كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

٥ مفاجآت في ترشيحات Independent Spirit Awards..

سلمى حايك في مواجهة مارجو روبي

أمل مجدي

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم

(أوسكار 2018)

   
 
 
 
 

انطلق موسم الجوائز في هوليوود مع الإعلان عن ترشيحات الدورة الثالثة والثلاثين لـIndependent Spirit Awards، التي تعد واحدة من أهم حفلات الجوائز الممهدة لسباق الأوسكار.

فقد تمكنت الأفلام التي نالت جائزة أفضل فيلم في حفل Spirit Awards خلال الأربع سنوات الماضية من الحصول على جائزة أفضل فيلم في حفل الأوسكار.

وتصدر فيلم Call Me by Your Name القائمة، بواقع 6 ترشيحات من بينها أفضل فيلم وأفضل مخرج، وجاء في المرتبة الثانية فيلم Get Out بعد حصوله على 5 ترشيحات، ثم فيلم Lady Bird الذي نال 4 ترشيحات.

ورصد موقع Entertainment Weekly أبرز 5 مفاجآت في ترشيحات جوائز الحفل المقرر إقامته يوم 3 مارس المقبل.

-جريتا جيروينج: بالرغم من حصول فيلم Lady Bird على 100% في موقع Rotten Tomatoes المتخصص في تجميع الآراء النقدية ورصد تقييمات الأفلام، فإن مخرجته لم تترشح في فئة أفضل إخراج. ويشار إلى أن الفيلم يعد التجربة الإخراجية الأولى للممثلة البالغة من العمر 34 عامًا.

-The Shape of Water: الفيلم الفائز بجائزة الأسد الذهبي في الدورة الرابعة والسبعين في مهرجان فينسيا السينمائي، لم يترشح في أي فئة من فئات Spirit Awards. يرجع السبب في ذلك إلا أن تكلفته بلغت 20 مليون دولار، الأمر الذي اعتبره منظمو الحفل لا يتناسب مع طبيعة الجوائز المخصصة لصناع الأفلام المستقلة.

-Mudbound: سيتوج فيلم المخرجة دي ريس بجائزة روبرت ألتمان، بعد حصول فيلمي Moonlight وSpotlight على الجائزة نفسها في العامين السابقين. لكن الفيلم لم يترشح لأي فئة من فئات الجوائز على عكس الفيلمين الفائزين بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم في عامي 2016 و2017.

-The Rider: منذ عرضه في الدورة الأخيرة لمهرجان كان السينمائي الدولي لم تتحدث وسائل الإعلام عن فيلم المخرجة كلوي تشاو، ولم يكن من بين القوائم المتوقع ترشحها في موسم الجوائز، لذلك فإن حصوله على 4 ترشيحات من بينها أفضل فيلم وأفضل مخرجة يعد مفاجأة غير متوقعة.

-The Florida Project: ترشح فيلم المخرج شون بيكر لجائزة أفضل فيلم، لكن اسمه لم يذكر في أي فئة أخرى، وقد فوجئ البعض بأن الممثلة بروكلين برينس، البالغة من العمر 7 سنوات لم تترشح في فئة أفضل ممثلة رغم أنها البطلة الرئيسية في الفيلم.

تعرف على أهم ترشيحات Independent Spirit Awards:

أفضل فيلم:

Call Me by Your Name

The Florida Project

Get Out

Lady Bird

The Rider

أفضل مخرج

جوناس كاربيجنانو عن فيلم A Ciambra

لوكا جواداجنينو عن فيلم Call Me by Your Name

جوردن بيلي عن فيلم Get Out

بيني وجوش صفدي عن فيلم Good Time

كلوي تشاو عن فيلم The Rider

أفضل عمل أول

Columbus
Ingrid Goes West

Menashe
Oh Lucy

Patti Cake$

أفضل ممثلة

سلمى حايك عن فيلم Beatriz at Dinner

فرانسيس ماكدورماند عن فيلم Three Billboards Outside Ebbing, Missouri

مارجو روبي عن فيلم I, Tonya

سيرشا رونان عن فيلم Lady Bird

شينوبو تيراجيما عن فيلم Oh Lucy

ريجينا ويليامز عن فيلم Life and Nothing More

أفضل ممثل

تيموثي شالاميت عن فيلم Call Me by Your Name

هاريس ديكنسون عن فيلم Beach Rats

جيمس فرانكو عن فيلم The Disaster Artist

دانيال كالويا عن فيلم Get Out

روبرت باتينسون عن فيلم Good Time

أفضل سيناريو

Lady Bird

The Lovers

Three Billboards Outside Ebbing, Missouri

Get Out

Beatriz at Dinner

أفضل تصوير

The Killing of a Sacred Deer

Columbus

Beach Rats

Call Me by Your Name

The Rider

أفضل مونتاج

Good Time

Call Me by Your Name

The Rider

Get Out

I, Tonya

أفضل وثائقي

The Departure

Faces Places

Last Men in Aleppo

Motherland

Quest 

أفضل فيلم دولي

A Fantastic Woman

BPM

Lady Macbeth

I Am Not a Witch

Loveless

موقع "في الفن" في

22.11.2017

 
 

