كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

المهرجان يفتح باب التسجيل في الدورة الـ 14

«دبي السينمائي»: مازال هناك الكثير لمشاهدته واكتشافه

دبي ـــ الإمارات اليوم

مهرجان دبي السينمائي الدولي

الدورة الرابعة عشرة

   
 
 
 
 

جدّد مهرجان دبي السينمائي الدولي، موعده مع عشاق «الفن السابع»، إذ أعلن المهرجان عن فتح باب التسجيل أمام الطلبة ووسائل الإعلام والعاملين في الصناعة من خلال موقعه الإلكتروني للمشاركة في دورته الـ14 التي ستقام في الفترة من 6 - 13 ديسمبر المقبل، إذ سيعرض خلالها أحدث الأعمال السينمائية لمخرجين عالميين ومحليين وأفلام روائية وغير روائية طويلة وقصيرة، بالإضافة إلى أفلام بتقنية الواقع الافتراضي.

وقالت المدير العام للمهرجان، شيفاني بانديا: «نعمل بجد لضمان تقديم المهرجان تجربة لا تنسى للضيوف، وعرض أوسع مجموعة من الأفلام المنوعة لمخرجين شباب موهوبين وآخرين معروفين عالمياً في كل دورة من دورات المهرجان». وأضافت «بعيداً عن الشاشة الفضية، هناك ثروة من المعرفة والإبداع في برنامج سوق دبي السينمائي وملتقى دبي السينمائي، إذ يعدّ سوق دبي السينمائي محوراً مهماً للتواصل مع قادة الفكر المحلي والإقليمي والدولي والخبراء وصناع القرار، سواءً في قطاع الإعلام أو السينما أو التلفزيون». وتابعت بانديا: «يرحب المهرجان في شهر ديسمبر من كل عام بالمخرجين والمنتجين والجهات الفاعلة من جميع أنحاء العالم لمشاركة قصص نجاحهم وإلهام المواهب الناشئة في المنطقة. ومازال أمامنا الكثير لمشاهدته واختباره واكتشافه، ونشجع الجميع على التسجيل مبكراً للتأكد من كونهم جزءاً من هذه التجربة السينمائية والإبداعية المميزة».

أكبر تجمّع

وجّه المهرجان الدعوة إلى الطلاب ووسائل الإعلام والمخضرمين في عالم السينما وشركات البث والإعلان للانضمام إلى أكبر تجمّع سينمائي من مخرجين ومنتجين وكتاب سيناريو ومحررين وفناني تحريك وموزعين في الدورة الـ14 من المهرجان، إذ سيسلط المهرجان الضوء على مستقبل صناعة السينما.

ويقضي الجمهور والمشاركين في مهرجان دبي السينمائي الدولي ثمانية أيام وسط تجربة سينمائية فريدة، منها تذاكر أولوية لمجموعة مميزة من العروض الأولى لأفلام محلية وإقليمية وعالمية وحفلات السجادة الحمراء، بالإضافة إلى المؤتمرات الصحافية والمنتديات وعروض الواقع الافتراضي والجلسات التي تجمع المواهب الصاعدة ونخبة من أهم المخضرمين بهذه الصناعة في مدينة جميرا، مقر المهرجان.

سوق عالمية

كما تتزامن نشاطات «سوق دبي السينمائي» مع المهرجان، وسيشارك فيها ما يزيد على 4000 مندوب من أكثر من 60 بلداً، بهدف ربط مشروعاتهم وإقامة شراكات مهمة ومشاركة أفضل الممارسات.

وقدمت «سوق دبي السينمائي»، العام الماضي، جدولاً حافلاً بالفعاليات التي ضمت أكثر من 75 متحدثاً، من بينهم المخرج والكاتب والمنتج آصف كاباديا، الفائز بجائزة الأوسكار والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون، والممثل صامويل آل جاكسون، والمخرج المرشح لجائزة الأوسكار ليني أبراهامسون، ورئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، شيريل بوون إيزاكس، بالإضافة إلى المدير الفني لمهرجان كان السينمائي، تيري فريمو. وشهدت الدورات السابقة مشاركة شركات إنتاج ومؤسسات تلفزيونية، بما في ذلك شبكة نتفلكس و«إس تي إكس» وفيلم نيشن» و«إتش بي أو» في هذه المبادرة.

تجربة جديدة

شهدت الدورة السابقة للمهرجان تقديم برنامج سينما الواقع الافتراضي للمرة الأولى، «DIFFerent REALITY»، والمصمم لإعطاء رواد المهرجان نافذة لاختبار إمكانات تقنية الواقع الافتراضي من خلال عرض الأفلام بطريقة جديدة كلياً. وعرضت أفلام هذا البرنامج في «سينما دو للواقع الافتراضي» المدعومة من «سامسونغ». وأعلن عن تجديد مشاركة هذه المبادرة، التي تعدّ الأولى من نوعها في المنطقة، في دورة المهرجان هذا العام لتقدم أحدث الابتكارات السينمائية، بما في ذلك تقنية الواقع المعزز.

