كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

نوادٍ جديدة للسينما المستقلة تفتح آفاقا جديدة لجيل من الموهوبين الجدد

خالد محمود

المهرجان القومي للسينما المصرية

الدورة الثانية والعشرون

   
 
 
 
 

34 فيلما تنير الطريق لسينما مغايرة وجريئة فنيًا تحمل مؤشرات سينما المستقبل

يسعى المركز القومى للسينما برئاسة د. خالد عبدالجليل، إلى فتح آفاق جديدة لسينما الشباب، وخاصة من الخريجين الجدد الذين يحلمون بتيار سينمائى مصرى مغاير، وذلك بتبنى اعمالهم وعرضها على الجمهور من خلال مسابقات تشجع الموهبين منهم وتشجعهم، بل وتساهم فى إنتاج مشاريع جديدة لهم، وقد كشفت الدورة الثانية لملتقى «رؤية» لسينما الشباب التى اقامها المركز بمركز الهناجر وعرض 34 فيلما ما بين تسجيلى وروائى قصير على مدار ثلاثة ايام، عن تجارب مدهشة، وافكار تحمل ابعادا اجتماعية وسياسية تغوص فى واقعنا، وكان من الملفت ان مفرداتها الفنية تعكس مدى الطموح والتطور والجرأة فى فكر صناع الافلام من الجيل الجديد بمختلف محافظات مصر، وخاصة فى التصوير والسيناريو

كان من بين هذه الاعمال الفيلم القصير «زى السكر» للمخرجة الواعدة ندى رزق، والذى حاز جائزة افضل فيلم قصير، وفيلم «ذاكرة عباد الشمس» للمخرجة مى زايد الحاصل على جائزة افضل فيلم تسجيلى فى مسابقة الملتقى، ويتناول الفيلم بصورة شاعرية وواقعية علاقة طفلة صغيرة بجدها، وقد شارك بمهرجان برلين السينمائى الدولى، قسم المنتدى الموسع، فى عرضه العالمى الأول

وكذلك الفيلم التسجيلى «النحت فى الزمن»، ويرصد مخرجه يوسف ناصر من خلاله رحلة الإبداع والريادة لرائد فن العرائس فى مصر والعالم العربى الفنان ناجى شاكر، أحد أهم مصممى الديكور والأزياء والدعاية، والذى كرمه متحف الفن الحديث بالولايات المتحدة الأمريكية.

والفيلم القصير «خليل ــ عن أمور فى غاية الأهمية»، العمل الأول لمخرجه اسلام شامل، والذى تناول حكاية خليل رجل لا يستطيع التأقلم مع الحياة بعد التقاعد فيبدأ فى تأمل تفاصيل غاية فى الغرابة، وذلك عبر سيناريو ملهم لسمر عبدالناصر، وصورة رائعة لأحمد صدقى

إضافة إلى الفيلم الروائى القصير «مارشيدير» سيناريو واخراج الموهوبة نهى عادل، وتمثيل منى النمورى، حنين حنفى، شادى حكيم، ممدوح أحمد.

وفى الفيلم نرى صورة سلوكيات مجتمع متشابك؛ حيث تدور الاحداث فى نهار عمل معتاد فى مدينة القاهرة، فى شارع فرعى أحادى الاتجاه، حيث تتقاطع سيارتان ويتشاحن سائقاهما، الأول غاضب وهائج، والثانية عنيدة لكنها مذعورة، ويطرح الفيلم من الذى سيخرج من هذه المواجهة منتصرًا؟

والفيلم الروائى القصير «كل الطرق تؤدى إلى روما» اخراج حسن صالح ونى وتمثيل هبة الحسينى ونشوى طلعت ولولو يحيى واحمد سامى ويزو، ويطرح خلاله عدة قضايا شائكة مثل الهجرة غير الشرعية، والعلاقات خارج إطار الزواج من خلال قصه «أمل» الفتاة التى تقضى ليلتها الاخيرة فى مصر قبل هجرتها بشكل غير شرعى إلى إيطاليا وتكتشف فى نفس اليوم أنها حامل من حبيبها «عمر»، فتقع أمل فى حيرة بين بقائها فى مصر أو هجرتها.

