حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

المخرج "داود عبدالسيد" بعد اختيار فيلمه للأوسكار:

انتظروا أسواقاً جديدة.. للفيلم المصري بالخارج

ياسين: فضلنا "رسائل البحر" علي 28 عملاً سينمائياً

فاطمة كريشة 

أكد المخرج السينمائي داود عبدالسيد مخرج فيلم "رسائل البحر" سعادته باختيار الفيلم وترشيحه للمنافسة علي جائزة الاوسكار العالمية لأفضل فيلم أجنبي. قال انها كانت مفاجأة سعيدة له عندما أبلغه بعض الأصدقاء بخبر اختيار "رسائل البحر" للمشاركة في عُرس الاوسكار العالمي.. وأضاف: أتمني ان ينال الفيلم اعجاب جمهور الأوسكار لتكون خطوة لفتح أسواق جديدة للفيلم المصري في الخارج.. وعن رصيده السينمائي أشار إلي أن فيلمه "رسائل البحر" هو ثامن تجاربه السينمائية.

أكد أن مشاعر المخرج دائما تنتهي مع عرض الفيلم جماهيريا ويشعر بالسعادة عندما يحقق الفيلم نجاحا جماهيريا.. وهذا ما حققه الفيلم وقت عرضه بدور السينما.

قال إن مشاركة الفيلم في المهرجانات وحصوله علي جوائز متعددة وسام علي صدر القائمين عليه بدءا من العاملين به ووصولا إلي الجهات الانتاجية وشركات التوزيع التي قامت بتوزيعه.

يذكر ان فيلم "رسائل البحر" بطولة آسر ياسين وبسمة ومحمد لطفي ومي كساب وحسن حسني وصلاح عبدالله..

ويؤكد الفنان الكبير محمود ياسين عضو اللجنة التي قامت باختيار الفيلم المرشح للمشاركة في الاوسكار أنه تم اختيار الفيلم من بين 28 فيلما من انتاج عام .2010

وقد تم اختيار فيلم "رسائل البحر" حسب مجموعة من المعايير الموضوعية الابداعية علي المستوي السينمائي العالمي.

قال انه وصل للتصفيات النهائية ثلاثة أفلام وتم اختيار فيلم "رسائل البحر" لانه من وجهة نظـر اللجنة التي اختارته يشرف السينما المصرية بإبداع سينمائي لمخرج له خبراته وتراكم تجربته عبر سنوات عديدة.

وقد شارك في لجنة اختيار الفيلم المرشح للمناقشة علي جائزة الاوسكار العالمية لافضل فيلم أجنبي كل من الناقد محمد سلماوي رئيسا للجنة وعضوية كل من محمود ياسين وليلي علوي ومحمود قابيل ود. سمير سيف وايناس الدغيدي ود. رفيق الصبان والكاتب لويس جريس والناقد احمد صالح.

وهذه هي المرة الخامسة التي يشارك فيها فيلم مصري في مسابقة الاوسكار للفيلم الاجنبي.

المساء المصرية في

20/09/2010

"رسائل البحر" يمثل مصر فى أوسكار 2010

كتب محمود التركى 

اختير الفيلم السينمائى "رسائل البحر" للمخرج داوود عبد السيد، لتمثيل مصر فى المنافسة على جائزة الأوسكار العالمية لأفضل فيلم أجنبى "غير أمريكى" عن عام 2010.

وأعلنت لجنة الاختيار، التى شكلها فاروق حسنى، وزير الثقافة المصرى، فى اجتماعها، أمس الأحد بمقر مهرجان القاهرة السينمائى الدولى من بين 28 فيلما مرشحا تمت تصفيتها عدة مرات وفقا لشروط المسابقة..

تدور أحداث الفيلم حول الطبيب يحيى، شاب فى مقتبل العمر يعانى من مشكلات فى النطق، ما يعرضه للسخرية من أصدقائه فى العمل فيترك مهنته ويقرر أن يذهب إلى مدينة الإسكندرية دون هدف محدد، وخلال ذلك يلتقى بالعديد من الشخصيات لكل منها قصة مختلفة.

