ملفات خاصة

 
 
 

استفتاء الدورة

أفضل 100 فيلم كوميدي

مهرجان الإسكندرية السينمائي

الدورة الثامنة والثلاثون

   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
       
       
 
 
 
 

استفتاء أفضل 100 فيلم كوميدي في تاريخ السينما المصرية

أحمد شوقي 

عند الإعلان عن نتائج هذا الاستفتاء في مؤتمر صحفي أقيم قبل قرابة الشهر من إطلاق الكتاب، اندلعت موجة من الجدل والتعليقات والملاحظات والتحفظات حول النتائج التي أسفر عنها، وهو أمر منطقي صار نتيجة تلقائية يمكن توقعها مع كل جهد تقوم به إي جهة لإعداد قائمة بأفضل الأفلام أو النجوم أو المخرجين في أي دولة أو تخصص أو نوع سينمائي. أمر يحمل وجهه الإيجابي المتمثل في كون النقاش هو بالأساس نتيجة أي استفتاء أو قائمة، باستدعاء أفلام مهمة من الذاكرة ووضعها أمام الجميع لإعادة مشاهدتها وتحليلها وتقييمها سواء لوجودها في القائمة أو لغيابها عنها.

لكن رد الفعل يحمل أيضًا وجهًا سلبيًا يتمثل في التعبير الواضح عن غياب فلسفة الاستفتاءات التاريخية كاملة عن وعي بعض المعلقين، الذين لا يدركون أن أي قائمة مهما كان محتواها أو أسماء القائمين عليها لا تحمل صكًا بالغفران أو تأشيرة لدخول التاريخ، ولا تدعي أي قائمة أنها تحمل الحقيقة المطلقة وتعبر عن الأفضلية بشكل قاطع، وإنما هي دائمًا محاولات للتعمق في التاريخ السينمائي والاشتباك معه، وحضور فيلم لا يقتنع به فرد أو غياب عنوان يفترض ضرورة وجوده، هو أمر حتمي لا فكاك منه في ظل كون النتائج – أي نتائج – هي محصلة آراء أفراد متبايني الخلفية والخبرة والمعرفة، وقبل كل ذلك متبايني الأذواق، فنحن لا نتحدث عن علم دقيق أو رياضيات يمكن قياسها، وإنما عن فن يظل مهما بلغت درجة جودته أو رداءته، مطروحًا للتلقي بشكل ذاتي يتفاوت من مشاهد للآخر.

غير إنه وضمن طوفان التعليقات الداعمة والمعارضة والناقدة والمصححة لنتائج الاستفتاء، جاء تعليق أحد الأشخاص ليعبر بدقة بالغة عن الدوافع التي كانت وراء إطلاق هذا الاستفتاء في تعاون أول بين جمعية نقاد السينما المصريين والجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما. التعليق المذكور انطلق من استنكار احتواء القائمة على أفلام لا يراها صاحب التعليق كوميدية مثل "بين السما والأرض" لصلاح أبو سيف و"أم العروسة" لعاطف سلام. فكتب الرجل غاضبًا ما معناه: ترى ماذا سيكون شعور الأساتذة صلاح أبو سيف وعاطف سالم إذا ما عادا إلى الحياة فوجدا البعض يتعامل مع أفلامهما باعتبارها كوميدية؟

في هذه الفرضية التخيلية يكمن جوهر الأزمة التاريخية في تعامل نقاد ومؤرخي – وجانب من مشاهدي – السينما المصرية مع الكوميديا؛ فالمُعلق يفترض بوضوح أنها فن متدن القيمة، مُعيب لدرجة لا تتوقف على عدم جواز المقارنة بين ما يراه فيلمًا كوميديًا وما يراه فيلمًا جادًا، ولكن يمتد لإيمان راسخ بأن صناعة فيلم كوميدي هي سُبة تقلل من قدر الفنان، لدرجة تأكد الرجل من أن أبو سيف وسالم سيشعران بالإهانة من وصف أفلامهما بالكوميدية!

