تعرف على صاحب "سينماتك"  وعلى كل ما كتبه في السينما

Our Logo

  حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقعسجل الزوار 

ينطلق اليوم في سينما متروبوليس ويتضمن عروضاً وطاولة مستديرة

"سجل" لقاء حول السينما الوثائقية تعليماً وإنتاجاً وتوزيعاً موجه إلى الطلاب والخريجين

ريما المسمار

"سجّل" عنوان لنشاط سينمائي ينطلق مساء اليوم في سينما متروبوليس ـ أمبير صوفيل من تنظيم الجامعة اليسوعية وسينما متروبوليس. يتضمن النشاط عروض أفلام وثائقية وطاولة مستديرة تتناول الفيلم الوثائقي تعليماً وانتاجاً وتوزيعاً في العالم العربي. أطلق قسم الدراسات السمعية والبصرية في الجامعة اليسوعية IESAV المبادرة رغبة في فتح النقاش حول الفيلم الوثائقي من وجهة نظر أكاديمية ذلك ان المعهد الذي استحدث مادة الفيلم الوثائقي بإشراف ايليان راهب منذ العام 2002، تنبه الى أهمية النوع من نواحٍ عدة. فكما جاء في تقديم مدير المعهد بول مطر للنشاط، يهدف هذا اللقاء الى ايصال أكثر من رسالة أولها ان "... الفيلم الوثائقي ليس أقل من الروائي ولا يجوز أن يغار منه لمجرد ان مقاييسه الجمالية مختلفة... الفيلم الوثائقي في استلهامه للواقع انما يعكس هويته.. وهو أقدر على جمع الجمهور من حوله... والمشاهد أمامه منتمٍ اليه...ثم ان الوثائقي يخرجنا من عقدة غياب البنى التحتية السينمائية لأنه أقل كلفة ويمكنه الاعتماد على المبادرة الفردية وله سوق حقيقية آخذة في التوسع تدريجياً...".

في حديث الى "المستقبل" حول "سجل"، اشارت إيليان راهب المشرفة على مادة الوثائقي في المعهد الى ان "المبادرة أطلقتها الجامعة بعد ان تنبهت أكثر الى أهمية النوع التي تسمح للطلاب واقعياً بإنجاز أفلام بعد التخرج بدلاً من التوجه الى سوقي الاعلانات والفيديو كليب".

يتضمن اللقاء خلال أيامه الثلاثة عرض فيلمين محترفين في افتتاحه وختامه ("هيدا لبنان" لايليان راهب و"أغنية نهيد" لبركي باس تباعاً) وبينهما عروض وثائقية طالبية موقعة من أحد عشر طالباً درسوا مادة الوثائقي في الجامعة بين 2006 و2008 وأنجزوا أفلامهم الخاصة.

"أتابع الطلاب في كل مراحل الفيلم الوثائقي" تؤكد راهب "من الفكرة وحتى الانجاز. بالنسبة الي، كان أساسياً منذ البداية التشديد على ان الوثائقي ليس خبراً ولا مجرد معلومات انما هو نوع سينمائي له خصوصيته. وهذه فكرة مازالت محاطة باللغط. أستطيع القول ان هنالك تراكماً حصل منذ العام 2002 أفرز خلال السنوات الاخيرة مجموعة أفلام تدرك ماهية الفيلم الوثائقي وأهميته وتقترب من الشكل الوثائقي الذي نشجعه".

اللقاء اذاً موجه بالدرجة الاولى الى طلاب الجامعات والخريجين الجدد بهدف توعيتهم حول أهمية الفيلم الوثائقي "كبديل من السينما المستعصية في بلداننا واتطلاقاً من هنا نناقش كيف تدرسه الجامعات وكيف يتعاطى الانتاج والسوق معه".

