حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

النقابة والغرفة طلبتا تعيين «فرد أمن» «الداخلية» تقترح تدريب نقابيين لمواجهة قرصنة دور العرض

كتب   محسن حسنى 

الاجتماع الأخير الذى عقده اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية مع مساعديه من مصلحة الأمن العام وقطاع الأمن والمصنفات الفنية ومباحث التموين بخصوص وضع ضوابط لمنع القرصنة على أفلام السينما باعتبارها خطرا يهدد صناعة قومية، حرك المياه الراكدة فى تلك القضية باعتبارها واحدة من أهم المشكلات التى تواجه صناعة السينما فى مصر.

العديد من جلسات العمل تجمع مسؤولين من وزارة الداخلية وغرفة صناعة السينما ونقيب السينمائيين من أجل الوصول لصيغة للضوابط المطروحة للنقاش لمعرفة مدى إمكانية تطبيقها عمليا ومنها وضع فرد أمن بكل دار عرض لحماية الأفلام المعروضة من القرصنة، وتركيب أجهزة حديثة بجوار شاشة كل دار عرض لإصدار إنذار بمجرد تشغيل أى كاميرا تصوير داخل القاعة بالإضافة إلى تكثيف حملات الضبط والإحضار ورفع درجة الوعى لدى الضباط بمدى خطورة القرصنة من أجل التعامل بحزم مع من يرتكب تلك الجريمة.

يقول اللواء حمدى عبدالكريم مساعد وزير الداخلية للإعلام والعلاقات: كل هذه الضوابط محل دراسة مع غرفة صناعة السينما ونقابة السينمائيين، وخلال أيام سنصل لورقة عمل نهائية بخصوص تلك الضوابط لبدء تنفيذها عمليا، كما كثفنا حملات الضبط والإحضار اليومية لكل المخالفين الذين يرتكبون عمليات قرصنة أو ينسخون أسطوانات مدمجة، ويوميا تتم مداهمة معامل ومقاهى ونوافذ بيع لتلك الأسطوانات ويحدث هذا بالتنسيق بين قطاعات وزارة الداخلية وهذه الحملات يتم تنفيذها خلال توقيتات مختلفة لمباغتة المخالفين، وفى الوقت نفسه، تعمل إدارة الإعلام والعلاقات على رفع درجة الوعى بخطورة تلك القضية عند ضباط الداخلية حتى يتعاملون معها بحزم وصرامة أكثر.

وعن الضوابط التى لا تزال قيد الدراسة قال عبدالكريم: لن يكون عمليا ولا منطقيا تعيين الداخلية لفرد أمن بكل دار عرض لأن دور العرض فى مصر كثيرة جدا كما أن هذا الفرد لن يستطيع بمفرده القضاء على القرصنة، وقد تناقشنا مع الغرفة والنقابة فى فرضيات أخرى ومنها مثلا أن يتم تعيين أفراد مدنيين على أن تتولى الداخلية تدريبهم، وعمل خط اتصال مباشر بينهم وبين ضباط فى الداخلية للتنسيق وسرعة الضبط فى حالة رصدهم أى مخالفة فى أى دار عرض.

أبدى مسعد فودة نقيب السينمائيين استعداد النقابة لترشيح أفراد نقابيين من شعبة الإنتاج لتولى مهمة المراقبة فى كل دار عرض فى حالة الاتفاق على وضع فرد أمن بكل دار، كما اقترح ترشيح أفراد من شعبتى التصوير والصوت لتشغيل أجهزة المراقبة الحديثة فى حال الاتفاق على هذا الإجراء، أكدت المنتجة إسعاد يونس رئيس الشركة العربية وعضو مجلس إدارة الغرفة أن فيلم «أمير البحار» وصلت خسائره بسبب القرصنة فقط إلى ١٦ مليون جنيه، وقالت: تعرض الفيلم لعمليات تحميل من الإنترنت وصل عددها إلى ٩ ملايين و٦٥٠ ألف عملية، ولو أن ٢٠% فقط من هذا العدد دخلوا السينما لحققوا إيرادات قدرها ٣٨ مليون جنيه، لوزارة المالية فيها نصيب، ولمالكى دور العرض فيها نصيب، ونصيب الشركة العربية الصافى منها كجهة إنتاج يصل إلى ١٦ مليون جنيه على أقل تقدير، وقد حضرت عدة اجتماعات فى دول متفرقة تعانى من القرصنة، لكننى اكتشفت أن كل دولة تكافح القرصنة بطريقة مختلفة.

