حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

أحمد رزق:

إفلاس الكُتَّاب وراء إعادة تقديم الأعمال الكلاسيكية

القاهرة: دار الإعلام العربية

يعيد الفنان أحمد رزق هذه الأيام تقديم عملين سينمائيين شهيرين من تراث السينما العربية وهما «سكر هانم» ويقدمه في شكل عمل مسرحي، و«العار» ويعيده في شكل دراما تلفزيونية، وبرؤية عصرية للعملين، وبعيدا عن الأصل، يدخل رزق أجواء المغامرة دون الخوف من المقارنة بالنجمين عبدالمنعم إبراهيم ومحمود عبدالعزيز.

حيث لم يغلق الباب على نفسه بعد فشل مسلسله الأخير «فؤش»، بل قرر أن يعقد مصالحة مع جمهوره بمسلسل يعرض في رمضان المقبل. التقينا «رزق» الذي تحدث عن أسباب موافقته على المسلسل والمسرحية، على الرغم من تقديمهما على شاشة السينما من ذي قبل، كذلك تحدث عن ابتعاده عن السينما منذ أعوام عدة، وإليكم اعترافاته..حول موافقته على إعادة تجسيد دور الفنان محمود عبدالعزيز في فيلم «العار» على شاشة الدراما، وتخوفه من المقارنة، يقول رزق: كنت مترددا في البداية، ولم أضع في حساباتي أن أقدم هذا العام عملاً على الشاشة الصغيرة من خلال قصة تم إنتاجها من ذي قبل.

لكنني وجدت أن السيناريو لا يمكن أن يرفضه أحد، فعكفت على قراءته، ووجدت أن الدور الذي يناسبني هو دور الفنان محمود عبدالعزيز في الفيلم، وبالفعل وجدت المخرجة تعرض عليَّ الدور نفسه، وكأنه كُتب من أجلي، ولم أخش من المقارنة بالنجم محمود عبد العزيز للشخصية ذاتها في الفيلم.

·         هل يختلف «العار» دراميا عن الفيلم؟

المسلسل مختلف تماما، على الرغم من أن القصة واحدة؛ ففي الفيلم يكتشف الأبناء الثلاثة أن والدهم كان تاجر مخدرات، وعندما يكملون مسيرته يخسرون صفقة مخدرات، وينتهي الفيلم على ذلك، في حين يبدأ المسلسل من حيث انتهى الفيلم؛ إذ تنجو الصفقة، ولا تتعرض لمشاكل بسبب سوء التخزين، ويحصل كل ابن من الثلاثة على نصيبه، ويستأنف حياته، ويُعاقب كل منهم بطريقة مختلفة عن الآخر.

أزمة نصوص

·         كيف ستقدم شخصية الطبيب التي أداها محمود عبدالعزيز في «العار»؟

هناك اختلاف كامل بين الشخصيتين؛ حيث كان محمود عبدالعزيز طبيبا، أما أنا فلا علاقة لي بالطب، حتى لا يشعر المشاهد بأن المسلسل امتداد للفيلم، حيث أراد السيناريست أن يفصل تماما بينهما.

·         لكن تتناثر الشائعات من أن المسلسل إعادة حرفية للفيلم.. تعليقك؟

هذا افتراء على عمل بُذل جهد كبير في كتابته، استحضر خلالها روح الفيلم فقط، لكنه تناول أحداثًا واحتمالات أخرى؛ حيث أراد المؤلف محمود أبو زيد أن يطرح الصورة الثابتة التي دارت في خلد المشاهد، فماذا لو لم تفسد صفقة المخدرات، وما الذي يحدث إذا دخل على تلك الأسرة المال الحرام؟ فقام باستعارة العائلة فقط، دون أدنى تشابه في الأسماء أو الوظائف.

