حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

السينمائيون يختارون نقيبهم اليوم.. ورقابة (ثورية) على الانتخابات

وليد أبوالسعود 

تنطلق اليوم أعنف انتخابات فى تاريخ نقابة السينمائيين فى صراع ثنائى مكرر بين المخرج على بدرخان المرشح الدائم فى الدورات الانتخابية الثلاث الأخيرة على منصب النقيب وبين مسعد فودة النقيب الأخير الذى تم خلعه من منصبه نتيجة لموقفه من ثورة ٢٥ يناير بالإضافة إلى عدم شرعية القانون ١٠٠ الذى تم إجراء انتخابات النقابات المهنية وفقا لأحكامه.

خرج من السباق المخرج محمد فاضل بعد أن رفضت المحكمة الدستورية الطعن المقدم منه اعتراضا على استبعاده من الانتخابات بدعوى امتلاكه لشركة إنتاج بالرغم من تأكيد فاضل أنها متوقفة منذ فترة طويلة للغاية، وقال فاضل إنه لن يعلق على حكم المحكمة مكتفيا بالقول «ربنا يستر على مصر».

ويتنافس على عضوية مجلس النقابة ٦٨ مرشحا من أصل ٨٩ تقدموا بأوراق ترشيحهم ومنهم المخرجون عمر عبدالعزيز ومحمد على وأيمن مكرم ومها عرام وعمرو عابدين وحازم فودة وشريف محمد وأحمد صلاح الشهير بسونى وطارق صلاح الدين وعلى غيث ومدير التصوير سامح سليم ومهندس الديكور فوزى العوامرى والسيناريست تامر حبيب.

وبدأت المعركة الانتخابية مبكرا وتعود إلى انتهاء لانتخابات السابقة والتى شهدت تقديم العديد من الطعون على نتيجتها وقضايا أخرى لتنقية الكشوف حيث يؤكد العديد من أعضاء النقابة وجود عدد كبير من غير ممارسى المهن المختلفة للعمل النقابى ضمن صفوفها.

وتفجرت مرة أخرى بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير ومع موقف النقيب مسعد فودة منها والذى صنفه البعض بأنه معاد لها ومن هنا تعددت المحاولات لسحب الثقة منه حتى تم عقد جمعية عمومية نجحت فى اتخاذ القرار وتنصيب لجنة لتسيير الأعمال كما تم أيضا التحفظ على ملفات النقابة من قبل نيابة الأموال العامة.

وبدأت عملية تنقية كشوف الانتخابات وهى العملية كشفت عن 3٠٠ حالة غير مطابقة للعضوية، وكانوا فى طريقهم لإكمال عملية فرز الكشوف بناء على طلب من وزير الثقافة ولكن استطاع ممدوح الليثى رئيس اتحاد النقابات الفنية استخراج فتوى من نائب رئيس الوزراء يحيى الجمل بأحقيته فى تحديد موعد الانتخابات وبالتالى لا وقت لتنقية الجداول.

وهو الأمر الذى رفضته جبهة بدرخان والمتعاطفون معها وشككوا فى الفتوى نفسها بداعى أن الجمل كان محامى الليثى قبيل الثورة، ومن هنا حاولوا الطعن فى هذا الموعد ولكن قضت المحكمة الدستورية بقبوله شكلا ورفضه موضوعا ومن هنا يستعد الجميع لانتخابات اليوم والتى تخضع لمراقبة جهات عدة بينها المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.

كما أعلن ياسر فراج، عضو اتحاد المحامين الثوريين، أنهم سيراقبون الانتخابات كما راقبوا انتخابات نقابة الممثلين من قبل.

وتشكك بعض الجهات الحقوقية فى أن الانتخابات قد يشوبها العديد من الأخطاء التى تخرجها من دائرة النزاهة مثل الاصرار على إقامتها فى يوم عمل عادى مما يحرم الكثيرين منهم من ممارسة حقه فى التصويت وأيضا وجوب تنقية الجداول الانتخابية.

