تعرف على صاحب "سينماتك"  وعلى كل ما كتبه في السينما

Our Logo

  حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقعسجل الزوار 

إنطلاق المهرجان الدوليّ للأفلام القصيرة في كليرمون فيران

صلاح سرميني من مدينة كليرمون فيران الفرنسية

يفتتحُ مساء اليوم، الجمعة 30 يناير 2009، مهرجان كليرمون فيران للأفلام القصيرة دورته ال 31، والتي سوف تستمر حتى 7 فبراير، وسنةً بعد أخرى، تتأكد جاذبية المهرجان من خلال الأعداد المُتزايدة للأفلام التي تصله، حيث استقبل هذا العام (1341) فيلماً من فرنسا، و(4783) فيلماً من بقية أنحاء العالم، بمجموع (6124) فيلماً من (107) بلداً حلمت بالمُشاركة في إحدى مُسابقاته الثلاثة، أو البرامج المُصاحبة، ومن هذا الكمّ الهائل، انتقت لجان الاختيار ما وجدته الأحسن، والأفضل، والأجمل، وكانت الحصيلة أكثر من (400) فيلماً سوف تشدّ اهتمام آلاف المتفرجين من الجمهور، والمحترفين، وتجعلهم يدوخون في دوامةٍ من المُتعة الجميلة .

هذا الموعد السنويّ المُنتظر بلهفةٍ سوف يكون بحقٍ عيداً للفيلم القصير .

المُسابقة الفرنسية

بالصدفة البحتة، تتكوّن الاختيارات الفرنسية من (59) فيلماً "كما العام السابق"، وإحصائياً، فإنّ 32% منها هي أفلامٌ أولى، أو أفلام تخرج(ويجب الإشادة هنا بمعهد الـ FEMIS حيث يشارك بثلاثة أفلام)، و32% من الأفلام الأخرى حصلت على دعمٍ ماليّ حكوميّ من إحدى المناطق الفرنسية على الأقل.

فيما يتعلق بشركات الإنتاج، يجدر الإشارة إلى(Les Films de l'Arlequin) التي حظيّت بأربعة أفلام في المُسابقة، و(Folimage) بفيلميّن، و(Les Films du Nord) بفيلميّن أيضاً.

وتُمثل مشاركة هذه الشركات الثلاثة المُتخصصة بأفلام التحريك 14% من مجموع أفلام المُسابقة، وهذا يعني بأنّ الفيلم التحريكي الفرنسيّ القصير في صحةٍ فنية جيدة.

وفيما يتعلق بالباقي، فسوف يلتقي المتفرج مرةً أخرى مع أسماءَ معروفة :

دانييل عربيد(عضو لجنة تحكيم الدورة الماضية لعام 2008)، سيرج إليسالد، سباستيان لودنباش، غابرييل لو بومان، جان جوليان شيرفييه،....

ويبدو بأنّ حصاد دورة 2009" والدورات السابقة" متوازنة في أنواعها، مع عودة ـ رُبما ـ لنوع خاصّ جداً (كما أفلام الفانتازيا في العام الماضي، ويوجد منها في الدورة الحالية)، وهي حالة "الكوميديا الموسيقية" الحاضرة في الأفلام المُسجلة، وهناك فيلمان في المرحلة النهائية للمُسابقة، واحدٌ لـ(نيكولا إنجل)، ويبدو بأنه سوف يتخصص فيها.

وتؤكد هذه الملاحظة أسباب اختيار القائمين على المهرجان للبرنامج الاستعاديّ المُخصص لهذا النوع من الأفلام.

وكما ذكرتُ أعلاه، ما يزال التحريك حياً، وحيوياً مع 22% من الأفلام.

يحافظ التنوّع إذاً على موعده.

وموعدٌ مع متعة السينما لا يمكن أن يرفضه عاشقٌ لها.

المُسابقة الدولية

الطاقة، هي القاسم المُشترك بين أفلام "المُسابقة الدولية"، ويبدو بأنها تشاركت جميعها في قفزةٍ إبداعية تجعلنا نُخمّن صعوداً مُبهراً لجيلٍ من المخرجين ينضح بالوعود.