·         ما الذي دفعك إلى خوض التجربة مع علمك بخطورة المقارنات بين الأعمال وقت إعادتها؟

عملي في هذا المسلسل أعتبره تحديا لنفسي؛ لأنني أرى أن الممثل الناجح هو الذي يقدم دائما كل ما هو مثير للجدل، ويضيف له في مشواره الفني ويدفعه إلى الأمام؛ لذلك قبلت التحدي باختياري هذا العام لعمل يشاهده الملايين، أما مقارنتي بمحمود عبدالعزيز فأعتبرها ظالمة.

كما أن السبب وراء قبولي العمل كان وجود سيناريوهات دون المستوى، فهناك ضعف في النصوص، وقلة خبرة للكتّاب، وتطرح القضايا التافهة التي لا تعبر عن احتياجات المجتمع، ومشاكله الداخلية، فالسيناريو الجيد لا يختلف عليه اثنان، لكن لا أحد يراه في هذه الفترة.

لذلك راودت المؤلف فكرة فيلم «العار»؛ لتقديم قضية هي الأكثر مناقشة في الوقت الحالي، فالأزمة لدى الكتَّاب الكبار أنهم أصبحوا لا يقدمون جديدا، وفي الوقت نفسه يرفضون أن يدخل الساحة أفراد جدد يقدمون إبداعهم على الأوراق، فهناك أشخاص لديهم أفكار جيدة، لكن لا يستطيعون الوصول إلينا؛ لذلك نشعر بالفعل بوجود أزمة في النصوص الجيدة.

·         ألم تخش تعرّض مسلسل «العار» للهجوم الذي تعرض له مسلسل «فؤش» العام الفائت؟

«فؤش» تعرّض إلى ظلم كبير؛ حيث قام بعض النقاد، الذين لا يرون إلا الصورة الأحادية للأعمال الدرامية، ويرفضون التغيير بكل وسائله، بصب لعناتهم عليه دون أن يروه.

والبعض الآخر منهم أفزعه شكل الشخصية، على الرغم من أنه مبتكر وغير تقليدي، لكني لم أنزعج؛ لأن الناس لا يحبون بطبيعتهم التجديد، وكنت على يقين قبل بدء تصوير «فؤش» أنه سيتعرض لهجوم لاذع، إلا أنني فضلت الصمت، لكن لابد أن نخرج من القالب الذي وجدنا أنفسنا فيه دون ذنب حتى لا يشعر المشاهد بالملل.

تحدٍّ

·         ألم تكف مغامرة واحدة في 2010 خصوصا أنك تؤدي دورا في مسرحية كانت فيلما لعبد المنعم إبراهيم؟

لا أرى فيها مغامرة، لكنها نوع من التحدي فقط، وبالمناسبة فيلم «سكر هانم» كان في الأصل مسرحية للفنان إسماعيل يس، وبعدها تم إعادة كتابتها ومعالجتها في شكل فيلم.

وعلى الرغم من أنه أحد أشهر أفلام السينما المصرية، إلا أنه تم مهاجمته آنذاك بعنف، واتهمه النقاد بالتفاهة؛ لذلك تحمّست للمسرحية، خصوصا بعد أن شاهدت عددا كبيرا من النجوم يشاركونني فيها مثل الفنانين عمر الحريري، لبنى عبدالعزيز، طلعت زكريا، روجينا، إدوارد، أحمد السعدني.

·         وما دورك في هذه المسرحية؟

أجسد شخصية رجل يتقمص شكل امرأة، لكن بشكل عصري، عكس الذي قدمه عبدالمنعم إبراهيم، حتى لا يكون هناك مجال للمقارنة بين ما قدّمه منذ 50 عاما، وما أقدمه في 2010.

·         هل يؤدي الفنان عمر الحريري دوره القديم في الفيلم؟

بالطبع لا؛ حيث يقدم الحريري شخصية جديدة ومختلفة، ولم تكن بالرواية الأصلية، فوجوده بالعمل نجاح كبير، خصوصا أنه أحد أبطال العمل الأصلي، حيث يجسد دور جار أحد البطلين، لكن يجسّد دور عمر الحريري في المسرحية حاليا الفنان إدوارد، ويؤدي أحمد صلاح السعدني دور كمال الشناوي.

