كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

محمود قابيل :

اسرائيل تتربص بمهرجان القاهرة

حوار : أحمد سيد

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الخامسة والثلاثون

   
 
 
 
 

ايمانا منه بأهمية مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قرر الفنان محمود قابيل أن يساند المهرجان ويدعمه من خلال مشاركته فعاليات المهرجان عن طريق تقديم ندوة عن السينما الافريقية وشارك من قبل في احتفالية "رسالة سلام" والتي اقامها المهرجان .

قابيل أكد علي سعادته بالمشاركة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي باعتبارها مهمة قومية لابد أن ندعمها حتي تظهر بالشكل الذي يليق بحضارتنا وثقافتنا وابداعنا الفني الذي كان أول الأسباب التي نشرت ثقافتنا في الخارج.

وأضاف قابيل قائلا: أن مشاركته في احتفالية المهرجان »رسالة سلام للعالم « نبعت فكرتها من الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة وسهير عبدالقادر نائب رئيس المهرجان والتي قامت بدعوته ليلقي كلمة بهذه المناسبة والتي كانت خير دليل أن مصر دائما وابداً تمد يدها بالسلام للعالم كله في محاولة منها في نشر هذه الثقافة كانت الاحتفالية بمثابة مظاهرة حب وسلام وقد حضر هذه المظاهرة عدد كبير من الفنانين والمثقفين وصناع السينما الذين يحرصون علي ظهور مهرجان القاهرة بشكل جيد فكان ذلك بمثابة دعم حقيقي للمهرجان.

·         من خلال مشاركتك في المهرجان كيف تري الدورة الأولي بعد اندلاع ثورة 25 يناير؟!

 حزنت كثيرا بسبب تأجيل الدورة الماضية للمهرجان وكنت أخشي علي المهرجان من فقدان صفته الدولية خاصة ان هناك مهرجانات أخري كثيرة تتمني ان تحصل علي الصفة الدولية لمهرجانها ولعل الأقرب في هذا الأمر مهرجان حيفا الإسرائيلي وهو الأمر الذي أغضبني كثيرا ومازاد من حزني ماشهده المهرجان في الفترة الأخيرة من صراعات بين أشخاص أتصور أن المهرجان لايعنيهم ولايضعون في اعتبارهم أهميته ولكن إقامة هذه الدورة تعني الكثير لانها تدل علي أن مصر بخير ومهرجان القاهرة بخير وفي المحن يظهر معدن المصري الأصيل فكل هذه الأمور تدفع أي فنان لدعم مهرجان بلده سواء بالمشاركة أو الحضور.

·         بمناسبة حديثك عن الصراع الدائر علي المهرجان كيف تراه؟!.

 الأهم من ذلك هو أن هذا الصراع لايؤثر بشكل أو بأخر مع الادارة الحالية للمهرجان والتي تتعامل معه بنوع من التجاهل وعدم التفكير فيه ويضعوا نصب أعينهم هدفا واحدا هو نجاح الدورة الحالية والحفاظ علي الصفة الدولية للمهرجان حتي لاتنتزع منه وتذهب الي اسرائيل لذلك تجدهم يتعاملون مع هذه المهاترات بتجاهل شديد.

·         في رأيك كيف يمكن جذب الفنانين للمهرجان؟.

 أتصور أن هذه الدورة مختلفة لأننا أمام قضية وطنية وتهم كل شخص في المجتمع المصري وعلي رأسهم الفنانين وذلك من خلال حضورهم حفل الافتتاح والختام بجانب المشاركة في فعاليات المهرجان وأتصور ان هذا الأمر يتحقق من خلال مشاركة الفنانين في الندوات وهناك أيضاً مشاركات الشباب مثل أمير كرارة ومحمود عبدالمغني وحورية فرغلي بالاضافة لعدد من النجوم الكبار ايضا.

·         ماذا عن مشاركتك في ندوة السينما الافريقية؟.

