حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

رانيا فريد شوقى:

ظلمت نفسى بأفلام المقاولات وتعلمت من والدى عدم الجلوس فى المنزل

حوار   محمد طه

تشارك رانيا فريد شوقى فى رمضان ٢٠١٠ فى ٣ مسلسلات هى: «الصيف الماضى» و«منتهى العشق» و«ماما فى القسم»، ورغم تقديمها العديد من الأعمال، فإنها تعتبر «الضوء الشارد» هو الأقرب إلى قلبها، والأنجح فى مشوارها، يليه مسلسل «حمادة عزو»، واعترفت رانيا بأنها قدمت عددا من أفلام المقاولات فى بداياتها مما أضرها، وجعل السينما تبتعد عنها.

هل فعلا تبحثين عن ١٥ حلقة لتكملة الجزء الثانى من «الصيف الماضى»؟

- لا أبحث عن حلقات أخرى، العمل عرض على، ووافقت على تقديمه، دون أى شروط أو استكماله بجزء ثان وتعاقدت على العمل بالصدفة، عندما عرضته على صوت القاهرة.

لماذا وافقت عليه رغم اعتذار عدد كبير من الممثلين عن عدم الاشتراك فيه؟

- معظمهم كان يرغب فى أجر ٣٠ حلقة على الرغم من أن العمل ١٥ فقط، وعندما عرض علىّ أخذت أجر ١٥ حلقة فقط إضافة إلى أنى وجدت أن الشخصية التى أجسدها فى العمل جديدة.

ما رأيك فى عودة أعمال الـ ١٥ حلقة؟

- شىء جيد بالنسبة للمشاهد، لكنها مكلفة إنتاجيا، ومعظم المنتجين يرفضونها، وفى الماضى قدمت أعمالا مصرية ١٥ حلقة وكانت تعتمد على الورق الجيد، لكن الآن الاعتماد على النجم وليس المؤلف، وهذا أضر الدراما لان القائمين على العملية الإنتاجية لا يهتمون بالجودة بقدر الاهتمام بالتجارة والتسويق.

لماذا لا تتأنين فى خطواتك حتى تكون فرصك أكثر قوة فى نوعية الأدوار التى تعرض عليك؟

- كل يوم يخرج للساحة الفنية جيل جديد، ولو جلست فى بيتى الناس والقائمون على العملية الفنية هينسونى لأنى لا أملك رصيدا فنيا كافيا ومازلت فى خطواتى الأولى إضافة إلى أن ليس كل عمل يقدم يحقق النجاح المطلوب، فكل عمل له ظروفه الخاصة، فمنذ ثلاث سنوات لم ينجح لى عمل سوى مسلسلى «حمادة عزو» و«عائلة مجنونة»، وفى بداياتى كنت أعمل كثيرا فى السينما وجلست فى منزلى بسبب الزواج وإنجاب الأطفال ما يقرب من ثلاث سنوات، وأخذت عن والدى أن الجلوس فى المنزل يجعل الناس تنسى الفنان.

قدمت أكثر من عمل كوميدى، فلماذا لا تشاركين فى مسلسل ست كوم حتى الآن؟

- عرض علىّ العديد من السيناريوهات من ورش كتابة الست كوم ورفضتها لأن هناك تقصيرا كبيرا فى كتابتها، ورغم انتشار هذه الأعمال، فإن العمل الوحيد الذى حقق نجاحا مع الناس والقنوات الفضائية هو مسلسل «راجل وست ستات»، ولم أجد عملا يجعلنى أفكر فى تقديم هذه النوعية، فلماذا أدخل عملا لا يضيف لى، بل من الممكن ان ينقص من جماهيريتى إذا لم يحقق النجاح المطلوب.

هل تشعرين بأن السينما ظلمتك؟

- السينما لم تظلمنى، بل ظلمت نفسى بتقديمى عددا من أفلام المقاولات فى بداية حياتى منها «المغامر» و«مغلف بالشيكولاتة» و«الهروب إلى السجن»، وعملت أعمالا كثيرة فى الدراما ونسيت نفسى فيها وكذلك اهتمامى بحياتى الأسرية جعل السينما تبتعد عنى.

ما هى أقرب الأعمال إليك؟

- مسلسل «الضوء الشارد» هو أنجحها وأفضلها بالنسبة لى وكان فى بداياتى وكنت أتمنى أن يشاهد والدى نجاحى فى العمل لكنه توفى أثناء التصوير، وهذا العمل أحب أعمالى إلى قلبى ولم ينجح أى عمل لى بقدر نجاح «الضوء الشارد».

لماذا لم تستغلى نجاح هذا العمل؟

- عرضت علىّ من بعده أعمال كثيرة لكن اهتمامى بحياتى الشخصية وأسرتى أكثر من الفن.