وطلعت زكريا دور الراحل عبدالفتاح القصري، وتقدم روجينا دور سامية جمال، مروة عبدالمنعم تؤدي دور آمال فريد، ولكل من النجوم الشباب طريقته الخاصة التي تبتعد تماما عن أسلوب أداء هذه الشخصيات في الفيلم.

ضمانات جماهيرية

·         هل تنتظر استنساخ عمل فني قديم لتعود به إلى السينما من جديد؟

أنتظر أي عمل يقدمني للجمهور في شكل مختلف؛ لأنني «كرهت» الأدوار التقليدية المكررة؛ حيث لم تعرض عليّ سيناريوهات منذ فترة طويلة، بعد أن ضربت الأزمة الاقتصادية جميع دول العالم، وتضاءل حجم الإنتاج، وقل عدد الأفلام.

·         لماذا لم يشعر نجوم أمثال أحمد السقا وكريم عبدالعزيز وأحمد حلمي بهذه الأزمة؟

جميع الأسماء التي ذكرتها لها ضمانات جماهيرية تضمن إلى حد كبير عودة أموال المنتج، ويتم إنتاج أفلام تنفق عليها أموال طائلة، عكس أفلام المقاولات قليلة التكلفة التي لا يمكن لي بأي حال من الأحوال المشاركة فيها.

وسأنتظر حتى تتحسن الظروف بدلا من الانسياق وراء البحث عن دور من أجل الظهور فقط يضيع معه رصيدي الفني، وأسقط من نظر الجماهير التي تقدرني.

·         ولماذا لا تشارك في أفلام البطولة الجماعية؟

لا أمانع في البطولات الجماعية، وأراها ناجحة إلى حد كبير بدلا من الاعتماد على فنان واحد، لكن المتعارف عليه، حاليا، البطولات المطلقة، فإذا قمنا بها يقولون إن هذا الفنان «أناني»، وإذا قمنا بتقديم بطولة جماعية يقولون إنهم أفلسوا، ولا يستطيعون تحمّل أعباء البطولة المطلقة.

·         ألا تخشى بابتعادك عن السينما أن تفقد جمهورك السينمائي؟

أنا ضد مقولة «إن التليفزيون يحرق النجوم»، فبين «هيما» و«سارة» ثلاثة أعوام، وإذا ابتعدت أكثر من ذلك عن السينما، ثم عدت بفيلم جيد لن تحترق نجوميتي، ولن أتأثر بذلك، بالعكس جمهور السينما يدقق في نوعية الأعمال أكثر مما يدقق في أسماء الأشخاص.

·         ماذا تعني النجومية لرزق؟

النجومية هي حب الناس واحترامهم لي، وهي لا تشغلني ولا أهتم بها، لكن كل ما يشغلني تقديم أعمال تحترم عقلية المشاهد، وتجعله يحترم اختياراتي ويثق بها، فكل الفنانين مفروض عليهم أن يطرحوا السلبيات الموجودة، فالبعض يرى أن العشوائيات أهم من الفساد، وأنا أرى أن القضيتين من أهم القضايا، فلو لم يكن هناك فساد لما نتجت العشوائيات.

اتصال

يقول أحمد رزق منذ أن عُرض عليّ السيناريو بادرت بالاتصال بالفنان محمود عبد العزيز، وكانت مفاجأة بالنسبة له، وبعد أن قرأت عليه بعضا من السيناريو أعجب بشكل رائع بتناول المؤلف للأحداث، خصوصا أنه يتعامل مع الشخصيات بمنهج المحترف، وقبل أن أدخل الأستوديو للتصوير وجدته يتصل بي ويهنئني على بدء التصوير.