«أفضل 15 مهرجاناً»

أدرجت مجلة «كوندي ناست ترافيلر» الأميركية مهرجان دبي السينمائي الدولي ضمن قائمة «أفضل 15 مهرجاناً سينمائياً في العالم»، بعد أن عزز المهرجان سمعته وجهة مميزة لاكتشاف الأفلام المميزة من العالم العربي وبقية دول العالم.

ويرحب المهرجان بالطلاب ووسائل الإعلام والعاملين في هذه الصناعة ويشجعهم على التسجيل مبكراً عبر: www.diff.ae. وتتوافر باقات الدخول المبكر للمهرجان ابتداءً من الأول من أكتوبر المقبل.

• 6 ديسمبر المقبل تنطلق فعاليات الدورة الـ14 لمهرجان دبي السينمائي الدولي، وتتواصل حتى 13 من الشهر نفسه.

الإمارات اليوم في

08.08.2017

 
 

فتح باب التسجيل في مهرجان دبي السينمائي بدورته الـ 14

دبي/ خاص بالمدى

أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي عن فتح باب التسجيل أمام الطلبة ووسائل الإعلام والعاملين في هذه الصناعة من خلال موقعه الإلكتروني للمشاركة في دورته الـ 14 التي ستقام في الفترة من 6 إلى 13 ديسمبر/ كانون الأول 2017، حيث سيعرض خلالها أحدث الأعمال السينمائية لمخرجين عالميين ومحليين وأفلام روائية وغير روائية طويلة وقصيرة، بالإضافة إلى أفلام بتقنية الواقع الافتراضي.

وقد أدرجت مجلة «كوندي ناست ترافيلر» الأميركية مهرجان دبي السينمائي الدولي ضمن قائمة "أفضل 15 مهرجاناً سينمائياً في العالم"، بعد أن عزز المهرجان سمعته وجهة مميزة لاكتشاف الأفلام الرائعة والمميزة من العالم العربي وبقية دول العالم.

ويوجه المهرجان الدعوة إلى الطلاب ووسائل الإعلام والمخضرمين في عالم السينما وشركات البث والإعلان للانضمام إلى أكبر تجمع سينمائي من مخرجين ومنتجين وكتاب سيناريو ومحررين وفناني تحريك وموزعين في الدورة الـ 14 من المهرجان، حيث سيسلط المهرجان الضوء على مستقبل صناعة السينما.

ويقضي الجمهور والمشاركون في مهرجان دبي السينمائي الدولي ثمانية أيام وسط تجربة سينمائية فريدة، منها  تذاكر أولوية لمجموعة مميزة من العروض الأولى لأفلام محلية وإقليمية وعالمية وحفلات السجادة الحمراء، بالإضافة إلى المؤتمرات الصحافية والمنتديات وعروض الواقع الافتراضي والجلسات التي تجمع المواهب الصاعدة ونخبة من أهم المخضرمين بهذه الصناعة في مدينة جميرا، مقر المهرجان

كما تتزامن نشاطات سوق دبي السينمائي مع المهرجان، وسوف يشارك فيها ما يزيد عن 4000 مندوب من أكثر من 60 بلداً بهدف ربط مشاريعهم وإقامة شراكات مهمة ومشاركة أفضل الممارسات. قدم سوق دبي السينمائي في العام الماضي جدولاً مليئاً بالفعاليات التي ضمت أكثر من 75 متحدثاً، من بينهم المخرج والكاتب والمنتج آصف كاباديا، الفائز بجائزة الأوسكار والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتلفزيون، والممثل الشهير صامويل آل جاكسون، والمخرج المرشح لجائزة الأوسكار ليني أبراهامسون، وشيريل بوون إيزاكس، رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، بالإضافة إلى تيري فريمو، المدير الفني لمهرجان كان السينمائي. وشهدت الدورات السابقة مشاركة شركات إنتاج ومؤسسات تلفزيونية، بما في ذلك شبكة نتفلكس وإس تي إكس وفيلم نيشن وإتش بي أو في هذه المبادرة.

يذكر أن الدورة السابقة للمهرجان في العام 2016 شهدت تقديم برنامج سينما الواقع الافتراضي لأول مرة، "DIFFerent REALITY"، والمصمم لإعطاء رواد المهرجان نافذة لاختبار إمكانيات تقنية الواقع الافتراضي من خلال عرض الأفلام بطريقة جديدة كلياً. وعرضت أفلام هذا البرنامج في سينما دو للواقع الافتراضي المدعومة من سامسونج. وأعلن عن تجديد مشاركة هذه المبادرة، االتي تعدّ الأولى من نوعها في المنطقة، في دورة المهرجان هذا العام لتقدم أحدث الابتكارات السينمائية، بما في ذلك تقنية الواقع المعزز.