دعك هنا من النبرة العدائية القاطعة التي لا يُمكن وصفها إلا بكونها "ثقة الجاهل في نفسه"، فقد باتت هذه النبرة ملازمة لعصرنا، شائعة الاستخدام حتى في أمور تقوم بالأساس على التفضيلات الشخصية حتى وجدنا من يتحدث بثقة وعنف قاطع في سياق مناقشة الأكلات المفضلة والشعور بالراحة في فصل الصيف أو الشتاء. لكن الأفدح هو ما يحمله التعليق من نكران لجميل الكوميديا على السينما المصرية، الصناعة التي يُمكن القول بأنها ارتكزت لفترات طويلة على دعامتي الكوميديا والغناء، فكانت شعبية المضحكين والمطربين مُحركًا رئيسًا للنسبة الأكبر من الأفلام الجماهيرية، وكان نجاح النوعين المصدر الأساسي للمداخيل التي ضمنت لهذه الصناعة أن تستمر وتتوسع وتتطور، وتمتلك هامشًا يتم من خلاله تقديم الأفلام الجادة الأقل جماهيرية.

إلا أنها العلاقة التاريخية المركبة بين الناس والكوميديا، فنحن جميعًا نحب أن نضحك، ونمتلك أفلامنا المفضلة التي تجعلنا ننفجر ضحكًا والتي نحفظ عباراتها و"إيفيهاتها" عن ظهر قلب، لكننا جميعًا متورطين بشكل أو بآخر في تهمة التعامل مع الكوميديا باعتبارها فنًا من الدرجة الثانية. فيندر أن يفوز فيلم كوميدي بجائزة بل وأن يتم اختياره للمشاركة في مهرجان سينمائي، ويتم التعامل باستخفاف مع نجوم الكوميديا وصناعها، واعتبار ما يقدمونه هو في أفضل الأحوال وجبة ترفيهية خفيفة، لا تصمد إذا ما وُضِعت في مقارنة مع الأفلام الجادة صاحبة الهموم والقضايا، حتى وإن كان كثير من الأفلام الكوميدية تحمل نفس الهموم وتناقش نفس القضايا.

من هنا جاءت قناعتنا بضرورة إطلاق هذا الاستفتاء، والذي بدأ بمبادرة من الزميل الناقد الأمير أباظة رئيس مهرجان الإسكندرية لسينما دول البحر المتوسط، والذي عرض عليّ فكرة الاستفتاء كي يتم الإعلان عن نتائجه وإصدارها في كتاب خلال دورة المهرجان للعام 2021، وبالفعل بدأت في وضع الخطوط العريضة للمشروع، لكن الانشغال وضيق الوقت والرغبة في الخروج بأفضل نتائج ممكنة دفعني لطلب تأجيل المشروع للعام التالي، وهو ما وافق عليه أباظة مشكورًا، قبل أن يوافق على اقتراح آخر بأن يصدر الكتاب في إطار تعاون بين جمعية نقاد السينما المصريين والجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما، ليكون أول مطبوعة تجمع اسم الجمعيتين معًا بعد عقود من الشد والجذب والصراعات التي انطلق أغلبها من أرضية إيديولوجية لم تعد لها نفس الأثر في نقاد الجيل الحالي والسابق، وأغلبهم يجمع بين عضوية الجمعيتين.

هذا وقد جرى العمل على إجراء هذا الاستفتاء حتى وصل إلى الكتاب الذي يتحمله القارئ بين يديه الآن في عدة مراحل، حاولنا من خلالها ضبط كل المحددات حتى تخرج الصورة في أفضل صورة تعبر عن تاريخ فن الكوميديا المصرية في عصوره المختلفة. يمكن حصر هذه المرحل فيما يلي..

