الحلم البعيد»، «ماكوين»، «فريقنا»، «قبور بلا أسماء»، «ألوان مائية»، «الأسطول الشبح».

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:25 م |

جوانا كوليج تفوز بجائزة أفضل ممثلة في مهرجان الجونة

محمد عبد الجليل

فازت الممثلة البولندية، جوانا كوليج، جائزة الجونة لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم «حرب باردة»، وأعلن عن الفائزة صانع الأفلام الأفغاني عتيق رحيمي.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:25 م |

«المرجوحة» يحصل على برونزية الجونة السينمائي للفيلم الوثائقي الطويل

محمد عبد الجليل

حصل الفيلم الوثائقي «المرجوحة» على جائزة نجمة الجونة البرونزية للفيلم الوثائقي الطويل، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و7.500 دولار أمريكي، وهو من إخراج سيريل عدس.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:27 م |

«الآباء والأبناء» يفوز بنجمة الجونة الفضية للأفلام الوثائقية الطويلة

إيفون مدحت

نال الفيلم الوثائقي «الآباء والأبناء» جائزة نجمة الجونة الفضية للأفلام الوثائقية الطويلة، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و15.000 ألف دولار أمريكي.

كما حصل أيضًا على جائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم عربي وثائقي طويل، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و10.000 دولار أمريكي.

وتنافس على مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، كل من؛ «المرجوحة»، «يوم آخر من الحياة»، «أميركا»، «درب السموني»، «الجمعية»، «الحلم البعيد»، «ماكوين»، «فريقنا»، «قبور بلا أسماء»، «ألوان مائية»، «الأسطول الشبح».

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:30 م |

«يوم الدين» يحصل على نجمة الجونة لأفضل فيلم عربي روائي طويل

إيفون مدحت

فاز فيلم «يوم الدين» بجائزة نجمة الجونة لأفضل فيلم عربي روائي طويل، وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و20,000 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة؛ راضي جمال، شهيرة فهمي، أحمد عبد الحافظ، شهاب إبراهيم، محمد عبد العظيم، أسامة عبد الله، وتأليف وإخراج أبو بكر شوقي.

وتنافس على مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، كل من؛ «الوريثتان»، «يوم الدين»، «ولدي»، «حرب باردة»، «عندما أضعت ظلي»، «الحصادون»، «مفك»، «راي وليز»، «ريح رباني»، «تومباد»، «الرجل الذي فاجأ الجميع»، «تاريخ الحب»، «أرض متخيلة»، «هل تتذكر»، «فات أوان أن نموت صغارًا».

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:30 م |

محمد ظريف يفوز بجائزة نجمة الجونة لأفضل ممثل عن فيلم «ولدي»

إيفون مدحت

حصل الفنان التونسي محمد ظريف، على جائزة نجمة الجونة لأفضل ممثل عن فيلم «ولدي».

والفيلم من بطولة، محمد ظريف، منى ماجري، زكريا بن عياد، إيمان شريف، تايلان مينتاس، طارق قبطي، وإخراج محمد بن عطيَة .

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:35 م |

«راي وليز» يفوز بنجمة الجونة الفضية للأفلام الروائية الطويلة

إيفون مدحت

فاز الفيلم الإنجليزي «راي وليز» بجائزة نجمة الجونة الفضية للفيلم الروائي الطويل وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و25,000 ألف دولار أمريكي.

والفيلم من إخراج، ريتشارد بيلينجهام، وإنتاج جاكي ديفيز.

وتنافس على مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، كل من؛ «الوريثتان»، «يوم الدين»، «ولدي»، «حرب باردة»، «عندما أضعت ظلي»، «الحصادون»، «مفك»، «راي وليز»، «ريح رباني»، «تومباد»، «الرجل الذي فاجأ الجميع»، «تاريخ الحب»، «أرض متخيلة»، «هل تتذكر»، «فات أوان أن نموت صغارًا».

ويختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:42 م |

«الوريثتان» يحصد نجمة الجونة البرونزية للفيلم الروائي الطويل

محمد عبد الجليل

حصل فيلم «الوريثتان» على جائزة نجمة الجونة البرونزية للفيلم الروائي الطويل وتشمل الجائزة نجمة الجونة، و15.000 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة أنا برون، مارجريتا آيرون، أَنا إيفانوفا، نيلدا جونزاليس، أليسيا جويرا، يفيرا زاياس، ماريا مارتنز، وهو من إخراج مارسلو مارتينيزي

وتنافس على مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، كل من؛ «الوريثتان»، «يوم الدين»، «ولدي»، «حرب باردة»، «عندما أضعت ظلي»، «الحصادون»، «مفك»، «راي وليز»، «ريح رباني»، «تومباد»، «الرجل الذي فاجأ الجميع»، «تاريخ الحب»، «أرض متخيلة»، «هل تتذكر»، «فات أوان أن نموت صغارًا».

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:46 م |

«أرض متخيلة» يحصد نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم روائي

محمد عبد الجليل

حصد فيلم «أرض متخيلة» جائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم روائي، وتشمل الجائزة نجمة الجونة و50,000 دولار أمريكي.

والفيلم من بطولة؛ بيتر يو، ليو شياويي، لونا كووك، جاك تان، إشتياك زيكو، وإخراج يوا سيو هو.

وتنافس على مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، كل من؛ «الوريثتان»، «يوم الدين»، «ولدي»، «حرب باردة»، «عندما أضعت ظلي»، «الحصادون»، «مفك»، «راي وليز»، «ريح رباني»، «تومباد»، «الرجل الذي فاجأ الجميع»، «تاريخ الحب»، «أرض متخيلة»، «هل تتذكر»، «فات أوان أن نموت صغارًا».

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 10:54 م |

وزيرة السياحة توجه الشكر لمنظمي مهرجان الجونة السينمائي

إيفون مدحت

تصوير-أحمد عبد الفتاح

وجهت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة السياحة، الشكر لمؤسسي مهرجان الجونة السينمائي، وكامل فريق العمل القائم على تنظيم فعالياته، مرحبة بالنجوم العالميين الذين شاركوا بالحضور في حفل ختام المهرجان.

وقالت، في كلمتها بحفل ختام الدورة الثانية من مهرجان الجونة السينمائي، مساء الجمعة، «إننا متواجدين هنا ليس لتشجيع صناعة السينما فقط، بل للسياحة أيضًا، فالأفلام بمثابة مروج هام لكل بلد».

وأضافت أن هناك حملة جديدة تشنها الوزارة لتشجيع السياحة، ليست مبنية على عرض الأماكن السياحية المصرية فقط بل تركز على الشعب المصري، متابعة: «السياحة هي صناعة الأمل، والشعب المصري شغوف ويحب السلام والتقدم والرفاهية ونتمنى أن يكون عام 2019 العام الذي نطلق فيه فعاليات الرفاهية للدولة المصرية».

وأنهت كلمتها، بقولها «أتشرف كثيرًا بالترحيب بالنجوم العالميين، الذين شاركوا اليوم بالحضور في المهرجان»، مؤكدة أن مصر تحظى بتاريخ كبير من السلام.

واختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 11:08 م |

انتشال التميمي في حفل ختام «الجونة السينمائي»: مهرجاننا خُلق ليبقى

محمد عبد الجليل

قال انتشال التميمي، مدير مهرجان الجونة السينمائي، أنه إذا كانت فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الجونة قد انتهت بالفعل، فإن الأمر يختلف بالنسبة لفريق العمل، الذي سيعتبره نقطة الانطلاق للدورة المقبلة.

وأضاف «التميمي»، خلال فعاليات حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي، في دورته الثانية، أن إدارة المهرجان ستحمل معها للدورة المقبلة، النجاح الذي تحقق هذا العام، مشيرًا إلى ثقته بأن المهرجان خلق ليبقى.

ولفت كذلك إلى الانطباعات الجيدة التي تلقاها هو وفريق العمل من الضيوف والفنانين المشاركين في فعاليات المهرجان، والذين خاض بعضهم شوطًا كبيرًا في مثل هذه التجارب السينمائية، متابعًا: «نعدكم أن نستمر بهذا الأداء الحماسي، والأفلام في المرة المقبلة سيتكون أقوى وأحدث».

واختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

 

نشر فى : الجمعة 28 سبتمبر 2018 - 11:12 م |

نجيب ساويرس يختتم مهرجان الجونة: «أتمنى أشوفكم العام المقبل»

إيفون مدحت

وجه رجل الأعمال نجيب ساويرس، مؤسس مهرجان الجونة السينمائي، الشكر لكل القائمين على تنظيم مهرجان الجونة السينمائي، واختص بالشكر كل من شيقيه سميح ساويرس مؤسس مدينة الجونة، وعمرو المنسي الرئيس التنفيذي للمهرجان، ومديره انتشال التميمي، ورئيس العمليات الفنانة بشرى.

وأعرب، في كلمته بحفل ختام الدورة الثانية من مهرجان الجونة السينمائي، مساء الجمعة، عن امتنانه لمحافظ البحر الأحمر، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة السياحة، ومدير أمن المحافظة على كل التسهيلات التي قدموها لإقامة المهرجان.

وأنهى كلمته، قائلًا: «أتمنى أشوفكم العام المقبل»، في إشارة منه للدورة الثالثة من مهرجان الجونة السينمائي.

واختتم مهرجان الجونة السينمائي، مساء اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثانية، التي قد بدأت في العشرين من سبتمبر الجاري، بحضور 450 ضيفًا من نجوم الفن المصريين والعرب والأجانب والشخصيات العامة، وبمشاركة نحو 80 فيلمًا بمختلف مسابقات المهرجان.

الشروق المصرية في

28.09.2018

 
 

صور| أوين ويلسون يتحدث عن صناعة السينما في الجونة

مصطفى حمدي

عقد مهرجان الجونة السينمائي ظهر اليوم ندوة للنجم العالمي اوين ويلسون ضمن فعاليات اليوم الأخير من المهرجان .

وكان ويلسون قد وصل مدينة الجونة للمشاركة في المهرجان كواحد من ضيوف شرف الدورة الثانية التي تشهد أيضًا تكريم النجم العالمي سيلفيستر ستالوني في حفل ختامها الليلة .

وتحدث ويلسون خلال الندوة التي أقيمت ظهر اليوم بالجامعة الألمانية عن كواليس صناعة السينما في هوليوود ، ومشواره الفني مع السينما والممتد لاكثر من 30 عامًا .

وحضر الندوة حشد كبير من ضيوف المهرجان في مقدمتهم نجوم الفن ، وعبر ويلسون عن سعادته بالتواجد في مصر وتحديدا في مدينة الجونة التي اعتبرها واحدة من اجمل المدن السياحية التي زارها .

####

«دبور» يكشف كواليس فيلمي «عيار ناري» و«ما تعلاش عن الحاجب» بمهرجان الجونة

رويترز

اعتبر كاتب السيناريو هيثم دبور، مشاركته بفيلمين في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي بمثابة مصادفة سعيدة، رغم ما واجهه فيلم «عيار ناري» من سوء حظ على مستوى المهرجانات العربية.

وقدم مهرجان الجونة السينمائي الفيلم الروائي «عيار ناري» في عرضه العالمي الأول لكن في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة.

الفيلم بطولة أحمد الفيشاوي، ومحمد ممدوح، وروبي، وعارفة عبد الرسول، وأسماء أبو اليزيد، وهنا شيحة، وأحمد مالك، وصفاء الطوخي، ومن إخراج كريم الشناوي.

وتدور أحداث الفيلم في الفترة التالية لثورة 25 يناير في مصر عام 2011 حين كانت المظاهرات والاشتباكات مشهدا مألوفا وفي أحدها يموت شاب برصاصة من مجهول لكن تقرير الطبيب الشرعي عن حالة الوفاة يثير الجدل ويتسبب في وقفه عن العمل ويدخله في صراع من أجل الدفاع عن مهنيته وسمعته.

وقال «دبور» في مقابلة مع رويترز: «الفيلم للأسف لم يكن يمكن دخوله المسابقة الرسمية لأنه من إنتاج الشركة المنظمة للمهرجان، كما يشارك في إنتاجه محمد حفظي الذي أصبح هذا العام رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي، وبالتالي فقدنا فرصة المنافسة بكلا المهرجانين».