وقالت شيفاني بانديا، المدير العام لمهرجان دبي السينمائي الدولي: "نعمل بجد لضمان تقديم المهرجان تجربة لا تنسى للضيوف، وعرض أوسع مجموعة من الأفلام المنوعة لمخرجين شباب موهوبين وآخرين معروفين عالمياً في كل دورة من دورات المهرجان. وبعيداً عن الشاشة الفضية، هناك ثروة من المعرفة والإبداع في برنامج سوق دبي السينمائي وملتقى دبي السينمائي.

المدى العراقية في

10.08.2017

 
 

مهرجان دبي يفتح باب التسجيل في دورته القادمة

مصطفي حمدي:

أعلن مهرجان »دبي السينمائي الدولي» عن فتح باب التسجيل أمام الطلبة ووسائل الإعلام والعاملين في هذه الصناعة من خلال موقعه الإلكتروني، للمشاركة في دورته الـ 14، والتي ستُقام في الفترة من 6 إلي 13 ديسمبر 2017.

وسيُعرض خلال الدورة الـ 14 لمهرجان دبي السينمائي أحدث الأعمال السينمائية لمخرجين عالميين ومحليين، بالإضافة إلي أفلام روائية وغير روائية طويلة وقصيرة، وأفلام بتقنية الواقع الافتراضي.

وأدرجت مجلة »كوندي ناست ترافيلر» الأمريكية مهرجان دبي السينمائي الدولي، ضمن قائمة »أفضل 15 مهرجانا سينمائيا في العالم»، بعد أن عزّز المهرجان سمعته كوجهة منفردة في اكتشاف الأفلام الرائعة والمميزة من العالم العربي وبقية دول العالم.

ويوجّه المهرجان الدعوة إلي الطلاب ووسائل الإعلام والمخضرمين في عالم السينما وشركات البث والإعلان، للانضمام إلي أكبر تجمّع سينمائي من مخرجين ومنتجين وكتاب سيناريو ومحررين وفناني تحريك وموزعين في الدورة الـ 14 من المهرجان، إذ سيسلط المهرجان الضوء علي مستقبل صناعة السينما.

ويقضي الجمهور والمشاركون في »مهرجان دبي السينمائي الدولي» الـ 14 ثمانية أيام وسط تجربة سينمائية فريدة، منها تذاكر أولوية لمجموعة مميزة من العروض الأولي لأفلام محلية وإقليمية وعالمية وحفلات السجادة الحمراء، بالإضافة إلي المؤتمرات الصحفية والمنتديات وعروض الواقع الافتراضي، والجلسات التي تجمع المواهب الصاعدة ونخبة من أهم المخضرمين بهذه الصناعة في مدينة جميرا، مقر المهرجان.

كما تتزامن نشاطات سوق دبي السينمائي مع المهرجان، وسوف يشارك فيها ما يزيد علي 4000 مندوب من أكثر من 60 بلدا، بهدف ربط مشاريعهم وإقامة شراكات مهمة ومشاركة أفضل الممارسات.

وقدم سوق دبي السينمائي في العام الماضي 2016 جدولا مليئا بالفعاليات، التي ضمّت أكثر من 75 متحدثا، من بينهم المخرج والكاتب والمنتج آصف كاباديا، الفائز بجائزة الأوسكار والأكاديمية البريطانية لفنون الأفلام والتليفزيون، والممثل الشهير صامويل جاكسون، والمخرج المرشح لجائزة الأوسكار ليني أبراهامسون، وشيريل بوون إيزاكس، رئيسة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، بالإضافة إلي تيري فريمو، المدير الفني لمهرجان كان السينمائي.

وشهدت الدورات السابقة مشاركة شركات إنتاج ومؤسسات تليفزيونية، بما في ذلك شبكة Netflix، وST(، و»فيلم نيشن» وHBO في هذه المبادرة.

وتجدر الإشارة إلي أن الدورة السابقة لمهرجان دبي السينمائي في العام 2016، شهدت تقديم برنامج سينما الواقع الافتراضي للمرة الأولي، »Different کEALITY»، والمصمّم لإعطاء رواد المهرجان نافذة لاختبار إمكانيات تقنية الواقع الافتراضي، من خلال عرض الأفلام بطريقة جديدة كليا.