يأتى هذا فى الوقت الذى تواصلت فيه ردود الفعل الغاضبة من العديد من السينمائيين، حيث أكد المخرج على بدرخان، المرشح لمنصب النقيب لـ«الشروق» أنه يحترم حكم القضاء ولكنه يناشد الجميع أن يحضروا للانتخابات ويتحدوا أمام كل الظروف الموجودة من حر وزحام ومحاولة منح جزء من وقتهم لنقابتهم.

وأكد بدرخان أنه لا يوجد فارق بين كل أعضاء النقابة من مخرجى السينما أو التليفزيون وتساءل عندما اعتصم التليفزيونيون هل ساعدهم من رفعوا هذا الشعار؟.. لقد تهربوا منهم واختفوا تماما المهم هى المهنة.

فيما أكد السيناريست تامر حبيب أنه قرر ترشيح نفسه بعد تغير البلد كلها وخصوصا مع اتصال المخرج محمد على به وقوله له إنه يحاول الآن المشاركة فى العمل السياسى ونقابته أولى به ومن هنا قرر حبيب المشاركة فى النقابة وهو شخصيا يسعى لتنقية الجداول وأيضا لمحاولة تنظيم المهنة ومنح الحق لمن يعملون بها فعلا.

وشدد على أن من حصلوا على العضوية بدون وجه حق من «سعاة وسائقين ومذيعين» دون أية ممارسة للمهنة يقلل من مصداقية النقابة.

وأكد حبيب أن من يريد معرفة برنامجه فليقرأ قوانين النقابة ويعرف أنه يريد تفعيلها.

بدوره أكد المخرج أسامة أبو العطا أنهم يسعون لتطهير المهنة وحمايتها والتأكيد على قوانينها وهم يسعون لتنقية الجداول ووحدة الصف السينمائى، وتعجب من قبول ترشيح أعضاء سابقين فى المجلس بالرغم من وجود وثائق تثبت تورطهم فى مخالفات عديدة وليس هذا فقط بل إصرار غريب على موعد الانتخابات غير محايد وغير منطقى ومخالف حتى لقرار الوزير الذى طلب تأجيل الانتخابات حتى مراجعة الكشوف.

كما تعجب المخرج أيمن مكرم من رفض الهيئة القضائية المشرفة على الانتخابات لوجود مراقب أثناء الفرز على كل صندوق والإصرار على وجود مراقبين فقط لثمانية صناديق يتم فرزها فى وقت واحد.

الشروق المصرية في

10/07/2011

مظاهرة لأنصار علي بدرخان ضد مسعد فودة في انتخابات السينمائيين

القاهرة- أ. ش. أ

شهدت انتخابات نقابة المهن السينمائية، التي بدأت صباح اليوم الأحد في مسرح فيصل ندا بشارع القصر العيني بالقاهرة، مظاهرة نظمها أنصار المخرج علي بدرخان، المرشح لمنصب النقيب، ضد منافسه مسعد فودة النقيب السابق.

وردد المتظاهرون شعارات معادية لفودة يتهمونه فيها بخيانة الثورة وانتمائه للنظام السابق، كما اتهمه المتظاهرون بإهدار المبلغ الذي خصص من أجل تطوير النقابة، والذي يقدر بنحو 500 ألف جنيه .

من ناحية أخرى، قامت مها عرام، المرشحة لعضوية مجلس الإدارة بتحرير محضر ضد اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات، لرفضها دخول المندوبين المشرفين على الانتخابات لجان الاقتراع، بالإضافة إلى الاعتداء عليها بالضرب من قبل اثنين من البلطجية داخل اللجنة، وعندما وصل رجال الشرطة مقر الانتخابات سمحت اللجنة القضائية بعد ذلك بدخول المندوبين.

كما تشهد الانتخابات التي تنظم في مسرح فيصل ندا بشارع القصر العيني بالقاهر المنافسة أيضا على عضوية مجلس الإدارة، حيث يتنافس 67 مرشحا للفوز بـ12 مقعدا، وهو عدد مجلس إدارة المهن السينمائية.