تكمن أهمية هذه الخطوة في طرحها للمرة الاولى مسألة تعليم الوثائقي على بساط البحث ولكن ما هو دور الجامعات الاخرى ولماذا لا تشارك في النقاش؟

" الجامعات كلها مدعوة" تقول راهب وتتابع "ولكن الجامعات الاخرى لا تفرد مادة خاصة بالفيلم الوثائقي بل يترك الخيار للطالب في اختيار اي نوع من الافلام يريد أن ينجز. لذلك ستقتصر العروض على أفلام طلاب اليسوعية ممن درسوا مادة الوثائقي". وتضيف "كأول مبادرة، لم نشأ أن تتحول الى مهرجان طالبي او عالمي. الهدف التفكير في الطلاب ومستقبلهم".

كذلك يحيل موضوع اللقاء على مشكلة كبرى يمكن تلخيصها بسؤال: كبف تُدرس السينما في الجامعات اللبنانية والعربية؟

"مشكلة تعليم السينما كبيرة في كل المنطقة العربية" تجيب راهب "في لبنان، يختلط السمعي البصري بفنون التواصل بالتلفزيون والاعلانات والفيديو كليب... وهذه تخلق للطالب مشكلة منذ دخوله الجامعة. ربما يكون لذلك الخلط صلة بسوق العمل التي تطفو فيها انواع معينة من انتاج الصورة وتحديداً الاعلانات والفيديو كليب أكثر من غيرها. دراسة السينما في لبنان هي دراسة في العموميات ولا يأتي التخصص الا في مراحل لاحقة في الدراسات العليا او ما شابه. ربما لو كان عندنا بنية تحتية سينمائية لاستطعنا ان ندخل التخصص مبكراً في الدراسة السينمائية كما يحدث في الجامعات الاوروبية والاميركية. الاساتذة مشكلة ثانية. فبينما نرى في الجامعات الاجنبية اساتذة متخصصين في الاخراج والتصوير والتوليف... نستعيض عن هؤلاء في جامعاتنا بورش عمل تسد الفراغ قليلاً ولكنها عن التخصص. موضوع التعليم كبير وشائك ويحتاج الى دراسة ونقاش طويل. نحن من خلال هذا النشاط نفتح الباب فقط."

ولكن اين يبدأ التغيير؟ في الجامعات التي تحاول تحضير طلابها للانخراط في السوق؟ ام في شكل الانتاج نفسه العصي على التغيير؟

"من الضروري ان يتعلم الطلاب المبادئ والاسس الصحيحة في دراسة الوثائقي او السينما وأن يكونوا في الوقت نفسه على صلة بالسوق ليس لتحجيم أحلامهم ولكن ليدركوا ماذا ينتظرهم. كثيرون من الطلاب اليوم يحلمون بإنجاز افلام على غرار هوليوود لا علاقة لها لا بواقعهم ولا ببيئتهم!"
يتضمن لقاء "سجل" طاولة مستديرة (في مسرح بيريت بالجامعة اليسوعية) يشارك فيها مخرجون ومنتجون "الهدف منها تعريف الطلاب بماذا ينتظرهم بعد التخرج" توضح راهب "من حيث الانتاج وسوق العمل والتسويق في ما يخص الوثائقي". يشارك في الطاولة المستديرة المنتجة الفرنسية مادليم أفراموسيس من قناة "آرتي"، المخرج والمنتج محمد سويد من قناة العربية، المنتجة نجاة رزق من شركة "فايرهورس"، المخرجة زينة صفير من "بيروت دي سي"، المخرج هادي زكاك، بول مطر مدير معهد الدراسات السمعية والبصرية في اليسوعية، المخرجة السورية سوداد كعدان والصحافي علاء كركوتي من "غودنيوز سينما". أما المحاور التي سيتناولها النقاش فتتضمن: تعيلم مادة الوثائقي في العالم العربي وأفقه وسبل تطويره؛ تجارب شخصية لمخرجين تخرجوا وعملوا في مجال الوثائقي؛ فرص العمل المتاحة وشروط الانتاج.

