حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

منظمة العفو الدولية ومهرجان (أفلام مهمة) من أمستردام إلى لاهاي

لاهاي/ صلاح حسن

يشرح المسؤولون عن هذا المهرجان سبب انتقاله من أمستردام إلى مدينة لاهاي " مؤسسة الفيلم هاوس " كون الأخيرة أصبحت مدينة السلام منذ فترة من الزمن ، وهذا الخيار أوروبي قبل أن يكون هولنديا مع بقاء إشراف منظمة العفو الدولية عليه . بالإضافة إلى ذلك هناك الكثير من المحاكم الدولية في المدينة مثل محكمة العدل الدولية التي تتولى محاكمات المتهمين بالجرائم الدولية .

هذه هي الدورة الثانية لهذا المهرجان المهم في مدينة لاهاي ، غير إن الأفلام التي عرضت وتعرض خلال هذه الأيام ستنتقل إلى بعض المدن الهولندية الكبيرة في سبيل إشراك اكبر عدد ممكن من المشاهدين لمتابعة هذه الأفلام التي صنعت خصيصا لفضح الاعتداءات التي تطول حقوق الإنسان في أماكن كثيرة من الكرة الأرضية . منذ بداية المهرجان في الخامس والعشرين من هذا الشهر عرضت الكثير من الأفلام المصنوعة في بلدان مختلفة ، ويقدر عدد هذه الأفلام بنحو سبعين فيلما توزعت بين الأفلام الروائية والأفلام الوثائقية التي تمسّ قضايا إنسانية تتعلق بحقوق الإنسان والحريات السياسية والثقافية للأفراد والمجموعات وقضايا تخص المعاناة الناتجة عن الحروب . وقد خصصت ندوات بعد عدد من العروض المختارة كي تكون حوارا بين المخرجين والجمهور ، يتاح فيها للمخرج أن يتحدث عن فيلمه وفي الوقت نفسه يستطيع الجمهور محاورة المخرجين عن الظروف التي أنتجوا فيها أفلامهم التي لم يسمح لها بأن تقدم في البلدان التي أنتجتها . تتناول الأفلام موضوعات مختلفة تترجح بين السياسي والاقتصادي إلى معاناة النساء في بعض البلدان التي تعيش حروبا أهلية وعنصرية وطائفية وبعض هذه الأفلام يتعرض إلى حياة شخوص أفراد ويقدم معاناتهم بوصفها أمثلة لمجتمع بكامله . شاب قرغيزي متزوج حديثاً يذهب بمفرده للعمل في موسكو ليوفر حياة جيدة لزوجته إلى الحرب المنسية في الكونغو الديمقراطية مروراً بطهران حيث حياة موسيقية ثرية تعيش في الظلام خوفاً من السلطة .قصة مزارع أبيض يرفع دعوى لمقاضاة الرئيس روبرت موغابي وكيف يدفع ثمن ذلك . كثير من هذه الأفلام ممنوعة في البلدان التي أنتجتها مثل فيلم  No Knows About Persian Cats  للمخرج الكردي الإيراني بهمن كوباذي الذي يتحدث عن شباب موسيقيين يمارسون هوايتهم في الخفاء، أو فيلم Tibet in Song الذي يتحدث عن رجل تبييتي حكم بالسجن لثماني عشرة سنة في الصين لقيامه بتوثيق الأغاني في منطقة التبت .