وفيلم «من ريحة المرحوم» للمخرج محمد تيمور، والفيلم التسجيلى «جومر» اخراج ابراهيم فرج على، والذى يطرح فكرة كيف ترتبط الأماكن بالأشخاص وينعكس ذلك فى ممارساتهم اليومية وطرق التعبير.
و«آخر من يغادر ريو» للمخرج أسامة عياد والذى يعد حالة متفردة من السرد السينمائى المبنى على وقائع حقيقية.. يدور الفيلم حول محمد المحلاوى عارض الأفلام ذو السبعين عاما، وجد روتين يومه المحبب إليه يتغير فى سينما ريو، أقدم سينمات بورسعيد، فتتغير الأمور هذه الأيام وتهمل السينما تماما بعد تحول العروض السينمائية للعرض الرقمى، ولا يزال الرجل يحاول الإبقاء على روتين يومه المحبب إليه لآخر لحظة، فيستعرض يوميات حياته امام دار عرض خاوية بفعل الزمن
.

و«رحلة البحث عن ابو العربى»، اخراج اكرم محمود البزاوى، والذى يحكى عن أحد أهم الشخصيات الأسطورية أو الحقيقيه فى محافظة بورسعيد التى ولدت فيها وشهدت جميع إنجازاته وبطولاته التى تتنوع ما بين بطولات وطنية وكوميدية على حسب سرد شخصيات الفيلم. وهناك «مزامير داود» من إخراج دينا الرفاعى، وتدور قصة الفيلم حول شخص يتصف بصفات سيدنا داوود يعيش حياة بدائية تتسم بالجمال الفطرى، فقرر أن يكتشف العالم من حوله فاصطدم بالواقع.

كما كانت هناك تجارب مختلفة ومتنوعة الفكر والروح والتيمة مثل «أبى لم يستطع أن ينقذ الطائرة الورقية»، للمخرج خالد مدحت معيط، و«طنين» للمخرج حسام حامد، و«جيل التسعين» اخراج سمير البرى، و«شد الرحال» اخراج احمد محسن الدمرداش، و«جوه الصندوق» اخراج ايلاف خالد سليم وليلى عاطف شاهين، و«افتح الرسالة» من إخراج نيفين شلبى، و«صمت سرمدى» اخراج ريهام امام، و«عاليا» اخراج محمد سعدون، و«ممنوع التصوير»، و«قد يموت الأب فى النهاية» اخراج عبدالرحمن سالمو و«مجاديق» اخراج عمر المشد والذى يدور حول محمد شاب مكافح يسعى من أجل كسب لقمة عيشه تجبره الظروف الحياة على مواصلة العمل بالليل والنهار، البساطة والرضا سر سعادة محمد وأهل قريته ومن حولهم من خلق الله البديع.. وفيلم «إعراض» للمخرجة نوران طارق.

حالات النقاش التى دارت عقب العروض والتى شارك فيها النقاد والجمهور كشفت عن ردود افعال طيبة تجاه تلك النوعية من الافلام التى وعد دخالد عبدالجليل بمنحها مزيدا من فرص العرض فى مناسبات ومنافسات متعددة، بل قال إن المركز القومى للسينما سيقوم بإنتاج الاعمال الجديدة للمواهب الفائزة فى الملتقى، وهى خطوة مهمة فى تلك المرحلة التى تولى فيها الدولة اهتما خاصا بابداع الشباب المستقلين الذين سوف يشكلون نواة لملامح السينما القادمة فى المستقبل، فالسينما المستقلة أحد الحلول لأزمة السينما.