أولًا: تم إعداد قائمة تضم كافة الأعمال الكوميدية التي شهدتها السينما المصرية، بداية من الفيلم الصامت "صاحب السعادة كشكش بك" من إنتاج عام 1931، وصولًا إلى "حامل اللقب" الذي كان آخر فيلم كوميدي قد عُرض تجاريًا قبل إطلاق الاستفتاء. القائمة التي تضمنت حوالي 960 فيلمًا (أي قرابة ربع إنتاج السينما المصرية التاريخي) تم توزيعها على عدد من النقاد والخبراء للتأكد من عدم سقوط أي فيلم كوميدي مهم منها، وهو ما حدث بورود أكثر من ملاحظة بضرورة وجود فيلم "البيضة والحجر" لعلي بدرخان ضمن القائمة، لتتم إضافته رغم عدم اقتناع كاتب هذه السطور بكونه فيلم كوميدي، ليُثبت التصويت لاحقًا خطأ اعتقادي بنيل الفيلم عدد كاف من الأصوات لوجوده ضمن المائة فيلم المختارة.

وتجدر هنا الإجابة على سؤال تكرر خلال المؤتمر الصحفي وفي التعليقات التي تلت إعلان النتائج، وهو: ما الذي يجعل فيلمًا كوميديًا؟ وكيف يمكن أن تكون أفلام جادة الموضوع، لها موضوعات سياسية واجتماعية وأسرية أفلامًا كوميدية؟ الإجابة تتلخص في عنصرين: التفريق بين الشكل والمضمون، وإمكانية تعدد النوع الفيلمي.

فمن جهة "كوميدي" هو وصف للشكل وليس للمضمون، والفيلم الكوميدي ليس بالضرورة عملًا ساذجًا لا يحمل أفكار، بل قد تتناول الأفلام الكوميدية مضامين أكثر جدية من الكثير من الأعمال التراجيدية، والمعيار هو احتواء الفيلم على نبرة كوميدية في كل أو بعض أجزاءه. ومن جهة ثانية لا ينفي الانتماء إلى نوع سينمائي آخر عن فيلم سمة الكوميديا، فالأفلام لا تُنسب لنوع واحد حصريًا، بل أن تاريخ السينما يخبرنا أن الأفلام قد تكون كوميديا رومانسية، أو كوميديا جريمة، أو كوميديا أكشن، أو أي مزيج آخر، وبالنظر إلى قائمة معهد الفيلم الأمريكي الرسمية لأحسن مائة فيلم كوميدي سنجد فيها أفلامًا مثل "آني هول Annie Hall"، "الغناء في المطر Singin' in the Rain"، "طاردوا لأشباح Ghostbusters"، "فارجو Fargo"، وغيرها من الأفلام التي قد لا يتصور البعض لأول وهلة أنها كوميدية بالأساس، قبل أن تكشف نظرة أعمق أن جوهرها نظرة ساخرة للحياة أو نبرة خفيفة مرحة أو شخصية تُعلق على ما حولها بشكل هزلي، حتى لو كان تصنيفها الأول هو فيلم جريمة أو غنائي أو رومانسي.

ثانيًا: وبعد المراجعة من الخبراء تم إرسال استمارة التصويت إلى مجموعة من النقاد والسينمائيين، مع وضع شرط رئيسي في اختيار المصوتين وهو الاطمئنان لإلمامهم بتاريخ الفيلم الكوميدي المصري من كافة الأجيال، دون انحياز أو اقتصار متابعة على أفلام مرحلة تاريخية بعينها، مع الاهتمام بأن يكون المصوتين ممن يؤمنون بقيمة الفليم الكوميدي الفنية والنقدية، وليسوا ممن يرون الكوميديا فنًا من الدرجة الثانية أو ينظرون لها بدونية. لتتضمن قائمة المصوتين 30 ناقد وناقدة وسينمائي من مصر، يمثلون مختلف الأعمار والأجيال والاتجاهات، بالإضافة إلى اثنين من السينمائيين العرب لهم اهتمام خاص بالسينما المصرية وتاريخها، هما المخرج السوداني أمجد أبو العلا والناقد السعودي أحمد العيّاد.