أفلام تجلس على بوابة الأوسكار

كتب : أحمد قاسم

من منا - نحن عشاق السينما ومريديها - لا ينتظر مجىء شهر مارس من كل عام ولا يفتح بلهفة وتوتر التليفزيون أو الكمبيوتر فى انتظار نجومه المفضلين وهم يتوافدون على السجادة الحمراء لصالة مسرح كوداك بمدينة لوس أنجلوس، لحضور حفل جوائز الأوسكار؟

هذا «الزفاف السينمائى» الذى يتم عامه الـ90 فى 4 مارس المقبل، سيقدمه المذيع الساخر «جيمى كيمل» وذلك للعام الثانى على التوالى، وهى سابقة لم تحدث فى تاريخ هوليوود منذ التسعينيات، فقد تمكن «كيمل» من الحصول على إشادات نقدية واسعة بعد تقديمه حفل العام الماضى، وهو الأمر الذى جعل أكاديمية الأوسكار تتمسك به.  

وبعيدًا عن «كيمل»، لا يزال أمامنا حتى يوم 23 يناير 2018 حتى تعلن الأكاديمية عن ترشيحات الأوسكار، إلا أن هناك شبه إجماع بين النقاد السينمائيين فى هوليوود وأوروبا على الأفلام التى ستتنافس على عرش أفضل فيلم، وفى هذا التقرير تستعرض «روزاليوسف» أهم وأبرز 10 أفلام يتوقع أن تدخل سباق الأوسكار

Darkest Hour

لا يتوانى المخضرم «جارى أولدمان» عن كسر قواعد التشخيص السينمائى وتقديم الشخصيات التاريخية من زواية مختلفة، فهو «الأستاذ» و«الأيقونة» كما يصفه زملاؤه وهو «الذى ظلمته هوليوود» على حد تعبير النقاد، وفى هذا العام يعود إلينا برداء شخصية أدت دورًا محوريًا فى الحرب العالمية الثانية، ألا وهو رئيس الوزراء البريطانى السابق «وينستون تشرشل»، وذلك فى فيلم بعنوان Darkest Hour.

حصل الفيلم على إشادة نقدية واسعة قبل أسبوع واحد من موعد طرحه فى شباك التذاكر الأمريكى، والذى وافق يوم الأربعاء الماضى، إلا أن الإشادة الحقيقية كانت بأداء «أولدمان»، الذى اعتبره النقاد أنه حقق المستحيل ليس فقط من ناحية الأداء الشكلى بل من المنظور النفسى أيضًا، كما راهنوا على هذا الأداء وأكدوا أن الفيلم أحد أقوى المتنافسين على جائزة أفضل فيلم، وأن «أولدمان» قد يخسر لقب «المظلوم» ويفوز بأوسكار أفضل دور رئيسى هذا العام

Darkest Hour  من إخراج البريطانى «جو رايت»، والذى تعاون مع «أولدمان» من قبل فى فيلم Tinker Tailor Soldier Spy.

Phantom Thread

من حسن حظ المخرج الكبير «بول توماس أندرسون» أن شركتى Annapurna  وGhoulardi المنتجتين للفيلم قررتا طرحه فى 25 ديسمبر المقبل، أى قبل حوالى أسبوع واحد من غلق باب التشرح لجوائز الأوسكار، ليكون هذا الفيلم أقوى مرشح فى فئة أفضل فيلم للعام الجارى، فهو من بطولة العملاق  «دانيال داى لويس»، والذى سيودع من خلاله السينما للمرة الأخيرة، بعدما صدم جمهوره فى يونيو الماضى وأعلن أنه سيعتزل التمثيل نهائيًا بعد تصوير الفيلم

بالطبع عندما نسمع أن «لويس» و«أندرسون» سيتعاونان للمرة الثانية بعد تحفتهما There Will Be Blood عام 2007 والذى تربع على عرش الأوسكار، سندرك لماذا يعتبر النقاد أن Phantom Thread  من أقوى المرشحين لجوائز الأوسكار، وهو ما تؤكده مشاهدات الإعلان الرسمى للفيلم، والتى وصلت بعد 3 أيام فقط من عرضه على الإنترنت إلى 5 ملايين مشاهدة على الأقل

الفيلم هو أول عمل يقدمه «أندرسون» خارج الولايات المتحدة، فقد تم تصويره بالكامل فى مدينة لندن حيث تدور أحداثه هناك عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، ويجسد فيه «لويس»، وهو الممثل الوحيد الحائز على 3 جوائز أوسكار، شخصية مصمم الأزياء الشهير «رينولدز وودكوك» الذى يتلقى دعوة لتصميم عدة أزياء لجميلات من الأسرة المالكة ويقابل شابة تصبح محور إلهامه واهتمامه.