 طالبت ادارة المهرجان تقديم ندوة عن السينما الافريقية والتي ستشهد حضور عدد من الفنانين والمخرجين المشاركين في المهرجان وأري أن هذا التقليد جديد لأننا لابد أن نتعارف علي السينما المختلفة ونلقي الضوء عليها.

·         وماذا تناقش في هذه الندوة؟.

 سيتم مناقشة الأفلام المشتركة كما نقوم بعرض نبذة تاريخية عن السينما الافريقية وما وصلت إليه وموقعها وسط الثقافات الاخري كما نلقي الضوء علي حياتهم الاجتماعية وتقاليدهم وعاداتهم التي لانعرفها.

أخبار النجوم المصرية في

21/11/2012

 

النقاد يرشحون للجمهور افلام الاثاره والرومانسيه

تحقيق : أحمد سيد محمد كمال 

حالة من الترقب والشغف، تنتاب الجماهير التي تراهن علي مشاهدة دورة مختلفة عن الأعوام السابقة.. الجماهير الباحثة عن المتعة والإثارة اعتادت متابعة أخبار الأفلام المقرر دخولها المسابقات الرسمية أو حتي التي ستعرض علي هامش المهرجان بعيداً عن المنافسة.

»أخبار النجوم« تقدم للقارئ خدمة مجانية قبل أن يرفع الستار عن افتتاح الدورة 35 لمهرجان القاهرة السينمائي، ورصدت آراء النقاد أعضاء لجنة المشاهدة الذين شاهدوا أفلام المهرجان ليختاروا ويرشحوا الأفضل للمشاهد من وجهة نظر فنية تستحق التقدير.

وتري الناقدة خيرية البشلاوي فتري أن المهرجان هذا العام استطاع أن يستقطب مجموعة متميزة من الأفلام للمشاركة في جميع أقسامه المختلفة حتي الأقسام خارج المسابقة فتميزت أيضاً بوجود أفلام جيدة وجديدة، ولعل هذا الأمر يفيد الجمهور عند المشاهدة وأتصور أن جميع أفلام المسابقة العربية تستحق المشاهدة خاصة الفيلمين المصريين، وتحديداً فيلم »الشتا اللي فات« لعمرو واكد وفرح يوسف وإخراج إبراهيم البطوط، وهو فيلم يتميز بدرجة عالية من اللغة البصرية، كما أنه يقدم معاناة المواطن المصري وألوان العذاب الذي لاقاه علي يد النظام السابق حتي اندلاع ثورة 25 يناير، وهو فيلم يعبر عن الثورة بشكل مختلف عن كل الأفلام التي عرضت خلال الفترة الأخيرة، كما أنه شارك في عدد من المهرجانات العالمية وحصل علي جوائز عديدة منها جائزة لجنة التحكيم في مهرجان مونبيليه السينمائي الدولي.

وتضيف البشلاوي قائلة: من أفلام المسابقة العربية أيضاً والتي تستحق المشاهدة فيلم »مملكة النمل« الذي يقوم ببطولته منذر رياحنة وصبا مبارك وإخراج شوقي الماجري، وهو فيلم مثير في أحداثه المتلاحقة والتي عبر عنها الماجري في أولي تجاربه السينمائية بشكل جيد، فضلاً عن الأداء التمثيلي لكل من صبا ومنذر اللذين يقدمان أفضل ما لديهما من أداء متميز.

وتستكمل البشلاوي حديثها قائلة: أما بالنسبة لأفلام المسابقة الرسمية فإنني أرشح للجمهور مشاهدة الفيلم المصري »مصور قتيل« لإياد نصار ودرة وحورية فرغلي وإخراج كريم العدل وتأليف عمرو سلامة، وهو فيلم متميز يعتمد علي الإثارة والتشويق حول جريمة قتل ويحاول فريق العمل حل ألغازها، كما أن الفيلم يتميز بالأداء الجيد خاصة من جانب النجم الأردني إياد نصار والفنانة الشابة حورية فرغلي وكذلك درة.. وهناك أيضاً الفيلم السوري »العاشق« للمخرج المتميز عبداللطيف عبدالحميد وهو فيلم يتميز بتنوع ألوانه بين الكوميديا والرومانسية مع إلقاء الضوء علي بعض الأحداث السياسية التي مرت بها سوريا وبعض البلدان العربية مثل فلسطين وأتصور أن هذا الفيلم من أهم الأعمال التي يمكن أن يشاهدها الجمهور في المسابقة الدولية، وإن كنت أنصحه أيضاً بمشاهدة جميع أفلام المسابقة لأنها جيدة وتم اختيارها بعناية شديدة.

