كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

«مراكش السينمائي» يكرم العالمي روبرت دي نيرو

خالد محمود:

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش

الدورة السابعة عشرة

   
 
 
 
 

أعلنت إدارة مهرجان مراكش السينمائي، عن تكريم النجم العالمي روبرت دي نيرو، خلال فعاليات الدورة 17 للمهرجان التى تقام في الفترة من 30 نوفمبر وحتى 8 ديسمبر المقبل، وسيتم منحه النجمة الذهبية تكريماً لمسيرته الكبيرة في السينما.

وصرح دى نيرو: «على الرغم من أنني زرت مراكش في عدة مناسبات، إلا أنني أشعر الآن بأنني أرى جانبًا آخر من مراكش كنت أرغب دائمًا في رؤيته، إنني ممتن للغاية لهذه الدعوة، وأتطلع إلى أن أكون جزءاً من هذا المهرجان الكبير».

وكشف المهرجان أن رحلة روبير دي نيرو، الممثل والمخرج والمنتج، مليئة بالنجاحات والجوائز منذ بداياته في السينما عند نهاية الستينيات، حيث دشن مسيرته مع المخرج براين دي بالما بدور رئيسي أثار الانتباه في فيلم «حفلة زواج» عام 1969، لكن موهبته الكبيرة لم تطفو إلى السطح سوى في فيلم «شوارع متوسطة» عام 1973 لمارتن سكورسيزي.

وفي عام 1974، فاز بأوسكار أفضل دور ثان عن أدائه لشخصية «فيتو كارليون» في فيلم «العراب» مع المخرج فورد كوبولا، أما «سائق التاكسي» لمارتن سكورسيزي فحصد عنه «السعفة الذهبية» عام 1976، كما نال أوسكار جديد وجائزة «الجولدن جلوب» عن أدائه لدور بطل الملاكمة «جاك لا موطا» في «الثور الهائج» لمارتن سكورسيزي.

جدير بالذكر أن مهرجان مراكش يعود مرة أخرى بعد توقف لمدة عام بتشكيل جديد لإدارة وفريق عمل المهرجان، 
وذكر بيان إدارة المهرجان أن الفرنسية ميليتا توسكان دو بلانتييه رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، كما تم إسناد الإدارة الفنية لمجموعة متميزة من الخبراء في برمجة المهرجانات وهم الألماني كريستوف تيرشت، الذي تم إختياره لمنصب المدير الفني، بالإضافة إلى المغربي علي حجي في منصب المنسق العام
.

كما يضم الفريق الفني للمهرجان، رشا سالتي، كاتبة وباحثة سينمائية عملت في عدة مهرجانات دولية وأنكي لويك، وهي صحفية وناقدة ألمانية، وعضوة لجنة الاختيار بمهرجان برلين الدولي للفيلم منذ عام 2002، بالإضافة إلى ريمي بونوم، المنسق العام لأسبوع النقاد السينمائي بمهرجان كان.

وكان المهرجان أصدر بياناً، العام الماضي، يشير فيه إلى توقفه عاما واحدا جاء فيه: «إن المهرجان سيتوقف لدورة واحدة فقط، على أن يعود ليستأنف من جديد في 2018»، لافتا إلى أن «هذا القرار يأتي لتمكين المهرجان من مواصلة مهمته المتمثلة ليس فقط في النهوض بالصناعة السينمائية المغربية، ولكن أيضاً للانفتاح على ثقافات أخرى وعلى الواقع لعالمية الفن السابع».

الشروق المصرية في

03.10.2018

 
 

جيمس جراي يترأس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش السينمائي

كتب - مصراوي

كشفت إدارة مهرجان مراكش السينمائي الدولي عن اختيار المخرج الأمريكي جيمس جراي لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الرسمية خلال الدورة 17 من المهرجان ، الذي تستضيفه المدينة الحمراء بين 30 نوفمبروحتى 8 ديسمبر .

وسبق للمخرج أن كان عضواً بلجنة تحكيم الدورة 12 من المهرجان سنة 2012.

وانطلقت المسيرة الفنية لـ”جيمس جراي” كمخرج سنة 1994 وهو في الـ 25 من عمره، بفيلمه “Little Odessa”، وتوج بفضله بجائزة الأسد الفضي في مهرجان البندقية.

ثم توالت أعماله مثل “The Yards” و”We Own the Night ” و “Two Lovers” و “The Immigrant، وكان العرض الأول لأغلبها بمهرجان كان السينمائي الدولي، الذي يعتبر من ضيوفه الدائمين.

وآخر إنتاجاته كان فيلم “Ad Astra” الذي يقوم بدور البطولة فيه النجم براد بيت، وينتظر نزوله إلى القاعات السينمائية في بداية العام المقبل.