Dunkirk

هو الفيلم الذى أجمع أغلب نقاد هوليوود أنه سيرد اعتبار المخرج البريطانى «كريستوفر نولان» وسيجعله يفوز بالأوسكار، الفيلم أثار جدلاً نقديًا واسعًا وحقق نجاحًا باهرًا فى شباك التذاكر العالمى، ووصلت إيرادته حول العالم إلى 525 مليون دولار.

الفيلم تدور أحداثه خلال الحرب العالمية الثانية ويصور عملية انسحاب دونكيرك وهو من بطولة «توم هاردى»، «فيون وايتهيد»، «توم جلين كارنى»، و«جاك لودين»، وقد عرض فى مهرجان تورونتو السينمائى.

The Shape of Water

يعود إلينا المبدع المكسيكى «جييرمو ديل تورو» فى فيلم خيالى جديد يحمل بصمته الفريدة التى خلدها فى أفلامه على مدار نصف القرن الماضى، حيث استطاع من خلال الفيلم الجديد اقتناص جائزة الأسد الذهبى فى الدورة الـ74  بمهرجان فينسيا السينمائى، وحصل على تقييمات وإشادة عالية من النقاد السينمائيين، الذين وصفوه بـ«قصة الحب الشاعرية»، وأنه أفضل فيلم صوره «ديل تورو». 

ومن المقرر أن يطرح الفيلم 5 ديسبمر المقبل، ويتوقع النقاد أنه سيترشح لجائزة الأوسكار ضمن فئة أفضل فيلم وأفضل مخرج وسيناريو أصلى وأفضل مؤثرات بصرية ومكياج، وأفضل ممثلة أيضا، وتدور أحداثه فى إطار خيالى رومانسى خلال حقبة الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتى السابق، ويحكى قصة «إليسا» التى تعيش حياتها داخل مختبر سرى تابع للحكومة، ثم تتغير حياتها للأبد عندما تحل لغز تجربة علمية سرية

Mother

«لن يهدأ أرنفوسكى أبدًا قبل أن يصيبنا بالجنون»، هكذا علق أحد النقاد السينمائيين على أحدث تحف المخرج العبقرى «دارين أرنوفسكى» المثير للجدل دائمًا، والذى حقق إيرادات عالمية وصلت حتى الآن إلى 60 مليون دولار

وتدور أحداث الفيلم حول  زوجين تتعرض علاقتهما للاختبار حينما يصل إلى منزلهما ضيف غير مدعو للحضور، ثم تضطرب حياتهما الهادئة بشكل عنيف، وهو من بطولة «خافير بارديم»، «جنفير لورانس»، و«ميشيل فايفر».

Three Billboards Outside Ebbing Missouri

دخل هذا الفيلم المصنف على أنه «كوميديا سوداء» مهرجانات مهمة هذا العام، مثل مهرجان فينسيا، والذى فاز خلاله بجائزة أفضل سيناريو، ومهرجان تورونتو، ومار ديل بلاتا، وسان سيباستيان الدولى، ومهرجان لندن السينمائى، كما حصل على إشادة جماهيرية ونقدية واسعة

الفيلم من تأليف وإخراج «مارتن ماكدونا» ومن بطولة «فرانسيس ماكدورماند»، و«ودى هارلسون». ويستعرض قصة أم تتعرض ابنتها للقتل فتتحدى السلطات المحلية لحل جريمة قتل ابنتها عندما تفشل الشرطة فى القبض على الجانى.

Get Out

حقق هذا الفيلم نجاحًا جماهيرًا باهرًا، فهو التجربة الإخراجية الأولى للممثل، «جوردان بيل»، الذى أثبت موهبته النادرة فى عالم الإخراج لجمهور السينما، حيث رأى النقاد أن فيلمه الأول تناول مسألة العنصرية من منظور مختلف يحمل طابع الكوميديا السوداء لكن عنوانه الرئيسى كان الرعب

ورغم ميزانته البسيطة، التى قدرت بحوالى 4 ملايين دولار، اكتسح الفيلم شباك التذاكر وحقق إيرادات بلغت 253 مليون دولار،ويتوقع أن يترشح للأوسكار نظرًا للقضية التى يناقشها.

Call Me by Your Name

من أقوى وأهم المتنافسين فى سباق الأوسكار، فقد حصل الفيلم على إشادات نقدية ضخمة خلال عرضه فى عدة مهرجانات.

الفيلم من إخراج «لوكا جواد أجنينو» وبطولة «آرمى هامر»، و«تيموثى شالاميت» و«مايكل ستولبيرج»، وتدور أحداثه حول علاقة حب تنشأ بين شاب يبلغ من العمر 17 عامًا، وزائر يحضر إلى منزل والديه فى صيف عام 1983.