كوميديا

«عندما كنت أدرس بمعهد التمثيل تعلمنا أن مفهوم الكوميديا عند الإغريق هو محاكاة «العاهات»، بمعنى أن القصير، الرفيع، السمين، يمكن أن ينتج كوميديا، كما أن البخل «عاهة» من الممكن أيضًا أن تنتج كوميديا على الرغم من مأساويتها».

حلم

«لا أحلم سوى بالستر حتى أستطيع تربية أبنائي تربية سليمة، كما أنني أتمنى على المستوى الفني أن أقدم أعمالاً هادفة بلا إسفاف تكون طريقة لعلاج المشاكل المجتمعية التي تزداد يوما بعد الآخر، ولو من قبيل تقديم الابتسامة الحقيقية».

البيان الإماراتية في

26/03/2010

 

أميرات الشرق والغرب ونجمات هوليوود يفضلن «فان كليف» 

من الأميرة غريس كيلي في موناكو بالقارة الأوروبيّة، إلى الملكة نور من الأردن، ومن شارون ستون إلى كاميرون دياز وديمي مور وغيرهنّ من نجوم الصفّ الأوّل في هوليوود إلى نساء أهمّ رجال السياسة والمال في العالم الآن، لطالما وجدت منتجات فان كليف وآربلز لنفسها مكاناً مميّزاً في معاصم أو على رقاب أكثر نساء العالم نفوذاً.

وجِدَت قصّة الحبٍّ التي جمعت بين ألفريد فان كليف، الفتى ذو الأربعة والعشرين ربيعاً وسليل الأسرةٍ ذات الباعٌ الطويل في تاريخ تجارة المعادن الثمينة، وإستيل آربلز، ابنة التسعة عشر عاماً والتي ولدت لعائلة عريقة بمجال الأحجار الكريمة، لتخلق تشكيلة حسّاسة من القيم والتصاميم الراقية، وتطوّرت عبر السنين إلى مفاهيم تنوّعت بين الأخوّة والإخلاص، الأنوثة والأناقة الجريئة، وتشكيلة متناغمة شكّلت فلسفة واحدة لا بديل لها،تقول : الوقت تجديدٌ في الحياة.كان للطبيعة التأثير الأكبر على تصاميم فان كليف وآربلز، شعريّة المكان والزمان وسحر القصص الخرافيّة وراقصات الباليه، جميعها عناصر كانت ولا تزال حاضرةً لتشهد بأن دار المجوهرات والساعات هذه خلقت تغييراً في عالم الأناقة والأصالة وصل مداه إلى القصور الملكيّة في مختلف أنحاء العالم.

وحلّ ضيفاً في أكثر أحداث عالم الشهرة انتشاراً.وفي حين لطالما كانت الدار حريصةً على الحفاظ على سريّة هويّة زبائنها من أصحاب النفوذ العالمي، بادل هذا النوع من الإخلاص أولئك الذين لا يشكّكون بالأناقة التي تمنحهم إياها، تقديراً كبيراً لما تقدّمه الدار من مجوهرات متميّزة وفريدة من نوعها، وكلّها ترتبط ارتباطاً وثيقاً بمفهوم الأناقة الأبديّة.

عين العالم

كانت فان كليف وآربلز مرافقاً دائماً لاحتفالات الأسر المالكة في العالم، فالملكة ناظلي والملك فاروق من مصر، اختارا هذه الدار العريقة لتصنع لأسرتيهما مجوهراتهما في كلّ الأحداث المميّزة، وحرصا دائماً على أن تكون هذه المجوهرات فريدةً من نوعها ليس لها مثيلٌ في العالم .

الأميرة فوزيّة، ابنة الملك فؤاد والتي كان لقبها العالميّ (أميرة النيل)، كانت حلماً لكلّ الأمراء في أنحاء العالم في ثلاثينيّات القرن الفائت، فعيناها الخضراوان أوقعتا رضا بالافي، شاه إيران المستقبلي، بشباكهما حيث تزوّجت منه في العام 1939 في حدثٍ حلّ في الصفحات الأولى وضمن الأخبار الأولى في كلّ القنوات الإعلاميّة العالميّة آنذاك.