موقع "مصراوي" في

19.09.2018

 
 

جيمس غراي: المهرجان الدولي للفيلم بمراكش ملتقى فريد من نوعه

وداد طه

اختارت اللجنة المنظمة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، المخرج والمنتج الأمريكي جيمس غراي رئيسا للجنة تحكيم المسابقة الرسمية للفيلم الطويل، ضمن فعاليات الدورة السابعة عشرة المنتظر أن تقام في الفترة ما بين 30 نونبر و 8 دجنبر المقبل.

غراي عن اعتزازه بالمشاركة في فعاليات هذه التظاهرة السينمائية، التي تعود من جديد، بعد أن ألغيت العام الماضي، ووجه جيمس غراي رسالة إلى المهرجان  والجمهور المغربي قال فيها إن "مهرجان الفيلم بمراكش ملتقى فريد من نوعه، حيث لغة السينما تجمع الناس من  جميع أنحاء العالم. إنه لشرف عظيم لي أن يقع الاختيارعلى شخصي لرئاسة لجنة التحكيم، وأن أجدد الوصل للمرة الثالثة بهذا المهرجان الكبير".

وذكر بلاغ للجهة المنظمة، توصلت "الصحراء المغربية" بنسخة منه، بأن غراي، الذي ولد في نيويورك وترعرع في حي كوينز وتلقى دراسته بمدرسة السينما والتلفزيون في جامعة جنوب كاليفورنيا، استهل مسيرته في مجال الإخراج سنة 1994 في سن 25 عاما بفيلم " Little Odessa "، الذي حاز جائزة الأسد الفضي بمهرجان البندقية.

وخلال السنة نفسها، رشح غراي لجوائز "سبيريت" للسينما المستقلة في فئة أفضل فيلم طويل وأفضل سيناريو، ثم أخرج فيلم " The Yards " و" We Own the Night " و  Two Lovers" ، "The Immigrant" "، وهي أفلام عرضت  لأول مرة في إطار المنافسة في مهرجان كان السينمائي. وعرض فيلمه " The Lost City of Z " للمرة الأولى في مهرجان الفيلم بنيويورك في 2016 ، ثم وزعته شركة استوديوهات أمازون في شهر أبريل 2017 ، فيما يرتقب أن  يعرض فيلمه الأخير" Ad Astra " الذي اشترك أيضا في تأليف السيناريو الخاص به، والذي يلعب بطولته الممثل براد بيت، في القاعات السينمائية مطلع سنة 2019.

الصحراء المغربية في

21.09.2018

 
 

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش يكرم روبرت دي نيرو

مراكش ــ العربي الجديد

يكرم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش الممثل الأميركي، روبرت دي نيرو، في نسخته السابعة عشرة التي تنطلق نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني. 

ونقلت وكالة "رويترز" عن إدارة المهرجان أن دي نيرو (75 عاماً) سيحضر إلى المملكة المغربية للمشاركة بالمهرجان.

وتقام الدورة السابعة عشرة للمهرجان في الفترة من 30 نوفمبر/تشرين الثاني إلى الثامن من ديسمبر/كانون الأول.

ونقل موقع المهرجان عن النجم الأميركي قوله "رغم أني زرت مراكش في العديد من المناسبات، أشعر أنني سأرى جانباً من مراكش كنت دائماً أتوق إلى اكتشافه. أنا ممتن جداً لهذه الدعوة وأتطلع إلى المشاركة في هذا المهرجان الكبير".

وبدأ دي نيرو مسيرته الفنية في نهاية الستينيات من القرن العشرين، وقدم على مدى أكثر من نصف قرن عشراتالأفلام السينمائية التي نال عنها أرفع الجوائز منها الأوسكار، كما ساهم في تأسيس مهرجان تريبيكا في نيويورك.

ويعد المهرجان الدولي للفيلم بمراكش الذي تأسس في 2001 أحد أكبر المهرجانات السينمائية العربية الجاذبة للنجوم العرب والأجانب. 

وأعلن المهرجان في العام الماضي إلغاء دورته قبل أن يعود لاستئناف نشاطه من جديد هذا العام.

العربي الجديد اللندنية في

02.10.2018

 
 

المهرجان الدولي للفيلم في مراكش سيمنح روبيرت دي نيرو النجمة الذهبية

الرباط – «القدس العربي»:

خصص المهرجان الدولي للفيلم في مراكش في دورته الـ17 تكريما استثنائيا للنجم الأمريكي دي نيرو، حيث سيحظى هذا الممثل الأسطوري بتكريم خلال فعاليات المهرجان المرتقبة خلال الفترة الممتدة بين 30 تشرين الثاني/ نوفمبر إلى 8 كانون الأول/ ديسمبرالمقبل.

