حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

سعد: بصراحة أنا خايف

القرصنة تهدد بالقضاء على السينما المصرية

القاهرة ـ من محمد الحمامصي

المنتج المصري يصرف الملايين في فيلم ليفاجأ ببيعه مقرصناً في الميادين العامة خلال أسبوع من عرضه في السينما.

تصيب حالة من الإحباط واليأس المنتجين والمخرجين والممثلين جراء ما يقوم به قراصنة الأفلام؛ فما أن يطرح الفيلم في دور العرض حتى لا يمر أسبوع ويكون مطروحاً للبيع على أسطوانات رقمية على الأرصفة في مختلف ميادين القاهرة الكبرى والاسكندرية بوجه خاص، كما يتم بثه للتحميل مجاناً على شبكة الانترنت في مواقع شهيرة يعرفها أغلب الناس من مرتادي الشبكة.

الأفلام المقرصنة بالطبع ليست ذات جودة عالية صوتاً وصورة، لكنها مصورة عن طريق كاميرا فيديو ذات تقنية عالية، والتصوير يتم في دور العرض، وعلى الرغم من ذلك يظل الصوت والصورة غير جيدين، وعقب تصوير الفيلم يسجل على أسطوانات رقمية توضع في علب مع أفيش الفيلم، حتى يبدو الأمر حقيقياً.

بداية الموسم الصيفي شهدت طرح ما يعرض من أفلام الموسم في دور العرض أولاً بأول، حيث وصل بالفعل إلى الأسواق "غير الشرعية" ـ إذا جاز التعبير ـ أفلام "عصافير النيل" لفتحي عبد الوهاب وعبير صبري، و"عسل أسود" بطولة أحمد حلمي، و"الديلر" لأحمد السقا وخالد النبوي، و"نور عيني" لتامر حسني ومنة شلبي، و"الثلاثة يشغلونها" لياسمين عبد العزيز وغيرها.

ويشكل هذا تهديداً قوياً لأفلام الموسم الذي بدأ لتوه حتى أن الفنان محمد سعد يتوجس هو والشركة المنتجة لفيلمه "اللمبي 8 جيجا" خيفة.

ويقول سعد "للأسف نحن أمام ظاهرة تقض مضجعنا، فهي لا تصيب المنتج فقط في مقتل بل تصيب الفنان نفسه، لأنها تسحب من رصيده، لقد اتخذنا هذا الموسم إجراءات صارمة لدى دور العرض، اخترنا دوراً كبرى، والحمد لله حتى الآن لم يحدث شيء، لكن بصراحة أنا خايف، فنحن في أول الموسم والفيلم لم يمض عليه بدور العرض أكثر من أسبوع".

الطريف في الأمر أن هذه الأفلام تخرج في نسخة "دي في دي" جيد الصوت والصورة على نهاية الموسم كما حدث من قبل مع أفلام "1000 مبروك"، و"السفاح"، و"بوبوس"، و"طير أنت"، و"احكي يا شهرزاد"، "بدل فاقد"، و"خلطة فوزية" و"واحد صفر" و"كلمني شكراً" وغيرها.

وعلى الطرف الآخر يعمل مجموعة من الشباب من محبي إسعاد يونس من خلال مجموعة على "الفيسبوك" للتوعية بخطورة القرصنة بشكل عام، ويهددون بضرب مواقع تحميل أفلام السينما، وقد انضمت لهم الفنانة إسعاد يونس التي تقوم بمجهودات دولية من خلال منصبها كعضو في اللجنة الدولية لحماية السينما في اليونسكو بالتنسيق مع فرنسا لإضافة أحدث الأساليب المستخدمة عالمياً لحماية السينما المصرية.

ويرى المنتج محمد العدل أن تأثير ظاهرة القرصنة واضح على الإنتاج الذي تقلص "المنتج الآن أصبح يلعب بالنار لأنه ينتج فيلماً ويكلفه ملايين الجنيهات، أملاً أن يحقق له إيرادات تعوضه ما أنفقه، لكن في ظل تفاقم مشكلة القرصنة يقوم السارق بكل سهولة بالحصول على نسخة ممتازة من الفيلم السينمائي، وبعد أيام من طرح الفيلم بدور العرض الذي تم نشره على المواقع بنسخة عالية الجودة مما سبب خسائر فادحة للمنتج".