مُنح كل مصوّت فترة تقارب الشهر من أجل دراسة القائمة ووضع اختياراته بأفضل الأفلام في قائمة من 50 فيلمًا فقط، وذلك استفادة من استفتاءات سابقة كان قيام كل مصوّت باختيار مائة فيلم كاملة سببًا في توسعة نطاق الاختيارات وتفتتها بين مئات الأفلام. وهو القرار الذي أسفر عن نتيجة مقبولة عند رصد الأصوات، حيث قام المصوتين الـ 32 في قائمة الخمسين الأفضل لكل منهم باختيار 284 فيلمًا دخل قوائم مصوّت واحد على الأقل. لتتم حساب النتائج باستخدام الكومبيوتر اعتمادًا على عاملين: تكرار الفيلم في قوائم أكبر عدد من المصوتين، وترتيب الفيلم في قائمة كل مصوت (بين من قرروا اختيار قائمة مرتبة).

ثالثًا: المرحلة الثالثة كانت مرحلة تدقيق نتائج التصويت، حيث تشكلت لجنة خبراء ضمت كل من النقاد: عصام زكريا وأمل الجمل وناهد صلاح والأمير أباظة وأحمد شوقي. اللجنة اجتمعت في مقر الجمعية المصرية لكتاب وناقد السينما، وقامت بدراسة النتائج والتأكد من أنها لا تضم عملًا غير كوميدي أو أن يكون أي فيلم قد سقط سهوًا خلال عملية الرصد، لتقوم بإقرار النتائج دون إجراء أي تعديلات تُذكر على نتائج التصويت.

رابعًا: بدأ التجهيز لمحتوى الكتاب الذي يضم نتائج الاستفتاء، وذلك عبر توزيع الأفلام على المصوتين للكتابة عنها، بحيث ينال الفيلم مساحة كتابة تتوازى مع ترتيبه في القائمة، فكلما كان في المقدمة كلما امتلك مساحة أكبر. كنا نتمنى بالطبع نشر دراسات طويلة متعمقة على المائة فيلم كلها، ولكن ذلك كان مستحيلًا بحسابات الوقت والمساحة التي يُمكن أن يكون عليه الكتاب يتضمن مائة دراسة طويلة. تم توزيع الأفلام على 21 كاتب تطوعوا جميعًا بالكتابة مجانًا كمساهمة في مشروع الاستفتاء والكتاب، تم توزيع الأفلام عليهم مع مراعاة أن يكتب كل شخص عن أفلام اختارها في موقع متقدم من قائمته الشخصية (قدر الإمكان)، وطُلب من الجميع أن تحمل المادة المكتوبة إجابة على أسئلة: لماذا يُعد هذا الفيلم عملًا كوميديًا مهمًا؟ ما هي خصوصيته ونقاط قوته؟ وما الذي جعله يتمكن من الصمود في الذاكرة الجمعية حتى تم اختياره عبر تصويت المشاركين لدخول هذه القائمة؟

استغرقت فترة الكتابة شهر تقريبًا، تم خلالها عقد المؤتمر الصحفي والإعلان عن النتائج لتثير جدلًا متوقعًا بل ومطلوبًا كما أوضحنا؛ فجهد المشاركين بالأساس يسعى للفت الأنظار إلى تاريخ الأفلام الكوميدية المصرية بشكل عام، ولهذه المجموعة المختارة بشكل خاص، وتحريك حوار مجتمعي فني حول تلك الأفلام، وهذا هو الهدف الأسمى لأي مساهمة سينمائية.