وذكر منظمو المهرجان، أن هذا الحدث الفني بامتياز، سيشهد «واحدة من أقوى اللحظات، إذ سيمنح المهرجان هذه السنة النجمة الذهبية دي نيرو، الوجه الأسطوري للسينما العالمية، تكريما لمسيرته المذهلة».

وقال دي نيرو، الممثل والمخرج والمنتج، في تصريح رسمي لموقع المهرجان «رغم أنني زرت مراكش في كثير من المناسبات، فإني أحس أنني سأرى وجها آخر للمدينة هذه المرة، وجها كنت دائما أتوق إلى اكتشافه. أنا ممتن جدا لهذه الدعوة، وأتطلع بشوق إلى المشاركة في هذا المهرجان الكبير».

ويعتبر دي نيرو، بمسيرته الاستثنائية، واحدا من أكبر الممثلين في تاريخ السينما والأكثر شهرة في العالم بفضل مشاركته في أفلام لأكبر المخرجين العالميين مثل مارتن سكورسيزي، وفرانسيس فورد كوبولا، وبراين دي بالما، وإليا كازان، وسيرجيو ليون، وبرناردو برتولوتشي، ومايكل تشيمينو، ومايكل مان، وكوينتين ترانتينو وفاز بجوائز عديدة منها أوسكار أفضل دور ثان عن أدائه لشخصية «فيتو كارليون» سنة 1974. روبيرت دي نيرو من مؤسسي «مهرجان تريبكا للفيلم» في نيويورك، كما كان رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ64 لمهرجان «كان» العالمي.

القدس العربي اللندنية في

03.10.2018

 
 

روبيرت دى نيرو مفاجأة مهرجان مراكش السينمائى

مصطفى فاروق

يحل أسطورة هوليوود روبيرت دي نيرو ضيفًا على الجمهور المغربى نهاية نوفمبر المقبل، خلال تكريمه بالنجمة الذهبية فى النسخة الجديدة من مهرجان مراكش السينمائى الدولى

 >

وقررت إدارة المهرجان تكريم دنيرو عن مجمل أعماله السينمائية التى حفر بها اسمه بحروف من ذهب فى هوليوود خلال مسيرة امتدت عدة عقود، ويحل كضيف شرف للمهرجان بحصوله على النجمة الذهبية التى نالها من قبل الزعيم عادل إمام ونجم بوليود اميتاب شان، ونجم الكوميديا الأمريكية بيل موراي، وذلك خلال افتتاح النسخة السابعة عشرة للمهرجان، الذى ضم فى نسخته الماضية مشاركة 88 فيلمًا، و31 جنسية مختلفة، وأكثر من 80 ألفًا من الحضور الجماهيري طوال أيامه

ويعود المهرجان السينمائي المغربى بعد توقفه العام الماضى، بلجنة تنظيمة وفنية قوية، بعد إسناد مهمة الإدارة الفنية للألمانى كريستوف تيرشت، الذى تولى من قبل رئاسة منتدى مهرجان برلين الدولى على مدار 16 سنة متتالية، كما تضم اللجنة فى جعبتها مشاركة الفرنسي ريمي بونوم المنسق العام لأسبوع النقاد السينمائي بمهرجان كان، بجانب الناقدة الالمانية إنكي لويكي، عضوة لجنة الانتقاء بمهرجان برلين الدولى للفيلم، إضافة غلى المغرب على حجي، المنسق العام السابق للمهرجان، والمدير المنتدب السابق لمهرجان الدار البيضاء، والكاتبة رشا سالتي، الباحثة السينمائي بمهرجان تورنتو السينمائي مهرجان أبو ظبي للفيلم.

اليوم السابع المصرية في

01.10.2018

 
 

«مراكش السينمائي» يكرم النجم العالمي روبرت دي نيرو

مراكش ـ «سينماتوغراف»

أعلن المنظمون لمهرجان مراكش السينمائي، عن تكريم النجم العالمي روبرت دي نيرو، خلال فعاليات الدورة 17 للمهرجان، والمقام في الفترة من 30 نوفمبر وحتى 8 ديسمبر المقبل، وسيمنحه النجمة الذهبية تكريماً لمسيرته المذهلة.

دي نيرو، تلقي الدعوة ببالغ السرور والفرح قائلًا: “على الرغم من أنني زرت مراكش في عدة مناسبات، إلا أنني أشعر الآن بأنني أرى جانبًا آخر من مراكش كنت أرغب دائمًا في رؤيته، إنني ممتن للغاية لهذه الدعوة، وأتطلع إلى أن أكون جزءا من هذا المهرجان الكبير”.