أعمال مميزة

يقول الناقد د. رفيق الصبان رئيس لجنة المشاهدة إن مهرجان القاهرة هذا العام يضم مجموعة مميزة من الأفلام التي ستشارك في المسابقات المختلفة سواء كانت عربية أو أجنبية وسيشعر الجمهور بهذا خلال مشاهدته للأفلام وستكون الأفلام من أهم ما تتميز به الدورة 35 التي نعتبرها دورة استثنائية للمهرجان، فعلي مستوي الأفلام العربية يوجد 6 أفلام أتوقع أن تنال إعجاب الجمهور أولها الفيلم السوري »العاشق« للمخرج المميز عبداللطيف عبدالحميد وهو من أكثر المخرجين السوريين حصولاً علي الجوائز وتتميز أفلامه بطبيعة خاصة ويشارك هذا الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان، والفيلم من تأليف عبداللطيف نفسه وشارك في بطولته أيضاً مع عبدالمنعم عمايري وديما قندلت ومحمد عبدالعال، وتدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي عن مقابلة بين حاضر البطل الذي يعمل مخرجاً سينمائياً وبين ماضيه، كما تلعب الخلفية السياسية دوراً مهماً تكاد تكون تاريخاً سينمائياً واجتماعياً لسوريا ويتطرق الفيلم إلي المذابح التي تعرض لها الفلسطينيون في أحداث مخيمي صبرا وشاتيلا في لبنان 1982 ورغم مزجه بين الحاضر والماضي إلا أن أحداث الفيلم الذي انتهي تصويره العام الماضي، تتوقف قبل الثورة السورية وتطور الأحداث بها.

وهناك أربعة أفلام تشارك في مسابقة الأفلام العربية وهي الفيلم المغربي »انظر للملك علي وجه القمر« للمخرج نبيل لحلو والفيلم يتطرق إلي 80 عاماً من تاريخ المغرب بداية من الانتفاضة الريفية علي الاسبان عام 1906 بقيادة الشريف محمد امزيان، ويمر الفيلم بكل العصور حتي يصل إلي عام

مهرجان القاهرة السينمائي بالنسبة لي يأتي في مقدمة اهتماماتي بالدرجة الأولي فقد تعودت منذ سنوات علي أن أشاهد مجموعة مميزة من الأفلام التي لا نستطيع مشاهدتها إلامن خلاله فأنا احرص علي متابعة المهرجان وعروضه منذ ان كنت في الجامعة واحرص ايضا علي متابعة الافلام أكثر من الفعاليات.واتمني من ادارة المهرجان في هذه الدورة ان تستطيع ان تجذب الجمهور للمهرجان وفعالياته لأنه يعاني من حالة انفصال عن الجمهور المصري لهذا اتمني ان تعالج ادارة المهرجان هذه الاشكالية.

1980 ويعتبر ملحمة تاريخية قدمت بشكل مميز جداً.

والفيلم الثاني هو تنورة ماكس اللبناني »تنورة ماكسي« للمخرج جو أبوعيد الذي تدور أحداثه حول عائلة من بيروت تهرب من القصف أثناء اجتياح الجيش الإسرائيلي لبيروت عام 1982 إلي قرية في الجنوب تسمي جزين.. أما الفيلم الثالث فهو الفيلم التونسي »مملكة النمل« للمخرج التونسي المميز شوقي الماجري صاحب المسلسلات المميزة ويقدم في مملكة النمل تجربته السينمائية الأولي وهي تجربة مميزة وإضافة كبيرة لمشوار هذا المخرج الذي يعتبر من أهم المخرجين في الوطن العربي، والفيلم الرابع هو الفلسطيني »لما شفتك« للمخرجة الفلسطينية آن ماري جاسير في تجربتها السينمائية الثانية بعد فيلمها المميز الأول »ملح هذا البحر« الذي يعرض في مهرجان كان، وتقدم في فيلم »لما شفتك« تجربة جديدة حول طارق المصاب بمرض التوحد الذي يعيش مع والدته غيداء في معسكر اللاجئين في مدينة جرش الأردنية.