يستدعي النقاش حول انتاج الوثائقي في العالم العربي التطرق الى موضوع أفلام الطلب حيث ان معظم الانتاج الوثائقي العربي اليوم يقوم على مشاريع طلب تكلف بها محطات التلفزة الفضائية المخرجين. فهل يدرك الطلاب ان في الانتاج الوثائقي ايضاً هناك انتاج مستقل وآخر سائد؟

"اعتقد ان ها النقاش يأتي في مرحلة ثانية" بحسب راهب "انه نقاش لأشخاص وصلوا الى تقاطع وعليهم اختيار طريق من اثنين: اما الخضوع لشروط السوق او الذهاب في طريق خياراتهم الذاتية. بالنسبة الى الطلاب، مازلنا في مرحلة توعيتهم حول مكانة الانتاج الوثائقي في العالم العربي اليوم."
من خلال تجربة التعليم التي تخوضها منذ العام 2002، توجز راهب مشكلات الطلاب في مجال السمعي البصري كالتالي: " قلة من الطلاب تملك الشغف السينمائي وقلة تبدي حماسة لما تقوم به. تلفزيون الواقع عامل مؤثر بتسويقه فكرة النجومية التي اصبحت سهلة بمجرد ان تكون هنالك كاميرا تصور على مدى 24 ساعة. لا أريد ان أعمم اذ ان هنالك نماذج مختلفة من الطلاب ولكن يذهلني ان يفتقر هذا الجيل الى الاحلام التغييرية. علاقتهم بمجتمعهم غير واضحة وبالتالي فإن نظرتهم اليه غريبة. هذه تفاصيل ألمسها في مرحلة تطوير الافكار التي ستبنى الافلام عليها حيث تضيق أفكارهم الى حدود عائلاتهم."

على ان هذا المنحى في اتجاه التعبير عن الخاص يعد نقطة ايجابية لاسيما ان السينمات الوثائقية الجديدة غالباً ما تواجه النقد من باب عموميتها وعدم غوصها على الخاص: "هذا صحيح ولكن السينما في نهاية المطاف شأن خاص وعام في آن. لا نستطيع ان نتحدث عن أنفسنا باستمرار. لست ضد الخاص والشخصي ولكن المشكلة انه ليس مرتبطاً بسياق أوسع ويؤشر في حالة بعض الطلاب الى فقدان العلاقة مع المحيط الخارجي."

تضيف راهب سبباً آخر الى تمحور افلام الطلاب بمعظمها حول العائلة: " الوثائقي يقوم على معايشة الموضوع وهذا بدوره يتطلب المعرفة بأصول البحث حول موضوع الفيلم الوثائقي. مادة البحث مفقودة في التعليم الجامعي مع انها الاساس وحيث ان الطلاب لا يملكون الوقت الكافي ولا الادوات للغوص على موضوعات جديدة، نراهم يركنون الى ما يعرفونه بالفطرة والعادة اي العائلة."

ولكن أليس من اسباب ذلك ايضاً القفز فوق مراحل التعليم الكلاسيكي؟ بكلام آخر، يدعى الطلاب الى صنع أفلام خاصة ذاتية في حين هم يحتاجون الى معرفة اساسيات الفيلم الوثائقي الكلاسيكي.

" تدريس اسس السينما امر نحتاج اليه في العالم العربي في الوثائقي والروائي على حد سواء وكذلك اشدد على مادة البحث الضرورية لكتابة سيناريو او التحضير لفيلم وثائقي. نحن نقفز فوق مراحل هذا صحيح ولكن الوقت لا يكفي لتغطية كل شيء في الوثائقي. أحاول على الأقل بما هو متاح أن أجذب الطلاب الى الفيلم الوثائقي من خلال التأكيد على مواصفاته."

على الرغم من المشكلات آنفة الذكر، تعتقد راهب بأن التجربة أفضت الى نتيجة مرضية: "من بين نحو ستين طالباً هناك سبعة او ثمانية مؤهلون للعمل الوثائقي والاهم انهم اكتشفوا شغفهم به. وهذا عدد ليس قليلاً اذا ما أخذنا في الاعتبار ان مادة الوثائقي مازالت جديدة في جامعاتنا وان معرفة الطلاب بها حديثة".