الفيلم إنتاج 2010 وإخراج وسيناريو وحوار داود عبد السيد، وإنتاج الشركة العربية للسينما، وبطولة آسر ياسين وبسمة ومحمد لطفى ومى كساب وصلاح عبدالله.

ورأس لجنة الاختيار الكاتب محمد سلماوى، وتضم فى عضويتها محمود ياسين وليلى علوى ومحمود قابيل، والمخرجين سمير سيف وإيناس الدغيدى، والنقاد رفيق الصبان ولويس جريس وأحمد صالح.

وتتولى اللجنة خلال الأيام المقبلة، بالتنسيق مع الشركة المنتجة إرسال استمارات اشتراك الفيلم وملخصه، وقائمة بالممثلين والعاملين فيه وصورة للمخرج وسيرته الذاتية باللغة الإنجليزية، إضافة إلى نسخة من الفيلم "35 مم" مترجما إلى الإنجليزية إلى أكاديمية العلوم والفنون للسينما، التى تشرف على جوائز الأوسكار.

يذكر أن تاريخ ترشيحات الأفلام المصرية فى الأوسكار لم يتعد سوى الترشيح، حيث إنه لا توجد مشاركة مصرية فى المسابقة رغم وجود مشاركات فلسطينية ولبنانية ومغربية، كما أن آخر أزمات الأفلام المصرية مع الأوسكار كانت العام الماضى عندما قيل إن خطاب طلب الترشيح لم يصل للجنة.. والمثير أن اللجنة هى التى نسيت أن تجتمع.

اليوم السابع المصرية في

20/09/2010

مخرج "رسائل البحر":

الدعائم الأساسية للفيلم رجحت اختياره لـ"الأوسكار"

 (أ.ش.أ) 

أعرب المخرج داوود عبد السيد عن سعادته الكبيرة لاختيار لجنة (الأوسكار) فيلمه (رسائل البحر) ليكون الفيلم الذى يمثل مصر فى دورة مهرجان الأوسكار العالمى بالولايات المتحدة الأمريكية لعام 2010 ، مشيرا إلى أن الدعائم الأساسية للفيلم من سيناريو جيد وإنتاج محترم وإبداع القائمين عليه من فنيين وممثلين موهوبين، هى التى رجحت هذا الاختيار الذى جاء بإجماع الآراء من قبل اللجنة.

كانت لجنة (الأوسكار) المستقلة المشكلة بقرار من فاروق حسنى وزير الثقافة، قد اتفقت بالإجماع على اختيار فيلم (رسائل البحر) للمخرج داود عبدالسيد، ليمثل مصر فى مهرجان أوسكار الفيلم الأجنبى والتى رأسها الكاتب والناقد محمد سلماوى، وضمت فى عضويتها نخبة متنوعة من كبار الفنانين والسينمائيين والكتاب والنقاد وهم: (محمود ياسين، ليلى علوى، محمود قابيل، المخرج الدكتور سمير سيف، المخرجة إيناس الدغيدى، الناقد الدكتور رفيق الصبان، الكاتب لويس جريس والناقد السينارست أحمد صالح).

وقال البيان الصادر عن إدارة مهرجان القاهرة السينمائى: "إن اللجنة شاهدت 24 فيلما للاختيار منها، كان أبرزها فيلم (عسل أسود) للمخرج خالد مرعى، و(الديلر) لأحمد صالح، و(رسائل البحر) لداوود عبدالسيد، و(كلمنى شكرا) لخالد يوسف، و(أولاد العم) للمخرج شريف عرفة.

وأشار البيان إلى أن فيلم (رسائل البحر) كان قد حصل مؤخرا على جائزة وزارة الإعلام من مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى لدول البحر المتوسط فى دورته الـ 26.

