حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

إلهام شاهين:

أحلام الثورة لم تتحقق.. وربنا يستر من «التيار الديني»

كتب نسرين علاء الدين

رغم أن جرأتها تضعها في العديد من المشكلات وتصريحاتها الساخنة صنفتها ضمن قائمة «أعداء الثورة» إلا أن الهام شاهين مازالت تصر علي هجومها علي بعض جوانب الثورة معللة موقفها بأنها لن تركب الموجة «وتتلون» كما فعلت الكثيرات من زميلاتها. كما أوضحت إلهام أسباب هجومها علي البرادعي والتيار الديني في حوار خاص.

·         في البداية تضاربت الأقاويل كثيراً حول استكمال تصوير «قضية معالي الوزيرة» من عدمه ما هو مصيره النهائي؟

قررنا تأجيل المسلسل لرمضان 2012 رغم ترددنا لفترة طويلة ولكن كل الظروف جاءت ضدنا حيث قمنا بتصوير يومين فقط وأصبنا بارهاق شديد لأن في اليوم الأول قطع مجموعة من البلطجية الطريق علي مصطفي فهمي بالقرب من منزله بـ6 أكتوبر وكادوا يسرقون سيارته لولا تمكنه من الهروب بمساعدة لجان شعبية مما جعله يتأخر في الحضور ثلاث ساعات واليوم الثاني معظم العاملين جاءوا متأخرين بسبب صعوبة الطرق وازدحامها

·         لماذا لم تقوموا بتصوير المشاهد الخارجية وتأجيل الداخلية كما فعل الكثيرون؟

- المشاهد الخارجية في قضية معالي الوزيرة أكثر صعوبة من الداخلية لأننا كنا بحاجة إلي تصاريح من وزارة الداخلية للتصوير في وزارة السياحة ووزارة الداخلية ورئاسة الوزراء ومجلس الشعب ورئاسة الجمهورية ولا يستطيع أحد أن يعطينا تصاريح تصوير بهذه الأماكن لأن من يعطينا التصاريح مسئول عن تأميننا في هذا المكان ومثل هذه الأماكن يصعب تأمينها في الظروف الحالية

·         هل للعامل الإنتاجي دور في قرار وقف التصوير؟

- شركة كنج توت لم تقصر علي الإطلاق ولكن بالطبع بعد أن طلبت بعض القنوات التأجيل للعام المقبل حتي تشارك في الإنتاج مثل قناة «الحياة» تأكدت أنها ستتحمل تكاليف الإنتاج كاملة وتؤجل تسويقه لمدة عام وهذا غير معمول به في الإنتاج الدرامي الذي يشارك منتجوه فيه أثناء التصوير.

·         ولماذا رفضت تقليل أجرك في العمل تسييرًا لعجلة الإنتاج؟

- لم يطلب منا أحد تقليل أجرنا ولا أعرف من مصدر تلك الشائعة وإذا كان عرض علي كان جائزاً جدًا أن أقبل لكي نتحمل كلنا الظروف.

·         كيف كان شعورك بعد تأكدك من عدم الظهور علي شاشة رمضان كالمعتاد؟

- شعرت بضيق شديد بالطبع ولكن للأسف الظروف في الشارع غير آمنة والعمل غير مريح لذا فكان التأجيل هو الحل الأسلم

·         هل أثر وقف العمل سلبًا علي موقفك من الثورة؟

- بصراحة شديدة الثورة نادت بأشياء عديدة بها مثالية ونبل ولكنها لم تتحقق حتي الآن مثل أن كل إنسان يتعامل بكرامة وهذا لم يتحقق في ظل وجود البلطجية وقالوا عايزين حرية رأي ولكن للأسف أصبح أي شخص يقول رأياً مخالفاً يهاجمونه.