اختياراتٌ تتحسّس نبض العصر من خلال إبداعيةٍ متفجرة عرفت في بعض الحالات كيف تقبض على الوقت خلسةً، وتكشف عن جوانب معتمة من الروح الإنسانية،....

ضرورة القول، والكشف، والإظهار هي محرّك الـ(74) فيلماً المُقترحة، والتي سوف تجعل المتفرج ينتفض بكلّ أنواع المشاعر القوية التي تحجزها له هذه الأفلام .

المُسابقة الدولية للأفلام الرقمية(Labo)

السنة الثامنة لهذه الاختيارات الخاصة بالأعمال الرقمية، والتي أصبحت موعد الفضوليين، وهواة السينمات المُختلفة، وتجمع (43) فيلماً جاءت من (20) بلداً، تشارك فيها الصين، وموزمبيق للمرة الأولى.

وتحظى مشاركة " المملكة المتحدة " بربع الأفلام المُختارة، وهي ليست مفاجأة للعارفين بحال الأفلام القصيرة في العالم، فقد عوّدتنا السينما البريطانية على إنتاج ثريّ في نوعيته، وعدده.

من جهةٍ أخرى، تبلغ حصة البرازيل، وكندا، وفرنسا ربع الأفلام أيضاً.

فيما يتعلق بالتقنيات، فقد اعتمدت نصف الأفلام على التصوير صورةً، صورة، وبما أن التحريك هو غالباً لقاءٌ بين الفنون التشكيلية، والسينما، ولهذا، فإنه من الطبيعي بأن نجد هذه النسبة من الأفلام في المُسابقة.

هناك الكثير من السينمائيين المهمومين بالبحث، ومن المُمتع بأن نعثر على البعض مستمراً في تجريبه الشكليّ، والقصصيّ.

وهكذا، يعود(Ben Rivers) إلى المهرجان مع فيلم جديد(Ah، Liberty!)، كما حال(Georges Schwizgebel) السويسريّ المهووس بالحركة المُتواصلة، و(Jonas Odell) الذي أنجز فيلماً تسجيلياً/تحريكياً على طريقته الخاصة جداً في فيلمه(L?gner).

أما الهولندي المُقلق(Rosto) الذي لم يتعقل منذ مروره في كليرمون فيران، وعضويته في لجنة تحكيم هذه المسابقة عام 2007، فهو يشارك بفيلمه(No Place Like Home) في دورة 2009.

الياباني(Isamu Hirabayashi) الغريب جداَ، والذي شارك بفيلمه(Helmut) في عام 2005، و(Doron) في عام 2007، يأتي هذا العام مع فيلمه الجديد(Babin)،...

هذه بعض الأمثلة من بين أخرى، بالإضافة لمُؤلفين جدد عرفوا كيف يطرزوا لنا صوراً جديدة، هي في الآن ذاته صارمة، ومدهشة.

الأفلام الهولندية القصيرة

تاريخ الفيلم الهولنديّ القصير ثريّ في كلّ أنواعه : الروائي، التحريكي، التسجيلي، والتجريبي.

وفيما إذا كانت البرامج الستة المُكونة لهذه التظاهرة الاستعادية تقترح بشكلٍ خاص أفلاماً أنتجت خلال الـ(15) سنة الأخيرة، إلا أنها تتضمّن أيضاً أعمالاً قديمة لبعض الأسماء المعروفة:

Joris Ivens

Johan van der Keuken

Paul Verhoeven

Evert de Beijer

….

وأيضاً بعض الأفلام الهولندية التي تمّ اختيارها في السنوات الماضية، وأفلاماً تحريكية لواحدٍ من معلميها(Paul Driessen)، وفيلمه(3 misses).

بدون نسيان فيلم (الله معنا) الذي يتطرق إلى الصراع الفلسطيني/الإسرائيلي لمخرجيّه(Michal Pfeffer)، و(Uri Kranot) الحاصل سابقاً على الجائزة الكبرى في مهرجان أنسي/فرنسا عام 2002.

