حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مصلحة عز والسقا خطوة للآمام آم خطوات للخلف ؟

تحقيق:  إسراء إمام  أريج جمال

سنوات مرت بها السينما وهي لاتزال تعاني من ظاهرة النجم الأوحد.. النجم البطل صاحب الفيلم.. الورقة الرابحة التي يراهن عليها المنتجون والمجرة السحرية التي يدور في فلكها كويكبات صغيرة متناثرة قد يطلق عليها في تلك الحالة كماليات الفيلم.

الرغبة في الحفاظ علي تلك الورقة رابحة دائما أدي إلي انحصار النجوم في نوعيات سينمائية محددة ومحدودة في الوقت نفسه، لكن وفي خطوة تعد الأولي من نوعها قرر مؤخرا كل من أحمد السقا وأحمد عز الاشتراك سويا في تقديم فيلم »المصلحة« من اخراج ساندرا نشأت وسيناريو وائل عبدالله، وعلي الرغم من إيجابية تلك الخطوة إلا أنها تطرح تساؤلا مهما.. هل سينجح عز والسقا في تقديم فيلم مختلف عما اعتاد كل منهما تقديمه علي مدار أفلامه السابقة؟.. هل سيخرجان من الإطار الذي صنعه كل منهما لنفسه؟.. أم ستمثل هذه الخطوة امتدادا لما قدماه سابقا ويظل ما تجنيه السينما منهما مقصورا فقط علي مجرد اشتراك نجمين بهذا الحجم في فيلم واحد؟، صحيح أن الاجابة علي هذا السؤال يحملها فيلم المصلحة لكن التساؤل ذاته يفتح ملف قدرة نجوم الجيل الحالي علي التنويع وتقديم اعمال مختلفة والخوض في مغامرات سينمائية تصنع لهم تاريخا حقيقيا، وتقدم أيضا وجوها أخري لنجوم تحبها الجماهير..

حالة نفتقدها

قادنا ذلك الاصرار الذي نلمسه من معظم نجوم الجيل في أن ينفرد كل منهم بفيلمه علي طريقة تفصيل السيناريو خصيصا ليلائم الخط الذي برز ولمع فيه إلي نوع من إفتقاد التنوع السينمائي، وانحصار أغلب المواضيع التي تقدم في بوتقة واحدة لاتختلف عنها تنتقل فيما بين عالم الجريمة والخروج عن القانون وايقاع الحركة اللاهث الذي قد يبتعد عن المشاعر الانسانية التي يناقشها فيلم مثل »جنينة الأسماك« ليسري نصر الله أو »بنتين من مصر« لمحمد أمين، ويجافي أيضا الموضوعات الأقرب حدوثا للمواطن البسيط، لتبقي تلك الأفلام ومضات قليلة تسير عكس التيار..الناقد يوسف شريف رزق الله يري أن النجوم الذين يحظون بشعبية وقبول جماهيري عليهم أن يقوموا من حين لآخر باختيار موضوعات تفاجيء الجمهور مثل أحمد حلمي الذي يختار في كل فيلم موضوع مختلف، وهذا يقودنا إلي كلام الناقدة د. عزة هيكل التي تؤكد أن التنوع السينمائي أمر مطلوب وهذا ما كان يحرص عليه نجوم الجيل الماضي فمحمود المليجي مثلا اشتهر بأداء أدوار الشر لكنه كان يقدم أدوار الخير من وقت لآخر كذلك حسين رياض الذي لعب أدوار الشر أيضا رغم اشتهاره بأداء أدوار الخير، فاتن حمامة ظلت لفترة طويلة تقدم دور البنت الرومانسية لكنها خرجت عن هذا الإطار في أفلام مثل الخيط الرفيع والطريق المسدود.

لماذا؟

لكل ظاهرة سبب، وعدم التنويع وإصرار النجوم علي التمسك بقوالب ثابتة يرجع إلي عدة أسباب يشرحها لنا.

الناقد طارق الشناوي الذي يري أن من أهم أسباب ذلك هو خوف النجم من خوض المغامرة والظهور أمام الجمهور بشكل يغاير ما اعتاد علي رؤيته فيه ويتفق رزق الله معه في هذه النقطة مضيفا أن النجم يمكن أن يقدم نوعيات مختلفة عليه ثم يعود من وقت لآخر إلي النوعيات التي أعتاد علي تقديمها.