المصري اليوم في

11/03/2010

 

ثقافات / سينما

أفلام سعودية في مهرجان مسقط السينمائي الدولي

عبادي القحطاني من أبها 

تشارك المملكة العربية السعودية بثلاثة أفلام سعودية ضمن مهرجان مسقط السينمائي السادس الذي سينطلق السبت القادم الثالث عشر من الشهر الجاري ويستمر حتى العشرين من مارس. بفندق قصر البستان تحت رعاية معالي وزير الإعلام حمد الراشدي.

وتتمثل الأفلام السعودية في فيلم (الصمت) للمخرج توفيق الزايدي حيث يروي الفيلم قصه الشاب خالد الذي ينتمي لعائله صماء فيعود لحظة إلي الوراء ليتذكر خبر وفاة والديه وسبب تعلقه بعزف القيتار ولكن عندما يضايقه الضجيج فلا يكون هناك كلام لان الصمت أبلغ لغات الكلام.

وكذلك فيلم (أصيل) للمخرج فيصل الحربي حيث يستعرض حياة الأب (عم أصيل) الذي جعل حياته كلها من أجل ابنة عبد الله وخدمته، وشارك في بطوله الفيلم الفنان القدير فؤاد بخش والفنان خالد الحربي واحمد الصمان.

كما يشارك الفيلم والوثائقي (بعيدا عن الكلام) للمخرجة هناء العمير حيث يحكي قصة لقاء بين فرقة تانغو أرجنتينية في رحلتها الأولى إلى الشرق الأوسط وفرقة دار عنيزة للتراث الشعبي من المملكة. الفرقتان تنتميان إلى حضارتين بعيدتين كل البعد ولا يعرفان الموسيقى الأخرى ولم يسبق لهم اللقاء ولا يجيدون لغة بعضهم البعض ولكن بعيداً عن الكلام كان هناك حوار من نوع آخر عميق ومثير حيث يحكي انطباعات العازفين من الفرقتين قبل وبعد اللقاء وأي أثر تركته هذه التجربة عليهم
 وسيشهد حفل الافتتاح الذي سيمتد على مدى ساعة ونصف الساعة تقريبا نبذة تعريفية حول المهرجان وفقراته والأفلام المشاركة، بالإضافة لفقرة التكريم التي سيكرم خلالها كل من النجم الهندي الكبير اميتاب باتشان والفنانة المصرية القديرة ماجدة الصباحي والمخرج المعروف د. مدكور ثابت والفنان العماني الكبير صالح زعل، بالإضافة لفقرة استعراضية تقدمها فرقة أنانا السورية التي ستقدم استعراضا سينمائيا لتضفي مشهدا آخر على افتتاحية المهرجان.

وسيستضيف المهرجان أسماء بارزة على الساحة الفنية والإعلامية مثل: النجم الهندي الشهير اميتاب باتشان والفنانة إلهام شاهين وأشرف زكي وروجينا وعزت العلايلي والمخرج السوري حاتم علي ومنصور المنصور الإعلامي طاهر نصيف وعبير صبري والمخرج علي أبو شادي والمخرجة كاملة أبو ذكرى والعديد من أشهر الأسماء المعروفة على المستوى الخليجي والعربي والدولي.

وقد تم تحديد مواقع عروض الأفلام على ستة أماكن حيث خصصت قاعة سينما البهجة لعروض الأفلام الروائية الطويلة والتي ستبدأ عروضها بالتتابع من الساعة الرابعة والسادسة والثامنة مساء, أما بالنسبة لعروض الأفلام التسجيلية والقصيرة التي ستبدأ عروضها في الرابع عشر حتى الثامن عشر من الشهر الجاري فوزعت على كلية الحقوق بجامعة السلطان قابوس والقاعة الكبرى في جامعة السلطان قابوس والنادي الثقافي وعروضه التي ستبدأ من العاشرة حتى الواحدة ظهرا, بالإضافة لشاشات عرض فندق سفير كونتيننتال وفندق راديسون بلو.

 وعن لجان التحكيم فتتكون لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة التي ستترأسها الفنانة السورية جمانة مراد وأعضاؤها الذين تحددوا بكل من: الفنان منصور المنصور والمخرج انتـونــي نـــــو والمفكر د.صادق اللواتي مستشار بوزارة الخارجية و د. خالد شوكت رئيس مهرجان روتردام واندريه كوتوريك رئيس مهرجان مؤنس للحب ببلجيكا و د. عادل يحيى محاضر بالمعهد العالي للسينما بالقاهرة.

أما لجنة تحكيم الأفلام التسجيلية والقصيرة فيترأسها د.شوقي محمد علي محاضر بالمعهد العالي للسينما وأعضاؤها هم: الفنان العماني القدير سعود الدرمكي والمخرج السعودي ممدوح سالم والمخرج السوري فجر يعقوب ونزار الراوي رئيس مهرجان بغداد.