·         لكن محاكمة الفاسدين ضرورة للحفاظ علي مكاسب الثورة؟

- نحن «اتلهينا» في محاكمة الفاسدين ونسينا أننا نحن أيضًا أخطأنا لأن الفساد كان حكومة وشعباً وللأسف لم يصبح الأمر شوري بل أصبحنا نفرض رأينا علي بعض وأنا كمثل كل مصري أتمني أن تكون بلدي أفضل. وأن يكون هناك حد أدني للأجور وفرص عمل للشباب

·         ألا تخشين علي جماهيريتك من هذه التصريحات؟

- أبدًا لا يقلقني ذلك علي الإطلاق لأنني تعودت علي قول الحق ولا أنافق وكل شخص حر في رأيه لكن المسألة ليست شعارات لقد قدمت أعمالاً لها موقف وتدافع عن الناس مثل «موعد مع الرئيس» حيث قلت إن أرضنا تباع و«خلطة فوزية» واحدة عايش في العشوائيات تحلم أن يصبح لديها حمام، نحن الأقرب إلي الشعب وما أقوله علي الثورة ليس هجوماً بقدر ما هو انتقاد كان نفسنا نحقق حاجات حلوة لم تحقق حتي الآن ولكن ربما يكون المستقبل أفضل وكل ما أتمناه أن نبتعد عن محاكم التفتيش فليس من المعقول أن كل الناس مهنتهم الثورة.

·         دائمًا في تصريحاتك تهاجمين البرادعي فلماذا؟

- انتقده فقط، أنا لا أعرفه حتي أهاجمه فمن الممكن أن يكون رئيساً للجمهورية ولكنني شعرت أنه لم يدافع عن العراق حينما دخلتها أمريكا، كان يمكن بصفته الوحيد في موقع المسئولية أن تفتح له قنوات العالم ويقول «ده غلط» كان نفسي يكون جواه عروبة ويدافع عن شعب عربي فكيف وقف في الثورة من اليوم الأول ينادي برحيل مبارك وهو لم يقف هكذا ضد أمريكا، هذه وجهة نظري ويمكن أن تكون خاطئة

·         كنت دائمًا قلقة من سيطرة التيار الديني، كيف ترين وجودهم حاليًا؟

- أقول ربنا يستر وأتمني ألا يصلوا للحكم خاصة أنهم يرفضون عمل المرأة إضافة لآراء أخري لا تقبلها، فنحن نريدها مدنية

·         من سترشحينه رئيسًا للجمهورية؟

- أنا مشوشة نوعًا ما ولكن لدينا العديد من الأشخاص الأكفاء مثل عمرو موسي فهو شخص لديه خبرة سياسية وعمل كوزير خارجية وأمين عام الجامعة العربية وحسام بدراوي رجل معتدل والشباب يحبونه لأن لديه لغة تخاطب معهم والمهم هم الشباب لأنهم المستقبل ولديهم العديد من الأفكار المتطورة وبالنهاية مصر لا تقف عند شخص.

روز اليوسف اليومية في

24/04/2011

 

حلمي هلال: المنتجون في خدمة «النجوم»

كتب ايه رفعت 

فتح الكاتب محمد حلمي هلال النار علي نجوم الدراما التليفزيونية واتهمهم باحتكار العمل الدرامي والتحكم في محتوي المواضيع التي يقدمونها، كما لم يسلم من هجومه الشديد المنتجون الذين يدفعون الملايين لإرضاء النجم بحجة أنه (يبيع) أكثر. وقال هلال: «كان النظام الدرامي السابق يعمل علي خدمة 6 أو7 فنانين رئيسيين ليتم إنتاج عمل درامي لهم كل عام.. وعلي أساس أسماء هولاء يتم تسويق المسلسل بشكل كبير وواسع. وهذا جعل لكل «بيه» أو «هانم» منهم سلطة في اختيار الكاتب والسيناريو والدور الذي يحلو له أو لها.. والمطلوب من الكاتب هنا أن يكون بمثابة الترزي الذي يفصل للنجم الدور علي مقاسه، ويجلس مع النجم ليقول له المشهد ده يتغير وده يتشال وده يطول وده يقصر».

وأضاف هلال أن الكاتب الحق والجيد والذي لا يهتم بالنجم وشكله و(برستيچه) يكون منبوذًا حيث إن المنتج غالبًا ما يسأل «الدور ده كاتبه لمين؟» ولابد أن يحصل في البداية علي موافقة النجم الذي يتقاضي 12 مليونًا ويتحكم في الكاتب الذي يتقاضي 12 قرشًا.

