حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

في مهرجان "دمشق" السينمائي:

النجوم العرب حائرون بين بشار والثوار

طارق الشناوي - mbc.net

النجوم في سوريا لا يزالون يشكلون درعًا واقيًا لحماية "بشار الأسد".. إنهم حريصون على أن يواصلوا الدفاع عن الطاغية، مؤكدين "بشار إلى الأبد".

النظام السوري قام بتدجين المثقفين والفنانين ليتحولوا إلى أبواق تردد الكلمات التي نفسها ترى سوريا لا تعتبر سوريا بدون "بشار".. طموح النظام السوري الآن هو أن تتسع رقعة التأييد لبشار لتصل إلى كل نجوم العالم العربي!.

نقطة الانطلاق هي مهرجان "دمشق" السينمائي الدولي. عدد كبير من النجوم العرب قد تلقوا دعوات لحضور الدورة رقم "19" التي تبدأ في مطلع نوفمبر/تشرين الثاني، والهدف أن نصبح بصدد دورة سياسية يقف فيها النجم السوري بجوار النجم العربي مدافعًا عن بقاء "بشار".. لن يُطلب من النجوم العرب بالطبع في الدعوة أن يذهبوا للدفاع عن "الأسد" الذي يفتح النيران ضد كل من يطالب بالحرية لبلاده، لكن إدارة المهرجان برئاسة الناقد "محمد الأحمد" تتصل وترسل الدعوات لتقدم للقيادة السورية مصوغات بقائها في الحكم، مؤكدة أن سيطرة "بشار" امتدت حتى للنجم العربي الذي جاء لدعم النظام وسيلعب النجوم السوريين الدور الأكبر في ترغيب النجوم العرب بالذهاب إلى دمشق لنرى على المسرح في حفلتي الافتتاح والختام قصائد مدح في "بشار"!!.

أغلب المهرجانات العربية تأجلت في البلاد التي عاشت أحداث الثورة حيث تم في مصر مثلاً إلغاء حتى الآن مهرجانات الطفل والقومي والتجريبي والقاهرة السينمائي الدولي ولكن سوريا تريد أن تقدم رسالة للعالم تؤكد أن الحياة الطبيعية هي التي يعيشها الناس هناك وأنه لا توجد ثورة ولا شعب ثائر يُقتل عدد من شبابه يومياً وبعد كل مظاهرة.. إلا أن الشباب السوري لا يزالوا يخرجون مطالبين بالحرية.. إنه الصراع بين النداءين "بشار وبس" أو "الحرية وبس".. النجم العربي الذي يذهب للمهرجان الذي يقام تحت رعاية "بشار" عليه أن يحدد موقفة مع الحرية أم "بشار"!!

في سوريا يريدون للفنان أن يظل صدى للحاكم والنسبة الأكبر من النجوم السوريين ليسو على استعداد أن يدخلوا في معركة ضد النظام إنهم لا يدافعون سوى عن مصالحهم والنظام الحاكم كان حريصاً دائماً على أن يقرب إليه هؤلاء النجوم ليضمن ولائهم له وهم الآن يسجلون لقاءات في مختلف الفضائيات للدفاع عن بقاء "بشار" والمعركة القادمة بالنسبة لهم هي مهرجان "دمشق".. لن يسمح النظام السوري بأن يصبح المهرجان مجرد دورة ثقافية عادية ولكن سوف تشهر فيها كل الأسلحة من أجل أن يبايعوا "بشار" وأن يقدموا رسالة زائفة للعالم بأن هذا الطاغية يناصر الفن والفنانين وأن المؤازرة له عربية وليست فقط سورية!!