ويؤكد العدل أن الأفلام التي تتم قرصنتها هي الأفلام التي تستحوذ على إقبال جماهيري واسع.

ويقول "ليس كل الأفلام يتم السطو عليها، بل الأفلام التي يحرص المشاهدون على رؤيتها، وتكون لنجوم كبار مثل محمد سعد وأحمد حلمي وأحمد السقا وكريم عبد العزيز وغيرهم".

ويقر المنتج محمد السبكي أن القرصنة أكثر المشاكل التي واجهتها السينما المصرية صعوبة "تضرب إيرادات الأفلام في مقتل، فمن خلال كاميرا موبايل أو فيديو يتم تسريبها داخل قاعة السينما يتم تصوير الفيلم وتحميله على إسطوانات وعلى الإنترنت".

وأضاف إن شركته تحاول أن توصل مشكلة القرصنة لكل الجهات المعنية بداية من الحكومة كمسؤول أول عن حماية السينما المصرية، وضرورة تعديل قوانين حماية الملكية الفكرية التي لا تتعدى الغرامة فيها 20 إلي 50 جنيهاً، بينما تتسبب في خسائر بالملايين، ومن الضروري أن تعادل غرامة التعدي على السينما قيمة الخسائر التي تسببها حتى تكون رادعة".

المنتج هاني جرجس فوزي أحد المتضررين من القرصنة أكد أن مشكلة القرصنة انتشرت بشكل يصعب السيطرة عليه سواء القرصنة الالكترونية بتحميل الأفلام مجاناً من الإنترنت أو أسطوانات أفلام السينما التي يوزعها الباعة المتجولون في الميادين العامة.

وقال" يؤدي ذلك لخسارة كبيرة للمنتج وإيرادات فيلمه، وقد عانيت من هذه المشكلة في الأفلام التي أنتجها خاصة أفلام بدون رقابة، أحاسيس، ظاظا، حيث تنخفض الإيرادات بنسبة لا تقل عن 40% من الإيرادات المتوقعة".

ورأى حمدي عبد الرحيم محامي إحدى شركات الإنتاج أن حل المشكلة مهما فعلت لن يكون نهائياً.

وأضاف "علي الدولة تشريع قانون جديد يغلظ العقوبة علي مرتكبي جريمة القرصنة ومن ورائهم، ويجب تفعيل القانون بأجهزة لديها إمكانيات وفيرة من رجال الشرطة لعمل حملات يومية في جميع أنحاء الجمهورية للحد من انتشار هذه الظاهرة".

وأوضح "ومن الجانب الآخر على مباحث الانترنت تشديد المراقبة على المواقع الإلكترونية التي تقوم بالتحميل المجاني لأفلام السينما، وغلق هذه المواقع وفرض غرامات كبيرة عليها لأنها تضرب السينما المصرية في مقتل، مما يسبب خطورة على الدخل القومي والاقتصاد المصري الذي تعتبر السينما إحدى وسائل تدعيمه".

وقال عبد الجليل حسن المسؤول الإعلامي للشركة العربية للإنتاج "إن السينما المصرية الآن تعاني من انخفاض حاد في عدد الأفلام المنتجة؛ فشركات الإنتاج التي كانت تنتج أكثر من 20 فيلماً في العام الواحد قل إنتاجها الآن لدرجة كبيرة، وأصبح بعضها لا ينتج إلا فيلماً واحداً قد يكون سبق التعاقد عليه من قبل، ومنها الشركة العربية للإنتاج التي كانت تنتج ما يزيد علي 10 أفلام لم تنتج أي فيلم هذا العام، وبالتالي فان إنتاج السينما قل بشكل كبير هذه الفترة، والحقيقة أن القرصنة على السينما ليست هي السبب الوحيد لكنها أحد الأسباب فهناك أزمة المحطات الفضائية وتسويق الأفلام خاصة في ظل تخلي بعض القنوات الفضائية عن شراء الأفلام وعدم تسديدهم لتعاقدات الأفلام التي تتم إذاعتها وذلك أثر بشكل كبير على الإنتاج السينمائي".