وعرضت أفلام هذا البرنامج في سينما »دو» للواقع الافتراضي المدعومة من »سامسونج». وأعلن عن تجديد مشاركة هذه المبادرة، التي تعدّ الأولي من نوعها في المنطقة، في دورة المهرجان هذا العام لتقدم أحدث الابتكارات السينمائية، بما في ذلك تقنية الواقع المعزز.

وقالت شيفاني بانديا، المدير العام لمهرجان دبي السينمائي الدولي: »نعمل بجد لضمان تقديم المهرجان تجربة لا تنسي للضيوف، وعرض أوسع مجموعة من الأفلام المنوعة لمخرجين شباب موهوبين وآخرين معروفين عالميا في كل دورة من دورات المهرجان. وبعيدا عن الشاشة الفضية، هناك ثروة من المعرفة والإبداع في برنامج سوق دبي السينمائي وملتقي دبي السينمائي.

وأضافت بانديا: »يعدّ سوق دبي السينمائي محورا مهما للتواصل مع قادة الفكر المحلي والإقليمي والدولي والخبراء وصناع القرار، سواء في قطاع الإعلام أوالسينما أوالتليفزيون. ويرحب المهرجان في شهر ديسمبر من كل عام بالمخرجين والمنتجين والجهات الفاعلة من جميع أنحاء العالم لمشاركة قصص نجاحهم وإلهام المواهب الناشئة في المنطقة. لا زال أمامنا الكثير لمشاهدته واختباره واكتشافه، ونشجع الجميع علي التسجيل مبكرا للتأكد من كونهم جزءا من هذه التجربة السينمائية والإبداعية المميزة». 

أخبار اليوم المصرية في

11.08.2017

 
 

دبي السينمائي 365 يعرض فيلم الإثارة "التجلّي"

نظرة معاصرة لمصاصي الدماء في قالب مغاير

دبي/ خاص بالمدى

تقدم مبادرة «دبي السينمائي 365 في فوكس»، بدعم من شركة دو، لأول مرة للجمهور الفيلم الرائع للمخرج مايكل أوشيا "ذا ترانسفيجراشن" (التجلي)، والذي عرض في قسم "نظرة خاصة" في  مهرجان كان السينمائي الدولي. وسيعرض فيلم مصاصي الدماء ضمن مبادرة «دبي السينمائي 365 في فوكس» في صالة سينما مخصصة (صالة 9) بفوكس سينما في مول الإمارات في دبي، وذلك بدءاً من 24 أغسطس /آب حتى 6 سبتمبر/ أيلول 2017.

يتعقب الفيلم مراهقاً مضطرباً هو ميلو (إيريك روفين) الذي يتخفى وراء سحره مع عادات مصاصي الدماء، وعندما يلتقي المتحولة صوفي (كلوي ليفين)، يبدأ الثنائي في تحدي هاجس ميلو للظلام، وانطماس وهمه إلى واقع ملموس.

وقالت مجلة "إمباير" عن الفيلم: "هو تعريف لأفلام مصاصي الدماء في منتصف العقد الحالي. دراسة حقيقية تراقب الحرمان الاجتماعي والعاطفي، فيلم توجسّ مقلق. بل وواقعي". 

كما قورن بالفيلم "غيت أوت" واعتبره العديد من النقّاد فيلم الرعب الأكثر إثارة للقلق الذي يمكن أن تشاهده هذا العام. واستمتع الجمهور السينمائي بهذا الفيلم المستقل الذي قدم بأداء ممتاز من فريق عمله الشباب، وهو فيلم حديث صادق وحقيقي. لا ينبغي تفويته.

تتوفر تذاكر الفيلم على الموقع الإلكتروني لفوكس: uae.voxcinemas.com وعلى شباك التذاكر في فوكس سينما مول الإمارات.

الجدير بالذكر أن الدورة الـ 14 من مهرجان دبي السينمائي الدولي ستعقد في الفترة من 6 إلى 13 ديسمبر/ كانون الأول 2017. ويمكن للطلاب والإعلاميين وخبراء الصناعة المهتمين بحضور مهرجان دبي السينمائي هذا العام التسجيل مبكراً عبر www.diff.ae، كما تتاح باقات التسجيل المبكر في مهرجان دبي السينمائي حتى 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2017.

المدى العراقية في

17.08.2017

 
 

تجربة سينمائية فريدة في «مهرجان دبي السينمائي الدولي» تقدمها باقات برنامج «أصدقاء المهرجان»

خاص - تريندروم

جدّد «مهرجان دبي السينمائي الدولي» دعوته لعشاق السينما والثقافة والفنون للاستمتاع بتجربة سينمائية مميزة من خلال الاستفادة من مزايا برنامج باقات «أصدقاء المهرجان». وسيحظى عشاق السينما مع هذه الباقات بتجربة حصرية خلال أنشطة الدورة الـ14 للمهرجان، إذ ستُوفّر لهم باقات أصدقاء المهرجان فرصة فريدة لحضور حفلات المناسبات والحفلات الحصرية والعروض السينمائية تحت الطلب وحفلات النجوم الخاصة بالمعجبين، بالإضافة إلى أنها ستتيح لكل ضيف يشتري باقة ذهبية أو بلاتينية أو ملكية بالمشاركة في دعم تطوير صناعة الأفلام السينمائية وازدهارها في المنطقة، حيث أن عائدات الباقات مخصصة لهذا الغرض.