 

البرنامج

[الجمعة 8 أيار

8:00- الافتتاح

- مين حطلك فكرة ممنوع؟!" (2008، 13 دقيقة) اخراج ميريلين غصن:

الرقابة على الأعمال السينمائية في لبنان : كيف تجري واسبابها

- "هيدا لبنان" (2008، 58 دقيقة) اخراج اليان راهب:

"هيدا لبنان" هي العبارة القدرية التي لطالما سمعتها من أهلي (وهم موارنة) وذلك بشكل عام عندما يمر لبنان بأزمات سياسية وبشكل خاص عندما يشعر المسيحيون أنهم" محبطون".

لذلك قمت باتخاذ الأزمة السياسية التي عصفت بلبنان منذ العام 2005 ذريعة لتقديم فهم للحالة الطائفية في البلد ولأسأل أهلي أيضاً عن سبب توريث الطائفية لجيلنا.

[ السبت 9 أيار

11:00- 2:00- طاولة مستديرة في عنوان "الحالة الراهنة للفيلم الوثائقي"

لقاء مع متخصصين في مجال الانتاج الوثائقي يناقش وضع الانتاج الوثائقي في لبنان اليوم بين التعليم والانتاج وأفق توزيعه عربياً واوروبياً.

المشاركون: بول مطر (معهد الدراسات السمعية والبصرية في جامعة القديس يوسف IESAV، علاء كركوتي (شركة غودنيوز سينما)، محمد سويد (قناة العربية)، مادلين أفارموسيس (آرتي)، نجاة رزق (فايرهورس برودكشنز)، زينة صفير (بيروت دي سي)، هادي زكاك (مخرج) وسوداد كعدان (مخرجة).

6:00- عروض ألبوم عائلي 1

- "جوليان" (2006، 29 دقيقة) اخراج راشيل نوجا:

اخت تحاول خرق عالم أخيها البالغ من العمر11 عاما... عالم مليء بالعنف... عالم الألعاب الإلكترونيِة.

- "رسالة الى أختي" (2008، 24 دقيقة) اخراج سليم مراد:

المخرج يبحث في حياته اليوم عن صورة لأخته المتوفّية

7:30- عروض ألبوم عائلي 2

"الياس حنا موسى سليمان" (2007، 12 دقيقة) اخراج الياس سليمان:

الياس حنَا موسى سليمان...

- "سينما جدي" (2008، 22 دقيقة) اخراج رينيه عويط:

المخرجة تعطي جدها فرصة إخراج فيلمه الأول

- "ساعات ساعات" (2008، 20 دقيقة) اخراج أنتوني شدياق:

تحية من المخرج إلى جدّته وإلى صباح وإلى المرأة التي تعيش داخل كل رجل.

9:00- عروض خيال

- "حي ذو طابع تراثي" (2008، 22 دقيقة) اخراج روبير كريمونا:

نهار في شارع الجميزة لإكتشاف أكثر من شخصية "تقليدية" .

- "ما ترين بيقطع من هون" (2008، 14 دقيقة) اخراج ساره شاوول:

إذا ما في بلد ما في ترين، وإذا ما في ترين ما في بلد.

- "زيارة" (2006، 22 دقيقة) اخراج جورجينا ابراهيم:

زيارة للقاء اللحام لورنس، القاتل الشهير في مسلسل "عشرة عبيد صغار."

[ الاحد 10 أيار

6:00- عروض ونقاشات: لبنان ونحن

- "عروسة الجنوب" (2007، 33 دقيقة) اخراج نرمين حداد:

شابة لبنانِية مسيحيَة من الجنوب من بلدة عين إبل تعود إلى قريَتها بحثاً عن إنتمائها الضائع.