أما د. عزة هيكل فتري أن النجوم يوافقون علي تقديم أعمال يعرفون أنها بلا مردود نقدي ولاقيمة فنية لأن كل ما يهمهم هو العائد المادي، وأن ما يزيد هذه المشكلة تعقيدا أن أفلام النجوم غالبا ما يتم كتابتها خصيصا لهم، وأكدت أنها علي الرغم من احترامها لأحمد حلمي إلا أنها تعترض علي أن أفلامه في النهاية تكتب من أجله وبذلك يكون هو محور العمل وهذا شيء غير جيد وسوف يؤدي تدريجيا إلي أن يفقد النجم بريقه مثلما حدث مع محمد سعد..

وللناقدة ماجدة موريس رأي مختلف حيث إنها لاتلقي باللوم علي النجوم الشباب في هذه النقطة وتري أنهم يخوضون مغامرات ولكنها قد تكون محسوبة بعض الشيء وذلك لما قد تفرضه عليهم الظروف الانتاجية، وتضيف أن فكرة التنويع ذاتها ليست مسئولية النجم وحده وإنما ترجع أيضا إلي عدم اعطاء الفرصة لكتاب سيناريو آخرين قد يوجد لديهم أفكار أكثر ابتكارا وتنوعا للظهور علي الساحة..

تأثير وتأثر

هناك نتيجتان مترتبتان علي ثبات النجوم علي تقديم افلام في قوالب محددة وتتأرجح هاتان النتيجتان بين التأثير أو التأثر..

فطارق الشناوي يري أن السينما لن تتأثر أبدا حتي وان كانت تواجه عوائق كبيرة تحول دون تقديم ما هو متنوع من الأفلام السينمائية في هذه الفترة وإنما ذلك سيضر بهؤلاء النجوم أنفسهم، حيث إنه علي المدي البعيد سيمل الجمهور تلك الأنماط السينمائية المحدودة التي يتشبثون بها وسرعان ما سينطفيء بعدها بريق نجوميتهم ويري في محمد سعد مثالا جيدا علي ذلك.

وبذلك نفهم من كلام الشناوي أن السينما سوف تكون هي صاحبة التأثير علي هؤلاء النجوم، وهي الفكرة التي اختلفت معه فيها، د. عزة هيكل التي رأت أن السينما سوف تتأثر سلبيا بهذه الفترة التي اعتبرتها واحدة من أسوأ الفترات التي مرت علي السينما المصرية والتي بدورها لم تعد قادرة علي اقتناص جوائز في المهرجانات الدولية بالاضافة إلي الأزمة المالية والفكرية التي تمر بها والحل الوحيد عند د. عزة أن تجدد السينما ذاتها.

أخبار النجوم المصرية في

13/01/2011

 

تفاصيل منع زينة وصبا من الظهور في الكويت

كتب خيري الكمار: 

أثار قرار رفض رقابة الأفلام الكويتية عرض فيلم »بنتين من مصر« في الكويت العديد من علامات الاستفهام رغم إعلان الرقابة لأسباب الرفض والتي لخصتها في تعرض الفيلم لقضايا جنسية مباشرة وهو ما يتنافي مع الشروط الرقابية التي وضعتها وزارة الإعلام الكويتية.

رد فعل مؤلف ومخرج الفيلم كان مثيراً فبمجرد أن أبلغته بالخبر لم يصدق نفسه لأنه كان يعاني من أزمة برد، وتساءل باستغراب: كيف يتم منع عرض الفيلم رغم أن الكويت سبق أن عرضت أفلاماً مصرية فجة.

وأضاف محمد أمين: فيلمي ليس فيه »قبلة« فكيف يتم منعه بهذا الشكل رغم أنه حقق شعبية كبيرة وعرض في كل الدول العربية تقريباً.

وحول خسارته للجمهور الكويتي أشار إلي أن الجمهور الكويتي سوف يشاهد العمل علي القنوات الفضائية عندما يعرض لكنني أتعجب من تطور الحياة السياسية في الكويت خلال الشهور الماضية بشكل ديمقراطي كبير يفوق معظم البلدان العربية ورغم ذلك يمنع فيلمي من العرض هناك.