وعن رأيها فى الضوابط الجديدة المقترحة لمواجهة القرصنة قالت إسعاد: تعيين فرد أمن بكل دار عرض لن يكون مجديا لأن عصابات القرصنة المنظمة تنشر كتائب من اللصوص فى أول يوم عرض لأى فيلم، وفى القاعة الواحدة قد تجد ٥ أفراد يسرقون الفيلم، وبالتالى ففرد أمن لن يقضى على المشكلة، كما أن شراء أجهزة مراقبة حديثة لن يكون عمليا لأن سعر الوحدة الواحدة يتجاوز ١٠ آلاف جنيه يتم تركيبه فى قاعة واحدة وبالتالى فإن نشر تلك الأجهزة بكل القاعات سيكون باهظ التكلفة، ومع ذلك لا مانع من مناقشة هذا الإجراء فقد يتم عمل مناقصة للشراء بسعر أقل ولكن الأهم من ذلك رفع درجة الوعى عند الضابط حتى لا يستهين بهذه الجريمة ويعتبرها كارثة تهدد صناعة بالكامل، وبالتالى عليه عدم الإفراج عن المتهم بكفالة ٥٠٠ جنيه وإنما ينبغى أن يوجه له اتهامات منها التهرب الضريبى والتهرب الجمركى والغش التجارى والسرقة، وعقوبات كل هذه مجتمعة ستكون رادعة بالإضافة إلى وجوب تعديل القانون ووضع عقوبات صارمة ومشددة، ففى فرنسا على سبيل المثال تصل الغرامة الأولى لمرتكب القرصنة إلى ١.٥ مليون يورو.

المصري اليوم في

25/11/2010

 

مليون جنيه .. إيرادات أفلام العيد فى ٩ أيام

كتب   نجلاء أبوالنجا 

أربعة أفلام تنافست على عيدية عيد الأضحى هى: «زهايمر» و«بلبل حيران» و«ابن القنصل» و«محترم إلا ربع»، وأثارت الإيرادات الضخمة التى أعلنتها الشركتان الموزعتان للأفلام «العربية» و«الثلاثى» الدهشة خاصة أن بعضها اقترب من مليونى جنيه خلال أيام العيد.

بدأ سباق الموسم مبكرا بقرار الشركة «العربية» بطرح فيلميها قبل بداية الموسم بخمسة أيام كاملة، فقد بدأ عرض «زهايمر» و«محترم إلا ربع» ليلة الخميس ١١ نوفمبر، فى حين عرضت شركة «الثلاثى» «ابن القنصل» مساء يوم السبت ١٣ نوفمبر، و«بلبل حيران الاثنين ١٥ نوفمبر.

وحسب تصريحات الشركتين، فإن فيلم «زهايمر» حقق إيرادات فى الأيام الثلاثة الأولى بلغت «مليون و٥٥٠ ألف جنيه» وقد بدأ عرضه بخمسين نسخة فقط فى أول يومين، بينما زاد عدد النسخ إلى ٨٠ نسخة فى اليوم الثالث. ووصل إجمالى إيرادات «زهايمر» حتى يوم وقفة العيد ثلاثة ملايين و٢٠٠ ألف جنيه، بينما حقق اول ايام العيد مليون ٤١٣ ألف جنيه، ليصل إجمالى إيراداته ١٠ ملايين و٢٦٠ ألف جنيه.