وأضاف: «كنا نعقد الأمل على مهرجان دبي الذي يقام في نهاية العام وبالفعل المهرجان روج للملصق الدعائي للفيلم بدورته السابقة في 2017 لكن مع الأسف تم تأجيل دورة المهرجان هذا العام إلى العام القادم».

لكن الفيلم سيعرض في أكتوبر تشرين الأول بمهرجان مالمو للسينما العربية في السويد ضمن برنامج «ليالي عربية» بالتزامن مع طرحه بدور السينما في مصر.

وعن توقعاته لتلقي الجمهور المصري للفيلم عند عرضه، قال «دبور» إن الفيلم لا يقوم بالتأريخ أو التوثيق لفترة 2011 لكنه يتحدث عن فكرة إنسانية وفلسفية أعمق، والفيلم يغوص داخل أعماق الشخصيات ويضع المشاهد أمام سؤال جدلي تنتصر للإنسانية أم للحقيقة؟

وأوضح: «الفيلم بالنسبة لي هو قصة إنسانية لكنه قد يبدو صادما أو غير مريح لبعض الناس لأنه يجعل المشاهد يفكر ويتفاعل ويضع نفسه مكان البطل، وهذا قد لا يريح البعض ممن يريدون أو يقبلون بالإجابات الجاهزة».

وتابع قائلا: «أعلم أن الموقف المسبق لكل مشاهد مما حدث في 2011 قد يحكمه وهو يتابع الفيلم لكن أؤكد مرة أخرى أن الفيلم لا يخدم أي غرض سياسي أو توجه معين، الفيلم صنعناه ليكون فيلما سينمائيا، وسواء طرحناه اليوم أو قبل عامين أو بعد خمسة سيثار نفس الجدل».

ولكاتب السيناريو هيثم دبور، فيلم قصير بمهرجان الجونة بعنوان «ما تعلاش عن الحاجب»، تعاون فيه من جديد مع المخرج تامر عشري، بعد أن قدما معا فيلم «فوتوكوبي» في 2017 والذي فاز بالعديد من الجوائز.

والفيلم مدته 21 دقيقة، ويتناول قصة في غاية الدقة عن مشكلة فتاة منتقبة في سن الزواج منخرطة في الجمعيات الدينية والخيرية لكنها تواجه مشكلة شخصية في تهذيب حواجبها بعد أن أصبحت تكره رؤية وجهها بالمرآة لكن النساء المنتقبات تحذرها من ذلك بدعوى أنه حرام دينيا قبل الزواج ولا يجوز بعد الزواج إلا بإذن الزوج لتظل الفتاة في صراع نفسي بين الاستجابة لراحتها الشخصية والقيود المفروضة عليها من المجتمع الذي اختارت العيش فيه.

ويقول دبور، إن النسخة النهائية لسيناريو هذا الفيلم موجودة ربما من قبل حتى أن نصنع فيلم «فوتوكوبي» وطوال الوقت كنا نحاول إنتاجه لكن الأفلام القصيرة صعبة إنتاجيا لأن مردودها التجاري ضعيف جدا، وعندما سنحت الفرصة قدمناه على الفور حتى أنني والمخرج شاركنا في الإنتاج.

وأضاف: «آمنا بالفكرة جدا رغم شدة خصوصيتها الأنثوية، لكننا أردنا تقديم نظرة مختلفة وحقيقية عن مجتمع ننظر إليه طوال الوقت نظرة نمطية تماما، وهو مجتمع المنتقبات».

وتابع قائلا: «ذاكرت مجتمع المنتقبات جيدا قبل كتابة الفيلم، وكان جزءا من المذاكرة هو إرسال السيناريو إلى مجموعة من الأصدقاء السلفيين والمنتقبات أو كن منتقبات، والحقيقة رد الفعل الغالب الذي جاءنا من النساء كان لا بد أن تصنعوا هذا الفيلم».