كما اتفق رئيس المركز القومى للسينما مع الدكتور فتحى عبدالوهاب رئيس صندوق التنمية الثقافية على أن يقام ملتقى ونواد متخصصة لعرض الافلام السبت الثانى من كل شهر، ليكون هناك متنفس لشباب المستقبل لعرض أفلامهم، مضيفا أن هذه الخطوة هامة فى سياق مجموعة من المفاهيم التى تبناها المركز، منها أول وحدة للدعم اللوجيستى للسينما المستقلة، وملتقى رؤية للسينما المستقلة لنشر الفيلم فى الأقاليم، والتركيز على القرى المحرومة ثقافيا.

وتبقى عملية التوسع فى انشاء نواد للسينما المستقلة خطوة مهمة، خاصة بعد أن استطاع عدد من المخرجين المستقلين الوصول بأفلامهم إلى العالمية.

الشروق المصرية في

03.11.2018

 
 

«نقاد» يحددون مصير «المهرجان القومي للسينما المصرية»

دعاء فودة

لم يحظ «المهرجان القومي للسينما المصرية» بالاهتمام الكبير من قبل الإعلام أو الوسط الفني، مثل المهرجانات السينمائية الأخرى، لذلك انتشرت عدة مطالب الفترة الماضية بإيقاف هذا المهرجان الذي تخطى عمره الـ20 عاما.

فهل يستحق المهرجان القومي للسينما أن تتوقف فعالياته بعد 22 دورة، يتم فيها كل عام الاحتفاء بالفيلم المصري المميز، والذي عرض في العام المنصرم، أجاب عدد من النقاد السينمائيين، الذين أكدوا على ضرورة وأهمية استمرار المهرجان.

وقال الناقد طارق الشناوي، إن كل دول العالم يوجد بها مهرجان قومي والأوسكار الأمريكي يعتبر مهرجانا قوميا، فكيف نطالب بإلغاء المهرجان؟!، فهي فكرة مرفوضة، ومن الممكن أن نطالب بالتطوير أو التغيير.

وأشار الشناوي، إلى أن المهرجان اقترب من 30 عاما على تأسيسه، لافتا إلى أنه كان ضمن اللجان الأولى التي ساهمت في وضع خطوط عريضة للمهرجان خلال تأسيسه، وكان يرأسه وقتها سمير غريب رئيس صندوق التنمية الثقافية، مؤكدا هذا المهرجان كان السبب أن يعرف الجمهور أن هناك فيلم اسمه "نمرة 6"، من إخراج صلاح أبو سيف.

وقال الشناوي إنه عرف وقتها من "أبو سيف"، أن لديه فيلم لم يعرض لأن وزارة الداخلية وقتها اعترضت عليه، وتم بالفعل ترميم نسخة لأنه كان مر عليها وقت طويل، وتم عرضها في افتتاح المهرجان في دورته الأولى،  كما كان المهرجان فرصة لعرض مجموعة أخرى من الأفلام التي لم يكن يسمع عنها الجمهور من قبل، لذلك لابد من تطوير برامج وفعاليات المهرجان، حيث تكون الندوات أكثر فعالية من خلال حضور صناعها والتفاعل بشكل أكبر مع المهرجان.

ورفضت الناقدة ماجدة خير الله، المطالبات بإلغاء المهرجان القومي للسينما المصرية، مؤكدة أنها ضد فكرة إلغاء أي نشاط فني أو ثقافي، وأن من يطالبون بذلك ليس لديهم دراية بمعني وأهمية المهرجان وقيمته.

وأشارت إلى أن هذا المهرجان هو الوحيد المعني بالسينما المصرية، وتكريمها، فهو بمثابة الأوسكار الأمريكي في مصر، فهو تقييم للسينما المصرية سواء أفلام روائية طويلة أو قصيرة أو تسجيلية وغيرها، التي عرضت في العام المنصرم، ويعتبر احتفاء بالأفلام المميزة التي عرضت ويكون فرصة لتكريم صناعها المتميزين.