المطلوب هو أن يقول الفنان السوري أنه مع الحرية وضد الفساد وأن الوحيد القادر على تحقيق الحرية وقهر الفساد هو "بشار".. كيف تتوافق المطالبة بالحرية مع بقاء "بشار" في السلطة هذا هو ما تريده الأجهزة ولا تسمح بما هو دون ذلك.. في الماضي لم يكن مسموحاً لأحد أن يتحدث عن الفساد الذي اقترب من السلطة الآن صار ممكناً أن تنتقد الفساد الذي استشرى داخل الدائرة القريبة للأسد الابن ولكن مع التأكيد أن "بشار" هو القادر فقط على أن يتحداه ويتخطاه ولكن تغيير "الأسد" هو تحطيم للمقدس في سوريا ومنذ "حافظ الأسد" صار الأسد هو المقدس وامتد هذا المفهوم القاصر إلى "بشار" إلا أنهم لم يلاحظوا فروق التوقيت فلم يعد هناك من يمكن أن يصدق أو يتعامل مع تلك الأبدية إلا أن أغلب النجوم السوريين يبدو قد توقفت لديهم أجهزة التوقيت ولا يزالوا يرددون "بشار" إلى الأبد وتابعوا أحاديث "رغدة" و "سلاف" و "دريد" و "جمال" و" تيم " و" جومانة" وغيرهم لن تجدوا سوى الخضوع المطلق للحاكم الأبدي!!

هل لا يدرك الفنان العربي تلك الخديعة وهو أن عليهم أن يختاروا قبل أن يذهبوا إلى مهرجان دمشق هل هم مع الشعب أم الطغاة.. لا أتصور أن الشعب في مصر أو تونس أو ليبيا أو اليمن من الممكن أن يتسامح مع فنان يذهب إلى سوريا في هذا التوقيت الذي نرى فيه رأس النظام يفتك بشعبه.. لا أتصور أن فنان لبناني أو جزائري أو مغربي لم تشهد بلده ثورة لكنه يشعر بأن العالم العربي كله ينتظر هذا الموقف ولهذا سوف يفكر الفنان العربي كثيراً قبل أن يفعلها ويذهب إلى مهرجان دمشق إنه لا يذهب هذه المرة للمهرجان ولكن لنصرة "بشار".

شعوب العالم العربي أصبحت صاحبة العصمة، والفنان الذي يبيع مشاعر الشعوب من أجل إرضاء الحاكم لا مكان له.. لقد رفعت الشعوب العربية سلاح المقاطعة. والقوائم السوداء لا تزال موجودة في وجه كل من يقف ضد تطلعاتها في الحرية وإسقاط الأنظمة التي تقيد الحريات!!.

مهرجان دمشق السينمائي سيشكل نقطة فارقة في تحديد مواقف الشعوب تجاه النجوم العرب، لنعرف أين بالضبط يقفون إلى جانب الطغاة أم مع الشعوب والناس لا تنسى.

مقال خاص بـmbc.net

الـ mbc.net في

22/08/2011

 

وحيد حامد: سيناء تتعرض لمؤامرة كبيرة وعلينا أن نتكاتف

القاهرة - أ ش أ  

أكد الكاتب والسيناريست الكبير وحيد حامد أن سيناء تتعرض لمؤامرة كبيرة تقودها إسرائيل وعلى جميع طوائف الشعب المصري أن تتكاتف لوأد الفتن وإنهاء الصراعات والتيقظ جيدا لما يحاك في أرض الفيروز.

وقال حامد إن حالة التخبط والصراعات التي تعيشها مصر حاليا شجعت وأوهمت العدو بسهولة تنفيذ المخطط القديم وهو تهجير أهل غزة إلى أرض سيناء الغالية وجعلها في نفس الوقت ساحة قتال وصراع وبالتالي إجهاض أهداف ثورة 25 يناير، والتي تنادي بالحرية والمساواة واحترام القانون ونقل مصر إلى مصاف الدول العظمى وهو ما ترفضه إسرائيل والدول والقوى المعادية لمصر.