Mudbound

عرض الفيلم بشكل حصرى يوم 17 سبتمبر الماضى، ولاقى استحسانا واسعا من النقاد خلال عرضه بمهرجان صندانس السينمائى، وهو فيلم درامى يحكى قصة رجلين يواجهان العنصرية بعد عودتهما من الحرب العالمية الثانية ليعملا فى مزرعة فى ولاية ميسيسيبى الأمريكية.

Downsizing

عرض الفيلم فى مهرجان فينسيا السينمائى يوم 30 أغسطس الماضى، ومن المقرر طرحه فى دور السينما يوم 22 ديسمبر المقبل، وقد نال خلال تلك الفترة إشادة واسعة من النقاد والجمهور

الفيلم ينتمى لفئة الخيال العلمى وله طابع كوميدى، وهو من تأليف وإخراج «ألكسندر باين» الحائز على جائزتى أوسكار، ومن بطولة الممثل «مات ديمون» والممثلة «كريستين ويج». <

روز اليوسف اليومية في

25.11.2017

 
 

الجوائز الكاملة لـ NBR- فيلم The Post الأفضل في 2017.. غياب مفاجئ لهذه الأفلام

أمل مجدي

انطلق موسم الجوائز في هوليوود لعام 2017، وبدأت المنافسة تنحصر بين عدد معين من الأفلام المهمة تمهيدًا لدخولها سباق الأوسكار.

وأعلن المجلس الوطني لمراجعة الأفلام NBR، عن قائمة الأفلام المتوجة بجوائز هذا العام في مختلف الفئات السينمائية.

واقتنص فيلم The Post للمخرج ستيفن سبيلبيرج جائزة أفضل فيلم، وفاز الممثلان توم هانكس وميريل ستريب بجائزتي أفضل ممثل وأفضل ممثلة. وكان الفيلم قد لفت انتباه محبي السينما الأمريكية منذ طرح إعلانه الدعائي الأول في بداية شهر نوفمبر الجاري، وتوقع كثيرون أن ينافس بقوة في حفلات الجوائز.

فيما اختار المجلس 10 أفلام باعتبارها الأفضل في عام 2017، منها The Florida Project، و Get Out، وأيضًا فيلم Logan المأخوذ عن القصص المصورة التي تنتجها شركة Marvel. 

وكانت المفاجأة غياب 3 أفلام مميزة عن القائمة، رغم مشاركتها في مهرجانات دولية خلال الفترة الماضية، وهي Three Billboards Outside Ebbing, Missouri و The Shape of Water وDarkest Hour.

الجدير بالذكر أن قائمة الـ10 في العام الماضي، تضمنت 7 أفلام نافست على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم في الدورة الـ89. وفي المجمل، توافقت اختيارات أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة مع اختيارات NBR مرتين فقط خلال العقد الماضي؛ الأولى مع تتويج فيلم No Country for Old Men بجائزة أفضل فيلم عام 2007، والثانية مع فوز فيلم Slumdog Millionaire في عام 2008.

القائمة الكاملة لجوائز NBR:

أفضل فيلم: The Post

أفضل مخرج: جريتا جيروينج عن فيلم Lady Bird

أفضل ممثل: توم هانكس عن فيلم The Post

أفضل ممثلة: ميريل ستريب عن فيلم The Post

أفضل ممثل مساعد: ويليم دافوي عن فيلم The Florida Project

أفضل ممثلة مساعدة: لوري ميتكالف عن فيلم Lady Bird

أفضل سيناريو نص أصلي: Phantom Thread

أفضل سيناريو نص مقتبس: The Disaster Artist

أفضل فيلم رسوم متحركة: Coco

أفضل فنان صاعد: تيموثي شالاميت عن فيلم Call Me by Your Name

أفضل تجربة إخراجية أولى: جوردن بيلي عن فيلم Get Out

أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية: Foxtrot

أفضل فيلم وثائقي: Jane

أفضل عمل جماعي: Get Out

جائزة تسليط الضوء: باتي جنكينز وجال جادوت عن فيلم Wonder Woman

جائزة حرية التعبير: أنجلينا جولي عن فيلم First They Killed My Father، وجون ريدلي عن فيلم Let It Fall: Los Angeles 1982-1992

أفضل 10 أفلام:

Baby Driver

Call Me By Your Name

The Disaster Artist

Downsizing

Dunkirk

The Florida Project

Get Out

Lady Bird

Logan

Phantom Thread

أفضل 5 أفلام أجنبية:

A Fantastic Woman

Frantz

Loveless

Summer 1993

The Square

أفضل 5 أفلام وثائقية:

Abacus: Small Enough to Jail

Brimstone & Glory

Eric Clapton: Life in 12 Bars

Faces Places 

Hell on Earth: The Fall of Syria and the Rise of ISIS

أفضل 10 أفلام مستقلة:

Beatriz at Dinner

Brigsby Bear

A Ghost Story

Lady Macbeth

Logan Lucky 

Loving Vincent 

Menashe

Norman: The Moderate Rise and Tragic Fall of a New York Fixer

Patti Cake$

Wind River

موقع "في الفن" في

29.11.2017

 
 