وقالت شيفاني بانديا، المدير الإداري لمهرجان دبي السينمائي الدولي بأنّ «مهرجان دبي السينمائي الدولي في جوهره إحتفاءٌ بالسينما وتعزيز لهذه الصناعة في الشرق الأوسط، وهو طموح لم نكن لنتمكن من تحقيقه دون الدعم السخي المستمر من أصدقاء المهرجان. فبفضلهم تزدهر صناعة الأفلام إقليمياً وتسهم في الإضافة إلى المُنجز الثقافي الغني والحيوي الذي نفخر أننا نقدمه للعالم كل عام».

وكانت مجلة «كوندي ناست ترافيلر» المتخصصة في تحديد أهم الوجهات السياحية والأنشطة الكبرى حول العالم، قد اختارت مهرجان دبي السينمائي الدولي ضمن أهم 15 مهرجاناً عالمياً.

ويقدم المهرجان ثلاث فئات من باقات «أصدقاء المهرجان» هي: الذهبية والبلاتينية والملكية. وتشمل مزايا تلك الباقات الدعوة لحفلتي فيلمي الافتتاح والختام الحصريتين، فضلًا عن جميع عروض الأفلام في المهرجان. وحرصًا من المهرجان على المساعدة في التألق على السجادة الحمراء، ستحظى صديقات المهرجان أيضًا بجلسة لتصفيف الشعر والماكياج بالإضافة إلى إمكانية الدخول إلى صالة المشاهير. وستتاح أيضاً الفرصة لأصدقاء المهرجان لحضور جلسات حوار حصرية وتبادل وجهات النظر مع أبرز المتخصصين السينمائيين في سوق دبي للأفلام. وبالإضافة إلى مزاياها الرائعة، تقدم الباقة الملكية رحلة مذهلة لمدة ثلاث ليال إلى مهرجان كان السينمائي في العام 2018.

يتوفر حجز الباقات للمجموعات والشركات، إذ تستطيع الشركات مَنْحَ عملائها تجربة لا تُضاهى في أحد أهم الأحداث المدرجة على تقويم الإمارات العربية المتحدة.

وإضافة إلى أهمية برنامج «أصدقاء المهرجان» في توفير تجربة لا تنسى لعشاق السينما، فهو يتولى وظيفة منصةً لجمع التبرعات من أصحاب الأيدي الخيرّة ومحبي الفن في الإمارات الذين يقدّرون الأهمية الثقافية للمهرجان، ويتيح لهم المساهمة في استمرار تطوره وتنميته.

تريند روم في

04.09.2017

 
 

«دبي السينمائي» يقدم «مولانا» و«ربيع» لرابطة هوليوود للصحافة الأجنبية

كتب: سعيد خالد

أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي عن تقديمه للفيلمين «ربيع» للمخرج فاتشي بولجورجيان و«مولانا» للمخرج مجدي أحمد، لرابطة هوليوود للصحافة الأجنبية في لوس أنجلوس للترشح لمسابقة أفضل فيلم أجنبي خلال الدورة الـ75 لحفل جوائز جولدن جلوب السنوي المقرر انطلاقه 21 سبتمبر الجاري في لوس أنجلوس.

وقد استقبل كلا الفلمين إشادات عند عرضهم، واختيرا كممثلين بارزين للسينما العربية بسبب مواضيعهم المبتكرة والمثيرة للاهتمام، والأداء الاستثنائي والمميز لجميع العاملين بكلا الفيلمين.

فيلم مولانا للمخرج مجدي أحمد على، مأخوذ عن رواية ً للكاتب إبراهيم عيسى ويدور حول رحلة صعود تبدو مُعتادة لشيخ صغير في مسجد حكومي، من مجرّد إمامة المصلين إلى داعية تلفزيوني شهير يملك حق «الفتوى» التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته في الخروج قليلاً عن المألوف في مجتمع متأثر بدعاوى التشدّد. يجد الشيخ حاتم (عمرو سعد) نفسه في شبكة من الصراعات المعقّدة، عندما تشابك في مسألة حساسة، فإنه عليه إيجاد وسيلة لإحداث ثقب في مناخ من النفاق والخوف.