ويتوقع حلمي هلال أن الوضع الآن قد تغير لتعود الأمور لوضعها الطبيعي.. فالموضوع سيكون هو سيد الموقف والذي سيتم الحكم علي المسلسل من خلاله إذا كان جيدًا أم لا.. كما يتوقع اختفاء الـ7 نجوم أبطال دراما رمضان قريبًا حيث سيتم اختيار الفنان حسب ملاءمته للدور وليس العكس، فمن يعبر أكثر سوف يعمل، أما التحكم في السيناريو فسوف يختفي تمامًا.

وأرجع هلال أسباب الأزمة التي تمر بها الدراما حاليًا بقرار حصر الموسم الدرامي داخل شهر رمضان فقط.. فأصبح كل الناس تحضر له وتبدأ التصوير والإعداد قبله بقليل جدًا، لذلك حدث ارتباك هذا العام لاندلاع الثورة قبل رمضان بشهور وفي الوقت الذي من المفترض أن يبدأ تصوير هذه الأعمال.. فلو كانت الدراما يتم إنتاجها علي مدار العام لما كان القائمون عليها سيشعرون بالخسارة الكبيرة نتيجة لتوقف مشاريعهم.

وعن مشاريعه المؤجلة قال حلمي هلال إنه قد قدم حوالي 5 مسلسلات لاتحاد الإذاعة والتليفزيون ومدينة الإنتاج الإعلامي وبعض شركات الإنتاج الخاصة.. وبالرغم من بدء التحضير لهذه الأعمال إلا أنه بعد الثورة لا يعرف يتجه إلي من ليسأل عنها قائلا: «أغلب المنتجين والمسئولين في السجن.. أعمل ايه علشان أسأل عن أعمالي أروح لهم السجن؟».

كما صرح محمد حلمي هلال بأن الفساد انتشر بشكل كبير في الإنتاج الدرامي خاصة القطاع العام الذي كان يهمل الأعمال التي تنتج ضمن اللوائح المهنية للإذاعة والتليفزيون ويقوم بشراء المسلسلات المنتجة خارج القطاع وذلك لانها تحمل أسماء لهؤلاء النجوم، وأضاف أن الدراما تعاني من فساد إداري وفني ومالي ويجب أن يتم الاهتمام بها لأنها تحمل العديد من الاستثمارات الناجحة للبلاد.

وقال هلال إنه لن يشرع في كتابة أي عمل عن الثورة حاليا وأي شخص يكتب عن الثورة قبل انتهائها وظهور ملامح الاستقرار سيكون شخصًا كاذبًا ويحاول أن يساير الموضة.

روز اليوسف اليومية في

24/04/2011

 

فيلم (الشفرة )) .. كيف تكون مفيدًا بعد الموت ؟ !

محمود عبدالشكور 

لا تحاول أفلام الخيال العلمى أن تعتمد فقط على الإبهار البصرى والأفكار الغريبة، ولكنها تحاول أن تنافس أفكاراً أكثر عمقاً تثير النقاش، وتبقى فى الذاكرة، وفيلم Source Code أو كما عُرض تجارياً فى الصالات المصرية تحت عنوان «الشفرة» نموذج جيد لكل ذلك، هناك بالتأكيد إبهار بصرى يستخدم إمكانيات الكمبيوتر جرافيك، وهناك الفكرة الغريبة بالاعتماد على بقايا ذاكرة رجل ميت (نعم ميت) للعودة إلى الماضى التماساً لمعرفة المجرم وراء تفجير أحد قطارات الركاب، ولكن هناك فتح ملفات كثيرة تثير النقاش حول محاولات الإنسان التى لا تنتهى للسيطرة على الزمن وحول دور الذاكرة الإنسانية وأهميتها، وحول فكرة «الحياة والموت»، وحول السينما نفسها كأداة قادرة على السير بالمتفرج على حبل مشدود بين الواقعى والخيالى، بين الحقيقى والافتراضى، بين الممكن والمستحيل وفى النهاية نحن نستمتع ونفكر ونتأمل فى نفس الوقت.