وأوضحت أن المهرجان يتيح الفرصة لمن لم يشاهد بعض الأفلام خلال عرضها في السينمات، أن يشاهدها من خلال فعاليات المهرجان، وفرصة لمناقشة صناع الأفلام من خلال الندوات التي تقام، كما أنه مهرجان غير مكلف ولم تكن ميزانيته عبء أو ميزانية عظيمة يريدون توفيرها.

يذكر أن الدورة الاخيرة من المهرجان القومي للسينما الـ22، انتهت في 4 نوفمبر الجاري، وعرض ضمن فعالياتها 105 أفلام ما بين الروائية الطويلة والقصيرة التسجيلية وتحريك كارتون، في 15 محافظة بالجمهورية.

وكما شهدت تكريم 5 سينمائيين هم: حسين فهمي، ونادية الجندي، والمونتيرة عنايات السايس، ومدير التصوير محمود عبد السميع، والناقد والمخرج السيد سعيد.

وضمت لجنة تحكيم الدورة الماضية، كلاً من: المخرج محمد عبد العزيز رئيسًا للجنة التحكيم، وفي عضويتها الفنانة سهير المرشدي، والمونتيرة د.منى الصبان، والموسيقار تامر كروان، ومديرة التصوير نانسي عبد الفتاح، ومهندس الديكور يحيى علام، والمخرج والناقد السينمائي د. أحمد عاطف.

شبكة أخبار اليوم المصرية في

08.11.2018

 
 

لأول مرة .. تأجيل حفل ختام المهرجان القومي للسينما المصرية مرتين ومطالبات بإلغائه

فايزة هنداوي - القاهرة – “القدس العربي”:

درجت العادة في المهرجان القومي للسينما المصرية وكعادة كل المهرجانات في العالم أن يكون حفل الختام بعد انتهاء الفعاليات مباشرة، أي أنه كان يجب أن يكون، يوم 4 نوفمبر / تشرين الثاني الحالي، إلا إنه تم تأجيله مرتين في سابقة لم تحدث من قبل، في المرة الأولي تم تأجيله إلى يوم الثالث عشر من نفس الشهر وقال الدكتور سمير سيف رئيس المهرجان، إن حفل الختام تأجل إلى يوم ١٣ نوفمبر بـ “قصر المانسترلى” بمنطقة المنيل وذلك بسبب فعاليات منتدى شباب العالم المقام بمدينة شرم الشيخ.

ليتم تأجيل حفل الختام مرة أخري بسبب انشغال الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية التي تقيم المهرجان.

ولم يتم تحديد موعد حفل الختام حتى الآن بسبب عدم العثور على مكان يصلح لإقامة الحفل، وذلك لانشغال المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية بفعاليات مهرجان الموسيقي العربية.

 يذكر أن الدورة الاخيرة من المهرجان القومي للسينما الـ22،انطلق فاعلياتها يوم 29 أكتوبر / تشرين الأول  وعرض ضمن فعالياتها 105 أفلام ما بين الروائية الطويلة والقصيرة التسجيلية وتحريك كارتون، في 15 محافظة بالجمهورية.

كما شهدت تكريم 5 سينمائيين هم: حسين فهمي، ونادية الجندي، والمونتيرة عنايات السايس، ومدير التصوير محمود عبد السميع، والناقد والمخرج السيد سعيد.

وضمت لجنة تحكيم الدورة الماضية، كلاً من: المخرج محمد عبد العزيز رئيسًا للجنة التحكيم، وفي عضويتها الفنانة سهير المرشدي، والمونتيرة د.منى الصبان، والموسيقار تامر كروان، ومديرة التصوير نانسي عبد الفتاح، ومهندس الديكور يحيى علام، والمخرج والناقد السينمائي د. أحمد عاطف.