ويُعد هذا التكريم هو الأول لدي نيرو خلال العام الجاري؛ حيث سبق وان كرم المهرجان عدد من نجوم السينما أبرزهم: جيريمي آيرونز، بيل موراي، وفيجو مورتينسين.

رحلة روبير دي نيرو، الممثل والمخرج والمنتج، مليئة بالنجاحات والجوائز منذ بداياته في السينما عند نهاية الستينيات. دشن مسيرته تحت إدارة المخرج براين دي بالما بدور رئيسي أثار الانتباه في فيلم “حفلة زواج” (wedding party) عام 1969. لكن موهبته الكبيرة لم تطفو إلى السطح سوى في “شوارع متوسطة” (mean streets) (1973)  لمارتن سكورسيزي.

منذ تلك السنة، أخذ روبير دي نيرو يختار الأدوار الكبيرة والمؤثرة، وتحولت أفلامه إلى مراجع حقيقية في السينما العالمية. بل صار ملايين الأشخاص عبر العالم يحفظون مقاطع من حواراته كأقوال مأثورة.

في 1974، فاز بأوسكار أفضل دور ثان عن أدائه لشخصية “فيتو كارليون” في فيلم “العراب II” لفرانسيس فورد كوبولا. أما “سائق التاكسي” لمارتن سكورسيزي فحصد عنه (السعفة الذهبية سنة 1976) ودخل بعده إلى نادي الكبار حيث رشحه مجددا للأوسكار. وكرر الأمر ذاته في 1979 مع “صائد الغزلان” (the deed hunter) لمايكل تشيمينو. ونال أوسكار جديد وجائزة “الغولدن غلوب” عن أدائه لدور بطل الملاكمة “جاك لا موطا” في “الثور الهائج”(Raging bull) لمارتن سكورسيزي. ولتفانيه في عمله، لم يتردد في زيادة وزنه بـ30 كلغ حتى يكون مناسبا لهذا الدور!

في بداية الثمانينيات، اعتبر روبير دي نيرو، الذي لم يكن يبلغ الأربعين بعد، كواحد من أكبر الممثلين في العالم. ممثل بموهبة فريدة، وكاريزما استثنائية.

لمع نجم دي نيرو في أفلام أخرى لمخرجين طموحين مثل “1900” لبرناردو برتولوتشي، “حدث ذات مرة في أمريكا”Once Upon a Time in America”،  لـ”سيرجيو ليون”، “برازيل” لـ” تيري جيليام”، “مهمة” لرولان جوفي (السعفة الذهبية بـ”كان” عام 1986)، “قبل ملاك” لـ”آلان باركر”، “المنبوذون” (the untouchables) لـ”براين دي بالما”، “حرارة” (heat) لـ”مايكل مان”، “جاكي براون” (Jackie brown) لـ”كونتين ترانتينو”، “العلاج بالسعادة” (happiness therapy) لـ” ديفيد راسل”، كما شارك في أفلام أخرى ذات شعبية واسعة مثل “مطاردة منتصف الليل” (midnight run)، لـ”مارتن بريست”، و”Mafia blues” لـ”هارولد راميس”، أو ثلاثية “أنا وصهري”.

بالموازاة مع مسيرته الغنية كممثل، يرأس روبير دي نيرو شركة “Tribeca Productions” وهو من مؤسسي “مهرجان تريبكا للفيلم” بنيويورك. ساهم من خلال “Tribeca Production”، في عدة مشاريع كمنتج ومخرج وممثل. مثلا أنتجت “Tribeca” أول فيلم يخرجه دي نيرو وهو “حدث مرة في البرونكس”(A bronx tale) في عام 1994، وكذلك فيلمه التالي “قضية دولة” (raison d’etat) بمشاركة الممثلين العالميين “مات دامون” و”إنجلينا جولي” (2007).

في 2009، حصل على المكافأة الشرفية لمركز كينيدي تكريما لمسيرته، وعلى جائزة “ستانلي كوبريك” من مؤسسة “BAFTA Britannica Awards”. كما نال دي نيرو كذلك جائزة “Cecil B Demille” في الغولدن غلوب عام 2011. وكان رئيسا للجنة تحكيم الدورة الـ64 لمهرجان “كان” العالمي.

يعتبر دنيرو اليوم ضمن الأساطير الحية للسينما العالمية.