الأفلام المنتجة عن فلسطين تشغل حيزاً مهما في هذا المهرجان . هناك فيلم " راشيل "Rachel    وهو فيلم وثائقي للمخرجة المغربية سيمون بيتون تحقق فيه في حادثة دهس الناشطة الأمريكية في حركة التضامن العالمي من قبل جرافة إسرائيلية في عام 2003 حيث حاولت الوقوف في وجه هدم منازل فلسطينية . الفيلم يناقش الاحتلال ومقاومته من منظار مذكراتها التي قدمها عائلة الشهيدة لأول مرة . بالإضافة إلى هذا الفيلم هناك عمل آخر هو To Shoot An Elephant  " كي تطلق النار على فيل " لألبيرتو أرسي ومحمد رجيلة يركز على عمل رجال الإسعاف الفلسطينيين في فترة الهجوم الإسرائيلي على غزة والمخاطر التي يعرض لها هؤلاء المسعفون من اجل نقل الجرحى إلى المستشفيات .أما من الصين فقد عرض فيلم ( شروط الحب العشرة ) وهو يتحدث عن شخصية صينية مشهورة وقصة أكثر شهرة في الصين هي قضية الأويغور المسلمين ربيعة قدير التي كانت في يوم ما شخصية رفيعة المستوى في الصين تفخر بها الدولة . الأويغورية هذه انتقلت من امرأة فقيرة إلى واحدة من أثرى عشرة أشخاص في الصين وكرمتها الحكومة هناك في مؤتمر المرأة الدولي في 1995 الذي عُقد في بكين . لكن هذه المرأة انتقدت في خطاب لها في البرلمان الصيني الوضع السيئ الذي يعيش فيه الأويغور اقتصادياً وثقافياً بسبب الهجرة الكثيفة لأبناء أثنية أخرى إلى مناطق الأويغور حيث تم سجنها ونفيها بعد ست سنوات إلى الخارج وهي ما تزال تدافع عن قضية الأويغور رغم الضغوط التي تمارسها الصين على عائلتها في الداخل .من الأفلام المهمة التي عرضت في هذا المهرجان فيلم ( هدنة )  الذي يدور حول الحرب والاحتلال في العراق عام 2004 وهو مستلهم من أحداث حقيقية . يعرض الفيلم قصة ممرضة هولندية وطبيب فرنسي يحاولان الاستفادة من هدنة لمدة 24 ساعة في مدينة الفلوجة المحاصرة لنقل كمية كبيرة من الأدوية إلى مستشفى الفلوجة وعدم قدرتهما على الحصول على موافقات من الجنود الأمريكان ، يدفعهما للاستعانة بصحفيين لكي يسهلوا مهمة عبور نقاط التفتيش لكنهما لا يعرفان أن مستشفى المدينة قد ضُرب من قبل الأمريكيين أنفسهم . لقد حاول الفيلم أن يقدم صورة عن وضع المدينة في ظل الحصار ولكنه ركز أكثر على المعضلات التي يواجهها الأطباء والمراسلون في مناطق الحرب .في النهاية ينبغي أن نقول إن هذا المهرجان يحظى بمتابعة الجمهور الهولندي الكثيف ويعد في مناسبة أخرى نافذة يطل منها هذا الجمهور لمراقبة ما يجري في العالم من أحداث قد تستغلها الحكومة في اتخاذ بعض القرارات المصيرية . وهو احد الأسباب الرئيسية التي دعت منظمة العفو الدولية راعية المهرجان إلى نقله إلى العاصمة السياسية لاهاي بوصفها مدينة السلام في العالم كي لا يفرط بحقوق الإنسان على مقربة من مقر الحكومة والمحكمة الدولية.

المدى العراقية في

21/04/2010

 

 

صورة حرب العراق على الشاشة الأمريكية

احمد ثامر جهاد 

على العكس من الأفلام التي تناولت الحرب الفيتنامية والتي حصل عدد غير قليل منها على جوائز سينمائية مهمة(صائد الغزلان،العودة إلى الوطن،الرؤيا الآن،الفصيل،،وسواها)تعد الأفلام التي تناولت الحرب على العراق اقل الأفلام شعبية في الولايات المتحدة.ويوصف مخرجوها بأنهم أوغاد غير وطنيين مثلما يذهب الناقد سيمون هاتنسون.