وأضاف "للأسف هناك فصائل فلسطينية تعمل لصالح المشروع والمخطط الإسرائيلي وترغب في نقل الصراع إلى أرض سيناء والتي تعاني من وجود جماعات إسلامية متطرفة ترغب في فرض سيطرتها وهو ما يشكل تهديدات حقيقية لمصر وشعبها".

وأكد أن هناك حالة قلق شديدة تسيطر عليه منذ الأحداث المؤسفة التي جرت مؤخرا وأسفرت عن استشهاد مصريين على الحدود المصرية الإسرائيلية إثر إطلاق النار من قبل طائرة إسرائيلية وهو مؤشر خطير جدا ودليل على تردي الأوضاع الأمنية في سيناء.

وأشار حامد إلى أنه طالب ومنذ سنوات بطرد السفير الإسرائيلي نظرا للممارسات التي تنتهجها دولته ضد الشعب الفلسطيني، ولكن الأهم من ذلك هو كشف مخططات العدو أمام الرأي العام والمكاشفة والصراحة والتي مازالت غائبة برغم قيام الثورة والدليل التخبط الذي ساد وسائل الإعلام والحكومة عقب استشهاد المصريين على الحدود وتخبط المعلومات حول كيفية استشهادهم ، أعقبها أنباء عن طرد السفير ثم النفي وكذلك تقديم إسرائيل اعتذارا لنكتشف أنه مجرد بيان هزيل لا يعبر عن حجم الجريمة التي ارتكبت.

وأوضح أن من يزايد على الأحداث الجارية والتوتر في سيناء ويريد أن يهاجم الجيش المصري أولى به أن يدافع عن تراب سيناء وأن يرتدي ثوب البطولة ، مؤكدا أن من يحب مصر ويعرف قيمتها يبتعد عن المهاترات ويقف بجانب قواته المسلحة في خندق واحد ضد العدو الحقيقي لمصر.

جدير بالذكر أن وحيد حامد له العديد من الأعمال الفنية السياسية التي تواجه الظلم والإستبداد وتمتاز بما يشبه جرس الإنذار من الأخطار التي تحاك ضد الوطن مثل أفلامه (طيورالظلام ، والنوم في العسل ، ودم الغزال ، وكشف المستور ، واللعب مع الكبار ، والغول ، والبرىء) ، كما قدم مسرحيات سياسية مثل (اه يا بلد ، وجحا يحكم المدينة) وله مؤلفات مثل كتاب (استيقظوا أو موتوا).

حصل وحيد حامد على العديد من الجوائز أغلبها من نصيب أعماله السياسية مثل الجائزة الفضية من مهرجان ميلانو بإيطاليا عن فيلم "الإرهاب والكباب" ، وجائزة مصطفى أمين وعلي أمين عن فيلم "البرىء"، وجائزة أحسن سيناريو لفيلم "الراقصة والسياسي" من الجمعية المصرية لفن السينما ، وجائزة أحسن مسرحية "اه يا بلد" من وزارة الثقافة ، وجائزة الدولة للتفوق في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة.

الشروق المصرية في

22/08/2011

 

اليوتوبيا والحرية في "بحر السينما العربية" بصقلية

إيلاف من أمستردام:  

للفترة من الثالث والعشرين حتى السابع والعشرين من شهر آب الجاري تنطلق فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان "بحر السينما العربية" في مدينة صقلية الايطالية. وتشارك فيه أفلام من عدة دول لن تخضع لسنة الانتاج كما درجت عليه مهرجانات السينما بل للموضوعات المختارة.

عدد الافلام المشاركة هي خمسة أفلام روائية طويلة، وعشرة أفلام بين روائي قصير ووثائقي، وفق ماذكره المشرف على المهرجان السينمائي العراقي عرفان رشيد الذي أوضح "أن دورة هذه السنة تتناول اليوتوبيا والحرية، وهو ما كان تقرر قبل اندلاع انتفاضات الربيع العربي، وجاءت الاحداث لتمنحه تبريراً إضافياً بعد ان اعتبر خلاصة طبيعية لما انجز في السنوات الاربع الماضية".