سينماتوغراف في

01.10.2018

 
 

مهرجان الفيلم في مراكش يكرم روبرت دي نيرو «لمسيرته المذهلة»

مراكش: عبد الكبير الميناوي

أعلنت إدارة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أول من أمس، عن «واحدة من أقوى لحظات» الدورة 17، التي تنظم ما بين 30 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين، إذ سيتم منح النجمة الذهبية لروبرت دي نيرو «الوجه الأسطوري للسينما العالمية»، «تكريماً لمسيرته المذهلة».

ونقل المنظمون عن النجم العالمي، قوله: «رغم أنني زرت مراكش في كثير من المناسبات، فإني أحس أنني سأرى وجهاً آخر للمدينة هذه المرة، وجهاً كنت دائماً أتوق إلى اكتشافه. أنا ممتن جداً لهذه الدعوة، وأتطلع بشوق إلى المشاركة في هذا المهرجان الكبير». ويعتبر دي نيرو، اليوم، ضمن الأساطير الحية للسينما العالمية، بحيث يؤكد حضوره فعاليات مهرجان مراكش، حسب المنظمين، «التقدير والثقة اللذين يكنهما للمملكة وللمهرجان الدولي للفيلم بمراكش».

وسبق للمهرجان المغربي أن أعلن المخرج الأميركي جيمس غراي رئيساً للجنة تحكيم دورة هذه السنة. ونقل بيان لإدارة المظاهرة تعليقاً لغراي، جاء فيه: «مهرجان الفيلم بمراكش هو ملتقى فريد من نوعه، حيث تجمع لغة السينما الناس من جميع أنحاء العالم. إنه لشرف كبير لي بأن يقع الاختيار على شخصي لرئاسة لجنة التحكيم، وأن أعود للمرة الثالثة لهذا المهرجان الكبير».

يُشار إلى أن مهرجان مراكش، الذي عاد إلى معاودة تنظيمه، بعد وقفة للتأمل، خلال 2017، ساهم، منذ 2001 على مدى 16 دورة، حب منظميه، في «إشعاع المغرب كأرض للسينما والتصوير»، منخرطاً بذلك في «تقاليد انفتاح وكونية المملكة»، كما «ساهم في حضور السينما المغربية على الصعيد الدولي».

وتم، على مدى 16 سنة، استقبال والاحتفاء بأسماء مشهورة من السينما العالمية، من أميركا وأفريقيا وأوروبا وآسيا، ومن العالم العربي.

وعهد بتنظيم التظاهرة، بعد وقفة التأمل، لفرق مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، حيث تم تعيين ميليتا توسكان دو بلانتيي، مديرة العلاقات العامة في 2001 و2002 ومديرة المهرجان من 2003 إلى 2016 مستشارة للأمير مولاي رشيد رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، فيما عهد بالإدارة الفنية والبرمجة لكريستوف تيرشيشت، مديراً فنياً. كما ضم فريق البرمجة كلاً من علي حاجي، الذي فضلاً عن مشاركته في فريق البرمجة، تم تعيينه منسقاً عاماً، وراشا سالتي وأنكي ليويك ويمي بونهوم.

وكان قرار عدم تنظيم دورة 2017، وتأجيلها إلى 2018، قد جاء، حسب بيان سابق للمؤسسة، «لتمكين المهرجان من مواصلة مهمته المتمثلة، ليس، فقط، في النهوض بالصناعة السينمائية المغربية، ولكن، أيضاً، للانفتاح على ثقافات أخرى، وعلى الواقع الذي لا محيد عنه لعالمية الفن السابع»، مع التشديد على أنه «سيتم خلال هذه الفترة الانكباب على تحديد وإعطاء دينامية للتغيير الذي يتوخى إرساء تنظيم جديد وآليات جديدة تأخذ بعين الاعتبار التطور الذي يعرفه العالم الرقمي، من أجل خدمة، بشكل أفضل، رؤية وأهداف المهرجان». وبالموازاة مع قرار تأجيل دورة 2017، احتفظت المؤسسة، في 2017، بالأنشطة الإبداعية والثقافية للمؤسسة، التي تشمل حملات تصحيح عدسة العين، وورشات الكتابة لفائدة كتاب السيناريو المغاربة، وتعزيز العلاقات الدولية.

الشرق الأوسط في

03.10.2018

 
 

مهرجان الفيلم في مراكش يكرم الأميركية روبين رايت والفرنسية أنييس فاردا

مراكش: عبد الكبير الميناوي

أعلنت إدارة المهرجان الدُّولي للفيلم في مراكش تكريم «سيدتين بصمتا على مسارين استثنائيين»: الممثلة الأميركية روبين رايت والمخرجة الفرنسية أنييس فاردا، وذلك في إطار فعاليات الدورة الـ17 المقرّرة ما بين 30 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين.