أما الشركة العربية الجهة المنتجة للفيلم فقد أشارت إلي أن الفيلم تم بيعه للموزع الكويتي وأن منع رقابة الأفلام الكويتية للعمل نابع من رؤيتها للوضع الداخلي لبلدها وهذا يحدث في مصر كثيراً عندما يمنع فيلم أمريكي أو عربي من العرض في مصر أو حتي فيلم مصري وفي أوقات كثيرة يمنع عمل قبل تصويره أو حتي بعد الانتهاء منه. فيلم »بنتين من مصر« من الأفلام التي حققت صدي عندما عرضت العام الماضي وقام ببطولته زينة وصبا مبارك، وتدور أحداثه حول أزمة العنوسة في مصر وأسبابها وحالة الكبت التي تعاني منها العديد من الفتيات.

أخبار النجوم المصرية في

13/01/2011

 

كريستيان بيل : آحلم بالجولدن جلوب 

عبر عشرة أعوام من العمل السينمائي استطاع النجم الانجليزي كريستيان بيل أن يثبت أنه فنان ذو مواصفات خاصة يستطيع تغيير جلده والانتقال الي أي مستوي فني يريده والتميز والتألق فيه. فكانت نقطة التحول في حياته قيامه ببطولة فيلم الاثارة والرعب American Psycho والذي صعد به الي سماء النجومية والأضواء في هوليوود ليرتدي بعده عباءة البطل الخارق باتمان في فيلمين مع المخرج المبدع كريستوفر نولان هما »باتمان يبدأ« و»الفارس المظلم«.

وفي العام الماضي قرر كريستيان البالغ من العمر ٦٣ عاما ترك بصمة مختلفة له في سينما هوليوود من خلال تجسيده لشخصية الملاكم المعتزل ديكي اكلوند في الدراما الرياضية »المقاتل« الذي تدور أحداثه في عالم الملاكمة.

في حوار له مع موقع Cinema Source الفني الاليكتروني تحدث بيل عن فيلمه الأخير وشعوره حول تجسيد شخصية مازالت علي قيدة الحياة.

·         كيف كان استعدادك لتقديم شخصية ملاكم عصبي المزاج خاصة أنه علي قيد الحياة؟

بالفعل كان تصوير هذا العمل أمرا صعبا ولكنه كان مشوقا وممتعا في نفس الوقت؛ حيث حرص ديكي اكلوند الحقيقي علي حضور تصوير المشاهد التي تظهر فيها شخصيته وكنت أشعر في بعض الأحيان أنه سيقوم بضرب المخرج دافيد راسل لعدم اعجابه بمسار العمل؛ حيث اضطر المخرج لتغيير بعض النقاط في السيناريو من أجل الحبكة السينمائية ولكن ديكي لم يفهم أن تقديم قصة حياة في فيلم مدته ساعتان ستؤدي الي اسقاط بعض التفاصيل ومزج الأحداث ببعضها البعض تناسبا مع زمن الفيلم؛ إلا أنه كان مصرا علي تقديم كل شيء ضمن أحداث الفيلم ولهذا كان يغضب كثيرا وكنا نشعر انه سيترك الفيلم ويقوم بتوجيه  عدد من اللكمات لنا.

ومع ذلك كانت فترة التصوير ممتعة ومع مرور الوقت بدأ ديكي استيعاب الوضع والتأقلم معنا، وبعد مشاهدته للفيلم لم يعلق علي أي شيء ولم يقم بالشجار معنا وأصبحت علي اتصال دائم معه، وفي رأيي اعتقد أن هذا الفيلم من أهم انجازاتي الفنية لتجسيدي شخصية رجل علي قيد الحياة واقتناص اعجابه واشادته بأدائي دون ابداء أية تحفظات.

·         وهل واجهت صعوبة في الوصول الي اللياقة البدنية المطلوبة للشخصية؟

لقد اضطررت الي فقدان مجموعة من الكيلو جرامات من وزني حتي يبدو جسمي قريبا من شكل الملاكم المحترف واستلزم الأمر مني وقتا من التدريبات والمشي وتجنب الطعام المشبع بالدهون حتي أصل الي المستوي المطلوب؛ واعترف أنني شعرت بالصحة بعد انقاص وزني حيث أحسنت كما لو أنني بطل رياضي رشيق لا يقف أمام لياقته أي عائق.

