حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

مؤلف الفيلم ينفي إساءته للدين

بطلة مريمي: رقصت بحشمة للخليجيين ولا أخشى الإسلاميين

فيلم "مريمي" أثار جدلا واسعا في المجتمع الخليجي

الكويت - mbc.net

دافعت الفنانة البحرينية فاطمة عبد الرحيم عن دور الراقصة الخليجية الذي تؤديه في فيلم "مريمي" المثير للجدل باعتبار أنها لم تعتمد أسلوب الإثارة والإغراء، وتعمدت عدم كشف أي أجزاء من جسدها حفاظًا على تقاليد وعادات المجتمع الخليجي، في الوقت نفسه عبرت عن عدم خشيتها من غضب الجماعات الدينية من دورها كراقصة، لكنها أبدت تخوفًا من رد فعل الجمهور.

يأتي ذلك في الوقت الذي نفى فيه مؤلف الفيلم محمد حسن الأحمد أن يكون زوج البطلة التي امتهنت الرقص يعمل مؤذنًا بالمسجد وإنما هو أحد الصالحين في الحي وكان يتطوع بالأذان لعذوبة صوته، وهي النقطة التي أثارت جدلا واسعا، معتبرا أن البعض فهم حوارًا بالفيلم على نحو خاطئ.

وقالت عبد الرحيم -في تصريح لموقع mbc.net- إنها لم تقدم في الفيلم ما يخدش حياء المشاهدين أو يمس العادات والتقاليد التي تربيت عليها، وأنه دور عادي للغاية، يحمل الكثير من الجرأة كون الشخصية لفتاة تمتهن مهنة الرقص لإعالة نفسها، موضحة أن الراقصة بالفيلم بعيدة تماما عما رسخ في أذهان الناس عن صورة الراقصة التي تظهر في السينما.

وأضافت أن "الأمر بالنسبة لي مختلف تماما، ومن المستحيل أن أظهر بملابس تكشف أجزاءً من جسدي، فأنا إنسانة مسلمة أحترم ديني وعاداتي وتقاليدي ومجتمعي الذي أنتمي له".

واعترفت عبد الرحيم بأنها تشعر بالخوف الشديد بعد ردود الفعل المتباينة حول الفيلم، وقالت إن "هاجسي وخوفي لا ينبع من ردة الفعل الغاضبة التي عبرت عنها بعض الجماعات الدينية، فالأمر لا يهمني، لكن تخوفي من ردود فعل الجماهير في حال مشاهدته تحت أية ظروف لا سيما وأن الفيلم مثلما صرح مخرجه علي العلي مخصص للمهرجانات وليس للجماهير".

ورفضت الغضب الذي أبداه إسلاميون حول الفيلم وقالت " لست المؤلفة، هذا خيال الكاتب محمد حسن الأحمد فهو يملك الإجابة أو تعليل ما يريده، وأتوقع أن القصة عادية لا تستحق التأويل أو الانحراف في اتجاهات أخرى، ولو نظرنا إلى طبيعة مجتمعاتنا وما يحدث من قضايا وجرائم تفوق الخيال وتجعل أجسامنا تقشعر من فداحتها".

وتابعت "ورغم ذلك أعيد وأكرر.. الدور لا يحمل في طياته أي ابتذال، والقصة جميلة وهادئة ومليئة بالعاطفة والرومانسية، خاصة بعد أن يقع أحد الشباب الفقراء بحب هذه الفتاة وينذر نفسه من أجل إعالتها ويحاول إقناعها بترك الرقص".

الرقص بملابس محتشمة

وعن تفاصيل دورها بالفيلم، قالت الفنانة البحرينية إن مدة الفيلم لا تتجاوز الـ33 دقيقة فقط، ودوري هو لفتاة تضطر إلى امتهان الرقص بملابسها المحتشمة؛ لأنها تجيد فن اللعب بـ"الخلخال" في ساقيها، مضيفة أنه "إذا كان هناك أي استعراض في جسمي فهو لا يتعدى ثوان وليس لأماكن مثيرة إنما مجرد تمايل بسيط لا يستحق كل هذه الضجة الإعلامية التي سلطت عليه".

ولم تبدِ الفنانة البحرينية أسفها كون الفيلم سيعرض في المهرجانات السينمائية فقط، وقالت "بالعكس ذلك سيجعله تحت مجهر النقاد وعشاق الفن السابع، ومن غير المعقول أن يفتح شباك تذاكر لفيلم قصير لا تتجاوز مدته الزمنية 33 دقيقة، لكن في المقابل فإن الفيلم سيجد سبيله إلى عامة الناس ربما على أقراص DVD أو من خلال العروض التلفزيونية الخاصة".