سينما القصص الإنسانية والرومانسية تسيطر علي أفلام نهاية العام‏..‏والأوسكار والجولدن جلوب تجمعهم

أحمد عبد الحميد

مع اقتراب أعياد الكريسماس ونهاية العام‏,‏ تشهد دور السينما العالمية طرح عدد من الأفلام المهمة‏,‏ والتي من المنتظر أن تنافس علي جوائز الأوسكار والجولدن جلوب, حيث تعيد هذه الأفلام علي سبيل المثال لا الحصر المخرج والكاتب الكبير وودي آلن, والحائز علي جائزة الأوسكار دانيال دي لويس بفيلم قد يكون الأخير في مسيرته الفنية, وأيضا أفلام نافست في عدة مهرجانات عالمية وحصدت الجوائز, سبع فنون ترصد أهم أفلام نهاية العام والتي تعرض خلال الشهر الجاري, وهي:

Wonderwheel

وهو من إخراج وودي آلن ويحمل هذا الفيلم رقم47 في مسيرته الإخراجية, وتشارك في بطولة الفيلم النجمة البريطانية كيت وينسليت, تدور أحداثه في خمسينيات القرن الماضي, وتتمحور دراما الفيلم حول أربع شخصيات تتقاطع حكاياتهم ومصائرهم في إحدي مدن الملاهي بـكوني آيلاند, الشخصية الأولي ممثلة سابقة متقلبة المشاعر وتقوم بدورها كيت, بينما الشخصية الثانية هي زوجها هامبتي والمسئول عن إدارة إحدي الألعاب بمدينة الملاهي ويقوم بدوره جيم بللوشي, الشخصية الثالثة هي جيني ابنة هامبتي والتي تلجأ لمنزل والدها بعد غياب طويل هربا من إحدي العصابات وتقوم بدورها جونو تمبل, الشخصية الرابعة ميكي وهو شاب وسيم يعمل كحارس إنقاذ ويحلم بأن يصبح كاتب مسرحي.

Theshapeofwater
فيلم اقتنص جائزة الأسد الذهبي في مهرجان فينسيا الشهر الماضي, وهو من إخراج المكسيكي جييرمول ديل تورو, ونال استحسان النقاد والجمهور أيضا خلال المهرجان.

وتدور أحداثه في مرحلة الحرب الباردة, عن طريق قصة حب غريبة تقع بين عاملة نظافة بكماء في مختبر سري للحكومة, ومخلوق برمائي, الفيلم من بطولة الممثلة البريطانية سالي هوكينز ويشاركها البطولة الممثل الأمريكي مايكل شانون, وسيبدأ عرضه الجماهيري مع بداية الأسبوع الثاني من شهر ديسمبر الحالي.

Downsizing
بعد غياب4 سنوات يعود المخرج الأمريكي الكسندر باين بفيلمه الجديدDownsizing, وهو الفيلم الذي افتتح فعاليات مهرجان فيينسيا الشهر الماضي, ويقوم ببطولته النجم الأمريكي مات ديمون, ويشاركه البطولة الممثل النمساوي الحائز علي الأوسكار كريستوف فالتز, ويتناول الفيلم إحدي أكبر المشكلات التي تواجه سكان كوكب الأرض في الوقت الحالي, وهي مشكلة التضخم السكاني الكبير, وسيبدأ عرضه الجماهيري في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر الجاري.

phantomthread
وهو فيلم للممثل الأيرلندي الكبير دانيال دي لويس والذي يقال أنه قد يكون آخر أفلامه ويعتزل بعدها, ويقوم بإحراج الفيلم الأمريكي بول توماس أندرسون, وهو التعاون الثاني بينهم بعد فيلمهما سيكون هناك دم عام2007, وهو العمل الثاني الذي جلب لـ دانيال دي لويس الأوسكار الثاني في مسيرته الفنية.

وتدور أحداثه في مجتمع صناعة الأزياء بلندن في خمسينيات القرن الماضي, من خلال تسليط الضوء علي أحد مصممي الأزياء الذي يقوم بدوره داي لويس, والذي يصمم أزياء الطبقات العليا في المجتمع البريطاني إلي جانب تصميم أزياء العائلة الملكية, ومن المنتظر عرض الفيلم جماهيريا في الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر الحالي.

HappyEnd
بعد حصوله علي جائزة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي عن فيلم حب عام2012, يعود المخرج النمساوي الكبير ميكائيل هانيكا, بعد غياب خمس سنوات بفيلمهHappyEnd, وعرض الفيلم في مهرجان كان هذا العام.