ليس للأفلام الروائية الطويلة جائزة، وهناك ثلاث جوائز، اثنتان منها تمنحها لجنة تحكيم مكوًّنة من الزملاء النقاد والصحفيين من الزملاء والنقاد العرب الذين يحضرون المهرجان للافلام القصيرة (روائية ووثائقية) والثالثة تمنحها ادارة المهرجان لشخصية او مؤسسة سينمائية عربية قدمت للسينما في بلادها خدمات هامة، وستكون الهيئة الملكية الاردنية للفيلم هي الفائزة بجائزة هذه السنة.

الافلام الروائية التي ستعرض في دورة هذه السنة هي:

-نصف مليغزام نيكوتين لمحمد عبدالعزيز سوريا

- مدن الترانزيت لمحمد حشكي الاردن

- مدينة الغربان لحسين حسن كردستان العراق

- الخروج لهشام عيساوي مصر

- المحنة لحيدر رشيد ايطاليا – العراق

يذكر أن مهرجان بحر السينما العربية يقام في اطار مهرجان "هورتشينوس أوركا" الذي تقيمه المؤسسة العلمية والثقافية التي تحمل ذات الاسم.

الدورة الحالية التي حملت سيشارك في فيها عدد من صناع الافلام العرب زالايطاليين والنقاد والاعلاميين والباحثين أيضاً. حيث ستقام ندوة عن "ساحات الاحتجاج والاستنكار العربية" بمشاركة عدد من المثقفين الإيطاليين والعرب من بينهم المخرج والكاتب الجزائري سعيد ولد خليفة والناقد المغربي مصطفى المسناوي والكاتبة والسناريست المصرية أمل الجمل والكاتب العراقي رشيد الخيون إلى جانب مثقفين آخرين ويديرها السينمائي العراقي عرفان رشيد. يوم 25 آب.

وكانت الدورة الاولى للمهرجان حملت عنوان " الانسان، المواطن والحدود" وحملت الدورة الثانية عنوان " الكوكب إمرأة" والثالثة كان موضوعها " الطفولة" والرابعة عن السينما والتسامح.

مهرجان هورتشينوس أوركا (horcynusorca) الايطالي، الذي يقام مهرجان بحر السينما العربية ضمن فعالياته، يعتبر مناسبة لعرض عدد كبير من الاعمال السينمائية والفنية الايطالية والأوروبية واقامة الندوات والحوارات التي تتناول موضوعات ذات صلة بحياة المواطن الاوروبي والايطالي بشكل خاص، حيث ستشهد دورة هذا العام ندوة علمية حول " إيثيكال فانانسينغ" وعن الاعتمادات الصغيرة التي تتيح لجماعات فقيرة البدء بمشاريع صغيرة.

إيلاف في

22/08/2011

 

السينما المغربية ترصد مشوار 'الجوهرة السوداء' في الملاعب العالمية

ميدل ايست أونلاين/ الرباط 

المخرج ادريس المريني: فيلم 'العربي' يرسخ ثقافة الاعتراف بعطاء أسطورة كرة القدم المغربية والعالمية بنمبارك.

رصد المخرج ادريس المريني في فيلمه الطويل "العربي" الذي عرض بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط في إطار المسابقة الرسمية للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة، مشوار أسطورة كرة القدم المغربية والعالمية الحاج العربي بنمبارك، والذي تميز بكثير من العطاء والمعاناة ونكران الذات.

ويتناول فيلم "العربي" رحلة "الجوهرة السوداء" (1917 /1992)، من ثلاثينات إلى خمسينات القرن الماضي وهي المرحلة التي كتب فيها بنمبارك اسمه بأحرف من ذهب في سجل تاريخ كرة القدم العالمية.

