|
|
|
|
|
|
14.10.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. مالك خوري /
خاص بـ"سينماتك"
من الصعب استيعاب ما يمثله فيلم "تينيت"
(Tenet)
للمخرج كريستوفر نولان من ناحية الفكر والأسلوب
والتفاعل الشعبي من غير وضعه في السياق العام
لمسيرة نولان السينمائية، وبشكل خاص في اطار وضعه
أمام بدايات تلك المسيرة التي جسدها فنيا
وجماهيريا في النجاح غير المتوقع لفيلمه الثاني
"ميمينتو"
Memento)
(
عام 2000. فعلى الرغم من أهمية فيلمه الأول
Following
عام 1998 لجهة
تكملة المقال
|
|
23.09.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. فراس الشاروط /
خاص بـ"سينماتك"
عانت السينما الايطالية منذ منتصف سبعينيات القرن
العشرين وحتى بداية تسعيناته أزمات خانقة حاصرت
أتجاهاته الجادة والمؤثرة في مسيرتها، ومكنت
النزعات الهابطة والتجارية من ان تطفو فوق سطحه،
بعد عقود طويلة من التفوق على صعيد السينما
العالمية.
تكملة المقال
|
|
13.09.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. فراس الشاروط /
خاص بـ"سينماتك"
قرأ النقاد السياسيون (لوليتا - ناباكوف) على إنها
تمثيل رمزي للعلاقة الاغوائية الملتبسة بين اوربا
(همبرت) وأمريكا (لوليتا) وكان اتجاه القراءة
مبنياً على سعي اوربا العجوز إلى أفساد أمريكا
الفتية التي تفاجئ الجميع في إنها كانت فاسدة
اصلاً وإذا اجاز لنا أن نعكس هذه القراءة فأننا
نجد (التانغو الاخير في باريس) بمثابة التناص
المعكوس مع (لوليتا)، فالأمريكي العجوز الفاقد
للأمل يسعى إلى الاوربية الشابة المثيرة، التي
تبدو مليئة بالبشارة، ولكن الحوار المقطوع يعكس
خرافة هذا اللقاء لأن ما بدأ بشارةً وأملاً ما هو
إلا القتل المحتم لأن اوربا الفتية بلا أمل في
خواء قيمها وخوفها المتأصل ذي الطابع البرجوازي من
أمريكا التي هي في الاصل منفى الحثالة الاوربية من
وجهة نظر البرجوازية.
تكملة المقال
|
|
09.09.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
رايفين فرجاني /
خاص بـ"سينماتك"
تم بناء التشويق في الفيلم على عدد من
العناصر,العنصر الأول فيها هو الشخصيات. أول تلك
الشخصيات هي شارون تيت,حيث يكفي فقط حضورها في
العمل لخلق صورة أولية مؤكدة للمشاهد عما هو مقبل
عليه,حتى لو تمثل هذا الحضور في وضع إسمها فقط على
بوستر الفيلم مرتبطا بمارجوت روبي,أو في القصة
الدعائية للفيلم,بدون أي ظهور فعلي لها,وهو ما لم
يحدث بأي حال من الأحوال. بل نالت ثلث المساحة
السينمائية في ظهورها على الشاشة -وإن أتى طفيفا
بعيدا أقرب إلى السطحية بالنسبة للبعض- وظهرت في
مقتطفات جميلة من حياتها الإجتماعية والفنية.
تكملة المقال
|
|
25.08.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. فراس الشاروط /
خاص بـ"سينماتك"
الحريف نقد صاخب لعالم القاهرة السفلي، ينزل به
محمد خان الى قاع المدينة الى حواريها وازقتها
الضيقة الجرداء ليكشف عن الانسان المصري المسحوق
الذي يعاني الفقر والكثير من الاحباطات النفسية
والاجتماعية، انه عالم مشحون بالحنق على الضعاف
الذين يحاولون اشد ما يمكن ان لا يقهروا، فلا قيمة
للإنسان ولا قيمة للحرية فهو أسير لقرارات السلطة
التي من الممكن ان تحبسه من دون ان يكون له القدرة
على الافلات من يدها الطويلة التي تحاول زجه في
السجن لجريمة لم يرتكبها، او حتى في محاولة القبض
على المجرم الحقيقي لكونه صديقه.
تكملة المقال
|
|
25.08.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. فراس الشاروط /
خاص بـ"سينماتك"
في المشهد الافتتاحي يظهر مكان الحدث في محل تصوير
، إذ نرى نوال (سعاد حسني) وعزت ابو الروس (حسين
فهمي) وهما يلتقطان صورة الزواج وبعدها يكتب (بعد
مرور ست سنوات) ، هنا اختزل المخرج ست سنوات من
العلاقة بين نوال وزوجها عزت مما اعطى مرونة كبيرة
في تخطي مدة زمنية طويلة مع تهيئة المتلقي لطبيعية
الاحداث التي ستجري في الزمن الدرامي الذي ستبدأ
منه احداث الفلم وليؤكد ...