وعلي مستوي الأفلام الأجنبية هناك 11 فيلماً من الممكن أن تحصد الجوائز وتنال إعجاب الجمهور وهي فيلمان من اليونان هما »ثلاثة أيام من السعادة« و»لعب أطفال«، وفيلمان من تركيا »ما يبقي في الذاكرة« و»لا تنسيني يا اسطنبول«، والفيلم الإيراني »الحياة الخاصة للسيد والسيدة M« والفيلم الاسباني »رائحة الليمون العذبة« والإيطالي »الصناعي« والفنزويلي »كسر حاجز الصمت« والبرازيلي »المرحلة الأخيرة« والروسي »يوم الأغراض« والدانمركي »قضية ملكية«.

أفلام مصرية

ويقول الناقد محيي الدين فتحي: إن مهرجان القاهرة حرص هذا العام علي تقديم كل ما هو جديد في المهرجان وتحديداً الأفلام التي تم اختيارها بشكل جيد لأنها تتميز بالجودة العالية وتقديم أفكار غير تقليدية ولغة بصرية مبدعة من المخرجين، لذلك يري أن جميع الأفلام المشاركة في المهرجان في مختلف المسابقات سواء الرسمية أو العربية أو حقوق الإنسان تتفوق علي نفسها وإن كنت أري أن الفيلم المصري »مصور قتيل« الذي يشارك في المسابقة الرسمية من أفضل الأفلام المشاركة لأن المخرج كريم العدل تفوق علي نفسه في تقديم لغة بصرية رائعة رغم خبراته القليلة في السينما، حيث قدم من قبل فيلماً واحداً فقط هو »ولد وبنت« ولكنه هنا يعلن عن نفسه وأنا أفتخر بوجود هذا الفيلم في المسابقة الرسمية خاصة أنه ينافس مجموعة متميزة من الأفلام.

ويضيف محيي قائلاً: أما في المسابقة العربية فأري أن الفيلم المصري »الشتا اللي فات« الذي يعرض في الافتتاح عبّر بشكل جيد عن المواطن المصري، وأراه من الأفلام المهمة في المسابقة العربية، ويمكن القول إن دورة هذا العام مختلفة علي السينما المصرية نظراً لوجود هذه المجموعة من الأفلام المتميزة والتي يفتخر بها كل مصري.

اليونان تكسب

ويري الناقد والمؤرخ السينمائي ياقوت الديب أن هناك عشرة أفلام هي التي ستتألق وتنال إعجاب الجمهور والنقاد معاً خلال عرضها في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي منها فيلمان من اليونان التي تقدم سينما مميزة ومتطورة جداً وفيلم ثالث تشارك به في الإنتاج المشترك وهو »شولشو« للمخرج شاميل ألييف من أذربيجان، و»وهم جاذب« للمخرج بيتروس سيفاستجلو وهو إنتاج مشترك بين اليونان ونيجيريا، والفيلم الهندي »شترانجادا« إخراج ريتوبامو جوش، والكويتي »معسكر تورا بورا« للمخرج وليد العوضي، و»سجلات الرعب« للمخرج إبراهيم فارتيح وهو إنتاج مشترك بين المغرب وفرنسا، ومن اليونان »مدينة الأطفال« إخراج يورجوس جيكيجاباس و»تنجستن« إخراج جوجيوس جورج بولوس، والفيلم الاسباني »علي« إخراج باكو بانوس، و»المغضوب عليهم« إخراج محسن بصري وهو إنتاج مشترك بين المغرب وسويسرا، والجزائري »التائب« للمخرج مرزوق علوش.