ويعد فيلم «ربيع» هو العمل الروائي الأول للمخرج والكاتب اللبناني، فاتش بولغورجيان. وقد حظي بدعم من مبادرة ما بعد الإنتاج «إنجاز» من مهرجان دبي السينمائي، كما حصل على جائزة المهر في العام الماضي.

يحكي الفيلم عن ربيع وهو شاب ضرير، يعيش في قرية صغيرة في لبنان. يغني في جوقة، ويحرّر وثائق بلغة «بريل» للمكفوفين وسيلة للعيش. تنهار حياته عندما يقدّم طلباً للحصول على جواز سفر، ويكتشف بأن هويته التي يحملها طول حياته مزيفة. يسافر إلى مختلف أرجاء الريف في لبنان للبحث عن سجلات ميلاده، ويقابل أفراداً يعيشون بعيداً عن المجتمع، فيروون قصصهم الخاصة، ويثيرون المزيد من التساؤلات، ويعطون ربيع دلائل صغيرة عن هويته الحقيقية. يقع ربيع في الفراغ، حيث يعيش في وطنٍ عاجزٍ عن إخبار قصته.

وقال عبدالحميد جمعة، رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي: «تعاني الأفلام العربية من الإعتراف الدولي بشكل عام رغم وجود العديد من الأعمال السينمائية العربية التي نالت استحسان النقّاد في المهرجانات من حول العالم. ويساعد اعتراف رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية بالفيلم العربي على دفع تقدم المواهب والسينما العربية بشكل ملحوظ، ويعزز ذلك من حضورها في الساحات العالمية. والفيلمان المشاركان، ربيع ومولانا، مقنعان وأصيلان بمقاييس عالمية ويستحقان أن يعرضا أمام جمهور أوسع. نحن نشكر الرابطة على دعمهم المتواصل، فالسينما العربية تتقدم بخطى متسارعة مع الدعم الذي تلقاه من خلال تلك المبادرات.»

المصري اليوم في

13.09.2017

 
 

تترأس لجنة تحكيم جوائز المخرجين من «آي دبليو سي»

كيت بلانشيت تعود إلى السجادة الحمراء لـ «دبي السينمائي»

دبي ـــ الإمارات اليوم

تُطلّ النجمة كيت بلانشيت للمرة الثالثة على السجادة الحمراء لمهرجان دبي السينمائي الدولي، بمناسبة مشاركتها في لجنة التحكيم التي ستختار مشروعاً فائزاً من بين ثلاثة مشروعات تتنافس على جائزة

بـ100 ألف دولار تُقدّم لمشروع فيلم طويل قيد الإعداد، لمساعدة المخرج الفائز في تجسيد فكرته على شاشة السينما.

ومُنِحت جائزة المخرجين من «آي دبليو سي» في السنوات السابقة لسيناريوهات كل من المخرجين الإماراتيَين عبدالله حسن أحمد ووليد الشحي وليلى خلف، والمخرج الكويتي عبدالله بوشهري، والمخرجة العراقية البريطانية ميسون باجه جي.

وعن جائزة هذا العام، قال الرئيس التنفيذي لدار آي دبليو سي شافهاوزن، كريستوف غرينجر - هير: «إنّ صناعة الأفلام جزء لا يتجزأ من الإبداع الثقافي. هي فنّ يسمح لنا بمواجهة أنفسنا ويمنحنا حيزاً مهماً للتفكير المتعمق».

وأضاف «نقدر بعمق ما يبذله المخرجون الموهوبون من إبداع وشجاعة وشغف في عملهم من أجل اجتذاب المشاهدين. ومشاركة (آي دبليو سي) في المهرجان هي من منطلق حبّنا للسينما. ولهذا السبب، نفتخر بتقديم دعمنا لمشروع فيلم جديد من خلال جائزة في وقت لاحق من هذا العام».

من جهته، قال رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي، عبدالحميد جمعة: «في كلّ عام ترتفع المعايير أكثر بفضل السيناريوهات التي نتلقّاها للمشاركة في المسابقة، ويتعيّن على أعضاء لجنة التحكيم المتخصّصين اتخاذ قرارات صعبة».

وأضاف: «يشرّفنا أن نرحّب مرّة أخرى بأيقونة من أيقونات الشاشة، في دبي لتسهم بخبراتها الواسعة في قرار لجنة التحكيم المتميّزة، ولتُلهم المواهب الجديدة الناشئة في المنطقة».

وتتمتع كيت بلانشيت، الفائزة بجائزتي أوسكار، بشهرة عالميّة اكتسبتها على مدى مسيرتها المهنية الطويلة والمتألقة، إذ شاركت في مجموعة كبيرة

من الأفلام الناجحة.

الجدير بالذكر أن الدورة الـ14 لمهرجان دبي السينمائي الدولي تنظم في الفترة من السادس إلى 13 ديسمبر المقبل.