بوابة أخبار اليوم المصرية في

28.09.2018

 
 

قصة فنان رسم نجوم «الجونة السينمائي»:

أشاد به «ساويرس» وقابل السيسي في 2016

كتب: مادونا عماد

«ما بحبش انتقاد الفنان وبفضل أقدره على أعماله الفنية بالرسّم»، عبارة ربما تراها تقليدية وغير ملموسة لكنها جزء من رؤية رسّام حاول التعبيرعن حبه للفنانين بمهرجان الجونة السينمائي، فقرر دعمهم عوضّا عن انتقادهم وملابسهم بالمهرجان، ورسم الفنانتين يسرا وبشرى وتلحقّهما الفنانة شيرين رضا، كما لم يغفل دور الإعلامية ريّا إلى أن وصل إلى «الساويرسان»، نجيب وسميح ساويرس.

وفي الوقت الذي ينشغل «ساويرس» بكواليس مهرجان الجونة، نجده يستجيب إلى رسمة الفنان مُعبرّا عن مدى تأثره بملامحه الطبيعية والمرسومة، ويعلّق خلال تغريدة دون معرّفة «من هو الرسّام؟»: «شكرا لمن فعل ذلك» وسرعان ما يتواصل كلاهما عبر التغريدات، فيرسل «ساويرس» عبارة إليه «شكرا جزيلًا.. موهبة رائعة» ويجيبه الفنان «أنا سعيد جدًا على حبك للرسمة يا أستاذ نجيب، يشرفني رأيك».

من هو هذا الرسّام؟

في الحقيقة يبدو أن عشق الفنّ ينبت بالقلوب الحبّ والرغبة بتقبّل الآخر، وهو بالفعل ما بدى جليًا برسومات الفنان الثلاثيني، عبدالرحمن شوقي، الذي قرر رسم عدد من فناني الجونة بطريقة تبرز مدى تقديره لهؤلاء الفنانين وتقدير قيمة أعمالهم الفنية. هذا الفنان الذي عرف الفن طريقه إليه منذ أن كان في الـ15 من عمره، ويمسك بأقلامه وريشته للمرات الأولى محاولًا إطلاق مشاعره ويؤمن بقيمة الفنّ في تحرير طاقاته.

يرسم البورتريهات بالبحث عن صور الممثلين الأجانب ورسم ملامحهم، ومن أوائل الفنانين الذي رسمهم الممثلة مارلين مونرو والممثل الأمريكي ميل جيبسون.

وبالفعل يبدأ مشواره بالاجتهاد وتعلّم الرسم ذاتيًا، عام يلحقه الآخر، وينغمس «شوقي» بحبه للفن في الوقت الذي يستكمل دراسته الثانوية من بعدها يلتحق بالجامعة المفتوحة ويتخصص في دراسة «إدارة الأعمال».

وتبدأ رسوماته في ترك صداها بين أصدقائه، وفي عام 2010، تساعده إحدى صديقاته وتقدّم رسوماته إلى شركة عالمية لبيع المنتجات الخدمية، بفرعها في مصر، وبالفعل سرعان ما يندهش مسؤولو الشركة من قدرة «شوقي» على الرسم، فيطلبون لقاءه وبعد فترة يتعاون الفنان مع الشركة.

ويشاركهم بفقرة تسويقية _من اقتراحهم_ برسمه للزبائن رسومات كاريكاتير في أحد فروع متاجرهم، ويترك الفنان بصمته بين الزائرين وتنجح الفكرة ويبث البهجة بقلوب الزائرين ويلتقطون صورا تجمعهم بالفنان والرسمة في نهاية الفقرة.

كانت من الصعوبات التي واجهته حينها أنه لم يعتد على الرسم بمجرد رؤيته لإنسان أمام عينيه، فهو غير قادر على التقاط أبرز ملامح الوجه ووضعها بأوراقه، بشرط ألا يتجاوز زمن الرسمة 5 دقائق، وتقديم صور كاريكاتيرية للزبائن، كان تحدّيا يخوضه بينه وبين نفسه، حيث علّم ذاته الرسم السريع للكاريكاتير واستطاع اقناع الآخرين برسوماته. وقال «شوقي» لـ«المصري اليوم»: «كانت حاجة فرّحت الناس إنها تترسم كاريكاتير وتاخد الصورة معاها».