أخبار النجوم المصرية في

21/11/2012

 

"غادة شهبندر" رئيسا للجنة تحكيم أفلام حقوق الإنسان بمهرجان القاهرة السينمائى

كتب صفاء عبد الرازق 

استقرت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي على أسماء أعضاء لجنة تحكيم مسابقة أفلام حقوق الإنسان والتي ستنطلق عروضها مع الدورة الخامسة و الثلاثين للمهرجان و المنعقدة في الفترة من 27 نوفمبر و حتى 6 ديسمبر المقبل

ويرأس اللجنة كاتبة السيناريو " غادة شهبندر " عضو مجلس إدارة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو مؤسس لحركة " شايفينكو " و هي حركة مراقبة شعبية مصرية ، كما تشغل غادة أيضا منصب مراقب انتخابات دولي .

يشارك فى عضوية اللجنة كل من : الفنانة المصرية الشابة " بشرى " و التي تميزت بأنها فنانة شاملة ومتنوعة ، بدأت حياتها كمذيعة ثم أتنقلت إلى التمثيل فبرعت فى تقديم كل نوعيات الأدوار المتميزة بالإضافة إلى خوضها لمجال الغناء و الذي قدمت من خلاله ألبومين لجمهورها هما "مكانك " و "أحكى".

ويشارك أيضا المخرج الفلسطيني " غالب شعث " الذي درس العمارة فى أكاديمية الفنون التطبيقية بفيينا ( النمسا ) و حصل على جائزة وزارة التعليم العالي النمساوية للإبداع الفني ( لحصوله على الامتياز مع مرتبة الشرف و تمثيل النمسا فى مهرجان السينما أمستردام/ هولندا بالفيلم الروائي القصير " حكاية " من إنتاج أكاديمية الموسيقى و الفنون التعبيرية بفيينا ) . كما عمل كمخرج في التليفزيون المصري ، و حصل شعث على العديد من الجوائز منها جائزة أحسن فيلم روائى قصير من مهرجان " سين ستود " بهولندا عام 1967 ، جائزة مهرجان كارلو فيفارى الأولى عن الفيلم الروائى الطويل "تشيكوسلوفاكيا 1973، جائزة مهرجان "كراكوف" الفضية عن الأفلام التسجيلية بولندا 1976، والجائزة الكبرى  (الحمامة الذهبية ) من مهرجان لايبزج الألمانى عام 1978 .

ومن أعضاء اللجنة الفنانة الهولندية "كاتارزينا كاواداسكا" التى بدأت حياتها المهنية كممثلة عام 1997 ولها رصيد فنى يشمل أعمالا مسرحية و تليفزيونية و سينمائية و قد حصلت على جائزة العمل الأول من مهرجان "غينيا" عن دورها فى فيلم "بأسم الشيطان".

ومن الأعضاء المنتج و المخرج و كاتب السيناريو "د.مأمون حسن" والذى تقلد عدة مناصب هامة على مدار حياته العملية حيث كان مسئولا عن المؤسسة البريطانية لدعم الأفلام كما كان رئيسا لقسم الإنتاج فى معهد الفيلم البريطانى و كبير المستشارين فى مشروع اليونيسكو للتدريب على الأفلام بزيمبابوى.

وأخيرا يشارك فى لجنة أفلام حقوق الأنسان المخرج الأمريكى/الألمانى  "هانز كريستيان" وهو سينمائى يعمل فى مجال تنمية ونهضة القارة الأفريقية عن طريق الأفلام حيث قام بعرض الكثير من الأفلام الأفريقية فى المانيا وناميبيا كما قام أيضا بالعديد من المبادرات بين الدول الأفريقية لتحقيق التبادل الثقافى و التفاهم فيما بينهم.

وهو مؤسس للفرع الناميبى من مؤسسة ( Africa avenir) وقد سبق و شارك كعضو لجان تحكيم عدد من المهرجانات فى "ويندهوك"، "كيب وينلاندز" ومهرجان الإسماعيلية للأفلام الوثائقية القصيرة.