وزادت قيمة الجوائز فى الدورة الـ22 من المهرجان القومى للسينما المصرية لتصل إلى مليون و184 ألف جنيه، منها مليون لجوائز مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، فالجائزة الأولى فى الإنتاج تقدر بـ300 ألف جنيه وجائزة الإخراج تقدر بـ50 ألف جنيه أما قيمة جائزة التمثيل الأولى فهى 30 ألف جنيه وجائزة الموسيقى 20 ألف جنيه وغيرها من الجوائزة الخاصة بمسابقة الأفلام الروائية الطويلة لتصل في النهاية قيمة الجوائز لمليون جنيه.

أما جوائز مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك وعددها 11 جائزة قيمتها 184 ألف جنيه وتمنح للمخرجين في كل قسم من أقسام المسابقة وعلي سبيل المثال فجائزة أفضل فيلم تسجيلي 24 الف جنيه وجائزة أفضل فيلم تحريك نفس القيمة أما جائزة لجنة التحكيم اللأفضل فيلم روائي قصير فتصل لـ16 ألف جنيه.

ولكن المهرجان أهميته تراجعت كثيرا نظرا لعدم الإقبال الجماهيري، وإلغاء الندوات التي كانت تثري المهرجان، مما جعل كثير من النقاد والمتابعين يطالبون بإلغاء المهرجان مؤكدين إنه أصبح  عديم الجدوي، إلا أن الناقد طارق الشناوي رفض هذه الدعوات مؤكدا إن كل دول العالم يوجد بها مهرجان قومي والأوسكار الأمريكي يعتبر مهرجانا قوميا، فكيف نطالب بإلغاء المهرجان؟!، فهي فكرة مرفوضة، ومن الممكن أن نطالب بالتطوير أو التغيير.

القدس العربي اللندنية في

09.11.2018

 
 

كلاكيت تاني مرة.. تأجيل حفل ختام مهرجان القومي للسينما

كتب - أحمد أيوب:

قررت إدارة المهرجان القومي للسينما، تأجيل حفل ختام الدورة الـ 22 المزمع إقامته مساء غد، في قصر المانسترلي، ليكون الأحد المقبل على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، ليكون التأجيل الثاني لحفل الختام الذي كان من المقرر إقامته 4 نوفمبر من الشهر الجاري.

وكانت فعاليات الدورة الـ 22 من المهرجان قد استمرت على مدى 7 أيام في الفترة من 29 أكتوبر إلى 4 نوفمبر الجاري، برئاسة المخرج سمير سيف.

ومن المقرر أن يشهد حفل الختام تكريم عدد من الفنانين هم؛ نادية الجندي، حسين فهمي، محمود عبد السميع، مدير التصوير، المنتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد.

كما يكرم المهرجان اثنين من العاملين خلف الكاميرا، هما عميد منسقي المناظر محمود المغربي، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

الوفد المصرية في

12.11.2018

 
 

تأجيل موعد ومكان فعاليات حفل ختام مهرجان "القومي للسينما"

كتب: نورهان نصرالله

قررت إدارة المهرجان القومي للسينما، تأجيل حفل ختام الدورة الـ 22 المزمع إقامته مساء الغد، في قصر المانسترلي، ليكون الأحد المقبل على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، ليكون التأجيل الثاني لحفل الختام الذي كان من المقرر إقامته 4 نوفمبر من الشهر الجاري.

ونظمت فعاليات الدورة الـ 22، في الفترة من 29 أكتوبر إلى 4 نوفمبر الجاري، برئاسة المخرج سمير سيف.

ومن المقرر أن يشهد حفل الختام تكريم عدد من الفنانين هم؛ نادية الجندي، حسين فهمي، محمود عبد السميع، مدير التصوير، المنتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد.