أما الشروط التى يتم الاختيار على أساسها الفيلم المرشح للمنافسة على جائزة الأوسكار للفيلم الأجنبى، فهى أن يكون الفيلم طويلا تم إنتاجه خارج الولايات المتحدة الأمريكية، وأن يكون الحوار فيه ناطقا بغير اللغة الإنجليزية.

كما يشترط أن يكون الفيلم قد عرض لأول مرة فى الدولة التى تقدمه خلال الفترة من أول أكتوبر 2009 وحتى 30 سبتمبر 2010، وأن يكون قد تم عرضه للجمهور بنسخة 35 مللى أو 70 مللى، لمدة لا تقل عن 7 أيام متوالية فى عرض تجارى، كما يجب أن تشهد الدولة التى تقدم الفيلم أن صناعه من المواهب الخلاقة، وللأكاديمية القرار الأخير فيما يتعلق بقبول أو رفض الفيلم.

تدور أحداث فيلم (رسائل البحر) حول يحيى وهو طبيب شاب يعانى اضطرابات فى النطق تعرضه لسخرية أصدقائه فى العمل، فيترك مهنته ويقرر الذهاب إلى مدينة الإسكندرية الساحلية بدون هدف محدد وخلال ذلك يلتقى بنماذج بشرية لكل منها قصة مختلفة.

استغرق تصوير العمل 8 أسابيع منها 5 أسابيع بالإسكندرية، وباقى الأيام ما بين مدينة 6 أكتوبر واستوديو مصر.

ومن المواقف الخاصة بإنتاج الفيلم أنه كان مرشحا للقيام ببطولة (رسائل البحر) النجم الراحل أحمد زكى، إلى أن استقر الفيلم عند النجم الشاب آسر ياسين.

وكان البعض يريد أن يتم ترشيح فيلم (المسافر) للفنان العالمى عمر الشريف بدلا من رسائل البحر إلا أن (المسافر) لم يعرض للجمهور حتى الآن وهو ما يخالف لوائح الاشتراك بالمسابقة الأمريكية.

ومن المعروف أن المخرج دوواد عبدالسيد داوود من مواليد القاهرة فى 23 نوفمبر 1946، وحصل على بكالوريوس إخراج سينمائى من المعهد العالى للسينما عام 1967، وبدأ العمل كمساعد مخرج فى بعض الأفلام أهمها (الأرض) ليوسف شاهين و(الرجل الذى فقد ظله) لكمال الشيخ و(أوهام الحب) لممدوح شكرى، ثم بعد ذلك توقف عبدالسيد عن مزاولة هذا العمل، ولهذا السبب قرر أن يحمل الكاميرا وينطلق بها فى شوارع القاهرة يرصد الحزن والألم فى عيون الناس ويصنع أفلاما تسجيلية اجتماعية عنهم، ثم عاد مرة أخرى، ومن أشهر أفلامه (سارق الفرح، مواطن ومخبر وحرامى، أرض الأحلام، الكيت كات، البحث عن سيد مرزوق، الصعاليك).

اليوم السابع المصرية في

20/09/2010

 

تركز طاقتها في التصوير وكتابة السيناريو

درو باريمور: لم أعد ضعيفة

إعداد: محمد هاني عطوي  

دور باريمور، ممثلة أمريكية استطاعت منذ أن كانت طفلة، أن تشق طريقها نحو الشهرة بطيبة قلبها وجمالها المميز وأن تصبح نجمة لامعة في سماء “هوليوود” في عمر الخامسة والعشرين . وهي سليلة عائلة لويز الين درو وجون باريمور، وظهرت في الإعلانات التلفزيونية ولم تكمل سنتها الأولى واستطاعت من خلال دورها في الفيلم الكلاسيكي (ش) بشخصية “جيرتي الصغيرة” الذي أنتج سنة 1982 إبراز مواهبها مع اعتراف الجميع بذلك .

اليوم وبعد أن بلغت الخامسة والثلاثين، استطاعت باريمور أن تصبح سيدة أعمال مرموقة، علاوة على شهرتها نجمة في عالم الفن .