·         كنت تتحدث في الفيلم باللهجة الأمريكية الشعبية؛ هل واجهت صعوبة في ذلك مع انتمائك لمقاطعة ويلز الارستقراطية؟

كانت اللهجة من أهم مفاتيح الشخصية حتي أتمكن من أدائها بشكل محترف كما لو أنني أمريكي أصلي أنتمي لمدينة بوسطن؛ وقد ساعدني زميلي في الفيلم المبدع مارك والبرج بشكل كبير علي اتقان اللهجة والتحدث بها بشكل تلقائي كما لو أنها لغتي الأصلية.

·         هل تعتقد أن جائزة الجولدن جلوب ستذهب اليك عن هذا الدور؟

بالتأكيد أتمني أن أحصد الجائزة عن هذا الفيلم تحديدا بعد أن أصبح من شخصياتي المفضلة؛ ولكني مدرك للمنافسة القوية مع الممثل العبقري جيفري روش والنجم الكبير مايكل دوجلاس.

·         تعتبر من أكثر نجوم هوليوود حرصا علي عدم الخوض في تفاصيل حياتك الخاصة، فما السر في ذلك؟

بالنسبة لحياتي الخاصة أضع حاجزا من السرية فيما يتعلق بتفاصيلها أو أسرارها؛ فأنا أشعر تجاه أسرتي بالمسئولية والالتزام الشديد نحوها بعدم تعريضها لوسائل الاعلام أو مصوري البابارتزي المتطفلين؛ ورغم أنني أب يعشق الحديث عن ابنته وعن مميزاتها وحبي الشديد لها إلا أن عملي كممثل يمنعني من أداء ذلك الواجب الأبوي لأن أسرتي ليست ملكا للصحف والقنوات الفنية.

أخبار النجوم المصرية في

13/01/2011

 

كاميرون دياز تيوح بأسرارها حول الرشاقة والحب  

علي الرغم من اقترابها من الاربعين من عمرها، إلا أن النجمة الشقراء كاميرون دياز لازالت تتمتع بقوام رشيق متناسق يحسدها عليه ممن هن في العشرينيات من عمرهن. المفاجأة أن دياز اعترفت انها لا تتوقف عن تناول الطعام بجميع أشكاله وأنواعه رغم رشاقتها التي يعتقد الكثيرون انها ناتجة عن نظام غذائي قاس معقد.

حيث أكدت نجمة أفلام Shrek في تصريحات أخيرة لمجلة »ان ستايل« الفنية انها عانت كثيرا في بداية حياتها من أجل الحفاظ علي لياقتها وقوامها الرشيق المعروف عنها حتي اعتاد قوامها علي نظامها الغذائي والرياضي وصار الامر أسهل من قبل.

وأضافت دياز البالغة من العمر ٨٣ عاما أن فترات تصوير أعمالها السينمائية تعتبرها من أفضل الاوقات التي تحرص فيها علي مضاعفة كميات الاطعمة التي تتناولها؛ ويعود السبب في ذلك الي انها تبذل جهدا كبيرا أثناء تصوير مشاهدها وهو مايترتب عليه شعورها دوما بالجوع؛ لذلك فهي تتناول ما تشاء وبأي كميات لانها علي يقين أن الدهون والسعرات الحرارية ستحرق مع العمل.

مفاجأة جديدة فجرتها دياز التي تعد من أكثر نجمات هوليوود ثراء واشراقا؛ حيث اعترفت انها لا تمانع اطلاقا ولا تشعر باشمئزاز عندما تتناول طعامها ويدها غير نظيفة أثناء وجودها في مواقع التصوير.

وحول مهاراتها في المطبخ، أكدت كاميرون انها تعشق الوقوف في المطبخ ومحاولة تعلم أصناف الطعام المختلفة ولكنها أشارت وهي تبتسم أن أكثر وجبة تجيد صنعها هو طبق البيض المقلي؛ حيث اعترفت انها لم تتعلم فنون الطهي منذ صغرها ولهذا صار الامر صعبا عليها عند كبرها وقررت الاتجاه الي الاطعمة الجاهزة.