كما يكرم المهرجان اثنين من العاملين خلف الكاميرا، هما عميد منسقي المناظر محمود المغربي، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

####

غدا.. تكريم نادية الجندي وحسين فهمي في ختام "القومي للسينما"

كتب: نورهان نصرالله

يقام غدا حفل ختام الدورة الـ 22 من المهرجان القومي للسينما برئاسة المخرج سمير سيف، في قصر المانسترلي، وذلك بعد تأجيل حفل الختام من 4 إلى 13 نوفمبر.

ويشهد الحفل تكريم عدد من الفنانين منهم نادية الجندي، وحسين فهمي، مدير التصوير محمود عبد السميع، المنتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد، كما يكرم المهرجان اثنين من العاملين خلف الكاميرا، هما عميد منسقي المناظر محمود المغربي، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

ومن المقرر أن تعلن لجان التحكيم عن جوائز المسابقة الروائية الطويلة التى يتنافس فيها 17 فيلما، وتضم لجنـة تحكيم الأفـلام الروائيـة الطويلـة كل من: المخرج محمـد عبد العزيـز رئيسا للجنة، وعضوية كل من الفنانة سهير المرشدي، المخرج والناقد أحمد عاطف، المونتيرة مني الصبان، مديرة التصوير نانسي عبد الفتاح، المؤلف الموسيقي تامر كروان، ومهندس الديكور يحي علام.

الوطن المصرية في

12.11.2018

 
 

إقامة حفل ختام فعاليات الدورة الـ22 من القومى للسينما بالمسرح الصغير.. الأحد

كتب على الكشوطى

تختتم فعاليات الدورة الـ22 من المهرجان القومى للسينما المصرية، والذى ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية فى الثامنة مساء الأحد المقبل 18 نوفمبر بالمسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، حيث توزع دكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، والدكتور سمير سيف رئيس المهرجان جوائز مسابقتى الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة والتسجيلية والتحريك

من جانبه قال الدكتور فتحى عبد الوهاب رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، إن جوائز المسابقتين تبلغ مليونا ومائة وثمانية وأربعون ألف جنيه، كما تقوم وزيرة الثقافة، رئيس المهرجان، ورئيس قطاع الصندوق بتكريم كل من: الفنان الكبير حسين فهمى، الفنانة الكبيرة نادية الجندى، مدير التصوير محمود عبد السميع، المونتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد، عميد منسقى المناظر محمود المغربي، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر

####

برنامج حفل ختام الدورة الـ22 من "القومى للسينما" الأحد المقبل

كتب باسم فؤاد

تختتم فعاليات الدورة الـ22 من المهرجان القومى للسينما المصرية، والذى ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية فى الثامنة مساء الأحد 18 نوفمبر بالمسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، وتوزع دكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، ود. سمير سيف رئيس المهرجان جوائز مسابقتى الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة والتسجيلية والتحريك.

وقال د. فتحى عبد الوهاب رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، إن جوائز المسابقتين تبلغ مليونا و148 ألف جنيه، كما تكرم وزيرة الثقافة، رئيس المهرجان، ورئيس قطاع الصندوق كلا من: الفنان الكبير حسين فهمى، الفنانة الكبيرة نادية الجندى، مدير التصوير محمود عبد السميع، المونتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد، عميد منسقى المناظر محمود المغربى، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

جدير بالذكر أنه شارك فى هذه الدورة 17 فيلما روائيا طويلا، منهم 6 أفلام (ضمن مسابقة العمل الأول)، 48 فيلماً روائياً قصيراً منها 16 فيلم (عمل أول)، 16 فيلما تسجيليا أكثر من 15 دقيقة، منها 9 أفلام (عمل أول)، 19 فيلما تسجيليا حتى 15 دقيقة منها 10 أفلام (عمل أول)، 21 فيلم رسوم متحركة منها 7 أفلام (عمل أول ).

كما ضمت لجنـة تحكيم الأفـلام الروائيـة الطويلـة كلا من: المخرج محمـد عبد العزيـز "رئيساً"، وعضوية كل من الفنانة سهير المرشدي، المخرج والناقد أحمد عاطف، المونتيرة د. منى الصبان، مديرة التصوير نانسى عبد الفتاح، المؤلف الموسيقى تامر كروان، مهندس الديكور يحى علام.