الحكايــة عجيبــة، وقصـــة وسيناريو «بن ريبلى» وإخراج «دنكان جونز» يقدمها بطريقة مشوّقة تماماً، لقد قام أحد الإرهابيين بنسف قطار للركاب فمات الجميع، وجاءت معلومات أن هناك محاولة لنسف قطار آخر، يحاول رجال الأمن معرفة شخصية الإرهابى بأغرب طريقة يمكن تصورها، فهْناك برنامج علمى مستقبلى يطلق عليه Source Code أو «رمز المصدر» ابتكره «دكتور بْرتليدج» (جيو فرى رايت)، تعتمد فكرته على استخدام بقايا ذاكرة الموتى للعودة إلى الماضى، ويتم اختيار ذاكرة ضابط طيار قتل فى أفغانستان يدعى «كولتر ستيفز» (جيك جيللينهال) لكى يتقمص جسد أحد ركاب قطار الموت واسمه «شون» وعن طريق هذا التقمص سيعود «كولتر» أكثر من مرة إلى القطار لكى يحقق فى شخصية الراكب الأكثر احتمالاً ليكون إرهابياً، وفى كل مرة لا تستغرق رحلة العودة أكثر من ثمانى دقائق تنتهى فى كل مرة بتفجير القطار، ومن خلال مساعدة كوليــــــــن جوديــــــون (فيــــــرا فارميجا) التى تساعد فى هذه التجربة المستقبلية نعيش تحقيقاً فى جريمة بأثر رجعى يقوم به إنسان افتراضى (هوكولتر) يتقمص جسد إنسان آخر اسمه «شون»، كأننا بالضبط أمام مجموعة من الدوائر المتداخلة تمزج ببراعة بين فكرة خيالية فى إطار تشويقى مثير، وتمزج أيضاً بين شخص افتراضى «كولتر» واشخاص واقعيين (المشرفون على التجربة) وبين الحاضر (فى مكان التجربة) والماضى (بالعودة أكثر من مرة إلى ما حدث قبل انفجار القطار بثمانى دقائق ومن زوايا مختلفة) ومحور اللعبة كلها الاعتماد على بقايا ذاكرة، وعن موافقة إنسان افتراضى يكون مفيداً للآخرين حتى بعد موته، فيصل أولاً إلى الإرهابى الذى فجرّ القطار، ثم ينتقل فى المشاهد الأخيرة فى الفيلم إلى مستوى آخر عندما يحاول التدخل لتغيير الماضى نفسه بمنع وقوع الانفجار وقتل الركاب داخله.

اعتمد الفيلم ومخرجه على البناء التشويقى الذى لا يكشف أسراره إلا بطريقة مُتدرجة معتمداً على التلاعب بالواقعى والافتراضى، المشهد الافتتاحى للفيلم مثلاً يظهر فيه «كولتر» داخل القطار وكأننا فى عالم حقيقى ويتعقد الموقف لأنه ليس فى جسده وإنما فى جسد شخص آخر يدعى «شون»، وعندما يحدث الانفجار نكتشف أن ما شاهدناه لم يكن واقعياً لأنه مجرد رحلة إلى الماضى الذى انتهى بمصرع كل الركاب، وبعد قليل سنكتشف ايضاً «كولتر» نفسه ليس إلاّ بقايا ذاكرة من جسد تحطم فى أفغانستان.. يا لها من تجربة ويالها من مغامرة جديرة بالإنسان!