البديل اخبار/ فن

البديل المصرية في

21/11/2012

 

مهرجان القاهرة يكرم المخرج الصيني "زانج ييمو"

كتب صفاء عبد الرازق 

يكرم مهرجان القاهرة السينمائي فى دورته الخامسة و الثلاثين المخرج الصيني الكبير "زانج ييمو" وسوف يحضر بنفسه ضيفاً على حفل الختام يوم 5 ديسمبر القادم.

"ييمو" من مواليد نوفمبر 1951 وهو أحد أهم المخرجين فى العالم الآن وأكثرهم أهمية فى بلاده، هو ليس مخرجا فقط إنما مؤلف وممثل ومنتج ومصور فوتوغرافي وقد حصلت أفلامه على عدد من أهم الجوائز الكبرى في المهرجانات الدولية لقدراته الفنية المتميزة وتنوع أساليبه وتعبيره الفذ عن الثقافة الصينية بروافدها المتعددة.

مارس "ييمو" هوايته فى التصوير الفوتوغرافي والرسم و حصل على الدكتوراه الشرفية من جامعة "بوسطن"، وجامعة "هارفارد" لتفوقه فى فن الفوتوغرافيا.

عام 1987 فاجأ "ييمو" العالم بفيلمه "الذرة الحمراء" والذى نال عنه جائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين. فى نفس السنة بدأ مشروعه السينمائي الثاني "جودو" بنفس البطلة "جونج لى" وحقق نجاحا نقديا كبيرا، ثم حصل "ييمو" على جائزة الدب الفضي من مهرجان برلين أيضا عن فيلمه "أرفعوا المصابيح الحمراء" عام 1991، وجائزة الأسد الذهبي من مهرجان فينسيا عام 1992 عن فيلم  "قصة كيوجو" ثم حصل على جائزة لجنة التحكيم الكبرى بمهرجان "كان" عاما 1994 عن فيلم "أن نحيا" وعام 1999 عن فيلم "الطريق للمنزل".

ويعد "زانج ييمو" أول مخرج صيني يتم ترشيح معظم أفلامه لجائزة أوسكار أفضل فيلم اجنبى. وقام "ييمو" عام 2008 بإخراج حفل افتتاح دورة الألعاب الأوليمبية بالصين واختارته مجلة "تايم" كرجل العالم عن ذلك العام.

وقد وصفه المخرج "ستيفن سبيلبرج" فى نفس المجلة بقوله "في قلب الاحتفالات الأوليمبية التى قام "زانج ييمو" بتصميمها وإخراجها ترقد فكرة الصراع الذى يخوضه الرجل وينبئ بالرغبة فى تحقيق سلامه الداخلي". سيقوم المهرجان بعرض مجموعة من أعماله وعقد ندوة خاصة له بمناسبة تكريمه.

البديل المصرية في

21/11/2012

 

التسامح والعشق فى مهرجان القاهرة السينمائى

كتب : هشام الشريف 

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الخامس والثلاثين فى الفترة من 27 نوفمبر حتى 6 ديسمبر المقبل إنشاء قسم جديد للأفلام بعنوان أفلام التسامح ومن خلاله سوف تقوم بتقديم ثلاثة أفلام روائية هى: «خلف التلال» ويدور حول علاقة صداقة فتاتين نشأتا فى دار لرعاية الأيتام، وهو إنتاج رومانى فرنسى بلجيكى للمخرج الرومانى «كريستيان مونجيو» الذى حصل على جائزة السعفة الذهبية لأحسن إخراج عن فيلمه «أربعة أشهر وثلاث أسابيع ويومان» فى مهرجان «كان» السينمائى عام 2007.

أما الفيلم الثانى فهو فيلم «الرسالة» وتدور قصته حول الملحمة التاريخية العطرة لميلاد الإسلام وقصة النبى «محمد» صلى الله عليه وسلم فى مكة وهو إنتاج لبنانى كويتى بريطانى مغربى للمخرج مصطفى العقاد.