وضمت لجنة تحكيم الأفلام القصيرة والتسجيلية والتحريك كل من: المخرج هانى خليفة "رئيساً"، وعضوية الناقدة والباحثة صفاء الليثي، د. ميرفت أبو عوف أستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية، د. نبيل المتينى أستاذ التحريك بالمعهد العالى للسينما، الناقد محمد نصر.

وأقيمت عروض المهرجان بالقاهرة ومحافظات الإسكندرية، أسيوط ،المنيا ، الإسماعيلية بورسعيد جنوب سيناء، أسوان الأقصر، البحر الأحمر بمدينة شلاتين، الغربية مطروح ،البحيرة ، كما أصدر المهرجان ضمن سلسلة "الخالدون" كتابا تكريماً للمنتج والمخرج الرائد إبراهيم لاما، بالإضافة إلى كتب المكرمين .

اليوم السابع المصرية في

13.11.2018

 
 

أجندة وزيرة الثقافة تؤجل ختام القومي للسينما

هبة إسماعيل

تأجل حفل ختام الدورة الثانية والعشرين للمهرجان القومي للسينما للمرة الثانية‏,‏ حيث كان من المقرر أن يقام الحفل اليوم الثلاثاء بقصر المانسترلي‏,‏ رغم انتهاء فعاليات المهرجان منذ‏4‏ نوفمبر الجاري‏,‏ لكن المخرج د‏.‏سمير سيف رئيس المهرجان كان قد أعلن قبل انطلاق الفعاليات أن حفل الختام سيؤجل ليوم‏13‏ نوفمبر نظرا لانشغال جميع المسئولين بمنتدي الشباب بشرم الشيخ‏,‏ قبل أن يتم تأجيل الحفل مرة أخري لازدحام جدول وزيرة الثقافة د‏.‏إيناس عبد الدايم‏.‏

جاء التأجيل الأخير ليضع إدارة المهرجان القومي في مأزق خاصة أنهم مطالبون بسرعة تحديد موعد خلال الأيام القليلة المقبلة قبل انطلاق مهرجان القاهرة الدولي يوم20 نوفمبر الجاري, ومن المتوقع عودة حفل الختام إلي دار الأوبرا بدلا من قصر المانسترلي.

وسيشهد حفل ختام دورة هذا العام التي حملت عنوان السينما.. لحظات لا تنسي, تكريم عدد من كبار الفنانين هم حسين فهمي, نادية الجندي, مدير التصوير محمود عبد السميع, المونتيرة عنايات السايس, الناقد والمخرج سيد سعيد, كما أصدر المهرجان ضمن سلسلة الخالدون تكريما للمنتج والمخرج الرائد إبراهيم لاما.

كما يكرم المهرجان اثنين من العاملين خلف الكاميرا, هما عميد منسقي المناظر محمود المغربي, وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

واستمرت فعاليات المهرجان7 أيام في13 محافظة تم خلالها عرض17 فيلما روائيا طويلا, و48 فيلما روائيا قصيرا,16 فيلما تسجيليا أكثر من15 دقيقة, و19 فيلما تسجيليا حتي15 دقيقة, و21 فيلما رسوم متحركة.

الأهرام المسائي في

13.11.2018

 
 

تعرف على موعد ختام الدورة الـ 22 لمهرجان القومي للسينما

كتب - أحمد أيوب:

إنهاء إدارة المهرجان القومى للسينما، أن يوم 18 من شهر نوفمبر الجارى كموعد نهائى لختام فعاليات الدورة ال 22 التى تعتلى بها الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم بصحبة رئيس المهرجان، ورئيس مجلس إدارة بتكريم كل من: الفنان الكبير حسين فهمي، الفنانة الكبيرة نادية الجندي، مدير التصوير محمود عبدالسميع.