وكانت إدارة المهرجان المغربي قد كشفت في وقت سابق، عن تكريمها للنجم الأميركي روبيرت دي نيرو، وذلك تقديراً لمسيرته المذهلة.

وقدمت إدارة المهرجان المغربي روبين رايت كـ«صاحبة مسيرة سينمائية غنيّة، بين المشاركة في الإنتاجات الضخمة والأدوار المميزة في الأفلام المستقلة»، مشيرة في هذا الصّدد، إلى عدد من الأفلام التي تألّقت فيها من قبيل «فوريست غامب»، قبل أن تعرف مسيرتها «قفزة متميزة»، في عام 2013. بفضل السلسلة الشهيرة «بيت من ورق» وتؤدي فيه دور كلير أندروود، إحدى الشخصيات النسوية الأكثر تأثيراً والأكثر إبهاراً في عالم المسلسلات العصرية.

ونقلت إدارة المهرجان المغربي عن النّجمة الأميركية، قولها: «شرفني المهرجان الدولي للفيلم في مراكش بمنحي النجمة الذهبية هذه السنة. أنا سعيدة بزيارة المغرب وممتنة لحصولي على فرصة اكتشاف الثّقافة المغربية والاستمتاع بمكان يتمتّع بكل هذا البهاء».

من جهتها، تحظى أنييس فاردا، وهي «شخصية مميزة ومخرجة رئيسية في تيار الموجة الجديدة»، باعتراف دولي كبير «الأسد الذهبي» في مهرجان (البندقية)، و«السعفة الذهبية» الفخرية في مهرجان (كان)، وأوسكار فخري، إلخ. وهي، في الآن نفسه، مصورة، وسيناريست، وممثلة، ومخرجة، وفنانة تشكيلية. ولا يبدو أن هناك حدوداً لفضولها الهائل. فيما فيلمها الأخير «وجوه وأماكن» الذي أنجزته مع الفنان الشاب «جي آر» والمرشح لجوائز (أوسكار) 2018، دليل آخر على حرية هذه الفنانة الاستثنائية وقدراتها الإبداعية الهائلة. ونقلت إدارة المهرجان المغربي عن النجمة الفرنسية قولها: «كنت أحب مراكش حتى قبل وجود المهرجان، ولكن إضافة السينما يجعلني أكثر سعادة بالعودة إليها ولقاء معشر السينمائيين ومحبي السينما المغاربة والدُّوليين».

يشار إلى أنّ المهرجان الدُّولي للفيلم في مراكش قد عاود تنظيمه بعد وقفة للتأمل، خلال 2017. ويحسب له حسب منظميه، مساهمته منذ 2001 في «إشعاع المغرب كأرض للسينما والتصوير»، وانخراطه في «تقاليد انفتاح وكونية المملكة»، علاوة على مساهمته في «حضور السينما المغربية على الصعيد الدولي».

الشرق الأوسط في

16.10.2018

 
 

مهرجان الفيلم بمراكش يمنح روبين رايت وأنييس فاردا النجمة الذهبية

كتب علي الكشوطي

كشف المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، عن تفاصيل الدورة الـ17 من المهرجان فبعد تكريم روبير دي نيرو، يكرم المهرجان الممثلة الأمريكية "روبين رايت" (بطلة House Of Cards- بيت من ورق)، والمخرجة الفرنسية "أنييس فاردا"، اللتان ستتسلمان معا "النجمة الذهبية" لمهرجان مراكش.

جمعت روبين رايت، وهي صاحبة مسيرة سينمائية غنية، بين المشاركة في الإنتاجات الضخمة والأدوار المميزة في الأفلام المستقلة (Forrest Gump، Crossing guard، She’s so lovely، Unbreakable.. إلخ)، و في عام 2013، عرفت مسيرتها قفزة متميزة بفضل السلسلة الشهيرة "House Of Cards" حيث تؤدي دور "كلير أندروود"، إحدى الشخصيات النسوية الأكثر تأثيرا و الأكثر إبهارا في عالم المسلسلات العصرية.

وتحظى "أنييس فاردا"، وهي شخصية مميزة ومخرجة رئيسية في تيار الموجة الجديدة، باعتراف دولي كبير (الأسد الذهبي في مهرجان البندقية، السعفة الذهبية الفخرية بمهرجان كان، أوسكار فخري، وغيرها)، وهي الان نفسه مصورة، وسيناريست، وممثلة، ومخرجة، وفنانة تشكيلية، وقدمت فيلمها الأخير "وجوه وأماكن" (Visages, Villages)، الذي أنجزته مع الفنان الشاب "JR" والمرشح لجوائز الأوسكار 2018.