حبّه للفن وإصراره على النجاح قاده إلى مزيد من التقدّم، وتلّقى الطلبات من شركات بعدة محافظات مثل شرم الشيخ، بحضور «events» للمشاركة بإبداعاته ورسم الحضور بل طُلب للعمل بمجال عروض الأزياء ورسم تصاميم الملابس. كما يسير نحو خطته بالتطوير من مهاراته ويتجه إلى رسم ممثلين بتحويلهم إلى شخصيات كرتونية، مثل الممثل الأمريكي توم كروز.

كيف تفاعل الفنانون مع رسوماته؟

ومنها إلى الفنانين المصريين فيرسم الفنان ياسر جلال بطريقة كرتونية وعددا من الفنانين مثل الفنان عمرو يوسف وأمينة خليل وشيرين رضا كذلك الفنانة أروى جودة، وبمجرد أن تصل الرسومات إلى الفنانين، يعبرون عن سعادتهم بالرسمة وينشرونها عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلى رأسهم الفنان عمرو يوسف الذي نشر الصورة ووصفه «شوقي» بـ«الفنان المحترم».

لا يكتفى بإشادة عدد من الفنانين، ويستكمل برسمه الفنان عادل إمام والفنان أمير كرارة والفنانة نيللي كريم ولاعب نادي ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح. كذلك إلتقى عن طريق الصدفة بالفنان إيمان العاصي خلال زيارتها افتتاح أحد المتاجر، وكان يرسم «شوقي» الكاريكاتير على حقائب بيضاء، وقدّم رسمته إليها والتي أعربت عن إعجابها بالرسمة.

فهو يميل إلى رسم الفنانين والشخصيات الكرتونية، مُستخدمًا ألوان الرصاص والإكريليك، كما يفضل استعمال الرسم عبر الأجهزة الذكية، كما قدّم معرضًا برسوماته من الرصاص والإكريليك، عقب استجماعه للوحاته، وذلك بدار الأوبرا المصرية ومن جديد يكرر تجربته بمعرض ثانٍ.

ذلك المعرض الذي بدوره أسفر عن لقاءه مباشرة، مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، في مؤتمر الشباب الأول، بشرم الشيخ في 2016، وقال «شوقي»: «لما عملت المعرض في الأوبرا، قابلته رئيسة قسم المعارض حينها، واقترحت عليّ وقتها الاشتراك بالمؤتمر بموافقة الدكتورة إيناس عبدالدايم (رئيسة دار الأوبرا سابقا ووزيرة الثقافة حاليًا)، وبالفعل شاركت، بلوحتين أحدهما لوجه الفلاح المصري والثانية لوجه الفلاحة المصرية، في معرض بمؤتمر الشباب وسط عدد من الرسّامين». تابع: «دعمنا الرئيس مُعبرًا عن إعجابه باللوحتين وباقي لوحات الزملاء بالمعرض».

سر اهتمامه برسم فناني الجونة و«ساويرس»

وبسؤاله عن السبب وراء رسم فناني الجونة، لفت «شوقي» إلى إعجابه بالمهرجان العام الماضي، لافتًا إلى أنه رغب في تقديم الرسومات للتعبير عن سعادته بالتنظيم والأداء العام في المهرجان، وقال: «بصراحة أعجبت جدًا بمهرجان الجونة العام العام الماضي، في التنظيم والرقي والجو الإيجابي، وكان نفسي أعمل حاجة وماعرفتش»، وتابع: «السنة دي كان هدفي أني أرسم الفنانين والقائمين على المهرجان وهو شغال».

كما عبّر «شوقي» عن حبّه لرسم رجل الأعمال نجيب ساويرس: «أنا بحب المهندس نجيب وبحلم أقابله في يوم من الأيام، وكنت بتمنى أقدم له رسمة من رسوماتي، وحبيت أرسمه والمهندس سميح وابعتهالهم على صفحاتهم»، وتعقيبًا على رؤية نجيب ساويرس للرسمة: «مبسوط جدًا وأتمنى فعلا مقابلته».