الفيلم إنتاج مشترك بين فرنسا والنمسا وألمانيا وناطق باللغة الفرنسية, بطولة الممثل الفرنسي جان لوي ترنتيان والممثلة الفرنسية إيزابيل أوبير بالاشتراك مع المخرج والممثل الفرنسي ماثيو كازوفيتش, وتدور أحداثه حول عائلة أوروبية تقليدية لا تتميز بأي شيء سوي الثراء الفاحش واليأس والضياع والحياة المزدوجة ومحاولات الانتحار التي تصيب أفرادها, وهي الموضوعات نفسها التي عالجها دائما عن العائلة والمرض والموت والعزلة واليأس تعود مرة جديدة هنا, ومن المنتظر أن يتم عرضه نهاية هذا الشهر في فرنسا وأمريكا أيضا.

الأهرام المسائي في

02.12.2017

 
 

رشيد بوشارب ...الطريق نحو "الأوسكار" من بوابة إسطنبول

حميد عبد القادر

رُشح فيلم، "الطريق إلى إسطنبول" للمخرج الجزائري رشيد بوشارب، ضمن القائمة القصيرة، للأفلام المتسابقة على جائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبي لسنة 2018. وبالموازاة مع ذلك، أعلنت، زهيرة ياحي، مُحافظة مهرجان الجزائر الدولي للسينما...أيام الفيلم الملتزم، الذي يقام في الجزائر العاصمة بين 1 و 8 كانون الأول/ ديسمبر 2017، أنه سيتم تكريم المخرج رشيد بوشارب، نظير ما قدمه للسينما الجزائرية.

يأتي ترشيح فيلم "الطريق إلى إسطنبول"، في الدورة القادمة لجوائز الأوسكار التي تحتضنها هوليود يوم 4 آذار/مارس 2018، بعد أن تم تمثيل الجزائر السنة الماضية بفيلم "البئر"، للمخرج لطفي بوشوشي. ويعتبر رشيد بوشارب، أكثر المخرجين تمثيلا للجزائر في مسابقة أوسكار أحسن فيلم أجنبي، حيث شارك فيها خلال السنوات السابقة بثلاثة من أفلامه، وهي "غبار الحياة" (1995)، و"أنديجان"(2007) و"الخارجون عن القانون" (2011).

ويحظى بوشارب، الذي أخرج أول أفلامه سنة 1985 بعنوان "عصا حمراء"، بمكانة مميزة في الأوساط السينمائية العالمية، بفضل قدرته على تقديم سينما ذات حساسية خاصة، تحمل مميزات السينما العالمية، رغم تأثيراته الأميركية المُعلن عنها. وتطرح أعماله أسئلة الإنسان المعاصر، وهو يواجه قضايا العصر من حوار الديانات، والعنصرية، مثلما تجلى في فيلمه "لندن ريفر"(2009)، الذي يشكل بداية البحث عن الأبناء الذين انساقوا وراء التطرف، ففي "لندن ريفر"، تبدأ رحلة الأفريقي عثمان، من لندن بحثا عن ابنه "علي"، الذي انقطعت أخباره عقب الحادث الإرهابي الذي هز لندن يوم 7 تموز/ يوليو 2005، فيلتقي بسيدة بريطانية (تدعى "اليزابيت سيمورس") القادمة بدورها من قريتها إلى لندن، بحثا عن ابنتها "جين"، التي انقطعت أخبارها منذ حدوث ذات التفجيرات. وخلال اللقاء، تتوطد العلاقة بين السيدة الإنكليزية، وعثمان الأفريقي، فتزول الاعتبارات العنصرية التي كانت تميز سلوك السيدة "سيمورس"، ضد المسلمين، فتترك مكانها لروح التآزر من أجل مواجهة الإرهاب والتطرف الذي لا يفرق في ضحاياه بين المسيحي والمسلم، ولا بين البيض والسود. 

ويبدأ فيلم "الطريق إلى إسطنبول"، من لحظة سفر سيدة بلجيكية (إليزابيت) إلى سورية للبحث عن ابنتها الوحيدة "إلودي"، التي قرّرت الانضمام إلى تنظيم "الدولة الإسلامية"، بعدما اعتنقت الديانة الإسلامية، وهي بعدُ في سن الثامنة عشرة. واتخذت "اليزابيت" (تمثيل البلجيكية "أستريد وينال")، قرار البحث عن ابنتها بنفسها، بعد أن رفضت السلطات البلجيكية مساعدتها، بحجة بلوغ "إلودي" سن الرشد. ويُصور رشيد بوشارب في هذا الفيلم، الذي ساهم في كتابته كل من الروائي ياسمينة خضرا، والفرنسي أوليفيي لوريل، ضياع العائلات الأوروبية التي وجدت نفسها تواجه خطر تعرض أبنائها للتأثيرات الدينية المتطرفة، فسافروا إلى العراق وسورية للانضمام إلى تنظيم "داعش".