ولدت أنييس فاردا عام 1928 ببلجيكا، حيت أمضت طفولتها وفي 1940 كانت مضطرة للهجرة بسبب الحرب العالمية الثانية، فانتقلت إلى مدينة "سيت" (جنوب فرنسا) حيث قضت مراهقتها، ثم باريس حيث درست في "مدرسة اللوفر" و"مدرسة دو فوجيرار" مساء، في تخصص التصوير. ومنذ 1951، وباستثناء إقامتين طويلتين في لوس أنجلوس، وتزوجت أنييس فاردا من المخرج جاك ديمي، الذي توفي في 1990. لهما ابنان : روزالي فاردا ديمي، وهي مصممة أزياء ومديرة فنية، وماثيو ديمي، وهو ممثل ومخرج.

في الخمسينيات، كانت أنييس فاردا مصورة تعمل لصالح مهرجان أفينيون للمسرح الذي أنشأه جون فيلار، ولصالح المسرح الوطني الشعبي (le Théâtre National Populaire) حيث كان يشتغل جيرار فيليب، جين مورو، فيليب نواري... كما قامت بروبورتاجات في الصين وكوبا والبرتغال وألمانيا، فضلا عن إنجازها لمجموعة من الصور الشخصية في عام 1954، أي خمس سنوات قبل ظهور "الموجة الجديدة"، أنشأت أنييس فاردا شركة للإنتاج، "Cine-Tamaris"، لإنجاز فيلمها الطويل الأول، "la Pointe courte". وهذا الشريط سيمنحها فيما بعد لقب "أم الموجة الجديدة".

اليوم السابع المصرية في

16.10.2018

 
 

مهرجان مراكش يمنح نجمته الذهبية لـ«روبين» و«فارادى»

كتب: ريهام جودة

يكرم المهرجان الدولى للفيلم بمراكش، فى دورته الـ17 كل من الممثلة الأمريكية «روبين رايت»، والمخرجة الفرنسية من أصل بلجيكى أنييس فارادى، اللتين تتسلمان «النجمة الذهبية» لمهرجان مراكش خلال حفل الافتتاح الذى يقام فى 30 نوفمبر المقبل.

وكان المهرجان قد أعلن سابقا عن تكريم الممثل الشهير روبرت دى نيرو، والذى قال عن تكريم المهرجان له وزيارة مراكش: «رغم أننى زرت مراكش فى كثير من المناسبات، فإنى أشعر بأننى سأرى وجها آخر للمدينة هذه المرة، وجها كنت دائما أتوق إلى اكتشافه، وممتن جدا لهذه الدعوة، وأتطلع بشوق إلى المشاركة فى هذا المهرجان الكبير». وتنطلق فعاليات الدورة الـ17 من المهرجان بعد تغييرات فى الإدارة المنظمة له وعقب إلغاء دورة العام الماضى.

وعبرت «روبين رايت» عن سعادتها بتكريمها من مهرجان مراكش الدولى، مؤكدة تطلعها لزيارة ذلك البلد العربى المميز بثقافته وهويته بحسب وصفها.

المصري اليوم في

19.10.2018

 
 

سكوسيزي ودى نيرو وجييرمو ونصر الله فى نقاش حر

بمهرجان مراكش السينمائى

كتب على الكشوطى

أعلن مهرجان مراكش السينمائى فى دورته الجديدة عن تقديم محاضرات مناقشة حرة "master class" مع كبار مشاهير العالم وهم المخرج العالمى مارتن سكورسيزى والنجم روبرت دى نيرو والمخرج جييرمو ديل تورو وأنييس فاردا والمخرج المصرى يسرى نصر الله والمخرج كريستيان مونجيو والمخرج تيرى فريمو .

يعود المهرجان السينمائى المغربى بعد توقفه العام الماضى، بلجنة تنظيمة وفنية قوية، بعد إسناد مهمة الإدارة الفنية للألمانى كريستوف تيرشت، الذى تولى من قبل رئاسة منتدى مهرجان برلين الدولى على مدار 16 سنة متتالية، كما تضم اللجنة فى جعبتها مشاركة الفرنسى ريمى بونوم المنسق العام لأسبوع النقاد السينمائى بمهرجان كان، بجانب الناقدة الالمانية إنكى لويكي، عضوة لجنة الانتقاء بمهرجان برلين الدولى للفيلم، إضافة إلى المغرب على حجي، المنسق العام السابق للمهرجان، والمدير المنتدب السابق لمهرجان الدار البيضاء، والكاتبة رشا سالتي، الباحثة السينمائى بمهرجان تورنتو السينمائى مهرجان أبو ظبى للفيلم.