يشار إلى أن مهرجان دبي السينمائي الدولي أحد أبرز وأكبر المهرجانات السينمائية في المنطقة، إذ أسهم منذ تأسيسه عام 2004 ، في أن يُشكّل منصة متكاملة لتشجيع أعمال صانعي الأفلام العرب، والمبدعين في القطاع السينمائي على المستوى العالمي، عبر دعم وتعزيز انتشار الحراك السينمائي في المنطقة.

الإمارات اليوم في

14.09.2017

 
 

«دبي السينمائي 365 في فوكس» يعرض الفيلم المشوّق «الشركة»

دبي ـ «سينماتوغراف»

ضمن تواصله مع جمهور السينما في دبي طوال العام يعرض “دبي السينمائي 365 في فوكس”، الذي يُقام بالتعاون ما بين شركة «دو» ومهرجان دبي السينمائي الدولي، فيلم  “الشركة” (كورپوريت)، من إخراج نيكولاس سلول، في صالة سينما فوكس (الصالة 9) في مول الامارات، من 29 سبتمبر لغاية 4 أكتوبر 2017.

وبطابعه الدرامي المشوّق والمتميّز بنبرته الانتقادية الحادة، يسلط فيلم “الشركة” الأضواء على احدى مصائب العمل في الشركات الكبرى، وتحديداً في فرنسا، وعلى آلية تعامل الشركات مع موظفيها ونكرانها لحقوقهم ولفكرة المهنة  وحصانتها. ويُبرز الفيلم ما يدور في بعض الشركات الكبرى من طمع وفساد أخلاقي.

ويحتل قسم الموارد البشرية في تلك الشركة محور الفيلم الفرنسي، الذي يصوّر الموظفة الشابة إيميلي “سيلين ساليت” التي تعمل مديرة الموارد البشرية في شركة فرنسية للأغذية الزراعية. ايميلي محبة لعملها ومخلصة لعملها مثل جندي صلب مستعد لتنفيذ أساليب إدارية قاسية فقط لتلبية المتطلبات والقرارات الصعبة للشركة وخاصة المرتبطة بإقالة الموظفين، وهي طموحة للغاية. وحين تجد نفسها في أحد الأيام، أمام مأساة إنتحار موظّف أمام ناظريها داخل الشركة، تشعر بمرارة كبيرة، تزداد عمقاً عندما تدرك بأن رئيس الشركة ينوي إلقاء كل اللوم عليها فيما حدث.

فهل ستنقذ إيميلي نفسها؟ وهل ستبقى الشركة متحدة!

تباع تذاكر فيلم “كورپوريت” على موقع فوكس uae.voxcinemas.com، وفي شباك التذاكر في سينما فوكس في مول الإمارات.

سينماتوغراف في

17.09.2017

 
 

«دبي السينمائي الـ14» يقدّم أحدث الإنتاجات العربية في مسابقة «المهر القصير»

دبي ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي عن المجموعة الأولى من الأفلام القصيرة المشاركة في مسابقة «المهر القصير» في الدورة الـ14 للمهرجان والمُقرّر إقامتها في الفترة ما بين 6 و 13 ديسمبر 2017.

وتتضمن هذه القائمة سبعة من أحدث وأفضل الأفلام القصيرة من العالم العربي. ومنذ انطلاقتها في العام 2006، أصبحت مسابقة «المهر القصير» منبراً لاكتشاف المواهب النامية في السينما العربية، وفضاءً للمبدعين العرب يعرض مجمل الإشكاليات الثقافية في عالمنا العربي. وقد قدّمت المسابقة خلال سنواتها إلى الجمهور العالمي المواهب العربيّة المتنامية، إضافة إلى إتاحتها الفرصة أمام الفيلم الفائز بجائزتها الأولى بالترشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم قصير في عام 2019.

وأول أفلام الدفعة المُعلنة هو فيلم «رجل يغرق» (دراوننغ مان) للمخرج الفلسطيني الدانماركي مهدي فليفل. يصوّر الفيلم حياة اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات اللجوء من خلال قصة فتّاح الذي يذرع شوارع أثينا محاولاً إيجاد أموالاً كافية تمكّنه من مواصلة العيش. ويختبر فتّاح خلال ترحاله المتواصل، الحكمة والخيبة اللتان تلفّان المكان وتحدّدان وجوده. كما يصوّر الفيلم مآلات القضيّة الفلسطينية ويلخصها في 15 دقيقة.

وتعرض الكاتبة والممثلة والمخرجة التونسية نضال قيقة فيلمها القصير «أسترا» في عرضه العالمي الأوّل، وتدور أحداثه حول رجل اسمه دالي يقرر، رغم اعتراضات زوجته، اصطحاب ابنته دوجة، المصابة بمرض متلازمة داون، إلى فضاء للألعاب الترفيهية اسمه أسترا.