ويذكر في هذا السياق أن غرفة صناعة السينما أعلنت مع مطلع العام الحالي عن مواقع الكترونية أميركية وروسية تقوم بالقرصنة، ولكنها أكدت أن الغرفة لا تستطيع منع موقع أجنبي داخل مصر إلا لفترة محدودة بحكم صادر من المحكمة المختصة، وإرسالها لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات التابعة لوزارة الاتصالات لحجب الموقع، وذلك وفق القانون رقم 82 لسنة 2002 الخاص بحقوق الملكية الفكرية.

ميدل إيست أنلاين في

26/06/2010

 

أقسم أنني لست سائق تاكسي

موعد مع الوحوش.. موعد مع الفساد والمخدرات والسلطة

القاهرة ـ من محمد الحمامصي  

خالد صالح يؤدي بطولة مسلسل جديد يتناول قضية البحث عن الثراء السريع بغض النظر عن مشروعية الوسائل.

تدور أحداث مسلسل "موعد مع الوحوش" الذي يجري تصويره الآن بين القاهرة والإسكندرية والأقصر، حول فساد رجال الأعمال والموظفين العاملين بمواقع حساسة بغض النظر عن أهمية مواقعهم هذه، ويمثلهم في المسلسل الفنان خالد صالح يجسد شخصية "طلعت" موظف الجمارك الفاسد، والمتخم برشا رجال الأعمال الذين يشتغلون بالاستيراد والتصدير ويجرون العديد من التعاملات مع الجمارك بشكل.

ويقدم الفنان أحمد خليل شخصية رجل أعمال فاسد يقوم بطريقة غير مشروعة، وذلك من خلال ما يقدمه من رشا، إضافة إلى اعتماده على أحد رجاله في القيام ببعض المهام الصعبة والمخالفة للقانون، وهو الدور الذي يقدمه الفنان حسام شعبان من خلال شخصية "قناوي" الطامحة إلى الثراء بغض النظر عن الطريق الذي يسلكه.

ويتعرض المسلسل أيضاً إلى تجارة المخدرات في الصعيد وعلاقة رجال الأعمال بكبار مهربيها وموزعيها، ويلعب الفنان عزت العلايلي دور "الكبير" أحد أكبر تجار المخدرات في الصعيد والذي يملك شبكة واسعة مع ذوي النفوذ والسلطة وعدد كبير من الموزعين.

ويقول حسام "أجسد شخصية المساعد الأول والذراع الأيمن لرجل الأعمال أحمد خليل الذي استطاع بالفساد أن يصبح واحدا من كبار رجال الأعمال، حيث أنجز له العديد من التعاملات غير المشروعة مع الموظفين".

ويضيف "انتهت من تصوير مشاهده الخارجية في المسلسل بمدينة الإسكندرية ما بين المكس، قلعة قايتباي، الكورنيش، أحد الفنادق الشعبية، وأحد المقاهي، إضافة إلى بعض الشوارع، وقد شارك في هذه المشاهد الفنان خالد صالح، وفرح يوسف، وأحمد خليل، وريم هلال، وحجاج عبد العظيم، وسليمان عيد، وحسام شعبان، ومحمد ريحان، ومصطفى درويش. ونعود إلى القاهرة قريباً حيث تنقل أسرة المسلسل لمدينة الإنتاج الإعلامي لاستكمال تصوير المشاهد الداخلية".

ويرى حسام أن المسلسل يعالج بشكل مباشر قضية الفساد، والبحث عن الثراء السريع بغض النظر عن مشروعية الخطى وعدم مشروعيتها "هناك رسالة تحذير من استشراء الفساد نتيجة الجشع والطمع الذي يسيطر على البعض تحت ضغط الحاجة أو نتيجة انحراف أصيل في شخصياتهم".

وتعرض حسام لموقف طريف أثناء تصويره لأحد المشاهد على الكورنيش بالإسكندرية ضمن أحداث المسلسل، حيث تنكر في شخصية سائق تاكسي لمراقبة خالد صالح ضمن أحداث المسلسل، وكانت كاميرات التصوير تدور من بعيد وفوجئ بأحد المواطنين يركب التاكسي ويطلب منه توصيله لأحد الأماكن، وعندما اخبره انه ليس سائق تاكسي وانه يصور أحد مشاهد المسلسل لم يقتنع الشخص بكلامه وهدده إذا لم يقم بتوصيله سوف يستدعي له الشرطة وفشلت كل محاولات حسام شعبان في إقناعه دون جدوى حتى أنقذه من الموقف العاملون في المسلسل وظهور كاميرات التصوير.