أما «بلبل حيران»، فقد حقق فى أول يوم عرض فقط ٨٩٠ ألف جنيه، وفى أول أيام العيد مليوناً و٥٦٥ ألف جنيه، ليصل إجمالى إيراداته فى يومى عرض فقط ٢ مليون و٤٤٦ ألف جنيه وحقق حتى الاثنين الماضى ٩ ملايين و٥٣٠ ألف جنيه، وحقق «ابن القنصل» فى أول يوم عرض (كانت حفلة منتصف الليل) ٢٠٠ ألف جنيه، وتخطى مليون جنيه ليلة الوقفة، وحقق أول أيام العيد٧٧٧ ألف جنيه، ليصل إجمالى إيراداته إلى مليون و٧٧٧ ألف جنيه وحتى الاثنين الماضى حقق ٧ ملايين و٧٠٠ ألف جنيه، وأخيرا حقق «محترم إلا ربع»، فى أول يومى عرض ٣٧٠ ألف جنيه فقط، ثم ارتفعت إيراداته حتى يوم الوقفة إلى ٦٠٠ ألف جنيه،

ووصلت إيراداته أول أيام العيد إلى ٨٢٩ ألف جنيه، لتصل إيراداته الكلية إلى مليون و٤٢٩ ألف جنيه، وحتى الاثنين الماضى حقق ٥ ملايين و٤٠٠ ألف جنيه وبذلك يصل إجمالى الإيرادات فى تسعة أيام حوالى ٣٢.٥ مليون جنيه تقريباً وهى طفرة تستحق المتابعة.

كل الأرقام السابقة تعتبر منطقية بالنسبة لموسم مثل عيد الأضحى، لكن تصريحات الشركتين عن إيرادات الأفلام فى ثانى أيام العيد هى التى أثارت العديد من التساؤلات، فبحسب الشركتين، حقق «بلبل حيران» مليوناً و٩٢٠ ألف جنيه، و«زهايمر» مليوناً و٨١٣ ألف جنيه، و«محترم إلا ربع» مليوناً و٢٦٥ ألف جنيه، و«ابن القنصل» مليوناً و١٠٠ ألف جنيه، مما يعنى أن إجمالى الإيرادات تخط ٦ ملايين جنيه فى ثانى أيام عيد الأضحى فقط، والسؤال: هل تتحمل القوة الشرائية للمجتمع المصرى أن يدفع المصريون فى يوم واحد ٦ ملايين جنيه؟

المصري اليوم في

25/11/2010

 

«الوتر» جريمة قتل على أنغام الموسيقى

كتب   نجلاء أبوالنجا 

السينما هى أكثر مجال يقبل الأفكار غير المنطقية، بل ويحولها إلى أفلام تقدم منطقة أو شخصيات أو أحداثاً جديدة يمكن أن تصل إلى درجة الغرابة، وهنا يكمن سحر السينما.

مجرد حلم متكرر بفتاتين إحداهما تعزف «كمان» والثانية تعزف تشيللو، ومقطوعة موسيقية واحدة، جعل المنتج والمخرج مجدى الهوارى يفكر فى تقديم فيلم عن العازفتين.

حلم آخر بفتاتين فى الإسكندرية، إحداهما تجرى على الشاطئ تحت مطر غزير، والثانية تقود سيارة سوداء صغيرة، تكرر مع المؤلف محمد ناير.

وفى مقابلة بالصدفة بين ناير والهوارى، ورواية الحلمين، تكونت فكرة فيلم «الوتر».

يقول «الهوارى»: قررت تنفيذ حلمى الصعب بشكل موسيقى أوروبى، فهو أول فيلم فى السينما المصرية يقدم الجريمة بشكل موسيقى بحت، وكتبت القصة وأعطيتها لناير، وكنت متخوفا من أن يخفق فى تنفيذ خيالى، لكنه بعد ستة أشهر جاءنى بنسخة سيناريو دمج فيها حلمه مع حلمى، وكتب الجريمة بشكل موسيقى، وبعد إعادة الكتابة أربع مرات، حصلنا على سيناريو مشاهدة مكتوبة مثل الأبيات الشعرية، وتدعمها موسيقى ولوحات تشكيلية.