ورغم ان حرب فيتنام كانت الحرب الأقل شعبية من بين حروب أمريكا،بحسب هاتنسون،إلا انها أنتجت سينما مؤثرة وفاعلة كان لها دورها المشهود في خلق وعي مضاد للحرب في عقدي الستينيات والسبعينيات.وهو ما تحاول بعض الأفلام التي تتناول حرب العراق ان تفعله.من جهته استقبل الجمهور الأمريكي أفلام حرب العراق بفتور ملحوظ كونها تعرض أشلاء الجنود الأمريكيين متناثرة في شوارع بغداد وسامراء وسواها من المدن العراقية.لذا سجلت دور العرض أدنى نسب إقبال جماهيري على هذا النوع من الأفلام التي لم تحقق إرباحا تذكر وحظيت بشبه عزوف نقدي عن تناولها.وليس مستبعدا ان يكون حصول فيلم "خزانة الألم" على أهم جوائز الأوسكار هذا العام نوع من إعادة الاعتبار لأفلام الحرب على العراق،لاسيما مع توقعات قوية كانت تراهن على حصول منافسه"افاتار"للمخرج جيمس كاميرون على جوائز ذات شان.ذلك هو ما يمكن تسميته برسائل الأوسكار حيث تمنح المهرجانات السينمائية جوائز قيمة وتبعث في الوقت نفسه رسائل ذات معنى يفهمها متابعو الشأن السينمائي.هكذا فسر السينمائيون منح المخرج بولندي الأصل رومان بولانسكي جائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين الدولي الأخير رغم خضوعه للإقامة الجبرية في سويسرا عشية التهيئة لمحاكمته بتهمة التحرش الجنسي بقاصر،باعتباره مؤازرة صريحة لبولانسكي في محنته،كما يمكن هاهنا قراءة المعنى الخفي لتكريم فيلم(خزانة الألم) كأول فيلم عن حرب العراق يحصل على خمس جوائز اوسكار بينها أفضل فيلم وأفضل إخراج لكاثرين بيغلو لتكون أول امرأة تفوز بجائزة أفضل إخراج في تاريخ الأوسكار.