كما تعلمت أن تسمع عن نفسك يا سيدى ، وعبد الله.

يذكر ان أقيمت عروض المهرجان بالقاهرة والإسكندرية، أسيوط، المنيا، الإسماعيلية، بورسعيد، جنوب سيناء، أسوان الأقصر، البحر الأحمر مدينة شلاتين، الغربية مطروح، البحيرة، ولم تعد إدارة المهرجان على التجاوزات اللافتة الخاصة بشروط قبول الأفلام التي عرضت عدد من الأفلام من إنتاج 2015 و 2017 بالمخالفة للجهة التي تقبل قبول الأفلام التي تم انتاجها فى العام الذى يسبق الدورة الحالية فقط.

الوفد المصرية في

13.11.2018

 
 

حفل ختام فعاليات الدورة 22 من المهرجان القومي للسينما المصرية.. الأحد

مدحت عاصم

تختتم فعاليات الدورة الـ22 من المهرجان القومي للسينما المصرية، والذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية في الثامنة مساء الأحد، 18 نوفمبر، بالمسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية.

حيث توزع أ.د إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، ود سمير سيف، رئيس المهرجان، جوائز مسابقتي الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة والتسجيلية والتحريك.

صرح بذلك أ.د فتحي عبدالوهاب، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية.

وأضاف، أن جوائز المسابقتين تبلغ مليونًا ومائة وثمانية وأربعين ألف جنيه.

كما تقوم وزيرة الثقافة، رئيس المهرجان، ورئيس قطاع الصندوق بتكريم كل من: الفنان الكبير حسين فهمي، الفنانة الكبيرة نادية الجندي، مدير التصوير محمود عبدالسميع، المونتيرة عنايات السايس، الناقد والمخرج سيد سعيد، عميد منسقي المناظر محمود المغربي، وعميد المصورين الفوتوغرافيين محمد بكر.

الجدير بالذكر، أنه شارك في هذه الدورة 17 فيلماً روائياً طويلا، منهم 6 أفلام (ضمن مسابقة العمل الأول)، 48 فيلماً روائياً قصيراً منهم 16 فيلمًا (عمل أول)، 16 فيلمًا تسجيليًا أكثر من 15 دقيقة، منها 9 أفلام (عمل أول)، 19 فيلمًا تسجيليًا حتى 15 دقيقة، منها 10 أفلام (عمل أول)، 21 فيلم رسوم متحركة، منها 7 أفلام (عمل أول).

كما ضمت لجنـة تحكيم الأفـلام الروائيـة الطويلـة كلًا من: المخرج محمـد عبدالعزيـز" رئيساً"، وعضوية كل من الفنانة سهير المرشدي، المخرج والناقد أحمد عاطف، المونتيرة د. مني الصبان، مديرة التصوير نانسي عبدالفتاح، المؤلف الموسيقي تامر كروان، مهندس الديكور يحي علام.

وضمت لجنة تحكيم الأفلام القصيرة والتسجيلية والتحريك كلًا من: المخرج هاني خليفة" رئيساً"، وعضوية الناقدة والباحثة صفاء الليثي، د. ميرفت أبو عوف، أستاذ الإعلام بالجامعة الأمريكية، د. نبيل المتيني، أستاذ التحريك بالمعهد العالي للسينما، الناقد محمد نصر.

أقيمت عروض المهرجان بالقاهرة ومحافظات: الإسكندرية، أسيوط، المنيا، الإسماعيلية، بورسعيد، جنوب سيناء، أسوان الأقصر، البحر الأحمر بمدينة شلاتين، الغربية مطروح، البحيرة.

كما أصدر المهرجان ضمن سلسلة "الخالدون"، كتابا، تكريماً للمنتج والمخرج الرائد إبراهيم لاما، بالإضافة إلى كتب المكرمين.

بوابة الأهرام في

13.11.2018

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2018)