والمسلسل من تأليف د.أيمن عبد الرحمن، وإخراج أحمد عبد الحميد، وإنتاج "كنج توت"، ويشارك في بطولته عزت العلايلي، وأحمد عزمي، وسهير المرشدي، وطارق عبد العزيز، ونور قدري.

ميدل إيست أنلاين في

26/06/2010

 

الفيلم العربي يضيء سماء روتردام

انطلاق فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الفيلم العربي بمشاركة أكثر من 75 فيلماً تمثل عشرين بلداً

ميدل ايست اونلاين/ روتردام 

افتتحت بمدينة روتردام الهولندية الأربعاء الدورة العاشرة لمهرجان الفيلم العربي بمشاركة اكثر من 75 فيلماً تمثل اكثر من 20 بلداً عربياً واوروبياً.

ويهدف المهرجان ـ الذي تنظمه مؤسسة "فيلم من الجوار" بالتعاون مع عدد من المنظمات الهولندية والعربية ـ إلى دعم السينما العربية والسينمائيين العرب، كما يسعي إلى المساهمة في تحقيق علاقات ثقافية وفنية أفضل بين أوروبا والعالم العربي، وإلى تطوير فن السينما بشكل عام.

ومن أبرز الأفلام المتنافسة على جوائز المهرجان الذي يستمر حتى الأحد فيلم "بس فيه حاجة ناقصة"، و"درس في التاريخ"، و"ميناء الذاكرة"، و"الفخ"، و"دون وجهة"، و" شكري: المشي علي الحافة"، و"فضاء الأمل"، و"هاملت"، و"الحارس"، و"الحياة بيديها"، و"أمبوبا"، و"أحمر باهت"، و"وكانت خطوة"، و"دون كلام"، و"عودة إلى نقطة التوازن"، و"المسرح الأمازيغي"، و"حداد البجع المرح"، و" السيدة المجهولة"، و"تنديد".

وجاء حفل الافتتاح الذي استضافه مجمع "سينيراما" بسيطاً ومتميزاً تم فيه تقديم بعض المأكولات الشعبية المغربية للضيوف العرب والأجانب اضافة الى تكريم الممثل التونسي محمد علي بن جمعة ورجل الاعمال المصري احمد بهجت بوصفه منتج فيلم الافتتاح الفيلم الوثائقي "سحر ما فات في كنوزالمرئيات" الذي اختير عرضه في الافتتاح بدلاً من عرض فيلم روائي طويل كما جرت العادة في الدورات السابقة.

أما فيلم الختام فسيكون "نهر لندن" للمخرج الجزائري رشيد بوشارب.

كما جرى تقديم اعضاء لجنتي تحكيم مسابقات المهرجان.

وتضم لجنة تحكيم الأفلام الروائية د.مدكور ثابت رئيساً والناقد اللبناني إيلي يزبك والباحثة البلجيكية ستيفاني فان دي بيير والممثل التونسي فتحي الهداوي والمنتجة الإيرانية نسرين مدراد.

أما لجنة الأفلام الروائية القصيرة والوثائقية فيرأسها المخرج العماني د.خالد الزدجالي، وتضم في عضويتها مصممة الديكور التونسية سامية مروكي والمخرجة النمساوية دانييلا سواروفسكي والفنانة التشكيلية اللبنانية هيلين خوري والناقد المصري ومدير نادي السينما في الكويت عماد النويري.

وحضر الحفل عدد كبير من الشخصيات العامة والسينمائية العربية والاوروبية وطواقم الأفلام المشاركة.

كما تضمن برنامج الحفل افتتاح معرض للفنون التشكيلية بمشاركة ستة فنانين عرب يقيمون منذ سنوات في أوروبا.