صعوبات بحياته وكيف واجهها

يستمر الشاب في تحقيق أحلامه، رغم مرضه حيث وُلد بعيب خُلقي في القلب تسبب في مشاكل جسدية مثل انسداد الشريان الرئوي ونقص الأكسجين في الدم الذي أدى إلى انحناء العمود الفقري، تلك المشاكل التي لازمته منذ الصغر حتى أنه ظل يحيا على أمل الخضوع لجراحة مُكلفة ولم يستطيع وأسرته _التي لاتزال تدعمه فنيًا_ تغطية نفقات الجراحة، ومع تقدّمه بالعمر أصبح من المستحيل خضوعه للجراحة حاليًا، لكنه يجدد حبه للفن عامًا بعد عامًا.

ويطلق مشروعه الصغير باسم «Abdou Artwork»، حيث يبدأ في رسم الأشكال الفنية ويحولّها إلى رسومات على الأكواب وأغلفة للمدونات، ويضيف: «بعرض المنتجات والفنون في أماكن عامة ومتاجر لكن أتمنى يكون ليّ مكان خاص بيّ لعرض رسوماتي ومنتجاتي ويتواصل الأشخاص معايا مباشرة». ويختتم كلماته وكلّه سعادة: «لكن أنا الحمدلله فخور بنفسي جدًا لأن عندي كل ده ومع ذلك، أنا بحب الحياة وبشتغل وربنا منحني هذه الموهبة وبيعوضني». يذكر أن الشاب شارك في معرض للوحات الفنية بمؤتمر الشباب بدورته الأولى في 2016 بلوحتين، وظهر مع الرئيس عبدالفتاح السيسي ويتحدث عن لوحتيه، وأضاف «شوقي»: «عبّر الرئيس عن إعجابه باللوحتين، وكنت مشتركا بلوحتين فقط، وأشاد بباقي لوج الزملاء بالمعرض».

####

بعد زيارته للجونة.. أوين ويلسون:

سنصور بعض مشاهد فيلمنا القادم في مصر

كتب: علوي أبو العلا

أقامت إدارة مهرجان الجونة السينمائى في دورته الثانية حلقة نقاش مع الفنان الأمريكى أوين ويلسون، أدارتها الفنانة بشرى رئيس العمليات والمؤسس المشارك لمهرجان الجونة وذلك في آخر يوم للمهرجان.

وأعرب «أوين» خلال الحوار عن سعادته بوجوده في مصر، قائلا: «من أروع الرحلات والبلدان التي زرتها»، موضحا أنه سبق وزار قبل أيام مدينة الأقصر وخاض رحلة نيلية وزار معبد الكرنك، كما وصف الجونة بأنها «ذات روح وأصالة على الرغم من كونها مدينة جديدة»، مشيرا إلى أنها تذكره بـ«تكساس».

وأشار «ويلسون» إلى أن «الجونة مليئة بالفعاليات الصباحية والمسائية ونحن شغوفون بالحفلات المسائية، لذلك فإنها تحتاج إلى طاقة هائلة لاستمتاع بها طوال الوقت»، كما علق على رحلته في الأقصر والجونة بأنه ظل طوال الوقت حاملا هاتفه ليلتقط الصور في كل مكان، قائلا: «أشعر وكأنى مراهق بسبب التقاطى كثير من الصور في كل مكان».

وعبر «ويلسون» عن انبهاره ببعض الأماكن في القاهرة وخاصة الجونة، مؤكدا أنه سيقوم هو وأخيه بتصوير أحد مشاهد فيلمهما الجديد في مصر، خاصة في الجونة.

كما تحدث «أوين» عن نشأته في عائلة فنية وإعلامية، فوالدته كانت تعمل مصورة ووالده كان يعمل رئيس محطة التلفزيون tbs، موضحا أن والدته كان لها عامل كبير في نشأته هو وإخوته.

وقال «أوين»: «لم أكن أتخيل أن شغفي بمشاهدة الأفلام سيتحول إلى أن أكون أحد صناع هذه الأفلام»، موضحا أنه بدأ مشواره بالعمل مع ريتشارد إفن، في مشروع خاص في أمريكا، وأن أول عرض عمل له كان من قبل محطة BBS.

وتحدث أوين ويلسون عن عمله ككاتب قائلا: «لم أكن سأنجح كممثل إلا إذا نجحت ككاتب ومنتج أولا»، موضحا أن أمر الكتابة أتى معه «بالصدفة حين كنت أدرس الإنجليزية شجعني صديقي على أن أكتب رواية، فمنها بدأت، وساعدتني الكتابة على تدريبي كممثل، فضلا عن الخبرة في النصوص والروايات».