اختار الهوارى غادة عادل وأروى جودة فى دور الفتاتين، ومصطفى شعبان فى دور الضابط، غادة تجسد فتاة تتعرض لحادث فى طفولتها يجعلها معقدة أو مريضة، فهى دائما متبلدة الإحساس وباردة الانفعال، لذلك ذهبت إلى طبيب نفسى ليصف بشكل علمى شكل وصفات فتاة تعرضت لهذا الحادث القاسى، فمثلت الدور وفق «روشتة الطبيب»، وتقمصت الشخصية، لدرجة أنها صرخت «أنا إيه اللى خلانى أعمل الشخصية دى.. أنا تعبانة نفسياً وابتديت اتدمر».

مصطفى يجسد شخصية ضابط متوتر ومهزوم ويعانى من الأرق، وطلب منه الهوارى قبل التصوير ألا ينام حتى ينعكس الشحوب والإرهاق على وجهه، ونفذ مصطفى، حتى أصيب فعلاً بأعراض مريض الأرق، وبدأ التصوير عندما أصبح مطابقا للشخصية المرسومة «متلعثمة ومجهدة بسبب الأرق الناتج عن حالة الانهزام».

استغرق التصوير ١٨ شهراً لأسباب تتعلق بالطقس، فنسبة ٦٠% من المشاهد خارجية على شواطئ الإسكندرية فى طقس ممطر وشديد البرودة، فبدأ التصوير فى مارس ٢٠٠٩ خلال آخر نوة شتوية، واستكمل فى آخر نوة عام ٢٠١٠، وكان فى مسرح سيد درويش وشواطئ أبوقير والعجمى وأبوتلات والنادى اليونانى ومناطق بوسط البلد القديمة فى الإسكندرية، لكن بعض المشاهد صورت باستخدام المطر الصناعى.

ربما تكون المرة الأولى فى السينما المصرية، أن تكون آخر ربع ساعة فى فيلم مشاهد صامتة تخلو من أى جملة حوار، وتعتمد على الموسيقى وتكوين الصورة والمونتاج. الهوارى يقول إن الفيلم سيعرض فى إجازة نصف العام، وقد عرض فى دورة مهرجان دمشق السينمائى الأخيرة وحظى بإعجاب كبير.

المصري اليوم في

25/11/2010

 

«دانييل داى لويس» يجسد «لنكولن» فى فيلم لـ«سبيلبيرج»..

و«دى كابريو» يحقق فى اغتيال «كيندى»

كتب   ريهام جودة 

وافق الممثل الأيرلندى «دانييل داى لويس» على بطولة فيلم «لنكولن» الذى يتناول السيرة الذاتية للرئيس الأمريكى الراحل «إبراهام لينكولن»، المأخوذ عن كتاب «فريق المتنافسين» للكاتب الأمريكى «دوريس كيرنز جودووين»، الحاصل على جائزة «بوليتزر» الدولية،

ومن المقرر أن يكتب السيناريو السيناريست الأمريكى «تونى كوشنر» ويخرج الفيلم «ستيفن سبيلبيرج»، الذى سيتولى إنتاجه مع المنتجة «كاثلين كيندى» عبر شركة «دريم ووركس»، وعبر «سبيلبيرج» عن سعادته البالغة بموافقة «داى لويس» على تجسيد الشخصية، واصفا إياه بأنه ممثل من العصر الذهبى للسينما، ومن عظماء الممثلين حاليا، وأكد امتنانه لانضمام «داى لويس» إليه، للعمل على تقديم فيلم عن «لينكولن» وخروجه إلى النور.