واكد د.خالد شوكات مؤسس ورئيس المهرجان ان هذا العرس السينمائي تحول بعد 10 سنوات الى "احتفالية كبرى مع كل عشاق الفن السابع والمؤمنين بحوار الحضارات والثقافات".

وقال في كلمة الافتتاح "إن المهرجان ـ على محدودية موارده وأخطاء القائمين عليه ـ أثبت أن بمقدور الأقلية العربية أن تحقق قيمة مضافة للحياة الثقافية التعددية، وأن تكون طرفاً فاعلاً في أية علاقة حوارية وتواصلية جادة".

ومن الأنشطة الموازية التي سيقوم المهرجان باحتضانها ندوتان بحضور عدد من الشخصيات العربية والأوروبية، الأولى ستكون حول "السينما والهجرة السرية" أما الثانية فستخصص للسينما والمرأة.

وسيشهد المهرجان تنظيم ورش عمل في ميادين السيناريو والنقد والإنتاج والتوزيع، بمشاركة طلبة المعاهد السينمائية الأوروبية من أصل عربي، وسيشرف على إدارتها خبراء عرب وأوروبيون، وستمنح الأولوية في المشاركة للمهتمين الذين لديهم مخططات أو مقترحات عمل في المجالات التي يرغبون في تطوير مهاراتهم فيها.

ويذكر أن مهرجان الفيلم العربي في روتردام، أصبح اليوم واحداً من أهم التظاهرات الثقافية والفنية العربية على الصعيد الأوروبي، خصوصا بعد قرار إنهاء تجربة "بينالي السينما العربية في باريس"، الذي كان ينظمه معهد العالم العربي.

ميدل إيست أنلاين في

26/06/2010

 

لينا كلام بعدين

لماذا هربت مي سليم من 'المكتوب على الجبين'؟

القاهرة ـ من محمد الحمامصي  

الفنانة الشابة تجسد شخصية فتاة ريفية بسيطة تغامر بحياتها لتتزوج من تحب رغم رغبة أبيها بتزويجها من ابن عمها.

انتهت الفنانة الشابة مي سليم من تصوير جزء كبير من دورها فى مسلسلها الجديد "مكتوب على الجبين"، حيث تجسد مي فى المسلسل شخصية "نسمة" ابنة "وهدان" والذي يلعب دوره الفنان حسين فهمي وهي فتاة ريفية بسيطة تعيش مع والدها الذي اراد ان يزوجها من ابن عمها رغماً عنها.

وتضطر نسمة للهرب من والدها لتتزوج من الشخص الذي تحبه وتتوالى احداث المسلسل بعدها.

والمسلسل من قصة واخراج حسين عمارة وسيناريو وحوار محمد الحموي ويشارك في بطولته الفنانة دلال عبدالعزيز والفنان محمود الجندي.

ومسلسل "مكتوب على الجبين" هو البطولة الاولى لمي سليم فى الدراما التليفزيونية بعد تجربتها الأولى في مجال التمثيل فى فيلم "الديلر" والذي اشاد كل النقاد بموهبة مي سليم في التمثيل فيه بعد الدور الصعب الذي قدمته في الفيلم وقد تم تكريمها مؤخراً فى مهرجان روتردام الدولي للفيلم العربي كأحسن مطربة ممثلة أول مرة.

من جهة اخرى احتفلت مي سليم هذا الاسبوع مع اسرة المسلسل بنجاح البومها الجديد "لينا كلام بعدين" الذي حقق نجاحاً كبيراً على مستوى الوطن العربي وتحقيقه نسبة مبيعات كبيرة تجاوزات 92 الف نسخة بعد 3 اسابيع فقط بعد طرح الالبوم.

ويذكر أن مي انتهت من تصوير أغنيتين من ألبومها الجديد بطريقة الفيديو كليب، هما "مين اللي قال لك"، التي تم عرضها قبل طرح الألبوم، و"سكتالو" التي تم عرضها بالتزامن مع طرح الألبوم والأغنيتين من اخراج محمود المقداد وتستعد مى للسفر إلى تركيا لتصوير أغنية "سمعاه" إحدى أغنيات ألبومها "لينا كلام بعدين"، من كلمات نادر عبد الله وألحان تامر علي وتوزيع علي فتح الله.

ميدل إيست أنلاين في

26/06/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)