****

يتحدث (خزانة الالم) عن كتيبة أمريكية لتفكيك ورفع الألغام تتعرض لمآزق كثيرة وتفقد بعض أفرادها جراء عمليات رفع العبوات التي تستهدفهم.بالقياس لأفلام أخرى سبقته لم يقدم هذا الفيلم شيئا جديدا في رؤيته السينمائية او معالجته الدرامية رغم محاولته إيصال هول المعاناة التي يعيشها الجنود الأمريكيين جراء الحرب على العراق.الا ان ما يحسب لهذا الفيلم الذي أنتج بميزانية متواضعة هو انحيازه لما هو ذاتي بعيدا عن بروباغندا الاعلام حينما قدم صورة واقعية لضياع للجندي الأمريكي الذي يجد نفسه في مكان آخر اقل قسوة من مخاطر الحرب وعبثها.ان عدم الإقبال على الأفلام التي تناولت حرب العراق مع أهمية بعض منها كـ(معركة حديثة،منقح،وادي أيلاه،إيقاف تسريح) يعود في جزء منه إلى شيوع وسائل اتصال جديدة كالانترنيت باتت تهدد بجاذبيتها وسهولة تعاطيها ما احتكرته الصورة السينمائية على مدى عقود ماضية كأداة فنية بالغة التأثير.وهو ما دفع بعض مخرجي الأفلام الوثائقية وحتى الروائية إلى استثمار بعض المشاهد المعروضة على المواقع الالكترونية التي تخص الحرب على العراق،وتوليفها في سياق سينمائي يراهن على صورة اشد مصداقية وقدرة على توصيف ما يجري على ارض الواقع كما حصل في فيلم (منقح) للمخرج بريان دي بالما والذي يعد احد أهم الأفلام التي تناولت هذه الحرب.في المقابل نجد ان الرأي العام الأمريكي المحاصر بسيل من الصور الباسلة للجنود الأمريكيين أصبح مخترقا بمشاهد العجلات المفخخة والذبح الصريح على موقع اليوتيوب وسواه.ولا حاجة ماسة لان يبلغنا الفيلم بذلك.وهو ما جعل أفلام الحرب على العراق اقل ترفيها بالنسبة لمواطنين أمريكيين يدفعون المزيد من الضرائب ويأملون بعودة ذويهم سالمين من جنون الساحة العراقية.لكن هذه الأفلام في المقابل تلتقي في نقطة أساسية لم تتوفر عليها الأفلام الأمريكية التي تناولت حروب أمريكا السابقة،وهي انها جميعا تنطلق من فكرة معارضتها للحرب.ففي فيلم (ايقاف تسريح) يصل الأمر إلى حد ان بطل الفيلم يحرض زملاءه على عدم العودة إلى جحيم العراق بعد ان هرب من الخدمة العسكرية اعتراضا على جنون هذه الحرب التي أفقدته اعز أصدقائه.فيما يقع الجنود الأمريكيون ضحية كوابيس أفعالهم البشعة التي اقترفوها بحق الأبرياء في فيلمي (الأصداء وشجعان الوطن).رغم الذي تقدم لا يمكن لنا ان نعد إقبال الجمهور أو عدمه على نوع من الأفلام السينمائية معيارا نهائيا للحكم على جودة هذه الأفلام من الناحية الفنية والفكرية،ذلك ان الجمهور ذاته مختلف في ميوله واهتماماته،كما ان عوامل أخرى تدخل في تحديد شهرة هذا الفيلم او ذاك او في مستوى قبوله.بكل الأحوال فان الدراما الحقيقية لحرب العراق التي يعيش العالم اجمع فصولها المتتالية اشد تأثيرا مما يمكن لكاميرا أي مخرج فعله.ما الذي يمكن أضافته للمشهد المؤذي الذي تداولته وسائل الإعلام مؤخرا والذي يصور مقتل 12 عراقيا بنيران مروحية أمريكية في بغداد عام 2007 بما يشبه لعبة كومبيوتر باردة؟ستبدو صورة حرب العراق مفبركة تماما إذا ما حادت عدستها عن توثيق قلب المأساة صوب البطولة الزائفة.

المدى العراقية في

21/04/2010

 

 

لا يجد تعارضا بين ممارسة الطب وعمله الفني

محمد كريم لـMBC: هددت بالانسحاب من فيلم أمريكي لمنع الإساءة للعرب

دبي - mbc.net 

أعرب الممثل المصري "محمد كريم" عن سعادته بالمشاركة في بطولة الفيلم الأمريكي الجديد "Storm USA"، خاصة وأنه الفيلم الأجنبي الأول الذي يقدم صورة المسلمين والعرب بشكل لائق بعيدا عن الصورة النمطية المغلوطة، مشيرا إلى أنه كاد أن ينسحب من العمل مرتين لاعتراضه على تسمية بلد عربي بالفيلم.

وتدور قصة "Storm USA" حول طفل يعيش في أفغانستان برفقة والديه، ويتعرض الأبوان للقتل أمام الطفل الذي يسافر بعد ذلك إلى أمريكا بمساعدة عمته، وهناك يتمسك الطفل بعروبته وبدينه الإسلامي، كما يتعايش في الوقت نفسه مع النسيج الأمريكي، ويجسد "كريم" في الفيلم شخصية الأب والطفل معا.

وقال "كريم" لبرنامج "صباح الخير يا عرب" الثلاثاء 20 إبريل/نيسان الجاري إنه حرص على أن يشارك في فيلم يحسن من صورة العرب والمسلمين لدى الغرب، فعادة ما تصور هوليوود العرب على أنهم إرهابيون يسكنون الصحراء ويركبون الجمال.