- "حكم مبرم" (2009، 20 دقيقة) اخراج ليا بندلي:

المخرجة تغوص في بحث عن حكم الإعدام في لبنان.

8:00- الاختتام

- الجوائز

2009، 52 دقيقة) اخراج بركي باس. Hush"أغنية نهيد" –

خلال رحلة إلى وطنها الأم في شمال شرق تركيا، تكتشف المخرجة بركي باس جذور جدتها الأرمنية وماضي هذه المنطقة الأليم والمهمش.

  

إصدازات DVD

Quantum of Solace (2008)

عندما أُطلق "كازينو رويال" في الصالات السينمائية في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر من العام 2007، كانت المنتجة باربرا بروكولي ـ ابنة المنتج الاصلي لسلسلة جايمس بوند ألبرت ر. بروكولي ـ ومعاونها المنتج مايكل ويلسن في غاية التوتر والقلق. ذلك انهما لم يكونا في صدد تقديم بوند جديد ـ الممثل دانييل كرايغ ـ وحسب بل ايضاً كانا يقومان بما يشبه الانطلاقة الجديدة للسلسلة بإعادة بوند الى رواية فليمينغ الاولى اي بداية مسيرته حين لم يكن قد اصبح عميل أم 16 بعد. والواقع ان فيلم كرايغ الاول حقق أعلى مدخول لفيلم في السلسلة وربما لذلك شكل انطلاقة تاليه Quantum of Solace الثاني والعشرين في سلسلة أفلام بوند حدثاً كبيراً. ويحقق هذا الشريط سابقة لجهة متابعته الأحداث من حيث انتهت في الجزء السابق. بكلام آخر، تبدأ أحداث Quantum بعد ربع ساعة من انتهاء أحداث "كازينو رويال" بمقتل حبيبة بوند "فسبر". وبهذا المعنى، فإن مهمة بوند في الجزء الحالي ستكون محددة سلفاً للمرة الاولى اذ ستتضمن حتماً الانتقام لحبيبته الى جانب تقصيه عن منظمة "كوانتوم" السرية. الى جانب هذا التحول الاساسي عن باقي أفلام السلسلة، هناك عدد من التفاصيل الصغيرة التي سيلحظها هواة السلسلة من دون شك لأنها تخرج على نهج أفلام بوند. فللمرة الاولى ايضاً لن يقود بوند "فتاته" الى مغامرة جنسية كاملة بل سيكتفي بالمغازلة. وللمرة الاولى ايضاً لن نسمع جملته الاثيرة "بوند، جايمس بوند" في حين ان "المارتيني" مشروبه الخاص سيحظى بامتياز أكبر في مشهد يقوم فيه الساقي بشرح كيفية تحضير هذا المشروب الخليط "المخضوض وليس المحرك". على صعيد آخر، تغيب عن هذا الجزء اكسسوارات بوند الكثيرة والعابه الخطرة اذ اكتفى المخرج مارك فوريستر الالماني الاصل بالتركيز على اكسسوارين حديثين: الهاتف النقال من نوع سوني اريكسن C905 وساعة يد أوميغا غير متفجرة. ومما لا شك فيه ان Quantum هو أقصر أفلام بوند الاثنين والعشرين اذ لا يتجاوز المئة وخمس دقائق. وقد حاز الفيلم اجماعاً حول ميله الى الأكشن والمطاردات بشتى أنواعها (السيارات، القوارب، فوق الاسطح...) والتزامه بشيء من "الواقعية" الجديدة على مغامرات العميل الشهير.
يُعد فورستر المخرج الاصغر سناً (39 عاماً) بين الذين تعاقبوا على السلسلة منذ العام 1962 ويُعتقد ان اختياره كان مبنياً على رغبة المنتجين في منح افلام بوند بعداً فنياً وعاطفياً يحاكي ذاك الذي أظهره فورستر في افلامه السابقة مثل
Monsters Ball وThe Kite Runner.

المستقبل اللبنانية في

08/05/2009

 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2009)