ويشارك المخرج الفلسطيني ركان مياسي، الذي ترعرع في الأردن، بفيلمه القصير «بونبونة»، الذي تتمحور أحداثه حول أسير فلسطيني تزوره زوجته في مُعْتَقلٍ إسرائيلي يُحظر فيه أيّ اتصال جسدي بين السجين والزائر، فيستنبط الزوجان خطة جريئة، ويواجهان، من أجل بلوغ ذلك، سلسلة من العوائق التي تهدد خطّتهما بالفشل. فهل سينجحان في إتمام المهمة؟.

ويعرض المخرج، ومؤسس مهرجان لبنان السينمائي للرسوم المتحركة (بيروت أنيمتد)، فادي باقي، فيلمه القصير «آخر أيام رجل الغد»، في عرضه الدولي الأول، الذي يروي فيه قصة مخرجة شابة، تسعى إلى إنجاز فيلم وثائقي يُميط اللثام عن أسطورة منسيّة تخص مانيڤيل، الإنسان الآلي الذي تم اهداؤه إلى مدينة بيروت بمناسبة الاستقلال في عام 1945، والذي ما يزال مركوناً في مكان مهجور في بيروت. ويواكب الفيلم يوميات رجل الغد، الخارج من عزلته ليخبرنا عن سيرته ويتعرف على لبنان اليوم. وسرعان ما تتعارض ذكريات مانيڤيل مع الواقع كما يرويه من عرفوه في ماضيه.

ومن تونس يشارك المخرج عبد الحميد بوشناق بفيلمه «كعبة حلوى» (لو بونبون)، الذي يروي قصة مهدي، الشاب حديث التخرج، والطموح والمتفائل، والذي يحظى بدعم وتشجيع كبيرين من قبل أمه.

يستعدّ مهدي بحماس كبير لعمله مأمور محضر، إلاّ أنّه يُفاجأُ منذ اليوم الأول بواقع لم يترقّبْه: تسلطٌ من قبل رئيسه في العمل وتجاهلٌ من قبل زملائه وسوء معاملة يتلقّاها من قبل الجميع. يُدرك مهدي بأن عليه ضرورة تحمّل كل ذلك من أجل الاستمرار في العمل. وحين يُحقّق ما يرمي إليه، يفقد نقاءه، وصولاً إلى اليوم الذي يتغير فيه كل شيء.

وتقدم المخرجة الفلسطينية-الأردنية ياسمينا كراجة، من خلال الفيلم القصير «رابتشر»، في عرضه الدولي الأول، قصة أربعة صبيان لاجئين يبحثون عن حمام سباحة عام في مدينتهم الجديدة في يوم حار. يُتيح لهم التجوال الطويل في المدينة إعادة رسم خبراتهم الشخصية كمراهقين ناجين من الحرب، ويصوّر الفيلم مقدار قسوة الحياة الأليمة على صغار السن.

كما يشارك في المسابقة فيلم «الخادمون» (ذي سرفنتس) في عرضه العالمي الأول للمخرج اللبناني مروان خنيصر، ويروي تفاصيل حول مجموعة من المنتفعين من الأحزاب اللبنانية إبان الحرب، حيث تلقي في فيلا مهجورة تلك المجموعة لاحتفال ما، وخلاله يلتقي أحد المشاركين بحارس الفيلا نبيل، ويستعيد كلاهما ماضيهم المشترك والعنيف.

وفي معرض تعليقه حول الأفلام المشاركة في مسابقة المهر القصير، قال المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي مسعود أمرالله آل علي، بأن المسابقة “تُسهم في تحفيز نمو صناعة السينما العربية، حيث تعزّز الأعمال المُختارة الإبداع والابتكار، وتشجّع على تقديم قصص جذابة وجديرة بالمشاهدة، وتحفّز صناع الأفلام على البحث الدؤوب والمتواصل عن التميز”. وأضاف: ”فخورون حقاً باستثنائية الأعمال المشاركة هذا العام، وكلنا ثقة بأن جمهور المهرجان سيكون سعيداً باستكشاف هذه المواهب المبدعة”.

بدوره، قال مُبرمج الأفلام القصيرة في مهرجان دبي السينمائي الدولي صلاح سرميني بأنّ “صناع الأفلام هذا العام يمثّلون مستوى جديداً من العمق الثقافي للمهرجان“، وأعرب عن ثقته بأنّ ”التنوع والإبداع في الأعمال المشاركة في مسابقة المهر القصير سيأسران المشاهدين إلى أبعد حدود، وبشكلٍ لم يسبق له مثيل”.

سينماتوغراف في

27.09.2017

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)