تكملة المقال
|
|
14.08.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
خالد ربيع السيد /
خاص بـ"سينماتك"
بانتحار الممثل روبن ويليامز، قبل ستة سنوات، في
مثل هذا اليوم الموافق11 أغسطس 2014م، انضم اسم
جديد إلى قائمة المشاهير والنجوم الذين وصلوا إلى
ما يطلق عليه اسم مرحلة «السوبرنوفا»
Supernova، ليقرروا بعدها إسدال الستار على
الفصل الأخير من حياتهم، بما يؤكد على متلازمة
الإبداع والموت التي عكف الفلاسفة على دراستها
بغية التوصل إلى ماهية العلاقة بينهما.
تكملة المقال
|
|
13.08.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
د. مالك خوري /
خاص بـ"سينماتك"
هند رستم هي أقوى من حوّل الأداء النسوي في
السينما العربية، الى تحد للنظرة الذكورية الدونية
عبر خلق "مشهدية " ( spectacle)
للاغراء الذي يعصى على التطويع والسيطرة. ان تنوع
قدراتها التمثيلة وغنى وعمق الأبعاد التي تعطيها
لشخصياتها هي من القوة بحيث تضع المشاهد الذكوري
أمام العجز عن ابقاء سطوته "المتلصصة" (voyeuristic)
عليها. بل ان سطوة ادائها وحضورها على الشاشة يرتد
على المشاهد الذكوري تطويعا لغريزته، وتفرض عليه
تراجعا مؤقتا عن القدرة على لعب دور....
تكملة المقال
|
|
10.08.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
خالد ربيع السيد /
خاص بـ"سينماتك"
العفوية في الأداء والعمق الفني هما اللذان يدفعان
بالمشاهد للاندماج في أحداث فيلم «زهرة الصبار»
2017م،
لمخرجته هالة القوصي المتميزة في أسلوبها المتجاوز
المعتاد، والذي نالت عنه الممثلة «منحة البطراوي»
جائزة أفضل ممثلة في مهرجان دبي السينمائي تلك
السنة، وهي، أقصد منحة: ناقدة ومخرجة مسرحية، مثلت
في فيلم «سرقات صيفية» وظهرت في فيلم «مرسيدس»،
«إسكندرية كمان وكمان»، «المهاجر«،
«جنينة الأسماك»، «احكى يا شهرزاد»ـ لعل هذا
التعريف الخاطف يشير إلى أهمية هذه الفنانة
القليلة الحضور والمؤثرة بأدائها في كل فيلم تظهر
فيه، فهي من رعيل الممثلات اللاتي يتم اختاريهن
وفق نظرة خاصة تحتكم لتلقائيتها في الأداء؛
ولمشاعرها التي تعكس تقمصها الحثيث للأدوار
المسندة إليها.
تكملة المقال
|
|
29.07.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
خالد ربيع السيد /
خاص بـ"سينماتك"
وأنت تشاهد فيلم «ديكور» إنتاج عام 2014م، من
اخراج أحمد عبدالله السيد وتأليف شيرين ومحمد دياب
ستعيش مع "مها" (حورية فرغلي) وحيرتها التي أدت
بها الى صراع نفسي وانفصام حاد، وبالتالي ستؤدي بك
الى نفس الحيرة، وأنت تشاهده لا تبحث عن قصة
مترابطة ومنطق متسلسل وحبكة تقليدية، فأنت أمام
عمل نهل من أدب اللامعقول والعبث
Literature irrational and tampering
في اطار دراما نفسية، بل أنه
عمل يمارس عليك لعبة التخييل النفسي
Psychological imagination.
تكملة المقال
|
|
22.06.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
خالد ربيع السيد /
خاص بـ"سينماتك"
أهم ما يميز فیلم «سامي» للمخرج الاهوازي العربي
حبيب باوي ساجد، انتاج
2020م،
أنه ذو مصداقية فنية عالية؛ يرسخها سرد محبوك لقصة
حميمة. إنه من تلك الأفلام التي تقنع المشاهد بان
ما يراه ما هو الا نتاج كاميرا متخفية نقلت واقعاً
حقيقياً دون تجميل زائف او مبالغة درامية.