ورغم أن «سبيلبيرج» لم يبدأ بعد التجهيز للفيلم أو عقد جلسات عمل مع «داى لويس، فإن التكهنات بفوز «داى لويس» بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن الدور انتشرت بشكل كبير فى هوليوود، نظرا لما هو معروف عن «داى لويس» بموهبته التمثيلية المميزة، وحصوله على الجائزة مرتين، الأولى كانت عام ١٩٩٠ عن فيلم «قدمى اليسرى»، والثانية كانت قبل عامين عن فيلم «سيكون هناك دم».

يتناول الفيلم قصة حياة «لنكولن» الرئيس السادس عشر فى تاريخ الولايات المتحدة، ويركز على أهم الأحداث التى مر بها منذ مولده عام ١٨٠٩، وحتى وفاته عام ١٨٦٥، خاصة فترة رئاسته للولايات المتحدة ١٨٦١ – ١٨٦٥، والتى جعلته أهم الرؤساء الأمريكيين على الإطلاق، حيث وقعت الحرب الأهلية الأمريكية بعد انفصال ١١ ولاية جنوبية وإعلانها تأسيس دولة مستقلة سميت الولايات الكونفيدرالية الأمريكية، لكن «لنكولن» تمكن من إعادة تلك الولايات إلى حكمه بقوة السلاح، كما كان صاحب قرار إلغاء الرق عام ١٨٦٣، إلى أن اغتيل عام ١٨٦٥.

يبدأ تصوير الفيلم سبتمبر المقبل، ومن المقرر عرضه أواخر عام ٢٠١٢.

من ناحية أخرى، يجهز الممثل «ليوناردو دى كابريو» لتقديم فيلم عن رئيس أمريكى آخر لا يقل تأثيراً فى التاريخ السياسى الأمريكى، وهو «جون إف كيندى»، الذى لايزال حادث اغتياله يحاط بالكثير من علامات الاستفهام والأسرار الشائكة، كما قدمت الكثير من الأعمال عنه، كان أبرزها «جى إف كى» عام ١٩٩١ للمخرج «أوليفر ستون»،

ومن المقرر أن يلعب «دى كابريو» بطولة الفيلم المأخوذ عن كتاب يحمل اسم «ميراث من السرية: الظل الطويل لاغتيال جون كينيدى» للكاتبين «لامار ولدرون» و«توم هارتمان»، كما يتولى «دى كابريو» إنتاجه، ويحمل اسم «ميراث من السرية». يجسد «دى كابريو» شخصية عميل المباحث الفيدرالية FBI جاك فان لينينجهام،

 الذى ادعى مؤلفا الكتاب «ولدرون» و«هارتمان» حصوله على اعترافات من زعيم المافيا «كارلوس مارسيللو» عن تورطه فى اغتيال «كيندى» عام ١٩٦٣، والذى اقترب العميل «جاك فان لينينجهام» من نشاطه الإجرامى فى ولايتى «تكساس» و«لويزيانا» محاولة لكشفه، حيث استمر فى أنشطته على مدى عقود طويلة قبل رحيله عام ١٩٩٣.

وينتج «دى كابريو» الفيلم عبر شركة «وارنر براذرز»، ويتولى والده «جورج دى كابريو» العمل كمنتج منفذ، وقد كان وراء تقديم ابنه للفيلم، حيث عرض عليه الكتاب لقراءته، فتحمس له على الفور، وتنوى الشركة عرض الفيلم عام ٢٠١٣، والذى يواكب الذكرى الخمسين لاغتيال «كيندى». ومن المقرر أن يستند سيناريو الفيلم لمجموعة من الوثائق المهمة والملفات السرية من الأرشيف القومى للـ«FBI» تضم تحقيقات العميل

«جاك فان لينينجهام» مع زعيم المافيا «كارلوس مارسيللو»، الذى لم يرد اسمه فى التحقيقات حول حادث الاغتيال بمعاونة مساعده «سانتو ترافيكانت» حتى عام ١٩٦٤.

المصري اليوم في

25/11/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)