تقول باريمور التي تخلصت من شياطين المراهقة نهائياً وغدت يافعة تماماً إنها تبحث عن الحب عن بعد، كما تبحث عن إيجاد التوازن بين مهنتها والحب لأنه قصة حياتها الكبرى، كما تقول . وتؤكد أنها أقفلت على خصوصياتها داخل حديقة سرية لا يمكن النفاذ إليها بسهولة، لاسيما بعد أن غدت في الخامسة والثلاثين في مجال التمثيل والفن والأعمال .

وعما قريب سنشاهد باريمور في عمل سينمائي كوميدي لاذع من إخراج نانيت بورشتاين يتعلق بالحب عن بعد، ويسمى “بعيد جداً بالنسبة لك” . ومثلت باريمور إلى جانب جوشن لونغ صديقها السابق لفترة لا بأس بها . ومنذ فترة وجيزة نالت جائزة “الغولدن غلوب” لأفضل ممثلة عن تأديتها الرائعة لشخصية “إيدي بوفييه بيل” في فيلم “غراي غاردن” الوثائقي باعتبار هذه الشخصية ابنة عم جاكي كيندي أوناسيس .

وتقول باريمور عن قصص الحب المتعددة التي عاشتها إنها تمثل حكاية حياتها منذ أن أصبحت تستوعب معنى الحب . وتردد دائماً “خُطابي يعيشون دوماً في الطرف الثاني من الكوكب” . لأن عملية التوازن بين المهنة والمكانة المهمة التي يبلغها الشخص في عمله والحب والرغبات الشخصية، وكون الشخص يعيش مع شخص آخر، كل ذلك يعد أمراً مربكاً ومزعجاً وهذا ما تشاطرني به كل صديقاتي أمثال كاميرون دياز” .

وتقول: “كنت أشعر وأنا ألعب دور “إيرن” الصحافية في فيلم “بعيد جداً بالنسبة لك” كسمكة حرة في الماء ف”إيرن” كانت تبدو متحررة أو إن استطعت القول فتاة مسترجلة تتمتع بشخصية قوية جداً” . وتضيف “كانت لدي الرغبة في أن أصور فيلماً مع الممثل جوستن لونغ الذي اعتبره الرجل الأكثر روعة وجاذبية على الأرض، فأنا أحبه كثيراً علماً بأنه كان صديقي، وعلاقتنا السابقة ساعدتنا على أداء مشاهدنا في الفيلم بواقعية” .

وتضيف باريمور عن تجربتها كتابة سيناريو “بليس” هذا الفيلم الذي يروي قصة فتاة مراهقة غدت بطلة في رياضة “الرولرز”، رغم أن أمها كانت تتمنى لها أن تصبح ملكة للجمال، يحكي بشكل مفصل عن سيرتي الذاتية، بل إن بعض المشاهد مستوحاة بالكامل من حياتي، ولذا فإن الكتابة بالنسبة لي بمنزلة العلاج النفسي والروحي، وهي طريقة للتطور في مجال العمل ومحاولة للتخلص من ماضيّ المؤلم . وأظن أن فيلمي الأول يجيب عن كثير من التساؤلات المتعلقة بحياتي، ولذا لم أستطع العمل بطريقة أخرى في هذا الفيلم إلا من خلال طرحي لأشياء خاصة جداً بي، ومن هذا المنطلق أعتقد أن النجاح الذي حققه الفيلم كان واضحاً لأن عملي به كان يمسّ الأمر الواقع وليس شيئاً من الخيال .

وكانت درو باريمور نشرت في الرابعة عشرة من عمرها رواية “الفتاة الصغيرة الضائعة” التي تتحدث عن طفولة مريرة عاشت خلالها ضائعة بين الإدمان على المخدرات ومرافقة فتيات السوء، والتردد على النوادي الليلية حيث كانت والدتها تعمل . وتقول: إذا أردت وصف علاقتي مع والدتي اليوم، أقول إنها علاقة قائمة على سوء الفهم والإرباك واختلاط المشاعر بين أم وابنتها، إنها علاقة معقدة ومؤلمة وتتأرجح بين الحب والشعور بالذنب من كلا الطرفين .