تكملة المقال
|
|
04.05.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
مرسلي لعرج /
خاص بـ"سينماتك"
كانت "ثورة الياسمين "التونسية" في ديسمبر 2010
وجانفي 2011 بكل وضوح ومما لا يدع مجالا للشك
شرارة انطلاق الثورات في العالم العربي،
المتظاهرون المتعطشون للحرية والديمقراطية ولكن
كذلك الطامحون إلى أخلقة الحياة السياسية في
مواجهة الفساد والثراء الفاحش للحكام، هذا في
شوارع تونس، وفي ميدان التحرير في القاهرة انتشر
المتظاهرون ليس من باب التقليد البسيط لما حدث في
تونس، ولكن هذا الطموح كان متجذرا ومترسخا بعمق في
البلد كله، وهو ما تشهد به الأفلام المصرية التي
عرضت في الأيام السينماتوغرافية لقرطاج (23-31
أكتوبر 2010 ).
تكملة المقال
|
|
01.05.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
خالد ربيع السيد /
خاص بـ"سينماتك"
يمكننا أن نتفق على أن ظاهرة الأفلام المستقلة
تسير على وتيرة متنامية حتى الآن، في العالم
العربي، ورائدها في مصر، كما يُشار إليه، المخرج
المصري إبراهيم البطوط، وإن كان جرى تلقيبه بالأب
الروحي للسينما المستقلة، يشاركه عدد من المخرجين
الشباب في نواح متفرقة من العالم العربي، دعاهم
شغفهم وفكرهم للتعبير عن رؤاهم الفنية بواسطة
أفلام مستقلة غير تجارية وغير تقليدية، ينحازون
فيها بما يرون في توليف العناصر الفلمية، ووراء
ذلك هاجسهم في العمل السينمائي المغاير، لا سيما
مع انعدام ميزانياتهم المالية التي تمكنهم من
تحقيق أفلامهم بالطرق التجارية.
تكملة المقال
|
|
01.05.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
صفاء الليثي /
خاص بـ"سينماتك"
يبدأ العمل بكتابة بالإنجليزية ترجمتها: "هذا
الفيلم مستند إلى تسجيل صوتي بموبيل، لمحادثة
فعلية جرت في بار بين صانعي الفيلم وأوربي في
طريقه للحرب ضد داعش. الفيلم صور في البار وقت
الحدث".
تكملة المقال
|
|
27.04.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
صفاء الليثي /
خاص بـ"سينماتك"
يجلس
ES
في منتصف الكادر تماما كمن يجلس في قاعة عرض وحيدا
وقد اختار المكان الأمثل ليحكي مسرحيته، لعبته لو
اعتمدنا الترجمة الحرفية التي تناسب المعنى.
مسرحية من ثلاثة فصول الأول في فلسطين والثاني في
باريس والثالث في أمريكا وخاتمة عندما يعود إلى
إقليمه الساكن عقله وقلبه مع أغنية جماهيرية يرقص
عليها الشباب وهو المتفرج مع كأسه، وعلى وجهه شبح
ابتسامة.
تكملة المقال
|
|
10.04.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
صفاء الليثي /
خاص بـ"سينماتك"
كنت أقابله جالسا في صمت في أحد مقاهي ساحة
الأوبرا، تحييه صديقتي باكينام قطامش، ازيك يا عم
كامل، يرفع يده بالتحية، لا يتكلم، أسألها مين ده
فتقول زميلنا كامل حلمي صحفي في الأخبار. أنسى
تعريفها وأعلق وجهه معبر ينفع يمثل. لم أعد أراه
وعلمت أنه رحل، تاركا روحه في مكان يعد ملتقى
فنانين وصحفيين يربطهم وشائج دون حتى تبادل
الأحاديث. من عدة أيام فقط أرسل الناقد عصام زكريا
رابطا لفيلم قصير عنوانه "ليالي القمر" وطالعني
وجه عم كامل، معبرا صامتا يسمع أم كلثوم، تتحرك
سيدة في منتصف العمر، مصرية جميلة آه انها عزة
كامل الناشطة الحقوقية المصرية والكاتبة (لها
تجربة تمثيل مع محمد خان في فيلم مستر كاراتيه).
تكملة المقال
|
|
31.03.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
سهام سنية عبدالسلام /
خاص بـ"سينماتك"
شاهدت فيلم "الرجل ألذي أصبح متحفاً" في إطار
مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية لهذا العام
(2020) قبل أن يوقفه الحظر الصحي للأنشطة
الجماعية. وهو الفيلم التسجيلي الطويل الأول
للمخرج التونسي مروان طرابلسي، الذي تولى أيضا
تصويره وتوليفه، فهو بذلك فيلم ينتمي لسينما
المؤلف. ومروان طرابلسي فنان متعدد التخصصات
والمواهب مثل شخصية فيلمه، فهو خريج كلية الفنون
الجميلة، وفنان تشكيلي ومصور فوتوغرافي.