أكثر من (40) فيلماً تشهد على الحيوية الخارقة للمؤسّسات، والمنظمات الهولندية المُتخصصة بالفيلم القصير، مثل مدرسة السينما في أمستردام، والمعهد الهولندي لسينما التحريك ... وبالإضافة لهذه التظاهرة ببرامجها الستة، يحتفي برنامج (Courts de rattrapage) بأفلام الثنائيّ الهولنديّ(Paul de Nooijer)، وابنه (Menno).

الكوميديا الموسيقية

هو نوعٌ سينمائيّ يتكون من تتابع مشاهد حوارية مع أخرى موسيقية(مُغناة، و/أو راقصة).

ولكن، منذ(مغني الجاز) أول فيلم ناطقٍ أُنتج في عام 1927، وأخرجه (ألان كروسلاند) مع (آل جولسون)، والذي يمكن اعتباره نموذجاً للفيلم الموسيقي، تمازج هذا النوع مع أشكالٍ متعددة،  من سلسلة أفلام التحريك القصيرة التي أنتجتها شركة والت ديزني خلال الفترة من 1929وحتى 1939، والتي اعتمدت على حكاياتٍ شعبية، أوروبية، وأمريكية، وحتى الفيديو كليب، مروراً بالأفلام المُغناة للمخرج الفرنسي (جاك ديمي).

كانت السينما الناطقة إذاً موسيقية، مُغناة، وراقصة خلال دزينةٍ من السنوات .

وقد عرفت "الكوميديا الموسيقية" في الولايات المتحدة عصرها الذهبي خلال الفترة من 1930وحتى1960، وأصبحت عالمية، كما تؤكدها أفلام بوليوود الحالية، أو الأفلام المصرية، ومع أنها احتفظت دائماً بصورة الكوميديا الخفيفة، مكرسةً عقيدة النجاح، والنهايات السعيدة، ولكنها عرفت أيضاً كيف تتخلص من هذه الرؤية المثالية لعالمٍ مُتخيل كي تمنح الحلم للشعب الأمريكي الذي هزته الأزمة الاقتصادية في الثلاثينيّات.

ومنذ بداية الستينيات، وبشكلٍ خاص، تحت تأثير الثقافة المُضادة، ظهرت في الأفلام الموسيقية تيماتٍ أكثر جديةً .

ال(21) فيلماً المُكونة لهذه التظاهرة الاستعادية هي تجسيدٌ جميلٌ لهذه المُقدمة المُختصرة، وسوف تؤكد ثراء هذا النوع .

من الأفلام الغنائية الراقصة في الثلاثينيات، إلى أفلامٍ في مواجهةٍ مباشرة مع الواقع الراهن( العنصرية، الوحدة، السجن، المجاعة، الصراع العربي/الإسرائيلي، الموت، المستشفى، المخدرات، والتشرد...).

بوليوود( لمن يريد انتقادها) حاضرة أيضاً في فيلميّن قصيرين :

(Do Dil) لمخرجه (Aatish Basanta) من إنتاج فرنسا عام 2006

و(Bombay Skies) لمخرجته(Rita Ahuja) من إنتاج الولايات المتحدة/الهند عام 2008.

ترادفات سينمائية

يهدف برنامج (Courts de rattrapage) إلى عرض أعمال سينمائيين شاهدنا بعضها هنا، أو هناك، وهي فرصةٌ لتعميق معرفتنا بإبداعاتهم السينمائية.

هذه السنة، يرغب المهرجان بأن تتقاطع أعمال الثنائيّ الهولندي، الأبّ (de Nooijer Paul
وابنه(
Menno)، والثنائيّ السويديّ(Ola Simonsson)، و(Johannes Stj?rne Nilsson) اللذان يعرفان بعضهما منذ أن كانا في السابعة من عمرهما يُمثلا في المسرح المدرسي .