وسبق للجزائر أن حصلت، سنة 1970، على جائزة أوسكار أحسن فيلم أجنبي بفضل فيلم "زد" للمخرج  كوستا غافراس. وساهمت الحكومة الجزائرية آنذاك في تمويل الفيلم، المقتبس عن رواية الكاتب اليوناني الشهير فاسيليس فاسيليكوس، ومكنت المخرج الفرنسي (اليوناني الأصل) كوستا غافراس من تصوير أحداث فيلمه في الجزائر العاصمة، بعدما تعذر عليه ذلك في شوارع أثينا، عقب رفض ديكتاتورية "العقداء"، السماح له بالتصوير. كما حاز "زد"، الذي ساهم في اقتباسه للسينما الروائي الإسباني الكبير خورخي سيمبرون في نفس العام، على جائزة "غولدن غلوب" الأميركية الشهيرة لأحسن فيلم أجنبي. أما موسيقى الفيلم، فكانت من تلحين الموسيقار اليوناني الكبير ميكيس ثيودوراكيس، الذي سبق له أن لحن موسيقى فيلم "زوربا الإغريقي" سنة 1964.

 أما فيلم "معركة الجزائر"، لجيلو بونتيكورفو، وعلى خلاف ما يعتقد بعضهم، فقد رُشح لنيل ذات الجائزة باسم إيطاليا، وليس باسم الجزائر، لكنه خرج خالي الوفاض من المسابقة.

للعلم، ضمت القائمة الطويلة لأوسكار أحسن فيلم أجنبي، التي تم الإعلان عليها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ثلاثة أفلام عربية أخرى هي فيلم "غزية" للمغربي نبيل عيوش، و"الشيخ جاكسون" للمصري عمرو سلامة، وفيلم التونسي علاء الدين سليم "آخر واحد فينا". بينما ضمت القائمة أربعة أفلام من أفريقيا هي فيلم "قطار الملح والسكر" للمخرج ليشينيو أزيفيدو (موزنبيق)، وفيلم "فيليسيتي" للسنغالي آلان غوميس، و"المبتدئون" للجنوب إفريقي جون ترينغوف، وفيلم "كاتي كاتي" (كينيا) للمخرج موتيبي ماسيا.

ضفة ثالثة اللندنية في

02.12.2017

 
 

منافسة بين الجديدات والمخضرمات في موسم الجوائز

سباق حافل للممثلات هذا العام

لندن: محمد رُضـا

تعيش هوليوود عصراً نسائياً ملحوظاً بدأ مؤخراً بفضيحة هارفي واينستين التي لفتت الأنظار إلى ما كان سائداً وخافياً، في الوقت نفسه، من قضايا أخلاقية مسكوت عنها، ثم ها هو موسم الجوائز ينضح بالعديد من الممثلات اللواتي لهن الحق في التنافس على الجوائز المهمّـة القادمة. وهذا الكم لم يكن ليتوفر لولا سيل من الأفلام التي منحت الممثلات قيادات وأدوارا نوعية بارزة هذا العام.

هناك جسيكا شستين عن دورها في «لعبة مولي» وفرنسيس مكدورماند عن «ثلاث لوحات إعلانات خارج إيبينغ، ميسوري» وجنيفر لورنس عن «أم» وسالي هوبكنز عن «شكل الماء» كما سواريس رونان عن «لايدي بيرد» ومارغوت روبي عن «أنا تونيا».

والجيل السابق ليس أقل حماساً وتنافساً: لدينا جودي دنش عن دورها في «فكتوريا وعبدل» وميريل ستريب عن «ذا بوست» ونيكول كيدمان عن «المخدوعات» وسلمى حايك عن «بياتريز على العشاء» وأنيت بانينغ عن «نجوم السينما لا يموتون». وبين الجيلين تقبع، لجانب جسيكا شستين، إيما ستون عن «معركة الجنسين» وروزاموند بايك عن «عداوات» (يفتتح مهرجان دبي في السادس من الشهر).

ووجوه أول مرّة متوفرة بثلاث ممثلات: بروكلين برينس عن «مشروع فلوريدا» وسينثيا نيكسون عن «شغف هادئ» كما فلورنس بوف عن «ليدي ماكبث».

- النصيب الأوفر

وجود ميريل ستريب صار، منذ سنوات، أمراً راسخاً. كلما ظهرت في فيلم فازت بترشيح رسمي أو بأوسكار. فهي رشحت، حتى العام الماضي، عشرون مرة وفازت فعلياً ثلاث مرات.

بدأ كل ذلك عندما لعبت دوراً مسانداً في فيلم مايكل شيمينو «صائد الغزلان» (1978) وأنجزت عنه ترشيحها الرسمي الأول للأوسكار في حفل العام التالي. وفي سنة 1980 فازت فعلياً بأوسكار أفضل ممثلة في دور مساند عن فيلم روبرت بنتون «كرامر ضد كرامر».

أوسكارها الثاني ورد سنة 1983 عن دورها الرئيسي في «اختيار صوفي» لألان ج. باكولا. أما الثالث فورد سنة 2012 عن تمثيلها دور رئيسة الوزراء البريطانية مسز ثاتشر في «السيدة الحديدية».