ومن جانبه، انتقد المخرج على بدرخان، اختيار مسرح فيصل ندا بشارع القصر العينى بالقاهرة كمكان لاجراء انتخابات النقابة، ويرى أن اختيار هذا المسرح الصغير جدا الذي لا يستطيع أن يستوعب الأعداد الكبيرة من الناخبين يهدف الى افساد الانتخابات .

الشروق المصرية في

10/07/2011

 

انتخابات السينمائيين.. مولد وصاحبه غايب

كتب - محمد فهمي

حالة من الفوضى وعدم التنظيم تشهدها انتخابات نقابة السينمائيين خاصة أن المرشحين لا يجدون مكانا يقومون فيه بالإدلاء بأصواتهم ويقومون بالتصويت أمام الصناديق وليس خلف ستائر كما هو متبع في أي انتخابات نزيهة.

وشهدت ساحة المسرح الخارجية العديد من المشاجرات نتيجة الزحام الشديد وصغر مساحة المسرح وارتفاع درجة الحرارة؛ حتى أن البعض وصف أنهم يتحركون وكأنهم داخل "ساونا" وليس داخل مسرح.

وشهد عدد من اللجان طوابير طويلة في عدد من الأوقات نظراً لصغر الغرف المخصصة للانتخاب.

وحضر عدد من الفنانين والسينمائيين للإدلاء بأصواتهم من بينهم المخرجة إنعام محمد على والمخرج خالد يوسف والفنان محمود حميدة والسيناريست بشير الديك والمخرج عمر عبد العزيز والفنانة نادية رشاد والمخرج شريف عرفة والسيناريست تامر حبيب .

إسحاق: اختيار مسرح "ندا" للانتخابات قرار سيئ

كتب- محمد فهمي

أكد جورج اسحاق الناشط السياسى وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان أن إختيار مسرح فيصل ندا مقرا لإنتخابات

نقابة المهن التمثيلية إختيار سيء للغاية خاصة وأن المسرح بمنطقة مزدحمة بشارع القصرالعيني مما يمثل إعاقة للناخبين من الإدلاء بأصواتهم.

وأضاف أنه حرص على الحضور اليوم الأحد لمقر الإنتخابات لكتابة تقرير للمجلس القومي لحقوق الإنسان حول التجاوزات التي ستشهدها الإنتخابات.

وأشار إلى أن المخرج على بدرخان المرشح لمنصب النقيب تقدم بطلب لتغيير موعد ومكان الانتخابات إلا أن طلبه قوبل بالرفض، وهو ما يثير العديد من علامات الاستفهام نظرا لصغر حجم مكان الانتخابات ووقوف الأعضاء طوابير طويلة .

وأضاف جورج أنه تم السماح بدخول مندوبى المرشحين اللجان بعد البلاغ الذى تقدم به أعضاء النقابة حول منع المندوبين من حقهم فى دخول اللجان.

مشاجرات في انتخابات نقابة المهن السينمائية

كتب- محمد فهمي

بدأت في الساعة التاسعة من صباح اليوم الأحد انتخابات نقابة المهن السينمائية، إلا أن العملية الانتخابية لم تمر بسلام

منذ دقائقها الأولى، حيث حدثت مشاجرات واشتباكات كادت تصل لحد التشابك بالأيدي بين عدد كبير من الاعضاء ورجال التنظيم وأعضاء الجمعية العمومية، نظرا للزحام الشديد وصغر حجم مسرح فيصل ندا مقر التصويت، وذلك مفارنة بانتخابات نقابة المهم التمثيلية التي أقيمت الشهر الماضي.

وأبدى المخرج علي رجب استياءه البالغ من الانتخابات، مؤكدا لـ(الوفد) أن ما يحدث أمر معيب للغاية لا يجب حدوثه، مضيفا أن مكان التصويت بالغ السوء ولا يصلح أن يرتقي للانتخابات حيث إنه لا يستوعب خمسة أفراد وليس جمعية عمومية كاملة.

بينما أشار المخرج محمد فاضل إلى أن ما يحدث منذ الصباح أمر متعمد ومقصود منه تزوير انتخابات النقابة، مبينا أن وقوف حركة المرور في ميدان التحرير لا تمكن الأعضاء من الوصول للتصويت، مطالبا بمد فترة التصويت ساعتين إضافيتين، خاصة أن سعة المسرح صغيرة والأعضاء يقفون في طوابير طويلة.