يمتلك هذا "الترادف السينمائي" نقاطاً مشتركة، وتقديم سينما مغايرة، حيث يُشكل بول، ومينو  مع الأم، وأصدقاء العائلة فرقة تقدم أعمالاً بأسلوب الأفلام المصنوعة في المنزل، ولكنها تنضح بالخيال إلى حدٍ بعيد، لديهما ولعٌ بالصورة الفوتوغرافية، والجسد الإنساني، وبفضل التصوير صورةً، صورة، والحيل السينمائية المُباشرة، فإنهما يتطرقا لسيناريوهاتٍ بسيطة جداً.

بدورهما، (Simonsson)، و(Nilsson) اللذان عرفا شهرتهما من خلال الفيلم القصير (موسيقى من أجل منزلٍ، وستة عازفين) في عام 2001، شغوفان بالتفاصيل اليومية، ومن الهزل الخفيف إلى القليل من الجنون الحقيقي، فقد نجحا بتقديم أفلاماً غريبة تطبعها بصمات المخرج الفرنسي (جاك تاتي).

اختياراتٌ حرّة لمُنتجٍ فرنسيّ

يقول (Arnaud Demuynck) المسؤول عن شركة(Les Films du Nord) التي حازت في عام 2008على جائزة(مؤسّسة منتجي السينما، والتلفزيون/PROCIREP) :

ـ  لسنا جادين عندما يكون عمرنا سبعة عشرة عاماً.

وهي عدد السنوات التي خصصتها من مسيرتي المهنية للفيلم القصير، وخلالها، أنتجتُ حوالي 50 فيلما، واليوم، يحركني دائماً نفس الشغف، مخصصاً طاقتي للسينما المُنجزة صورةً، صورة، وفي هذه الاختيارات الحرة، بقيتُ مخلصاً لها، ولهذا، سوف تكون أيضاً "متحركة".

ومن خلال برنامجيّن، سوف يكتشف المتفرج أفلاماً تغطي مساحةً من الاختيارات التقنية، والفنية : رسومات على الورق، أو عن طريق الكمبيوتر، تحريك الدمى بطريقةٍ تقليدية، أو بالنظام الثلاثيّ الأبعاد، رسوم متحركة، الورق المقصوص، التحريك صورةً، صورة، ...

وفيها تتقاطع أنواعٌ متعددة : أفلام هزلية، درامية، موسيقية، شعرية، تسجيلية، تجريبية..

يعتبر إنجاز فيلم تحريكيّ صورةً، صورة عملاً ضخماً، ويتطلب هذا الاختيار جهوداً متكاتفة، وأخطاراً مهمة، وميزانياتٍ ثقيلة من الصعب تجميعها، والإنتاج المُشترك بتضامن الجهود، والخبرات، ومصادر شركات متعددة، يسمح بالانتصار، والوصول إلى طموح فنيّ.

ومن ضرورة تضامن كلّ القوى الفاعلة في هذا النوع من السينما، تأسّس (تجمّع منتجي أفلام التحريك القصيرة/ Collectif des producteurs de courts metrages d'animation)، والمُسابقة الوطنية هذا العام ترفع عالياً راية أفلام التحريك الفرنسي بتقديم عدد منها من إنتاج بعض أعضاء هذا التجمع .

Euro Connection

" المُلتقى الأوروبيّ الأول لإنتاج الأفلام القصيرة " موعدٌ جديدٌ سوف ينعقد في إطار "سوق الفيلم القصير"، لمناقشة حوالي عشرين مشروعاً قصيراً اقترحتها شركات إنتاج تبحث عن شركاء أوروبيين، وسوف يُحفزّ هذا النشاط التعاون بين المنتجين، والمُمولين، وقنوات التلفزيون الأوروبية، إنه ملتقى حقيقي للمواهب، والإبداع الخاصّ بالفيلم القصير.

برامج أخرى

ـ مختارات من أفلام مدرسة الفيلم التسجيلي في لوساس/فرنسا .

ـ أفلام المناطق، تلك التي صُورت/ أو حصلت على معوناتٍ محلية .

ـ نظراتٌ أفريقية.