سوء فهم

من جهة أخرى أوضح مؤلف الفيلم محمد حسن الأحمد أن ثمة سوء فهم من جانب أحد الصحفيين في تغطيته، ما أدى إلى حملة الهجوم العنيفة التي تعرض لها الفيلم، وقال إن الصحفي ذكر أن "مريمي" فتاة امتهنت الرقص بعد وفاة زوجها مؤذن المسجد وهذا غير صحيح، ونفى في الوقت نفسه أن يكون الفيلم به أية إساءة للدين.

وأضاف أن زوج مريمي كان يؤذن بالمسجد بالفعل، لكنه لم يمتهن هذا العمل، لأنه ببساطة في الماضي لم يكن الأذان بالمسجد مهنة يخصص لها أحد، وإنما يقوم بها أي شخص صالح بالحي.

وشرح مؤلف الفيلم المشهد الذي تسبب في سوء الفهم بالقول إن الشخص الذي وقع في غرام الراقصة قال لها في حوار بالفيلم "إن صوت زوجها المتوفى من عذوبته كان يصل إلى كافة الناس".. ولم يقل إن زوجك المؤذن، وللأسف الفهم الخاطئ والنقل غير السليم من شأنه أن يؤجج الشارع العربي وهذا ما حدث بالفعل.

وأضاف الأحمد "إننا نتعامل مع المرأة من جوانب مختلفة لا يمكن لنا نقدمها بشكل أقل قيمة، ومن يتعمق في أحداث الفيلم سيكتشف أنه موضوع فكري، نحن نتعامل مع ثقافة السينما والعادات والتقاليد ونمتهن الذوق، وأخشى أننا لا نريد أن نرى القسوة في السينما وهذا خطأ".

الـ mbc.net في

27/04/2010

 

الرويعي يستميت بالدفاع عن “مريمي  

أكد الفنان والمخرج جمعان الرويعي حسب صحيفة “تواليف الكويتية” أنه يقود حملة عبر الإنترنت للدفاع عن فيلمه السينمائي المثير للجدل “مريمي”، وذلك على الرغم من مرور حوالي عامين على إنتاج العمل.

ونفى الرويعي أن يكون الفيلم يتعمد الإساءة لأئمة المساجد في الخليج من خلال أحداثه، التي تتناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها.

وقال المخرج البحريني، “على الرغم من مرور فترة على عرض فيلم “مريمي” إلا أنني ما زلت أتعرض لكثير من الانتقادات والهجوم والاتهامات الباطلة بأن الفيلم أساء إلى مؤذني المساجد”.

وأضاف أن هذه الاتهامات دفعتني للقيام بحملة دفاع عبر الإنترنت أطلقت عليها “الدفاع المستميت”، وشاركت في كثير من المنتديات والمواقع الإلكترونية، موضحا حقيقة الفيلم ومفندا التهم الباطلة التي طالت نجومه.

وأشار إلى أنه شخصيا تعرض لهجوم كبير، نظرا لأنه جسد بأحداث الفيلم دور الصياد الذي وقع في غرام أرملة المؤذن الراقصة “مريمي”، لافتا إلى أن البعض حمل عليه عدم قدرته على حماية زوجته ومنعها من الرقص عند كبار القوم داخل أحداث الفيلم.

وشدد الرويعي على رفضه المشاركة في أي فيلم يمس بالمعتقدات الدينية أو يدعو إلى تسويق الأفكار الإباحية، وقال “نحن ننتمي إلى مجتمعات مسلمة أولا وخليجية ثانيا، وبالتالي يفترض بالكتّاب والمنتجين والمخرجين الخليجيين مراعاة هذه الأمور حتى لا نتهم بأننا نحاول إعادة عجلة صناعة السينما الخليجية بالسير إلى الوراء”.

وأشار إلى أن السينما البحرينية على الرغم من تواضع تجربتها إلا أنها قدمت مجموعة من الأفلام حصدت كثيرا من الجوائز؛ منها أفلام “زائر”، و”حاجز” و”حكاية بحرينية”.

يذكر أن فيلم “مريمي” تناول بجرأة محسوبة إحدى المحرمات التي ترفضها السينما الخليجية، عبر تناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل كمؤذن المسجد.

وأثارت قصة الفيلم ضجة بين النقاد والصحافيين أثناء عرضه، خاصة حول الدور الذي تؤديه بطلة الفيلم فاطمة عبد الرحيم، على رغم تأكيد البطلة أنها رقصت دون تعرّ.