و يترأس لجنة تحكيم النصوص العمانية د. يحيى عزمي محاضر بالمعهد العالي للسينما بجانب أعضائها الذين تحددوا بانتشال التميمي مبرمج مهرجان أبو ظبي والكاتب المعروف محمد بن سيف الرحبي والكاتب والمخرج والممثل الإذاعي أحمد الازكي والمخرج السينمائي ليث عبد الأمير الحمداني.

إيلاف في

11/03/2010

 

3 جوائز لبرامج مصرية فى مهرجان القاهرة لسينما الأطفال

كتبت سارة نعمة الله  

أعلنت منذ لحظات نتائج مهرجان القاهرة الدولى لسينما الأطفال، حيث فازت مصر بـ3 جوائز ذهبت جميعها إلى البرامج التلفزيونية، حيث ذهبت جائزة المسابقة الدولية للأفلام القصيرة إلى الفيلم السويدى "الطفلة المحبوبة" للمخرج دانيال فيرتبرج.

وحصل الفيلم الروسى "كتاب السادة" لـ"فاديم سوكولوفسكى" على جائزة لجنة الأطفال الدولية للأفلام الروائية الطويلة، واقتنص الفيلم الهندى "روميو على الطريق" لـ"جوجال هنسراج" على جائزة لجنة تحكيم الأطفال الدولية لأفلام الرسوم المتحركة، وفاز البرنامج المصرى "حكاية سنوحى مع القفص" لـ"محمد عبد الله" بجائزة لجنة تحكيم الأطفال الدولية للبرامج التلفزيونية وفاز الفيلم الأيرلندى "جرس كيلى دونيل فريارى الضائع" لـ"نيال كلارك"، وفيلم الصلصال المصرى "وحوى ياوحوى" لـ"إسماعيل الناظر" على شهادة تقدير فى مسابقة من الطفل إلى الطفل، وفاز الفيلم الهندى "الماء من فضلك" بالجائزة الذهبية لمسابقة من الطفل إلى الطفل.

أما جائزة المنظمة الدولية لأفلام الأطفال والشباب فاز بها الفيلم الإيطالى "الرجل ذو القوام الرفيع" للمخرج ماركو كيارينى، أما جوائز لجنة تحكيم الأفلام الروائية القصيرة فاز بها الفيلم الكندى "شحن لأفريقيا" للمخرج برودكشنز لافيت، والفيلم النرويجى "كومة من الحجارة" لـ"هان القصيرة" وهو من إخراج جيدرى بينوريرتى، وفاز الفيلم السويدى "الطفلة المحبوبة" على جائزة القاهرة الذهبية للأفلام الروائية القصيرة.

كما حصل الفيلم الألمانى "التماسيح" لـ"كريستيان ديتر" على الجائزة الفضية للأفلام الروائية الطويلة، وفاز الفيلم الهولندى "ضفادع ضفادع" بالجائزة الذهبية للأفلام الروائية الطويلة.

وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة بمسابقة أفلام الرسوم المتحركة والبرامج التلفزيونية إلى فيلم "صورة مريم المكسورة" لاستونيا وهو من إخراج بريت تندر، كما حصل الفيلم الفرنسى – البلجيكى "تحت السماء الزرقاء" لـ"سيسليا ماروم"، أرنود دمونيك على الجائزة البرونزية لأفلام الرسوم المتحركة، وأيضاً حصل الفيلم الدنماركى "ديدان الديسكو" لـ"نومارس نيلسن" على الجائزة الفضية لأفلام الرسوم المتحركة، وفاز الفيلم الإنجليزى "ضاع وعثر عليه" لـ"ستوديو ايه كى" على الجائزة الذهبية.

كذلك حصل البرنامج المصرى "واك واك" على الجائزة البرونزية للبرامج التلفزيونية، وفاز أيضاً البرنامج الإنجليزى "الأمتعة الشخصية" لـ"جون وليامز" بالجائزة الفضية للبرامج التلفزيونية، والبرنامج الدنماركى "البيت الأصفر" لـ"كاترين كونز" بالجائزة الذهبية للبرامج التلفزيونية.

وأخيرا جوائز وزارة الثقافة المالية للأفلام العربية فاز بها الفيلم العربى "أصيلة" للمخرج ثامر الزيدى، والذى حصل على الجائزة البرونزية وقدرها خمسة آلاف جنيه، كما ذهبت الجائزة الفضية وقدرها 8 آلاف جنيه للبرنامج المصرى "كتاب الأمثال" لـ"حسن عبد الغنى" وأخيراً حصل فيلم طيور الياسمين للمخرجة سلافة حجازى على الجائزة الذهبية وقدرها 12 ألف جنيه.

اليوم السابع المصرية في

11/03/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)