ـ الأغاني المُصورة( فيديو كليب).

ـ مختارات لآخر برامج الأفلام القصيرة التي عُرضت تجارياً خلال العام.

ـ القناة الفرنسية الرابعة C+، برنامج تحت عنوان (فيلمٌ من أجل مغني).

ـ نشاطات المدارس، دراسة سيناريوهات، برنامج أفلام قصيرة، ولقاءات مع المخرجين.

ـ برامج خاصة للأطفال.

أرقامٌ، ومُعطيات

* الأفلام العربية المُشاركة في المُسابقة الدولية :

ـ ليش صابرين ـ مؤيد العيّان( فلسطين).

ـ زيارات يوم شتويّ ـ إسماعيل حمدي (مصر).

ـ المشروع ـ محمد علي مهدي (تونس).

ـ شطحة المُعلقين ـ المهدي عزام (المغرب).

* الأفلام العربية المُشاركة في المُسابقة الدولية للأفلام التجريبية/ المُختبر(Labo):

لا يوجد

* الأفلام الفرنسية المُشاركة في المُسابقة الوطنية لمخرجين من أصولٍ عربية :

ـ الطريق نحو الشمال ـ كارلوس شاهين( لبنان).

ـ عام الجزائر ـ مي بوهدا(الجزائر).

ـ بيوت المهاجرين ـ هاشمية أحمادا(جزر القمر).

ـ حراش ـ إسماعيل المعلا العراقي(المغرب).

ـ علبة جدي ـ سامي زيتوني(....).

ـ رائحة الجنس ـ دانييل عربيد(لبنان).

ـ منطق الآخر ـ فؤاد منصور(....).

* الأفلام الفرنسية المُشاركة في برنامج (أفلام المناطق) لمخرجين من أصولٍ عربية :

ـ المُتجول نائماً ـ عادل بن بلة(.....).

التوزيع الجغرافي لأفلام المسابقة الدولية :

(76 فيلماً، منها فيلميّن يُشاركان في المسابقة الوطنية أيضاً) :

الولايات المتحدة : 4 أفلام .

المملكة المتحدة : 5 أفلام .

فيلمان لكلٍ من : ألمانيا، أوستراليا، البرازيل، كندا، كوريا الجنوبية، إسبانيا، فرنسا، الهند، أندونيسيا، إيطاليا، اليابان، المكسيك، هولندة، روسيا، السويد .

فيلمٌ واحدٌ لكلٍ من : الأرجنتين، بلجيكا، بلغاريا، التشيلي، كوبا، الدانمارك، مصر، اليونان، إيران، إيرلندة، إيسلندة، إسرائيل، ماليزيا، المغرب، النرويج، نيوزلندة، فلسطين، الفليبين، بولونيا، البرتغال، رومانيا، سنغافورة، سلوفاكيا، سويسرا، تايوان، تايلاند، تونس .

فيلم واحدٌ مشترك لكل من : النمسا/ألمانيا، بلجيكا/فرنسا، كندا/مقاطعة كيبك، الصين/هونغ كونغ، كوستا ريكا/فرنسا، كرواتيا/فرنسا، كوبا/إيطاليا، إستونيا/المملكة المتحدة/كولومبيا، السنغال/فرنسا، سويسرا/ تركيا.

التوزيع الجغرافي لأفلام المُسابقة الدولية/Labo (43 فيلماً):

المملكة المتحدة : 9 أفلام.

فرنسا : 7 أفلام.

البرازيل : 3 أفلام .

فيلمان لكلٍ من : ألمانيا، أوستراليا، بلجيكا، اليابان، كندا/مقاطعة كيبك.

فيلمٌ واحدٌ لكلٍ من : كندا، الصين، كرواتيا، إيطاليا، المكسيك، النرويج، هولندة، الولايات المتحدة، سويسرا، الدانمارك/فرنسا، الولايات المتحدة/موزمبيق/المملكة المتحدة، المملكة المتحدة/الولايات المتحدة، السويد/فنلندة، سويسرا/كندا.

إيلاف

30/01/2009

 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2009)