وتدور أحداث العمل في ستينات القرن الماضي، حول امرأة لم تجد أمامها سوى الرقص بعد وفاة زوجها مؤذن المسجد، مما جلب لها نقمة أهل حيّها، وكذلك الحبّ العميق من صياد فقير لعب دوره في الفيلم جمعان الرويعي.

البلاد البحرينية في

29/04/2010

 

"مريمي" حول زوجة المؤذن إلى راقصة

حملة إلكترونية للدفاع عن فيلم بحريني متهم بالإساءة لأئمة المساجد

"مريمي" أثار جدلا واسعا في المجتمع الخليجي

المنامة (خاص) - mbc.net 

أكد الفنان والمخرج البحريني جمعان الرويعي أنه يقود حملة عبر الإنترنت للدفاع عن فيلمه السينمائي المثير للجدل "مريمي"، وذلك على الرغم من مرور حوالي عامين على إنتاج العمل.

ونفى الرويعي أن يكون الفيلم يتعمد الإساءة لأئمة المساجد في الخليج من خلال أحداثه، التي تتناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل مؤذنا لأحد المساجد.

وقال المخرج البحريني -في تصريحات خاصة لـmbc.net- "على الرغم من مرور فترة على عرض فيلم "مريمي" إلا أنني ما زلت أتعرض لكثير من الانتقادات والهجوم والاتهامات الباطلة بأن الفيلم أساء إلى مؤذني المساجد".

وأضاف أن هذه الاتهامات دفعتني للقيام بحملة دفاع عبر الإنترنت أطلقت عليها "الدفاع المستميت"، وشاركت في كثير من المنتديات والمواقع الإلكترونية، موضحا حقيقة الفيلم ومفندا التهم الباطلة التي طالت نجومه.

وأشار الفنان والمخرج البحريني إلى أنه شخصيا تعرض لهجوم كبير، نظرا لأنه جسد بأحداث الفيلم دور الصياد الذي وقع في غرام أرملة المؤذن الراقصة "مريمي"، لافتا إلى أن البعض حمل عليه عدم قدرته على حماية زوجته ومنعها من الرقص عند كبار القوم داخل أحداث الفيلم.

وشدد الرويعي على رفضه المشاركة في أي فيلم يمس بالمعتقدات الدينية أو يدعو إلى تسويق الأفكار الإباحية، وقال "نحن ننتمي إلى مجتمعات مسلمة أولا وخليجية ثانيا، وبالتالي يفترض بالكتّاب والمنتجين والمخرجين الخليجيين مراعاة هذه الأمور حتى لا نتهم بأننا نحاول إعادة عجلة صناعة السينما الخليجية بالسير إلى الوراء".

وأشار إلى أن السينما البحرينية على الرغم من تواضع تجربتها إلا أنها قدمت مجموعة من الأفلام حصدت كثيرا من الجوائز؛ منها أفلام "زائر"، و"حاجز" و"حكاية بحرينية".

وتحسر الرويعي على وضع الدراما البحرينية في السنوات الأخيرة، وقال "من المصيبة أن يأتي شهر رمضان والتلفزيون البحريني يعجز عن إنتاج مسلسل واحد".

ونفى الرويعي أن يكون اتجاهه للإخراج التلفزيوني يعني بداية ابتعاده عن التمثيل، وقال "من الجميل أن يخوض الفنان تجارب جديدة، وهذا ما لمسته في مسلسلي "وعد لزام" و"أيام الفرج".

جدل فيلم "مريمي"

يذكر أن فيلم "مريمي" تناول بجرأة محسوبة إحدى المحرمات التي ترفضها السينما الخليجية، عبر تناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل كمؤذن المسجد.

وأثار قصة الفيلم ضجة بين النقاد والصحفيين في أثناء عرضه، خاصة حول الدور الذي تؤديه بطلة الفيلم فاطمة عبد الرحيم، على رغم تأكيد البطلة أنها رقصت دون تعرّ.

وتدور أحداث العمل في ستينيات القرن الماضي، حول امرأة لم تجد أمامها سوى الرقص بعد وفاة زوجها مؤذن المسجد، مما جلب لها نقمة أهل حيّها، وكذلك الحبّ العميق من صياد فقير لعب دوره في الفيلم الفنان جمعان الرويعي.

ويمزج الفيلم بين رغبة مريمي -التصغير الخليجي لاسم مريم- في التحرر من وطأة الحاجة -التي تدفعها للرقص- وبين زواجها من حبيبها، لكن ثمن الحرية يبدو باهظا، عندما تتعرض للاعتداء والتشويه من قبل الثري مرزوق الذي اعتادت الرقص في منزله.

 

التعليقات

(1) ..

...