ولم تقتصر تصريحات كاميرون علي الرشاقة والمطبخ فحسب وانما امتدت الي علاقتها بالجنس الآخر.

كاميرون التي دخلت في علاقات عاطفية متعددة منذ تقديمها لفيلمها الجماهيري »القناع« كانت احدثها مع نجم البيسبول الامريكي أليكس رودريجز؛ أكدت انها حتي الآن لا تعرف ما الذي يجذبها نحو الرجال؛ كما اعترفت أن علاقتها بنجم الغناء جاستين تمبرلاك كانت أكثر قصة حب استمتعت بها طوال حياتها، وهي العلاقة التي استمرت أربعة أعوام وانتهت عام ٧٠٠٢ إلا أن الثنائي السابق عاد من جديد العام الماضي ولكن علي الشاشة الفضية فقط لتصوير فيلمها »مدرسة سيئة«.  

أخبار النجوم المصرية في

13/01/2011

 

نجمات هوليوود : حبيبي مراهق !

كتبت إنچي ماجد : 

انتشرت في الفترة الماضية ظاهرة ملفتة ومثيرة للجدل وهي دخول عدد من نجمات السينما والغناء اللاتي لم يتجاوزن الثلاثين بعد في علاقات عاطفية مع شباب أصغر منهن؛ وهي الظاهرة التي رصدتها مجلة People الامريكية وأعدت قائمة عنها.

حيث لوحظ اتجاه الممثلات والمطربات الصغيرات في السن للارتباط بشباب صغير في السن وهو ما يتنافي مع طبيعة الفتاة التي تعشق الارتباط بشاب أكبر منها سنا حتي يكون أكثر وعيا ونضجا منها؛ والطريف أن معظم تلك العلاقات انتهت نهاية صادمة بموت الحب وذهاب كل طرف في طريق.

ويأتي في مقدمة تلك النجمات الممثلة الانجليزية الواعدة كاري موليجان البالغة من العمر ٥٢ عاما التي دخلت في علاقة عاطفية قصيرة مع نجم سلسلة أفلام »المتحولون« شيا لابوف الذي يصغرهابعام واحد؛ حيث بدأت علاقتهما في أغسطس من العام الماضي بعد لقائهما أثناء تصوير الجزء الثاني من فيلم »وول ستريت« وقد أكد مخرج الفيلم اوليفر ستون انهما كانا يمثلان ثنائيا رائعا بفضل الكيمياء السحرية التي تجمع بينهما، إلا أن الامر لم يدم فبعد عام وشهرين تحديدا اكدت مجلة People شائعة انفصالهما حيث اتفقا معا علي انهاء علاقتهما والانفصال في هدوء.

كما تأتي في القائمة نجمة الغناء الشابة ريحانا التي عانت الأمرين أثناء ارتباطها بالمطرب كريس براون الذي كان يصغرها بعام؛ وهي العلاقة الشهيرة التي شهدت تعرض ريحانا للضرب علي يديه وهو ما اضطرها لإلغاء فقرتها بحفل توزيع جوائز جرامي الموسيقية عام ٩٠٠٢ لظهور أثار الضرب علي وجهها وجسدها، وتردد وقتها أن كبر سن ريحانا عنه هو ما ادي الي عدم تقديره لها والاستهانة في التعامل معها؛ وتم الحكم عليه بالحبس بعد ثبوت التهمة عليه إلا أن فعله المشين لم يجعل ريحانا تتوقف عن حبه أو التفكير فيه؛ إلا انها بعد الضغط الجماهيري عليها أعلنت ريحانا أن كريس خرج من حياتها بشكل نهائي وأنها علي استعداد لدخول قصة حب جديدة.

وكانت نجمة الغناء الريفي الشقراء تايلور سويفت هي آخر اسم بالقائمة حيث ارتبطت سابقا بالممثل الشاب تايلور لوتنر بطل سلسلة أفلام »الفجر الكاذب« وكانت تكبره بثلاثة أعوام كاملة فبدأت علاقتهما عام ٩٠٠٢ واستمرت لمدة ثلاثة أشهر فقط وانتهت قبل بداية العام الجديد بيومين فقط لتكون من أقصر العلاقات العاطفية في هوليوود.

أخبار النجوم المصرية في

13/01/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)