مظاهرة لأنصار علي بدرخان ضد فودة

كتب - محمد فهمي

شهدت انتخابات نقابة المهن السينمائية التي بدأت منذ قليل في مسرح فيصل ندا بشارع القصر العينى بالقاهرة مظاهرة نظمها أنصار المخرج علي بدرخان المرشح لمنصب النقيب ضد منافسه مسعد فودة النقيب السابق.

وردد المتظاهرون شعارات معادية لفودة يتهمونه فيها بخيانة الثورة وانتمائه للنظام السابق.

كما اتهمه المتظاهرون بإهدار المبلغ الذي خصص من أجل تطوير النقابة والذي يقدر بنحو 500 ألف جنيه.

من ناحية أخرى، قامت مها عرام المرشحة لعضوية مجلس الادارة بتحرير محضر ضد اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات لرفضها دخول المندوبين المشرفين على الانتخابات الى لجان الاقتراع، بالإضافة الى الاعتداء عليها بالضرب من قبل اثنين من البلطجية داخل اللجنة.

وعندما وصل رجال الشرطة الى مقر الانتخابات سمحت اللجنة القضائية بعد ذلك بدخول المندوبين.

برفانات وأقلام وإمساكيات في انتخابات السينمائيين

كتب: محمد فهمي

في ظاهرة جديدة من نوعها لتحفيز الناخبين على التصويت؛ قام بعض المرشحين اليوم بانتخابات السينمائيين بتقديم بعض الهدايا للناخبين بدافع تحفيزهم على التصويت لصالحهم.

فقد قام كل من المرشحين اسامة عبد العزيز(مرشح رقم6) والمرشح سيد طلعت (مرشح رقم 26) بتقديم هدايا مثل زجاجات برفان وضع عليها صورهم وأسماؤهم.

بينما قام أنصار بعض المرشحين بتوزيع امساكيات رمضان على الناخبين

الأمر الذي لفت أنظار الحضور واعتبره البعض نوعا من أنواع الرشوة؛ فيما اعتبرها آخرون هدايا لا تحمل هذا المعنى .

الوفد المصرية في

10/07/2011

 

٣٣٩٠ عضوا يصوتون اليوم فى انتخابات «السينمائيين»

كتب   أحمد الجزار 

تجرى اليوم فى التاسعة صباحا وحتى الخامسة عصرا فى مسرح فيصل ندا عمليات التصويت لاختيار نقيب السينمائيين ومجلس النقابة.

 يخوض المنافسة هذه المرة على منصب النقيب كل من مسعد فودة، النقيب السابق، والمخرج على بدرخان فى سابقة هى الأولى التى تشهدها النقابة فى تاريخها، حيث تنحصر المنافسة بين عضوين فقط لمنصب النقيب، وذلك بعد أن قامت اللجنة القضائية باستبعاد المخرج محمد فاضل، وعلى العكس تماما يخوض انتخابات عضوية مجلس النقابة عدد كبير من المرشحين، ووصل عددهم إلى ٨٠ عضوا، ثم تم إقصاء ١٢ منهم فى لجنة الطعون، ثم اعتذر مؤخرا أربعة أعضاء أبرزهم مدير التصوير والمخرج محسن أحمد، رغم إدراجهم فى قوائم المرشحين، ليستقر عدد المرشحين الفعليين عند رقم ٦٤ عضوا يتنافسون على ١٢ مقعداً، يشارك فى الانتخابات اليوم ٣٣٩٠ عضوا ممن يحق لهم التصويت، ولكن تسود الانتخابات حالة من التوتر، خوفا من غياب السينمائيين عن المشاركة فى العملية الانتخابية لارتباطهم بأعمال أخرى، وقد قامت النقابة منذ أيام بإرسال رسائل قصيرة على الهواتف المحمولة للأعضاء لتذكيرهم بموعد الانتخابات،