ومنذ عشر سنوات تتسلح الممثلة درو باريمور بكاميرا تلتقط بها صوراً كثيرة لأصدقائها ولرحلاتها ولأمسياتها وتقول معلقة على ذلك “أقوم الآن بأرشفة هذه الصور وأحلم بأن أقدمها في معرض كبير” .

وعن السر الذي تبوح به درو فيتعلق بشخصية “ليتل إيدي” في مسلسل “غراي غاردن” وتقول إنه دور قلب حياتها رأساً على عقب بعد أن كافحت بمرارة للحصول عليه، وإنه يختلف عن أدوارها السابقة ويعكس ما في شخصيتها من خوف ومرارة وتعاسة .

وتشير إلى أنها كانت مضطربة جداً من فكرة عدم قدرتها على أداء هذا الدور بشكل جيد، ولذا وضعت كل إمكاناتها ودرست جيداً صوت “إيدي” على مدى سنة ونصف السنة وعاشت منقطعة عن العالم الخارجي من دون مشاهدة للتلفاز ورؤية لأصدقاء لأشهر عدة، لأنها وحسبما تقول أرادت أن تتقمص شخصية “إيدي” لأنها وجدت فيها المكان الذي تبثّ فيه مخاوفها وبؤسها وقلقلها، وهذا أمر أعادها إلى سن الثالثة عشرة عندما دخلت إلى مركز لإعادة التأهيل والعلاج من الإدمان على الخمر والمخدرات . تقول باريمور: شعرت بالفعل بأنني عدت إلى المرحلة التي كنت فيها صغيرة في المركز، وكنت كثيراً ما أجد نفسي منعزلة وتعيسة، ولكنني في النهاية تعلمت كيف يجب أن أعيش ونلت عن هذا الفيلم جائزة “الغولدن غلوب” كأفضل ممثلة وهي أول جائزة مهمة أنالها في مهنتي وسيرتي الفنية .

وتضيف “منذ مسلسل “غراي غاردن” لم أعد درو باريمور التي تعرفونها، فكأن جزءاً من جسدي اختفى كلياً أثناء لعبي لهذا الدور، وهذا هو الأمر الذي منحني الطاقة لأصور فيلم “بليس” الذي لقي نجاحاً كبيراً لدى ظهوره” .

وتتابع “الأفلام الكوميدية من النوع العاطفي جداً لم تعد هي هدفي، فأنا لم أعد ابنة عشرين سنة، وأرغب في البحث الدائم عن التحديات الجديدة، إذ كنت أتخيل نفسي منذ كان عمري 19 عاماً تلك المديرة التي تدير شؤون شركتها بكل عزم وذكاء، وها أنا اليوم أستطيع بكل ثقة أن أتابع مسيرتي بكل إصرار وثبات وحسّ إبداعي، بل أصبحت أشعر بأنني أقل هشاشة وضعفاً من ذي قبل وربما أكثر إقداماً و”وحشية” أيضاً” .

وتضيف أنها لم تعد ترغب في أن تبدو حياتها هنا وهناك أو أن تظهر ضعيفة وتعيسة، بل تحاول جاهدة أن تحمي حياتها وتحافظ على كل ما وصلت إليه من نجاح للوصول إلى أهدافها التي ترسمها للمرحلة المقبلة من حياتها .

وتشير إلى أنها لن تتخلى عن الجانب “الهيبي” المتحرر الجنوني، النزق في شخصيتها لأنها أمور ولدت معها، ولكن رغم ذلك ستكون تلك الفتاة الهادئة الرصينة بعد كل هذه الخبرة في الحياة، فالخبرة صقلت مواهبها .

وأخيراً تقول: “إن طاقتي بعد أن بلغت الخامسة والثلاثين تتركز في هوايتي: كتابة السيناريو والتصوير” .

الخليج الإماراتية في

20/08/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)