اليوم السابع المصرية في

24.10.2018

 
 

«ماستر كلاس» لـ سكوسيزي ودي نيرو وجييرمو وفارادا ونصر الله

في «مراكش السينمائي»

مراكش ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان مراكش السينمائي في دورته الجديدة عن تقديم محاضرات مناقشة حرة “master class” مع كبار مشاهير العالم وهم المخرج العالمي مارتن سكورسيزي والنجم روبرت دي نيرو والمخرج جييرمو ديل تورو وأنييس فاردا والمخرج المصري يسرى نصر الله والمخرج كريستيان مونجيو والمخرج تيرى فريمو.

يعود المهرجان السينمائي المغربي بعد توقفه العام الماضي، بلجنة تنظيمه وفنية قوية، بعد إسناد مهمة الإدارة الفنية للألماني كريستوف تيرشت، الذى تولى من قبل رئاسة منتدى مهرجان برلين الدولي على مدار 16 سنة متتالية، كما تضم اللجنة في جعبتها مشاركة الفرنسي ريمي بونوم المنسق العام لأسبوع النقاد السينمائي بمهرجان كان، بجانب الناقدة الالمانية إنكي لويكي، عضوة لجنة الانتقاء بمهرجان برلين الدولي للفيلم، إضافة إلى المغرب على حجي، المنسق العام السابق للمهرجان، والمدير المنتدب السابق لمهرجان الدار البيضاء، والكاتبة رشا سالتي، الباحثة السينمائي بمهرجان تورنتو السينمائي مهرجان أبو ظبى للفيلم.

سينماتوغراف في

24.10.2018

 
 

سكورسيزي ودي نيرو وآخرون في نقاش سينمائي حر بمهرجان مراكش

ضمن فقرة «محادثة مع» في إطار الدورة الـ17

مراكش: عبد الكبير الميناوي

حُوّلت سلسلة دروس «ماستر كلاس» التي أقيمت خلال المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، على مدى دوراته السابقة، إلى أكثر من إطار للمنافسة والتنشيط السينمائي، عبر تكريس تقليد النقاش والتبادل الخلاق للأفكار بين المتخصصين وطلاب وعشاق السينما، من جهة، وأسماء وازنة في عالم الفكر والفن السينمائي، من جهة ثانية. وشاركت في السلسلة أسماء لامعة في عالم السينما، من بينهم المخرج الأميركي مارتن سكورسيزي (2007) والمخرج الصربي إمير كوستوريتشا (2009) والمخرج الأميركي فرنسيس فورد كوبولا (2010) والمخرج البريطاني جون بورمان (2012) والمفكر الفرنسي إدغار موران (2012).
وخلال دورة 2018، التي تنظم ما بين 30 نوفمبر (تشرين الثاني) و8 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين، سيكون الجمهور على موعد مع «نقاش حر» ولحظات مميزة من التبادل والتفاعل مع عدد من كبار الفن السابع العالمي
.

وتضم لائحة السينمائيين المشاركين؛ المخرج الأميركي مارتن سكورسيزي، والممثل المتميز روبرت دي نيرو الذي سيتم تكريمه ضمن فعاليات المهرجان لـ«مسيرته المذهلة»، والمخرج والروائي والمنتج المكسيكي غييرمو ديل تورو، والمخرجة والفنانة الفرنسية آنييس فاردا، والمخرج المصري يسري نصر الله، والمخرج الروماني كريستيان مونجيو الحائز على «السعفة الذهبية» بـ«كان» عام 2007، والفرنسي تييري فريمو المندوب العام لمهرجان «كان» ومدير معهد «لوميير» بليون الفرنسية.

ونقل المنظمون عن سكورسيزي سعادته بالعودة إلى المغرب والمشاركة في فعاليات مهرجان مراكش، حيث قال: «أنا سعيد بالعودة إلى المغرب، هذا البلد الذي أحسه قريباً مني، وسعيد بالمشاركة في دورة جديدة لمهرجان الفيلم بمراكش. أتطلع بشوق إلى لقاء أصدقائي القدامى، والتعرف على أصدقاء جدد، ومشاهدة بعض الأفلام التي ستعرض في إطار هذا المهرجان الذي سيظل عزيزاً على قلبي».

يشار إلى أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، يعاود التنظيم هذه السنة، بعد وقفة للتأمل خلال 2017. وتحسب له، حسب منظميه، مساهمته منذ 2001 في «إشعاع المغرب كأرض للسينما والتصوير»، وانخراطه في «تقاليد انفتاح وكونية المملكة»، علاوة على مساهمته في «حضور السينما المغربية على الصعيد الدولي».

الشرق الأوسط في

25.10.2018

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)