2010-04-27م  3:30مساء(السعودية)  12:30مساء(جرينتش)

أتمنى من كل شخص أن يراعي الله في كل تعليق يكتبه وليعلم أننا محاسبون عن كل شيء نكتبه و يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:ـ إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالاً يرفعة الله بها درجات، وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالاً يهوى بها في جهنم ويقول: إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزلُ بها الى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب ويقول سبحانه وتعالى "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد".

(2) لاااا تعليييق!!!!!!!!!

عائشة

2010-04-27م  3:39مساء(السعودية)  12:39مساء(جرينتش)

الصرااااحة طاحت من عيني اللي ماتستحي على ويها اول مرة اجوف مسلمة ترقص جدام ريال!!!! حتى لو ثيابج كانت مسترة لا تعلييييق ههههههه صاجة (سارة) ام براطم!!! هاهاها

(3) .

...

2010-04-27م  3:59مساء(السعودية)  12:59مساء(جرينتش)

thanks m,bc

(4) .

..

2010-04-27م  4:12مساء(السعودية)  1:12مساء(جرينتش)

thanks alot for mbc

(5) ؟؟؟

سمارا

2010-04-27م  6:35مساء(السعودية)  3:35مساء(جرينتش)

مات زوجها ...واشتغلت رقاصه..بالله وين الواقعية والموضوعية في الطرح والسيناريو !! المخرج المفروض يتكلم عن ظاهرة موجودة ومنتشرة مو يخترع قصة من خياله على اساس يجذب فئة معينة من الجمهور ..يوبه قدموا لنا فن محترم نصفق لكم اما جذي؟؟!!

(6) ما احب الافلام

ـ

2010-04-27م  7:41مساء(السعودية)  4:41مساء(جرينتش)

ليت ايام سعدون و نيران و سرور تعود من جد كانت مسلسلات بحرينية .. الكل يحب يطالعها مع انه بعضها كان فيه خيال .. ومب واقعي لكن حلوو

(7) ,,,,,,,,,

سبحان الله وبحمده

2010-04-27م  9:06مساء(السعودية)  6:06مساء(جرينتش)

استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله هذا وحنااا مسلمين وخليجين وعرب نطلع كذا مسلسلات والله حرام

(8) تناقض

آخر الزمان

2010-04-27م  10:23مساء(السعودية)  7:23مساء(جرينتش)

"نحن ننتمي إلى مجتمعات مسلمة أولا وخليجية ثانيا، وبالتالي يفترض بالكتّاب والمنتجين والمخرجين الخليجيين مراعاة هذه الأمور والله عجيب يناقض نفسه ليت هالمخرج قام بحمله الكترونيه على فيلم فتنه كان احسن له دام هو ينتمي لمجتمع مسلم على قولته

(9) خافو الله كل واحد قاعد يتماد على الدين

....

2010-04-28م  12:10صباحاً(السعودية)  9:10مساء(جرينتش)

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانك

(10) نقض

وفيق بحريه

2010-04-28م  10:12صباحاً(السعودية)  7:12صباحاً(جرينتش)

لا تعليق ا

(11) سؤال يطرح نفسه؟؟

ميوم الكويت

2010-04-28م  2:17مساء(السعودية)  11:17صباحاً(جرينتش)

والمسلم يمثل من الأساس ..

(12) ؟

رشا

2010-04-28م  7:16مساء(السعودية)  4:16مساء(جرينتش)

خلصت المواضيع والمشاكل والقضايا بالخليج وصرنا نتخيل ونكتب ..تكفون ياهوليود على غفله..اجل زوجة المطوع تتحول راقصه .. قصدكم انه كان حاكرها ويوم ماتت تحررت ..الله من البكش شكلكم تنامون وتحلمون وتحولونها فيلم ههه ولا البطله ام براطم ليتها ماتمثل لان تمثيلها صاير داااون

(13) ليه ....

؟؟؟

2010-04-29م  02:08صباحاً(السعودية)  11:08مساء(جرينتش)

ليه ما يصير يعني ليه انتم غافلين عن الواقع الواقع امر من ما تسمعون ولا تشوفون على التلفزيون روحو وشوفو الناس كيف عايشه

(14) شمعنى جمعان ماقلتوا فاطمه او المخرج

اخت جمعان

2010-04-29م  3:22مساء(السعودية)  12:22مساء(جرينتش)

يعني ما سويتوا حمله الا على جمعان الرويعي حبكت !!! هديتوا المسلسلات السلط ملط ويودتوا على هسالفه ! وانا قريبته .. والي عنده كلام يقول .. اكيد الفلم كاني عن قصه وااقعيه الفتنه نائمه لعن الله من ايقظها !!!!!!

الـ mbc.net في

27/04/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)