 كما قرر بعض المرشحين تأجير أتوبيسات خاصة لاستقطاب العاملين فى القنوات الإقليمية للإدلاء بأصواتهم. وفى سياق متصل لجأ بعض المرشحين إلى الاعتماد على القوائم السرية رغم الإعلان عن عدم وجود قوائم خاصة بالمرشحين، وذلك خوفا من تفتيت الأصوات، حيث وصل عدد المرشحين المنتمين للتليفزيون إلى ٣٨ شخصاً، بينما وصل عدد السينمائيين إلى ٣٠ شخصاً، وفى الوقت نفسه يخشى مسعد فودة موجات الاعتراض، التى قد تواجهه فى حالة فوزه اليوم وحسم الانتخابات لصالحه، بسبب الهجوم الذى قد يتعرض إليه من بعض السينمائيين، الذين اعتصموا فى مقر النقابة طوال الأسابيع الماضية ورفضوا دخوله، وفى الوقت نفسه يراهن «فودة» على شعبيته فى النقابة بعد عمله لأكثر من ١٤ عاما داخل أروقتها،

بالإضافة إلى شعبيته الكبيرة وسط أبناء ماسبيرو، بينما تراهن جبهة «بدرخان» على الثورة والتغيير ورغبة الجمعية العمومية فى تغيير الوجوه داخل النقابة، وتكوين مجلس نقابى قوى، كما أعلن أعضاء الجبهة عن ترحيبهم باستبعاد موظفى المجلس القديم من متابعة الانتخابات، وإسنادها بالكامل للإشراف القضائى، كما تقرر إجراء الفرز، وإعلان النتيجة داخل المسرح نفسه كنوع من الشفافية. 

محمد خضر: صورة جديدة لـ«السينمائيين» بعد الثورة

للمرة الثانية يخوض محمد خضر، مدير عام البرامج بقنوات دريم، انتخابات مجلس أعضاء نقابة السينمائيين، بعد أن فشل فى المرة الأولى عام ٢٠٠٤ بسبب التزوير والمجاملات على حد قوله، ولكن خضر يراهن هذه المرة على النزاهة المتوقعة بعد أحداث ٢٥ يناير والإشراف القضائى الكامل على الانتخابات، وقال خضر لقد قررت خوض الانتخابات دون أن أنتظر أى استفادة، ولكن وضع النقابة وأداءها الحالى هما ما أجبرانى على خوض هذه التجربة لتغيير نمط النقابة وخلق صورة جيدة عنها، وأضاف خضر: لابد أن تحدث ثورة فى العمل النقابى، كما حدث فى مصر، لأنه كان مهمشاً طوال السنوات الماضية، ولم تكن النقابة منبرا قويا لحماية أعضائها وتقديم خدمات لهم.

وقال خضر: سأسعى من خلال مشاركتى إلى الحصول على مقر ملائم للأعضاء وتوفير دورات تدريبية فى الداخل والخارج ليكون العضو مواكباً للتطور التكنولوجى ويستفيد منه فى مواقع العمل الحديثة وكذلك تحسين وضع المعاشات والخدمات الاجتماعية، وذلك من خلال توفير دخل جيد للنقابة من خلال الرسم النسبى الذى تتقاضاه النقابة عن معظم الأعمال الفنية، بعد أن شابه العديد من المجاملات طوال السنوات الماضية، ولم يكن له أى تأثير إيجابى على الأعضاء.

وأضاف خضر: أطالب الجمعية العمومية بمحاسبة أعضاء مجلس النقابة الذين سيتم اختيارهم هذه المرة بحسم وبشدة إذا لم تكن مشاركتهم فعالة، وإذا تقاعسوا عن تنفيذ برامجهم الانتخابية حتى لا تتحول هذه البرامج إلى وعود وهمية تطلق قبل الانتخابات، مؤكدا أن ترشيح ٦٨ عضوا على ١٢ مقعدا فى مجلس النقابة يعد عملا إيجابياً وصحياً، حتى تكون لدى الجمعية العمومية فرصة لاختيار الأفضل والأكفاء وتكوين مجلس نقابة قوى.

المصري اليوم في

10/07/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)