ولهذه المناسبة، طلبت الأسرة المصريّة المالكة من فان كليف وآربلز أن يصمّم للعروس تاجاً وقلادةً من البلاتينوم والألماس مع قرطين من نفس التصميم.

إلا أن هذا الزواج آل إلى انفصال حصل في العام 1949. وتعرّف بعدها رضا إلى وردة أصفهان، ثريا أصفندياري، وتزوّج منها، إلا أنّها مرضت قبل الزواج بأيّام فبات الشاه المستقبليّ يرسل لها قطعةً من المجوهرات بشكلٍ يوميّ.

وخلال فترة الزواج الذي دام للعام 1958ـ كانت ثريّا تتلقّى العديد من الهدايا من دار فان كليف وآربلز، إلا أنّها وبعد الطلاق الذي كان سببه عدم قدرتها على إنجاب وريث العرش، أصابها اكتئابٌ دعا العامّة ليطلقوا عليها لقب الأميرة ذات العيون الحزينة، وبيعت تلك المجوهرات كلّها بمزادٍ علنيّ العام 2002.

والجدير بالذكر أيضاً أن الزواج الثالثّ لوريث الشاه من فرح ديبا، لقي ضجّةً عالميّةً ونتج عنه ولادة وريث العرش الذي ضمن لأمّه لقب إمبراطورة إيران المقدّسة. وقبل منحها هذا اللقب، أقام القصر بإيران مسابقةً لاختيار مصمّم جواهرٍ عالميّ يصنع للملكة تاجها الذي أصبح كنزاً وطنيّاً لإيران.

وبالتأكيد وقع الاختيار على فان كليف وآربلز الذي قضى ستّة أشهر مع مجموعةٍ كبيرة من العاملين معه في أقبية بنك طهران المركزيّ وهم يصنعون تاج الملكة الذي احتوت على ألف وخمسمائة وواحد وأربعين حجراً كريماً.

أمراءٌ من موناكو

في العام 1956، طلبت إمارة موناكو من دار فان كليف وآربلز أن تصمّم لزواج الأميرة غرايس كيلي مجموعةً من المجوهرات اللؤلئية والماسيّة، ونتيجة العمل الرائع الذي قدّمه الدّار، قرّرت إمارة موناكو أن تجعله المزوّد الرسمي لمجوهرات الأسرة الحاكمة.

لتتكرّر الحكاية كلّها عند زواج الأميرة كارولين، حين ارتدت غريس تاجاً من البلاتينوم المرصّع بالألماس وقلادةً غايةٌ في الروعة، والجدير بالذكر أن هذه المجموعة عادت إلى دار فان كليف وآربلز الذي يحتفظ بها ضمن مجموعته الخاصّة.

إنجماتٌ في سماء المجوهرات

العديد من نجمات هوليوود يستعن بدار فان كليف آند آربلز التي افتتحت فرعها بنيويورك العام 1941، ومنذ ذلك الحين استطاع بيير آربلز انشاء علاقاتٍ وثيقة مع العديد من نجوم عالم الغناء والسينما شأن صوفيا لورين وفرانسوا فابيان وجيان مورو. ومن النجوم الحاليين، تخلص سارا جيسيكا باركر وشارون ستون لعلامة المجوهرات هذه تحرصان على ارتداء تصاميمها في المناسبات العامّة.

مادونا وشيريل كرو أيضاً تملكان مجوهراتهما الخاصّة من فان كليف وآربلز، بالإضافة إلى شيريل كرو وشارون ستون وجوليا روبرتس وسكارليت جوهانسون ورينيه زيلويغر وكثيرات من نجمات الصفّ الأوّل.

البيان الإماراتية في

26/03/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)