وأشار إلى أنه قبل أن يقرأ السيناريو كان يخشى أن يسيء الفيلم إلى العرب والمسلمين؛ إلا أنه تحمس كثيرا ليشارك في هذا العمل الهوليوودي بعدما تأكد أن الفيلم يساهم في تصحيح الصورة المغلوطة عن العرب لدى الغرب.

وعن الاختلاف بين السينما العربية وهوليوود، قال: لدينا في الوطن العربي أفضل ممثلين، وأفضل طاقة بشرية محترفة، كما أن التكنيك الفني متشابه، ولكن ما ينقصنا أن يتخصص ويحترف كل فرد في جانب محدد دون الاهتمام بتفاصيل أخرى لا تعنيه في عمله.

وضرب الفنان المصري مثالا بأن من يختص بالإخراج في السينما الأمريكية يعرف جيدا أدواته التي يجيد استخدامها، وفي ذات الوقت لا يكون لديه دراية بالتفاصيل الأخرى.

واعتبر محمد كريم أن العرب من أنجح الفنانين المتواجدين في أمريكا، مشيرا إلى أنه حرص على إبراز ذلك، ولكنه عبر عن حزنه لعدم وجود فنانين عرب خلال مهرجان الأوسكار، فلم يكن موجودا غير الإعلاميتين هالة سرحان، وريا أبي راشد، وقال: كنت أتمنى أن توجد رابطة عرب ومصريين هناك.

وعن فيلم "دكان شحاتة" للنجمة هيفاء وهبي، وإخراج خالد يوسف، والذي شارك في بطولته، قال كريم: "المنتجون الغرب أشادوا بالفيلم أثناء عرضه في مهرجان "كان" السينمائي".

سيناريوهات رمضان

على جانب آخر؛ أشار كريم إلى أنه عاد إلى مصر على الرغم من عدم اكتمال مرحلة التصوير الخاصة بالفيلم الأمريكي بهدف قراءة سيناريوهات بعض الأعمال التلفزيونية التي يسعى إلى تقديمها خلال شهر رمضان المقبل، خاصة وأنه ابتعد عن شاشة التلفزيون منذ سبع سنوات.

وكشف "كريم" أنه قضى سنوات طويلة بأمريكا في فترة الصغر، وكان متأثرا بالسينما الأمريكية، وبعدما بدأ التمثيل في مصر سافر إلى لوس أنجلوس ليدرس التمثيل هناك.

رفض الاستسلام

وفي تصريحات خاصة لـmbc.net، كشف محمد كريم عن أنه كاد ينسحب من الفيلم الأمريكي مرتين لأسباب تتعلق برؤيته للعمل، أهمها اعتراضه على موضوع اختيار بلد عربي ليكون ساحة مكانية للفيلم، وإصراره على ألا يتم تسمية المكان، وهو ما تفهمه فريق العمل، وخاصة بعد أن قام بمحاورتهم وطرح رؤيته.

وأكد كريم أن قرار الانسحاب وربط مشاركته في الفيلم الأمريكي بمثل هذا الشرط لم يقلقه لأنه كان على يقين من أنه في حال خسر هذه الفرصة سيكون هناك غيرها، لافتا إلى أن المشاركة العربية في أي فيلم يجب أن تكون مشروطة، وألا يصاحبها استسلام.

وأوضح الفنان المصري أنه لا يجد تعارضا بين ممارسته الطب وعمله الفني، رافضا مقولة "صاحب بالين كداب".

وأشار إلى أنه اضطر كثيرا إلى إعادة نفقات الزيارة الطبية إلى المرضى بعد أن يخبروه بأنهم جاءوا فقط لرؤيته واللقاء به، لافتا إلى أن الأمر لا يقتصر على المعجبات، بل يطال المعجبين أيضا.

وكشف كريم عن أن أحد الأشخاص انتحل مؤخرا شخصيته، وقام بمراسلة المعجبين إلكترونيا في المنتديات.

الـ mbc.net في

20/04/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)