كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي: أنا بريء من تهمة «التطبيع»

عصــام عطـية

القاهرة السينمائي الدولي

الدورة الأربعون

   
 
 
 
 

خلال الأيام الماضية تعرض المنتج والسيناريست، محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ40، لاتهامات كثيرة أهمها التطبيع مع إسرائيل بسبب مشاركته في فيلم »حادثة النيل هيلتون»، الذي يُقال إنه يُسيء للشرطة المصرية، بعد أن تم عرضه مؤخرًا في مهرجان إسرائيلي.

حول تلك الاتهامات التي وجهت إلي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والدور الذي لعبه حفظي في فيلم حادثة النيل هليتون، وهل فعلًا إسرائيل ستُشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي المقبل، كان لـ»آخر ساعة» معه هذا الحوار..

لن أسمح بمشاركة إسرائيل في المهرجان.. و»حادثة النيل هيلتون» لا يعبر عن مصر
لن أقيـِّم »كارما» فنياً.. والرقابة وقعت في خطأ كبير لم نحدد رعاة »القاهرة السينمائي» ولن نسمح باحتكار بثه كما حدث العام الماضي

تردد اسم فيلم »حادثة النيل هيلتون» بكثرة علي مواقع التواصل بعد اختياره للعرض بمهرجان تل أبيب لأفلام حقوق الإنسان وتردد أنك منتج الفيلم، فما الحقيقة؟

أنا لم أشارك أو حتي شركتي في الفيلم، ولا علاقة لي بإنتاج الفيلم علي الإطلاق، وبالرغم من ذلك تناول أحد البرامج الشائعة نفسها بشكل مهين لشخصي وبتجاهل تام لرأيي، لكنني أؤكد بأنني لست شريكاً واسمي واسم شركتي غير متواجدين علي الإطلاق إنني لست مسؤولاً عن مضمون الفيلم أو عرضه في إسرائيل أو أي مكان آخر

من وراء هذه الشائعة المغرضة؟

- أتمني من الجهة صاحبة الادعاء أو الإعلاميين الذين يتناولون الخبر أن يتأكدوا من صحته أو علي الأقل تقديم المستندات التي تثبت ادعاءهم قبل نشر مثل هذه الاتهامات وأنتظر من فريق إعداد البرنامج نشر وإعلان النفي والتكذيب الذي نشرته علي صفحتي ومن خلال هذه الرسالة.

لماذا بالتحديد يتم الزج باسمك في هذا الفيلم الذي لم نشاهده؟

- الحكاية أن الفيلم كان هيتصور في مصر، وفعلا جاءني سيناريو الفيلم، وأرسلت السيناريو إلي جهاز الرقابة علي المصنفات الفنية، والرقابة رفضت تصوير الفيلم، ولم يتمكن مخرج الفيلم من الحصول علي موافقات لتصويره بالقاهرة، فاضطر لتصوير مشاهده في المغرب، وواجه صعوبات متعلقة بمشاهد قيام ثورة يناير 2011، إذ تنطلق أحداث »حادثة النيل هيلتون» قبل بضعة أيام من اندلاع الثورة.

إذًا هناك علاقة بينك وبين الفيلم؟

- ليس لي علاقة من قريب أو بعيد بالفيلم، فيلم لم يصور فما علاقتي به؟!..

هل اسمك موجود علي تتر الفيلم؟

- اسمي ليس في أي مكان بتتر الفيلم سواء في النهاية أو البداية، وأطالب مروجي هذه الشائعات بتقديم دليل لإثبات صحة كلامهم.

هل تشعر أن هناك مؤامرة ضدك بصفتك رئيس مهرجان القاهرة السينمائي؟

- بعيدًا عن جو المؤامرات هناك مجموعة شباب فهموا أنني مشارك في الفيلم، والأيام القادمة نحن نشتغل وأتوقع أن هناك شائعات كثيرة ستخرج.