لا يسعني هنا إلا أن أشكر الأستاذ الأمير أباظة على تكليفي بإدارة الاستفتاء وتحرير كتابه، وعلى مساحة الحرية الكاملة التي منحني إياها، فلم يتدخل في اختيارات المصوتين أو المنهج أو الخطوات وصولًا للنتيجة والكتاب، فيما يتعدى مساهمته كأحد المصوتين وعضويته في لجنة الخبراء. كذلك أشكر الزميلة الناقدة ناهد صلاح على ما قدمته من مساعدات غير مشروطة وجهد ضخم من أجل التواصل مع المصوتين ومتابعة النتائج وجمع المعلومات والتشاور بخصوص كافة تفاصيل المشروع. وبالطبع أشكر كافة المشاركين من النقاد والسينمائيين الذين تحمسوا جميعًا للاستفتاء، وخصصوا جانبًا من وقتهم للتصويت والنقاش والكتابة دون تقاضي أي أجر نظير ذلك. أشكر جمعية نقاد السينما المصريين العريقة التي يمنح تاريخها ثقلًا للمشروع، والجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما التي أشرف بعضويتها والتي تحملت تكاليف هذا المشروع الكبير. وأخيرًا، أشكر كل من قام بالاطلاع على النتائج وتقييمها، والإدلاء برأيه حولها سلبًا أو إيجابًا، فذلك بالتحديد كان غرض إطلاق الاستفتاء.

وأُذكر في النهاية أن الاستفتاء – أي استفتاء – لا يدعي حمله الحقيقة المطلقة، ولا يمنح الأفلام صكوك غفران بالجودة أو أحكام بعدمها، ولا يفعل أكثر من التعبير عن مجموع آراء المشاركين فيه في اللحظة الحالية من الزمن، فلو تغير المصوتون لاختلفت النتائج، ولو أعدنا ذات الاستفتاء مع نفس المشاركين بعد عدة سنوات، فسنحصل في الأغلب عنى نتائج مغايرة، وذلك هو أفضل ما في الفن بشكل عام: قدرته على إثارة الجدل والنقاش والاختلاف حوله، والسينما الجميلة هي ما تبقى في النهاية داخل العقول والقلوب.

 
 
 
 
 

نتيجة إستفتاء أفضل 100 فيلم كوميدي الذي أجراه مهرجان الإسكندرية السينمائي مع اتحاد النقاد المصريين

وهي كالتالي:

 
 
 