وقال المريني في تقديمه للفيلم "أنه عملا ليس استثنائيا وإنما هو بسيط وعميق في رسالته"، مشيرا إلى أن "فكرة إخراجه راودته بعد أن تعرف إلى هذا الهرم عن قرب، فأعجب بقوة شخصيته وبأخلاقه وإصراره على النجاح".

واضاف ان الفيلم هو "محاولة لمحاربة النسيان واللامبالاة وتكريم للذاكرة المغربية"، من خلال رصد مسار أسطورة كرة القدم المغربية، الذي لقب بـ"الجوهرة السوداء" قبل النجم البرازيلي بيليه، من ثلاثينيات إلى خمسينيات القرن الماضي.

وكانت بداية "الجوهرة السوداء" الكروية، الذي كان يلعب كمهاجم، في فرق أحياء الدار البيضاء ثم لعب في فريق الاتحاد الرياضي عام 1934، وفي سنة 1938 انتقل إلى عالم الاحتراف، حيث وقع لفريق أولمبيك مارسيليا الفرنسي.

وبعد توقف دام خمس سنوات في الدوري الفرنسي بسبب الحرب العالمية الثانية عادت الحياة إلى الدوري الفرنسي، فعاد بنمبارك إلى التباري، ولكن هذه المرة بصحبة نادي باريس (ستاد دو باري).

كما لعب في صفوف المنتخب الفرنسي في عدة محافل رياضية وبعد ذلك انتقل إلى الدوري الإسباني وبالتحديد إلى فريق "أتليتكو مدريد" حيث لعب في صفوفه من سنة 1948 إلى 1953 وحقق معه عدة نتائج.

وعاد العربي بنمبارك بعد تجربته في فريق "أتلتيكو مدريد" إلى فرنسا وبالتحديد إلى فريقه الأول أولمبيك مرسيليا، حيث خاض معه نهاية كأس فرنسا سنة 1954 وساهم في انقاذ الفريق من النزول إلى الدرجة الثانية.

وفي تسلسل درامي لأحداث الفيلم، واجه العربي بن مبارك في حياته كثيرا من العراقيل كان أبرزها وأكثرها مرارة فقدانه لزوجته وأبنائه الثلاثة ومرض ابنه و كذلك معاناته المريرة مع المرض.

ويؤكد المخرج المريني ان الفيلم تناول حياة "الجوهرة السوداء" من خلال تقنية "الفلاش باك" (الاسترجاع) ليشارك المشاهد أقوى اللحظات في مسار العربي بن مبارك وأكثرها رمزية وتعبيرا.

ونقلت وكالة المغرب العربي للأنباء عن المريني قوله انه "أضاء بفيلمه زاوية من حياة الحاج العربي بنمبارك الذي منح الكثير للرياضة المغربية، وكشف حبه لكرة القدم منذ طفولته، حين منحها كل اهتمامه على حساب متابعته لدراسته، إذ أحدثت له نوعا من الخلل في حياته رغم محاولة والدته وأخيه الأكبر تنبيهه الى ذلك.

الفيلم من انتاج مشترك بين شركة "انتاج كوم" و"الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون"، كما ضم نخبة من الممثلين من بينهم حنان الإبراهيمي وبشرى أهريش و فضيلة بن موسى ومحمد كشلة وعبد الحق بلمجاهد وماريون دسيبويس وفرنان شومب وصيل أليساندرو أوتو فيجيو.

يذكر أن المركز السينمائي المغربي ينظم المسابقة الرسمية للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة بالتعاون مع فاعلين آخرين كغرفة المنتجين وغرفة الموزعين وأصحاب دور العرض السينمائي ورابطة المؤلفين والمخرجين، ويتنافس على جوائزها 19 فيلما في المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة أنتجت جميعها خلال العام الحالي و19 عملا في مسابقة الأفلام القصيرة.

ميدل إيست أنلاين في

22/08/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)