وفي حديث أوين ويلسون عن الدراما والكوميديا قال: «لا أرى أن هناك فرق كبير بين الكوميديا والدراما»، مؤكدا أن بالنسبة له أفضل شئ هو «العمل على دراما بها عنصر الفكاهة وبها العاطفة والواقعية».

وأوضح أوين ويلسون أنه حينما كان في الأقصر كان الجميع يسأله «أين جاكي شان؟»، موضحا أنهم كانوا يتوقعون أن يكون معه في رحلته إلى مصر، وعلق على عمله مع جاكى شان أنها «تجربة ثرية وغنية للغاية»، مضيفا: «يتعامل هو مع الأكشن وأنا مع الحوار».

وكشف «أوين» أنه أكثر من مرة فكر في العمل بأشياء أخرى غير التمثيل والكتابة، قائلا: «فكرت بعمل أشياء أخرى، أما بخصوص الإخراج لم أفكر فيه بعد ولكن ربما سيأتى اليوم وأتجه لسرد قصة حياتية ومن الممكن أن أتجه وقتها للإخراج».

وعن تجرته كممثل أكد «ويلسون» أنه يحاول أن يكون طبيعيا ويعكس الواقع، ثائلا: «أتصرف على سجيتي وطبيعتي»، مشيرا أنه تعلم ذلك حينما كان يقلد والده في الصغر، ومن والده أيضا استطاع تمثيل أدوارا كوميدية مستعينا بأداء الأب المرح «بطريقة التهكم على خيبات الأمل التي أصابته من أولاده حينما لا يحصل أي منهم على درجات دراسية»، على حد تعبيره.

وتحدث «أوين ويلسون» عن مهرجان الجونة، قائلا: «أعتقد أن مهرجانات الأفلام فرصة غنية للغاية لصناع السينما المبتدئين»، موضحا أن بداية رحلته الفنية كانت في أحد المهرجانات.

وأضاف: «المهرجان مساحة مهمة لمقابلة بعض الأشخاص المهتمين بنفس المكان».

####

سيلفستر ستالون يحضر ختام «الجونة» السينمائي:

«هوليود هي السحر ومصر الساحر»

كتب: علوي أبو العلا

بدأ حفل ختام الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي بمسرح المرينا، وذلك بحضور النجم العالمي سلفستر ستالون، والنجم أوين ويلسون، المهندس سميح ساويرس، المهندس نجيب ساويرس، يسرا، إلهام شاهين، ياسمين صبري، عمرو عبدالجليل، أحمد الفيشاوي وزوجته، بسمة، دَاوُدَ عبدالسيد، خالد عبدالجليل مستشار وزير الثقافة للسينما، مني زكي، نجلاء بدر، باسل خياط، ليلى علوي، سمير صبري، شيرين رضا، سيد رجب، محمد فراج، ماجد المصري، سلوى محمد على، أكرم حسني.

كما حضر حفل الختام الفنانين إياد نصار، أحمد مالك، محمد لطفي، صبري فواز، سلافة معمار، رانيا يوسف، هنا شيحة، صبا مبارك، هاني عادل، مصطفى خاطر، درة، ناهد السباعي، مي سليم، ريم مصطفى، لاعبة الإسكواش نور الشربيني، المخرج أحم دمدحت، مي عمر وزوجها المخرج محمد سامي، بشرى، داليا البحيري، هند صبري، خالد الصاوي، أمينة خليل، باسم سمرة، المطرب أبو، أحمد دَاوُدَ.

وقال سيلفستر ستالون، في كلمته: «إنه لمن دواعي سروري هو تواجدي اليوم أمام هذا الجمهور الساحر»، مضيفا أن «اسم مصر به سحر كبير لما تملكه هذه البلد من تاريخ كبير، وإذا كان هوليود هي السحر فمصر هي الساحر».

ووعد ستالون الجمهور في نهاية كلمته بالعودة مرة أخرى إلى مصر.

المصري اليوم في

28.09.2018

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)