لكن فيلم حادثة النيل هيلتون يعرض الآن في إسرائيل فهل هم وراء الشائعة؟

- الفيلم عرض في العالم كله ولم يعرض في إسرائيل فقط، وحصل علي جوائز عالمية، حيث حصل الفيلم علي جائزة أفضل فيلم في مهرجان صندانس السينمائي بأمريكا، وتم ترشيحه لجوائز عديدة في مهرجانات دولية، فضلًا عن وصول تقييمه علي موقع IMDB  السينمائي الشهير إلي »7.8 درجة» والفيلم إنتاج أوروبي مشترك بتعاون مع ثلاث دول، هي السويد وألمانيا والدنمارك

ما سبب منع تصوير الفيلم في مصر؟

- الفيلم مستوحي من قضية مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم التي تابعها المصريون والعرب، واتهم فيها رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفي بقتلها، كما أن الفيلم يتناول ثورة 25 يناير، علي الرغم من تحايل الحبكة الدرامية للأحداث علي الزمن الحقيقي والأحداث التي واكبت الحادثة وربطها بثورة 25 يناير، إذ ألقي المخرج السويدي المصري طارق صالح، الضوء علي فساد السلطة الحاكمة المتمثل في تزاوج ثالوث السلطة والمال والجنس، كما لفت الفيلم خلال أحداثه إلي أوضاع اللاجئين، من خلال التركيز علي حياة وعمل ضابط الشرطة المصري »نور الدين»، الذي يلعب دوره الممثل السويدي ذو الأصول اللبنانية فارس فارس، بعدما كُلف بالتحقيق في مقتل مغنية معروفة، وهي القضية التي تم تصنيفها خلال الأحداث بكونها »حساسة للغاية»، يعد الفيلم هو العمل الأول باللهجة المصرية للمخرج السويدي طارق صالح.

قمت بالاطلاع علي سيناريو الفيلم فهل طلبت تعديلاً به؟

- قلت للمخرج أن يغير من السيناريو خصوصاً عندما وجدتهم مبالغين في ثورة يناير 2011 وقلت له الكلام ده مش في مصر وطلبت منهم تعديل بعض الأشياء في السيناريو وفعلاً حدث ذلك لكنني فوجئت بأن الفيلم تم تصويره بغير الشكل الذي قُدم به السيناريو للرقابة.

هل شاهدت الفيلم؟

- شاهدت الفيلم وهو لا يعبر عن مصر.

بما أنك رئيس مهرجان القاهرة هل إسرائيل ستشارك في المهرجان؟

لو أتي فيلم إسرائيلي إلي المهرجان سأرفضه، فأنا ضد التطبيع مع إسرائيل في ظل الاحتلال القائم الآن والأحداث التي تقوم بها إسرائيل ضد الفلسطينيين.

جهاز الرقابة مثلما رفض فيلم حادثة النيل هيلتون منع عرض فيلم »كارما» لخالد يوسف فما رأيك في الفيلم؟

- أنا لا أقيِّم »كارما» فنيًا لأن مخرجه أحد الزملاء في الوسط الفني، وأنا أحترمه وأشجعه علي مجهوده، وما حدث من جهاز الرقابة علي المصنفات الفنية من منع الفيلم كان غلطة كبيرة، خصوصاً في حالة التخبط التي حدثت عقب منع عرض الفيلم وبعد ذلك التراجع عن القرار، والأهم من ذلك حتي الآن لم نعرف سبب المنع.

لكن بما أن الرقابة رفضت »حادثة النيل هيلتون» لأنه لا يعبر عن الواقع المصري فمن المؤكد أن فيلم »كارما» أيضًا لا يعبر عن الواقع المصري، فما رأيك؟

هناك جهات مسؤولة عن المنع وأنا أحترمها وفيلم حادثة النيل هيلتون فوجئت بأنه يحتوي كلاماً أكثر من الذي قرأته في السيناريو، أما فيلم كارما فمخرجه خالد يوسف وإنتاج مصري أما الآخر فهو إنتاج أوروبي

توليت رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ40، فما رأيك فيما حدث للمهرجان العام الماضي عندما احتكرت إحدي القنوات المهرجان علي شاشاتها؟

الذي حدث العام الماضي لم ولن يتكرر خصوصاً أنه لم يكن في صالح المهرجان.