أما الفيلم الثالث «قلب المراقب» وتدور أحداثه حول قصة حقيقية حدثت لشاب وزوجته كوَنا شركة كبيرة لتأجير أفلام الفيديو وأثناء ازدهار الشركة قام مجموعة من الأشخاص المتدينين يطلق عليهم «رعية حماية الأخلاق» بشن حرب على الشركة، الفيلم إنتاج أمريكى للمخرج «كين تيبتون»، وهو رجل أعمال أمريكى عمل كمخرج منذ عام 1978 وكان فيلم «قلب المراقب» هو أول أفلامه الطويلة عام 2005.

«العاشق» هو آخر أفلام المخرج السورى عبداللطيف عبدالحميد ويمثل سوريا داخل المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى مشاركة الفيلم بالمهرجان تعد الأولى، حيث إنه لم يشارك أو يعرض من قبل.

الفيلم من تأليف المخرج نفسه الذى قام بدور رئيسى فى الفيلم إلى جانب أبطال العمل منهم عبدالمنعم عمايرى وديما قندلت.

«العاشق» عبارة عن كوميديا رومانسية اجتماعية وخلفية سياسية وهى مزيج بين حاضر البطل الذى يعمل مخرجاً سينمائياً وبين ماضيه حين كان مراهقاً بين سنوات حبه الأول الذى باء بالفشل وحبه الأخير الذى انتهى نهاية سعيدة وبين سوريا أيام مذبحة صبرا وشاتيلا وبين سوريا فى الزمن الحاضر فيما عدا الأحداث الأخيرة، والفيلم يلقى الضوء على وضع المرأه آنذاك ووضعها الآن وقد انتزعت إرادتها الفيلم من إنتاج المؤسسة العامة للسينما.

بوابة روز اليوسف في

21/11/2012

 

مهرجان القاهرة السينمائي يحتفل باستقلال الجزائر

الأوبرا المصرية تستعد لاستقبال نجوم العالم والتواصل مع الصحافة على أكمل وجه

القاهرة - رحاب محسن  

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن تخصيص اليوم الثاني من أيام المهرجان المقرر إقامته خلال الفترة من 27 نوفمبر/تشرين الثاني و حتى 6 ديسمبر/كانون الأول المقبل، لتحتفل فيه بمرور 50 عاما على استقلال الجزائر. وسيحتفى باستقلال الجزائر بعرض الفيلم الوثائقي "سينمائيو الحرية" للمخرج سعيد مهداوي، الذي يلقي الضوء على دور السينما في تحرير الجزائر، ثم تقام ندوة بعنوان "السينما الجزائرية والثورة".

وقد أكدت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي برئاسة الدكتور عزت أبو عوف أن المهرجان هذا العام سوف يحيي يوميا احتفالات وسهرات تستضيف العديد من الضيوف، بالإضافة إلى ترتيب إعدادات خاصة تختلف كل الاختلاف عن الإعدادات التي كانت تقدم خلال الأعوام الماضية، لتسهيل كافه الخدمات لضيوف المهرجان لكي يظهر هذا العام بشكل متميز يبهر العالم ويثبت حضوره بقوة بعد توقفه العام الماضي بسبب أحداث ثورة 25 يناير.

وقد حرصت إدارة المهرجان على التواصل مع وسائل الإعلام والصحافة العربية القائمة على تغطية الفعاليات بشكل مختلف عن السابق، لاسيما في ما يخص توفير بطاقات الصحافة ودعوات العاملين في بلاط صاحبة الجلالة.

كما سهلت كل سبل التواصل بين الإعلاميين والصحافة العربية من خلال استمارات تعريفية عبر الموقع الرسمي للمهرجان.

من جهة أخرى، بدأت الدار في التجهيز لإقامة حفل الافتتاح المقرر يوم 27 الجاري استعدادا لاستقبال وفود الحاضرين من نجوم الوطن العربي والعالم، وذلك من خلال نصب المنصات الخاصة بالقنوات الفضائية التي تجري اللقاءات الصحفية مع ضيوف المهرجان، بالإضافة إلى شاشات العرض التي تم وضعها على مداخل ومخارج الأبواب الرئيسية من دار الأوبرا المصرية.