أكتوبر المصرية في

24/04/2011

 

ذات الرداء الأحمر لأول مرة فى القاهرة

هند وسام 

يبدأ خلال أيام بدور السينما بالقاهرة عرض الفيلم الأمريكى ذات الرداء الأحمر Red Riding Hood للمخرجة كاثرين هاردويك ، والذى تدور أحداثه فى أجواء العصور الوسطى فى بلدة تدعى داجرهورن، حيث تخطط فتاة شابة هى فاليرى للهرب مع حبيبها من الضغوط التى تمارسها أسرتها عليها، تلك التى تريد تزويجها من رجل ثرى ليحل مشكلات الأسرة. لكن حين تبدأ فاليرى الإعداد لهروبها تفاجأ بمصرع شقيقتها الكبرى فى حادث مروع على يد مستذئب متوحش، أثار رعب القرية لسنوات طويلة من قبل، وكان يتم تجنبه عن طريق تقديم قرابين حيوانية له.. لكن مع اكتمال القمر وشهوة الدم، يخرق المستذئب هذا الاتفاق المبرم، ويعيث فسادًا فى القرية، لذا يلجأ سكان قرية داجرهورن إلى أحد صيادى الذئاب هو الأب سالومون، لتخليصهم من الوحش الذى بدأ فى نشر الفزع.. ومع مرور الوقت، وتزايد عدد الضحايا، تكتشف فاليرى أنه تربطها علاقة غريبة بالوحش، وهو ما يجعلها محل شك، وضحية فى الوقت نفسه.

الفيلم مأخوذ بتصرف كبير عن قصة بذات الاسم تنتمى لنوع شهير من الأدب يعرف بـالـ Fairy Tale أو الحكايات الخرافية، وهو نوع من الأدب موجه أساساً للأطفال، وحكاية ذات الرداء الأحمر هى واحدة من أفضل القصص فى هذا المجال، وقد جمعها ولملم أطرافها من وسط الحكايات الشعبية الأخوان جريم القصاصان الألمانيان اللذان جمعا مئات القصص وهذباها وقدماها للعالم على طبق من فضة.

أكتوبر المصرية في

24/04/2011

 

أكد قطع نجله علاقته بطليقته منذ سنوات

سامى العدل: الفيشاوي "عيل" يريد التستر على فضيحته بتوريط ابني

مروة عبد الفضيل - mbc.net 

أعرب الفنان المصرى سامي العدل عن رفضه الزج باسم نجله أحمد العدل في قضية تورط أحمد الفيشاوي -نجل الفنان فاروق الفيشاوي والفنانة سمية الألفى- مع سيدة مطلقة وضبطه معها بإحدى الشقق بمدينة الإسكندرية، واصفًا إياه بأنه "عيّل".

وقال العدل لـmbc.net: "ادعاء الفيشاوي بأن هذه السيدة هي طليقة أحمد العدل، وأنه كان يحاول الصلح بينهما أمر عار تمامًا من الصحة".

وأضاف سامى العدل: "حتى لو كانت السيدة التي ضبطت مع الفيشاوي مطلقة ابني أحمد فهذا شيء لا يعنيني ولا يعني ابني؛ لأن الانفصال تم منذ سنوات بعيدة وأصبحت هذه السيدة لا تخص نجلي في شيء".

وأضاف أيضًا: "يبدو أن أحمد الفيشاوي حاول إنقاذ نفسه بافتعال قصة أنه كان متواجدًا في الشقة لحل مشكله بين ابني أحمد ومطلقته وهو شيء لا أساس له من الصحة، وبرر العدل كلامه بأن نجله يعيش في أمريكا وارتبط هناك بفتاة أمريكية وفي انتظار الزواج منها، أي أن صفحة مطلقته انتهت وطُويت منذ زمن، وأن زواج نجله منها كان في فترة مراهقته".

وأكمل سامي ساخرًا: "لكن لو كلامه ده هينقذه خليه يقول اللي هو عايزه".

وعن معرفة نجله بما حدث قال سامي: "نقلت له ما قرأته في الصحف ولم يعر نجلي للأمر أي اهتمام، وقال "اللي عايز يقول حاجه يقولها".

وأنهى سامي العدل كلامه قائلا: "فاروق الفيشاوي مثل شقيقي وبيننا عشرة عمر لذا سأعتبر أن نجله أحمد "عيل" وأخطأ، لكن لومي عليه أنه حاول إنقاذ نفسه من الفضيحة بتوريط اسم أحمد سامي العدل في القضية".

الـ mbc.net في

24/04/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)