هل نفس القناة التي احتكرت بث المهرجان في دورته الماضية هي نفسها التي ستحتكره هذا العام؟ 

- لم نحدد من هم الرعاة لمهرجان القاهرة السينمائي وهناك وقت سوف نختار الرعاة.

آخر ساعة المصرية في

26.06.2018

 
 

«ملتقى القاهرة» يستقبل مشروعات الأفلام من دول العالم

بدأ أمس فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهَّلة لملتقى القاهرة السينمائى ويستمر حتى 14 سبتمبر، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة فى فاعليات دورته الخامسة التى تُقام لمدة 3 أيام «من 26 وحتى 28 نوفمبر»، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائى الدولي. ويعود الملتقى، لفتح منصته أمام مشروعات الأفلام من جميع أنحاء العالم، بعد غيابه العام الماضي، ويهدف إلى توفير الدعم لاستكمال هذه الأفلام. وقال محمد حفظى رئيس مهرجان القاهرة إن الملتقى يأتى هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهى منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام «25-29 نوفمبر»، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة فى جميع المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا. وأعرب «حفظي»، عن سعادته بعودة الملتقى بعد غيابه العام الماضي، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من الجوائز القيمة؛ التى ستدعم المشاريع الفائزة فى الملتقي. وتابع رئيس المهرجان قائلاً: يستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشرط أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمى لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً «روائيا أو غير ورائي»، فى مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج. ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعاً - كحد أقصى - فى مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

من جانبه، أشار الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان إلى أن ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذى يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التى ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى. وتتولى علياء زكى منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجى مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائي. وكان ملتقى القاهرة، قد انطلق لأول مرة فى 2010 خلال الدورة الـ 34 لـمهرجان القاهرة السينمائى الدولى وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامى 2012 و2016. ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين فى تلك الدورات السابقة فى تطوير او استكمال أفلامهم، ومنها أفلام «فيلّا 69» «مصر»، «تونس الليل» «تونس»، «آخر أيام المدينة» «مصر»، و«العودة» «سوريا» وغيرها. ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة.

الأهرام اليومي في

27.06.2018

 
 

محمد حفظي: سعيد بعودة ملتقى القاهرة السينمائي

الفجر الفني

قال محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، إن الملتقى يأتي هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام، وذلك في الفترة من 25 إلى 29 نوفمبر المقبل، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة في كافة المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا.

وأعرب "حفظي"، عن سعادته بعودة الملتقي بعد غيابه العام الماضي، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من الجوائز القيمة؛ التي ستدعم المشاريع الفائزة في الملتقي.

وتابع رئيس المهرجان قائلاً: "يستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشرط أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمي لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً (روائي أو غير ورائي)، في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج".

ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعا -كحد أقصى- في مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي عن فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهَّلة له، بداية من 26 يونيو، وحتى 14 سبتمبر، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة في فعاليات دورته الخامسة التي تُقام لمدة 3 أيام، من 26 وحتى 28 نوفمبر، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

الفجر الفني المصرية في

27.06.2018

 
 

يوسف شريف رزق الله عن ملتقى القاهرة: مساحة لصناع الأفلام العرب

كتب: نورهان نصرالله

قال الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى لمهرجان القاهرة السينمائي، إن ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذي يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التي ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

ومن المقرر أن تتولى علياء زكي منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجي مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائي.يذكر أن ملتقى القاهرة السينمائي أعلن عن فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهَّلة له، بداية من 26 يونيو، وحتى 14 سبتمبر، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة في فعاليات دورته الخامسة التي تُقام على مدار لمدة 3 أيام في الفترة من 26 وحتى 28 نوفمبر المقبل، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

وكان ملتقى القاهرة، انطلق لأول مرة في 2010 خلال الدورة الـ 34 لـمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامي 2012 و2016. ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين في تلك الدورات السابقة في تطوير او استكمال أفلامهم، ومنها أفلام «فيلّا 69» (مصر)، «تونس الليل» (تونس)، «آخر أيام المدينة» (مصر)، و«العودة» (سوريا) وغيرهم. ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة.