ومن المقرر أن يترأس الفنان المصري محمود عبد العزيز هذا العام لجنة تحكيم مسابقة الأفلام العربية والتي تتضمن 13 فيلما عربياً. وسيضم المهرجان أيضا أربعة أقسام مختلفة على هامش التسابق هي "الثورات العربية في السينما"، و"أضواء على السينما التركية"، و"السينما الإفريقية"، و"سينما العالم".

العربية نت في

21/11/2012

 

 

أكدوا أنه يساعد على النهوض بالفن ونشر الثقافة المصرية عالمياً

فنانو مصر يطالبون بمساندة مهرجان القاهرة السينمائي

القاهرة - سامي خليفة  

يشهد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ35، اهتماماً كبيراً هذا العام، خاصة بعد أن تم تأجيله العام الماضي بسبب الأحداث التي كانت تمر بها مصر، حيث يطالب لفيف من الفنانين زملاءهم بالحضور هذا العام لمساندة المهرجان.

وأكد الفنان عزت أبو عوف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي لـ"العربية.نت" أنه على الرغم من الحالة الصحية والتهاب الأذن الوسطى التي تسببت في مشاكل له فإنه يسعى إلى أن يخرج المهرجان هذا العام بشكل مختلف عن كل الأعوام السابقة، مشيراً إلى أنه قام بالاتصال بمجموعة كبيرة من الفنانين مطالباً بدعم المهرجان.

وأوضح أبو عوف أن المهرجان هذا العام تقدم إليه مجموعة من الفنانين للمشاركة في تقديم حفل الافتتاح والختام وليس للاشتراك فيه، معنى ذلك أن الفنانين يعتبرونه تحدياً ويردون من خلاله على الهجمة الشرسة التي يواجهها الفن في مصر.

تفرغ منة شلبي

ومن جانبها، أكدت الفنانة الشابة منة شلبي، عضو لجنة التحكيم الدولية للأفلام الروائية، أنه لا بد على كل فنان الالتزام بحضور افتتاح وختام المهرجان، لأنه يعد من أهم المهرجانات العالمية في مصر، مبينة أنها على الرغم من ارتباطها ببعض أعمالها السينمائية فإنها قامت بالتفرغ للمهرجان قبله بأسابيع.

وأشار الفنان أحمد عز إلى أنه على الرغم من عدم حضوره وتغيبه عن المهرجان في الكثير من دوراته السابقة فإنه متحمس للحضور في هذه الدورة.

وأوضح عز أن مهرجان القاهرة السينمائي يساعد على تقارب مصر مع كل دول العالم وينشر ثقافتنا للخارج، مطالباً جميع الفنانين بمساندة المهرجان لأن نجاحه يساعد على النهوض وتطوير الفن في مصر.

التواصل بين مصر والشعوب

ومن جانبها، أكدت الفنانة إلهام شاهين أنها من أكثر الفنانين اهتماماً بالمهرجان لأنه في النهاية مهرجان بلدها الذي يرفع رأسها أمام كل الشعوب، شارحة أنه يستضيف منذ بدايته مجموعة كبيرة من الفنانين العالميين وتتم استضافتهم في مصر بمعنى أنه يساعد على التواصل بين مصر وكل شعوب العالم.

وشددت أيضاً الفنانة نادية الجندي على حضور جميع الفنانين افتتاحية وختام المهرجان، والمشاركة في كل الأنشطة التي يقدمها لأن هذا يساعد الفنانين الجدد على الاستفادة من بعض الأعمال التي لم يشاهدوها من قبل.

وطالبت الجندي من كل الفنانين بمساندة ودعم المهرجان والوقوف منذ بدايته حتى النهاية حتى يحقق النجاح المتوقع وينشر ثقافتنا في جميع دول العالم.

العربية نت في

21/11/2012

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2016)