تكملة المقال
|
|
31.03.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
صفاء الليثي /
خاص بـ"سينماتك"
في ليالي الكورونا منحتنا الجائحة فرصة لاستعادة
الجمال في أعمال شاهدناها مع أفلامنا الحلوة،
وفرصة للنهل من أفلام مرت دون أن نوليها الاهتمام
التي كانت تستحقه. صادفتني صورة لملصق فيلم قصير
بعنوان ربيع شتوي، كلمة ربيع على وجه فتاة شابة،
وشتوي على وجه الممثل المعروف أحمد كمال. القراءة
الأولى للصورة كونت عندي معاني عن المقارنة بين
ربيع الفتاة وبين شتاء الرجل، هل هو مريض؟، وما
علاقتهما معا؟.
تكملة المقال
|
|
28.03.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
صفاء الليثي /
خاص بـ"سينماتك"
هناك صوتان لسرد فيلم (صندوق الدنيا ـ 2020)،
الأول من وجهة نظر الصبي علي ابن الريف، والثاني
من وجهة نظر المؤلف المخرج، يتقاطع الصوتان
ويشكلان ضفيرة تتماسك أكثر بعد ثلث الساعة وتعلو
الدراما تدريجيا لنصل إلى النهاية وقد تخلصنا من
حكايات الأشرار وبقينا فقط مع فاطمة ومرجيحة،
قناوي وهنومة الألفية الثالثة، وعصفور وآدم
الصديقان، رجلان في زمن شح فيه المال والحب
والإخلاص، وبقيت الصداقة.
تكملة المقال
|
|
21.03.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
سعد القرش /
خاص بـ"سينماتك"
يكرم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في دورته
الرابعة (10 ـ 16 فبراير 2020) المونتيرة المصرية
رحمة منتصر، وهي تنتمي إلى جيل المونتيرات
الرائدات في السينما المصرية، وارتبط اسمها
بمونتاج عدد من أبرز الأفلام التسجيلية والروائية
المصرية لمخرجين من أجيال مختلفة، ولا تزال تواصل
عملها أستاذا في المعهد العالي للسينما بأكاديمية
الفنون في القاهرة، وكانت من أوائل خرّيجيه الذين
برز منهم مخرجون شكلوا تيار الواقعية الجديدة في
بدايات الثمانينات، ومنهم خيري بشارة وداود
عبدالسيد وعلي بدرخان، وقد تخرج الثلاثة عام 1967.
تكملة المقال
|
|
12.02.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
أسامة عبدالفتاح /
خاص بـ"سينماتك"
عندما استمعت إلى تسجيل هذا الحوار، اكتشفت أنني
قاطعت المخرج الكبير داوود عبد السيد كثيرا، وندمت
على ذلك.. صوته الخفيض، تأنيه، لحظات صمته التي قد
تطول ليبحث عن أفضل تعبير عن فكرته، تغريك على
مقاطعته، لكنك ستندم على تعطيل استرسال " وطني
كبير" عاشق لهذا البلد ويتمنى له الأفضل، وستسعد
بأن هذا العشق خرج بالحوار إلى آفاق أبعد وأرحب من
هموم السينما.....
تكملة المقال
|
|
30.01.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
عبدالمنعم أديب /
خاص بـ"سينماتك"
إذا شاهدت فيلم "
Parasite
" فستعلق في ذهنك بعض من الجُمل. مثل: "السيدة
ليست لطيفة وثريَّة، بل هي لطيفة لأنَّها ثريَّة.
ولو كنتُ محلَّها لصرتُ لطيفة أيضًا"، "المال
كالمِكواة تمامًا؛ لذا لا تظهر التجاعيد على وجوه
الأغنياء أبدًا"، "إنْ فاجأنا الغنيُّ ونحن جُلُوس
في بيته فسيكون موقفنا كموقف الصراصير عندما
نفاجئها في بيوتنا الفقيرة ...
تكملة المقال
|
|
23.01.2020 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
عبدالمنعم أديب /
خاص بـ"سينماتك"
هنا أيها القارئ الكريم لن تجد الأسطورة الأشد
رواجًا في السينما المصريَّة مؤخرًا "أسطورة
البلطجيّ والراقصة". ولن تجد أيضًا الأسطورة
الأخرى عن المجرم الخالد الذِّكر -وفَّقْ الله
مساعيه- الذي تطالعك به الشاشات في السينما، وفي
التلفاز. ولن تجد ما جرت عليه العادة في السنوات
الأخيرة من أسلحة وذخائر وإطلاق نار بين
الممثلين....
تكملة المقال
|
|
10.12.2019 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
علا الشيخ/
خاص بـ"سينماتك"
لم تكن مفاجأة، حصول الفيلم السوداني (ستموت في
العشرين) للمخرج أمجد أبو العلاء على جائزة نجمة
الجونة الذهبية في الدورة الثالثة من مهرجان
الجونة السينمائي في عرضه الأول في الشرق الأوسط
بعد حصوله على أسد المستقبل....
تكملة
المقال
|
|
01.10.2019 |
|
|
|
|
|
|