الوطن المصرية في

27.06.2018

 
 

محمد حفظى: سعيد بعودة ملتقى القاهرة السينمائي بعد غياب

كتبت- بوسي عبد الجواد

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي عن فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهلة له، بداية من 26 يونيو - حزيران الجاري، وحتى 14 سبتمبر – 2018، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة في فعاليات دورته الخامسة التي تُقام لمدة 3 أيام «من 26 وحتى 28 نوفمبر - تشرين الثاني»، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

ويعود الملتقى، لفتح منصته أمام مشروعات الأفلام من جميع أنحاء العالم، بعد غيابه العام الماضي، ويهدف إلى توفير الدعم لاستكمال هذه الأفلام.

وقال محمد حفظي رئيس المهرجان، إن الملتقى يأتى هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام «25-29 نوفمبر»، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة في كافة المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا.

وأعرب «حفظي»، عن سعادته بعودة الملتقي بعد غيابه العام الماضي، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من الجوائز القيمة؛ التي ستدعم المشاريع الفائزة في الملتقي.

الشروط..

وتابع رئيس المهرجان قائلاً: «يستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشرط أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمي لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً (روائي أو غير ورائي)، في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج».

ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعاً - كحد أقصى -  في مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

دعم..

من جانبه اشار الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان ان ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذي يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التي ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

 وتتولى علياء زكي  منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجي مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائي.

وكان ملتقى القاهرة، قد انطلق لأول مرة في 2010 خلال الدورة الـ 34 لـمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامي 2012 و2016.

 ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين في تلك الدورات السابقة في تطوير او استكمال أفلامهم، ومنها أفلام «فيلّا 69» (مصر)، «تونس الليل» (تونس)، «آخر أيام المدينة» (مصر)، و«العودة» (سوريا) وغيرهم. ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة.

الوفد المصرية في

27.06.2018

 
 

3 شروط للمشاركة في ملتقى القاهرة السينمائي

كتب- أحمد فاروق

·       التقديم بمشروع فيلم طويل لمخرج من أصول عربية قدم تجربة على الأقل

·       محمد حفظي: الملتقى يعود بعد غياب العام الماضي.. ويدعم المشروعات الفائزة بجوائز قيمة

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي عن فتح باب التقديم أمام المشروعات السينمائية في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، حتى 14 سبتمبر المقبل.

ومن المقرر اختيار 15 مشروعا، كحد أقصى؛ للمشاركة في فعاليات الدورة الخامسة للملتقى الذي تديره المخرجة ماجي مرجان، ويقام لمدة 3 أيام في الفترة من 26 وحتى 28 نوفمبر المقبل، ضمن فعاليات الدورة الـ40 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

وقال محمد حفظي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، إن الملتقى يأتى هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما التي تديرها علياء زكي، وهي منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام في الفترة من 25 وحتى 29 نوفمبر، تستضيف خلالها نحو 80 شخصية فاعلة في جميع المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليميا ودوليا.

وأعرب «حفظي»، عن سعادته بعودة الملتقى بعد غيابه العام الماضي، مؤكدا أنه سيتم الإعلان قريبا عن عدد من الجوائز القيمة، التي ستدعم المشاريع الفائزة في الملتقى.

وعن شروط المشاركة في الملتقى، قال «حفظي»، إن المشروعات المتقدمة يجب أن يحمل مخرجها جنسية أو من أصول تنتمى لإحدي دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أيا كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلا «روائي أو غير ورائي»، في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

وأوضح رئيس المهرجان، أن ممثلي المشروعات التي سيتم اختيارها سيتم دعوتهم إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

من جانبه، قال الناقد يوسف شريف رزق الله، المدير الفني للمهرجان إلى أن ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذي يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، مضيفا أن الملتقى يستضيف لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التي ستتلقى دعما ماليا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

وكان ملتقى القاهرة، قد انطلق لأول مرة في 2010 خلال الدورة الـ34 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامي 2012 و2016.

ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين في تلك الدورات السابقة في تطوير أو استكمال أفلامهم، ومنها أفلام «فيلا 69» و«آخر أيام المدينة» مصر، و«تونس الليل» من تونس، و«العودة» من سوريا، وغيرها.

ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة، حيث يعود فى الدورة المقبلة من المهرجان، لفتح منصته أمام مشروعات الأفلام من جميع أنحاء العالم، بعد غيابه العام الماضي، مستهدفا توفير الدعم لاستكمال الأفلام.

الشروق المصرية في

27.06.2018

 
 

القاهرة السينمائى يفتح باب المشاركة.. وحفظى: إتاحة الفرصة لـ١٥ مشروعا من صناع الأفلام العرب

سارة نعمة الله

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي، المقام على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي، فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهَّلة له، بداية من اليوم وحتى 14 سبتمبر، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة في فعاليات دورته الخامسة، التي تُقام لمدة 3 أيام، من 26 وحتى 28 نوفمبر، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

ويعود الملتقى، لفتح منصته أمام مشروعات الأفلام من جميع أنحاء العالم، بعد غيابه العام الماضي، ويهدف إلى توفير الدعم لاستكمال هذه الأفلام.

وقال محمد حفظي رئيس المهرجان، إن الملتقى يأتى هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام (25-29 نوفمبر)، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة في كل المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا.

وأعرب حفظي، عن سعادته بعودة الملتقي بعد غيابه العام الماضي، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من الجوائز القيمة،التي ستدعم المشاريع الفائزة في الملتقي.

وتابع رئيس المهرجان قائلاً: يستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشرط أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمي لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً (روائي أو غير ورائي)، في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعاً - كحد أقصى - في مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

من جانبه أشار الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان أن ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذي يحتاجونه؛ لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين؛ لاختيار عدد من المشاريع التي ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

وتتولى علياء زكي منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجي مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائي.

وكان ملتقى القاهرة، قد انطلق لأول مرة في 2010 خلال الدورة الـ 34 لـمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامي 2012 و2016.

ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين في تلك الدورات السابقة في تطوير او استكمال أفلامهم، ومنها أفلام "فيلّا 69" (مصر)، "تونس الليل" (تونس)، "آخر أيام المدينة" (مصر)، و"العودة" (سوريا) وغيرهم.

ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة.

بوابة الأهرام في

27.06.2018

 
 

محمد حفظي: سعيد بعودة ملتقى القاهرة السينمائي بعد غياب

أحمد السنوسي

أعلن ملتقى القاهرة السينمائي عن فتح باب تقديم المشروعات السينمائية المؤهَّلة له، بداية من 26 يونيو، وحتى 14 سبتمبر – ، لتستقر لجنة الملتقى بعدها على 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة في فعاليات دورته الخامسة التي تُقام لمدة 3 أيام «من 26 وحتى 28 نوفمبر»، ضمن الدورة الأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

ويعود الملتقى، لفتح منصته أمام مشروعات الأفلام من جميع أنحاء العالم، بعد غيابه العام الماضي، ويهدف إلى توفير الدعم لاستكمال هذه الأفلام.

وقال محمد حفظي رئيس المهرجان، إن الملتقى يأتى هذا العام ضمن الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام «25-29 نوفمبر»، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة في كافة المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا.

وأعرب «حفظي»، عن سعادته بعودة الملتقي بعد غيابه العام الماضي، مؤكدًا أنه سيتم الإعلان قريبًا عن عدد من الجوائز القيمة؛ التي ستدعم المشاريع الفائزة في الملتقي

الشروط

وتابع رئيس المهرجان قائلاً: «يستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشرط أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمي لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً (روائي أو غير ورائي)، في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج».

ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعاً - كحد أقصى -  في مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين.

دعم

من جانبه أشار الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان أن ملتقى القاهرة السينمائي، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذي يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التي ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

وتتولى علياء زكي  منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجي مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائي.

وكان ملتقى القاهرة، قد انطلق لأول مرة في 2010 خلال الدورة الـ 34 لـمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وأثبت أهميته كتجربة جديرة باهتمام المشاركين فيه، ثم أقيمت 3 دورات فيما بين عامي 2012 و2016.

ونجح العديد من صناع الأفلام المشاركين في تلك الدورات السابقة في تطوير او استكمال أفلامهم، ومنها أفلام «فيلّا 69» (مصر)، «تونس الليل» (تونس)، «آخر أيام المدينة» (مصر)، و«العودة» (سوريا) وغيرهم، ويستمر الملتقى كمنصة تمكين لصناع الأفلام العرب لتصل مشروعاتهم إلى أكثر قاعدة جماهيرية عريضة ممكنة.

بوابة أخبار اليوم المصرية في

27.06.2018

 
 

عودة ملتقى القاهرة السينمائى واستضافة 80 سينمائيا بمنصة صناعة السينما

كتبت_ آية رفعت

أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى عن عودة ملتقى المهرجان لفعالياته من جديد خلال الدورة الـ40، حيث تم فتح باب تقديم المشروعات السينمائية الراغبة بالمشاركة بالملتقى، على أن يكون يوم 14 سبتمبر آخر موعد للتقديم.

وستقوم لجنة متخصصة باختيار 15 مشروعاً، كحد أقصى، للمشاركة فى فعاليات دورته الخامسة التى تُقام لمدة 3 أيام، من 26 وحتى 28 نوفمبر، كحد أقصى ضمن فعاليات الدورة القادمة والتى ستشفهد العديد من التغييرات. ويهدف الملتقى إلى توفير الدعم لاستكمال مشروعات الأفلام من مختلف دول العالم، وقد تم توقفه بالدورة الماضية فقط رغم تحقيقه نجاحا فى الدورات السابقة.

كما يتضمن الملتقى هذا العام الدورة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما، وهى منصة يقدمها المهرجان بشراكة مع مركز السينما العربية لمدة 5 أيام «25-29 نوفمبر»، وتستضيف نحو 80 شخصية فاعلة فى كافة المجالات المتعلقة بصناعة السينما إقليمياً ودوليا.

ويستقبل الملتقى طلبات المشروعات بشروط محددة أهمها أن يحمل المخرج جنسية أو من أصول تنتمى لإحدى دول العالم العربي، على أن يكون سبق له إخراج فيلم واحد على الأقل أياً كانت مدته أو نوعه، ويكون المشروع المُقدم للملتقى طويلاً «روائى أو غير ورائى»، فى مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج.

ويسعى الملتقى لاستضافة صناع 15 مشروعاً فى مرحلة التطوير ومرحلة ما بعد الإنتاج، وبعد اختيار المشروعات المؤهلة للمشاركة، يتم دعوة ممثليها إلى القاهرة لمدة 3 أيام لحضور مجموعة من الاجتماعات مع جمهور عريض من خبراء صناعة السينما، المنتجين المحليين والدوليين والموزعين. وتتولى علياء زكى  منصب مدير أيام القاهرة لصناعة السينما، والمخرجة ماجى مرجان، مدير ملتقى القاهرة السينمائى.

من جانبه أشار الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفنى للمهرجان أن ملتقى القاهرة السينمائى، مساحة لصناع الأفلام العرب تتيح لهم تأسيس علاقات، وتوفير الدعم الذى يحتاجونه لاستكمال أفلامهم، ويستضيف الملتقى لجنة تحكيم تتكون من سينمائيين محترفين بارزين لاختيار عدد من المشاريع التى ستتلقى دعمًا ماليًا وخدمات إنتاجية كجوائز مقدمة من شركاء الملتقى.

روز اليوسف اليومية في

28.06.2018

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)