ما بين هذه الجوائز رشحت للأوسكار بمعدل مرة كل سنتين وفي أفلام تتنوع ما بين الدراما القاسية، مثل «سيلكوود» (مايك نيكولز، 1984) والدراما العاطفية كما «جسر ماديسون كاونتي» (كلينت ايستوود، 1995) والكوميديا، مثل «الشيطان يرتدي برادا» (ديفيد فرانكل، 2007).

حظها من «الغولدن غلوبس» كان أوفر: 29 مرة من بينها ثماني جوائز عن ثمانية أفلام هي «كرامر ضد كرامر» و«امرأة الضابط الفرنسي» لكارل رايز (1981) و«اختيار صوفي» و«اقتباس» لسبايك جونز (2003) و«ملائكة في أميركا» (جائزة أفضل ممثلة مساندة في فيلم تلفزيوني، 2004) و«الشيطان يرتدي برادا» ثم فازت عن دورها في فيلم كوميدي عندما قادت بطولة «جولي وجوليا» (2009) وبعد عامين عندما لعبت بطلة «السيدة الحديدية».

كما أنها في العام الماضي نالت جائزة سيسيل ب. دميل التي توزعها «جمعية هوليوود للصحافة الأجنبية» (مانحة جوائز غولدن غلوبس) الشرفية.

باختصار، هي صاحبة أعلى نصيب من الجوائز بين ممثلات هوليوود إذ فازت بـ160 جائزة صغيرة وكبيرة أخرى بينما يفوق عدد ترشيحاتها 340 ترشيحاً. وقبل أيام أضافت إلى حصيلتها من الجوائز جائزة «المجلس الوطني للنقد» عن دورها في فيلمها الأخير هذا (تنطلق عروضه في منتصف هذا الشهر).

دورها في فيلم ستيفن سبيلبرغ الجديد يمكن أن يدخل من شق الأدوار الرئيسية كما من شق الأدوار المساندة فهي في فيلم يجمع بين عدد كبير من الممثلين ذوي الأدوار المهمة وشبه الجمعية من بينهم مايكل شتونبارغ وسارا بولسون وماثيو ريز وبروس غرينوود ولا ننسى توم هانكس.

ستريب، بحسب ما سبق هنا، تقود المخضرمات من الممثلات هذا العام في مقابل المتوسطات والجديدات معاً.

-- الأسماء الخمسة الأولى

وإذا ما كان يصح لنا التوقع ونحن ما زلنا على بعد نحو خمسة أسابيع قبل لإعلان الترشيحات، فإن الأسماء الخمسة الأكثر بروزاً بين الممثلات المتنافسات على الأوسكار والغولدن غلوبس هي:

- ميريل ستريب عن «ذا بوست» لاعبة دور ناشر صحيفة تتعامل وضغوط المهنة السياسية.

- سوايريس رونان عن «ليدي بيرد» وهو دراما عاطفية من إخراج نسائي أيضاً (لغريتا غرويك) عن فتاة في السابعة عشرة وعالمها المتداخل بين الواقع والرومانسية.

- سالي هوكينز عن «شكل الماء» لغويلرمو دل تورو حول منظفة تعمل في مؤسسة علمية تقع في حب وحش اصطادته المؤسسة وقادته إلى مختبرها.

- فرنسيس مكدورمند عن «ثلاث لوحات إعلانية خارج إيبينغ، ميسوري» لاعبة دور أم تبحث بنفسها عن قاتل ابنتها بعدما عجزت السلطات عن كشفه.

- روزامند بايك عن دورها في «عداوات» وسترن من إخراج سكوت كوبر تشارك بطولته مع كريستيان بايل.

لكن أي شيء من هنا وخلال الأسابيع القليلة المقبلة قد تضع واحدة من الممثلات المتنافسات محل أي واحدة من الممثلات الواردة أسماؤهن هنا. لكن ما يجعل من ستريب ورونان وهوكينز ومكدورمند وبايك حتى الآن في مقدمة الأسماء المتداولة حقيقة لها جانب كبير من الأهمية.

كل فيلم من الأفلام التي تقوم الممثلات المذكورات به هو في مقدمة الترشيحات المتوقعة.

فيلم ستيفن سبيلبرغ، «ذا بوست»، لمن شاهده إسهام جديد آخر من المخرج المعروف الذي يعتبر بين كل المخرجين الحاليين صاحب العدد الأوفر من الترشيحات والجوائز السابقة.

«ليدي بيرد» يشق طريقه بقوة بين النقاد وقد فاز حتى الآن ببضع جوائز من جمعيات نقدية.

«شكل الماء» هو فيلم يدهم الناظر إليه بصرياً وموضوعاً. فيلم صدمة من النوع الفانتازي المحمّـل برسائل حول التواصل من عدمه بين الأجناس.

و«ثلاث لوحات....» دراما جادة تشابه تلك التي تنفذ من حين لآخر لحصد الجوائز. بوليسية الفحوى لكنها فنية التشكيل.

أما «عداوات» فالسائد عنه حتى الآن هو أنه من أفضل أفلام العام.

الشرق الأوسط في

04.12.2017

 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)