1. إشاعة حب - فطين عبد الوهاب

2. مراتي مدير عام - فطين عبد الوهاب

3. الإرهاب والكباب - شريف عرفة

4. ابن حميدو - فطين عبد الوهاب

5. الناظر - شريف عرفة

6. الآنسة حنفي - فطين عبد الوهاب

7. غزل البنات - أنور وجدي

8. عيلة زيزي - فطين عبد الوهاب

9. سي عمر - نيازي مصطفى

10.سلامة في خير - نيازي مصطفى

11. لعبة الست - ولي الدين سامح

12. فيلم ثقافي - محمد أمين

13. الزوجة ١٣ - فطين عبد الوهاب

14. الأفوكاتو - رأفت الميهي

15. شمشون ولبلب - سيف الدين شوكت

16. صعيدي في الجامعة الأمريكية - سعيد حامد

17. أرض النفاق - فطين عبد الوهاب

18. بطل من ورق - نادر جلال

19. السادة الرجال - رأفت الميهي

20. أم العروسة - عاطف سالم

21. سر طاقية الإخفاء - نيازي مصطفى

22. غريب في بيتي - سمير سيف

23. يارب ولد - عمر عبد العزيز

24. النوم في العسل - شريف عرفة

25. عفريت مراتي - فطين عبد الوهاب

26. البحث عن فضيحة - نيازي مصطفى

27. آه من حواء - فطين عبد الوهاب

28. طير انت - أحمد الجندي

29. الأيدي الناعمة - محمود ذو الفقار

30. صغيرة على الحب - نيازي مصطفى

31. الحفيد - عاطف سالم

32. سمير وشهير وبهير - معتز التوني

33. الشقة من حق الزوجة - عمر عبد العزيز

34. الكيف - علي عبد الخالق

35. أنت حبيبي - يوسف شاهين

36. عبود على الحدود - شريف عرفة

37. اللمبي - وائل إحسان

38. ٣٠ يوم في السجن - نيازي مصطفى

39. إسماعيل يس في الأسطول - فطين عبد الوهاب

40. بحب السيما - أسامة فوزي

41. سكر هانم - السيد بدير

42. لصوص لكن ظرفاء - إبراهيم لطفي

43. مواطن ومخبر وحرامي - داود عبد السيد

44. اللي بالي بالك - وائل إحسان

45. البيه البواب - حسن ابراهيم

46. لا تراجع ولا استسلام - أحمد الجندي

47. سلفني 3 جنيه - توجو مزراحي

48. كده رضا - أحمد نادر جلال

49. بين السماء والأرض - صلاح أبو سيف

50. يا مهلبية يا - شريف عرفة

51. تجيبها كده تجيلها كده هي كده - عمر عبد العزيز

52. الحاسة السابعة - أحمد مكي

53. نص ساعة جواز - فطين عبد الوهاب

54. أبو حلموس - إبراهيم حلمي

55. سيداتي آنساتي - رأفت الميهي

56. ليلة القبض على بكيزة وزغلول - محمد عبد العزيز

57. العتبة الخضراء - فطين عبد الوهاب

58. لو كنت غني - هنري بركات

59. جاءنا البيان التالي - سعيد حامد

60. رجل فقد عقله - محمد عبد العزيز

61. واحدة بواحدة - نادر جلال

62. المليونير - حلمي رفلة

63. السفارة في العمارة - عمرو عرفة

64. أضواء المدينة - فطين عبد الوهاب

65. عريس من جهة أمنية - علي إدريس

66. الأستاذة فاطمة - فطين عبد الوهاب

67. أحمر شفايف - ولي الدين سامح

68. ليلة سقوط بغداد - محمد أمين

69. البعض يذهب للمأذون مرتين - محمد عبد العزيز

70. الحرب العالمية التالتة - أحمد الجندي

71. عسل أسود - خالد مرعي

72. أربعة اتنين أربعة - أحمد فؤاد

73. صاحب الجلالة - فطين عبد الوهاب

74. للرجال فقط - محمود ذو الفقار

75. سفاح النساء - نيازي مصطفى

76. إسماعيل يس في الجيش - فطين عبد الوهاب

77. رشة جريئة - سعيد حامد

78. فول الصين العظيم - شريف عرفة

79. حملة فريزر - سامح عبد العزيز

80. فوزية البرجوازية - إبراهيم الشقنقيري

81. التجربة الدنماركية - علي إدريس

82. انتبهوا أيها السادة - محمد عبد العزيز

83. عودة أخطر رجل في العالم - محمود فريد

84. أربعة في مهمة رسمية - علي عبد الخالق

85. مرجان أحمد مرجان - علي إدريس

86. همام في أمستردام - سعيد حامد

87. قلب أمه - عمرو صلاح

88. اكس لارج - شريف عرفة

89. مطاردة غرامية - نجدي حافظ

90. عصابة حمادة وتوتو - محمد عبد العزيز

91. شنبو في المصيدة - حسام الدين مصطفى

92. البيضة والحجر - علي عبد الخالق

93. أخطر رجل في العالم - نيازي مصطفى

94. سمك لبن تمر هندي - رأفت الميهي

95. الحموات الفاتنات - حلمي رفلة

96. البداية - صلاح أبو سيف

97. ورقة شفرة - أمير رمسيس

98. فاطمة وماريكا وراشيل - حلمي رفلة

99. أنا وهو وهي - فطين عبد الوهاب

100. الدنيا على جناح يمامة - عاطف الطيب

 
 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004