02
01
راشومون: بوابة الألغاز التي سبقت شهرة كوروساوا
بقلم: فجر يعقوب سبعة عقود ونيف مضت على إنجاز فيلم «راشومون» للمخرج الياباني الكبير أكيرا كوروساوا. كُتِب عنه الكثير، مقالات وكتب لا تُعد ولا تُحصى، وكانت كلها تصب في خانة واحدة: «أثر راشومون الذي يُرى ولا يزول». ليس هناك مبالغة إن قيل إن >>> تكملة المقال
بقلم: فجر يعقوب
سبعة عقود ونيف مضت على إنجاز فيلم «راشومون» للمخرج الياباني الكبير أكيرا كوروساوا. كُتِب عنه الكثير، مقالات وكتب لا تُعد ولا تُحصى، وكانت كلها تصب في خانة واحدة: «أثر راشومون الذي يُرى ولا يزول». ليس هناك مبالغة إن قيل إن
تكملة المقال
ماذا تعني Save the cat في كتابة السيناريو؟
بقلم: رجا العتيبي تخيل أن لاعبي كرة القدم اهتموا فقط، بمهاراتهم، وملابسهم، وأشكالهم، وقدموا «باصات» كروية جميلة، ون تو، ومراوغات مثيرة، وظهر لاعبُكَ المفضل يستعرض شكله وقوامه الممشوق، وسجل هدفًا إعجازيًّا في مرمى الخصم أذهل الجماهير، وألهب حماس المعلِّق، ولكن >>> تكملة المقال
بقلم: رجا العتيبي
تخيل أن لاعبي كرة القدم اهتموا فقط، بمهاراتهم، وملابسهم، وأشكالهم، وقدموا «باصات» كروية جميلة، ون تو، ومراوغات مثيرة، وظهر لاعبُكَ المفضل يستعرض شكله وقوامه الممشوق، وسجل هدفًا إعجازيًّا في مرمى الخصم أذهل الجماهير، وألهب حماس المعلِّق، ولكن
ذلك الواضح الغامض، الجذاب المخيف: الزمن في أعمال كريستوفر نولان
بقلم: عصام زكريا من بين المخرجين الأكثر اهتمامًا بفكرة الزمن، والأكثر إدراكًا واستخدامًا لعنصر الزمن في صناعة الأفلام، لا يكاد يوجد من يضاهي كريستوفر نولان في تكرار معالجته للموضوع، حد الهوس، أو في مهارته وحساسيته الفائقة في استخدام الإيقاع واللعب بالزمن السينمائي >>> تكملة المقال
بقلم: عصام زكريا
من بين المخرجين الأكثر اهتمامًا بفكرة الزمن، والأكثر إدراكًا واستخدامًا لعنصر الزمن في صناعة الأفلام، لا يكاد يوجد من يضاهي كريستوفر نولان في تكرار معالجته للموضوع، حد الهوس، أو في مهارته وحساسيته الفائقة في استخدام الإيقاع واللعب بالزمن السينمائي
دعوة للتوثيق
بقلم: د. محمد البشير أخذت الأفلام نصيبًا جيدًا من كعكة المشاهدة، وخاصة بعد حضورها اللافت في منصات المشاهدة المنزلية، وتناولها لموضوعات تمسُّ الجمهور مباشرةً، لا سيما أنها تمتلك صفة الوثائقية، أو بما يعادلها من مفهوم الواقعية، فهذه الأفلام أو المسلسلات ليست من نسج الخيال كما تقدمه الأفلام الأخرى صراحة من فنتازيا أو خيال علمي وحتى الدراما باستعارة قصص ربما تكون موجودة >>> تكملة المقال
بقلم: د. محمد البشير
أخذت الأفلام نصيبًا جيدًا من كعكة المشاهدة، وخاصة بعد حضورها اللافت في منصات المشاهدة المنزلية، وتناولها لموضوعات تمسُّ الجمهور مباشرةً، لا سيما أنها تمتلك صفة الوثائقية، أو بما يعادلها من مفهوم الواقعية، فهذه الأفلام أو المسلسلات ليست من نسج الخيال كما تقدمه الأفلام الأخرى صراحة من فنتازيا أو خيال علمي وحتى الدراما باستعارة قصص ربما تكون موجودة
07.11.2023
مفهوم «الغرابة» سينمائيًّا
بقلم: تغريد العتيبي أحد المفاهيم الأكثر غرابة في حد ذاتها هو مفهوم الــ«Uncanny» لفرويد حيث يتأصل في مفردتين متضادتين ليخلق منهما تجربة نفسية بإمكانها التأصل في مفاهيم مجردة أو التجسد والتمثّل في صور وأماكن وكوائن كالأشباح ومصاصي الدماء والجن والقرائن. تلك المفردتان يعود أصلهما للغة الألمانية مما شكل عدة تراجم وشروحات حتى من قبل فرويد محاولة في وصف تلك التجربة >>> تكملة المقال
بقلم: تغريد العتيبي
أحد المفاهيم الأكثر غرابة في حد ذاتها هو مفهوم الــ«Uncanny» لفرويد حيث يتأصل في مفردتين متضادتين ليخلق منهما تجربة نفسية بإمكانها التأصل في مفاهيم مجردة أو التجسد والتمثّل في صور وأماكن وكوائن كالأشباح ومصاصي الدماء والجن والقرائن. تلك المفردتان يعود أصلهما للغة الألمانية مما شكل عدة تراجم وشروحات حتى من قبل فرويد محاولة في وصف تلك التجربة
فيلم «إمبراطورية ميم»: عن السُلطة والتحولات الجندرية في الاقتباس السينمائي
بقلم: رامي عبدالرازق في عام 1965 أصدر الكاتب المصري إحسان عبد القدوس مجموعته القصصية «بنت السلطان» التي ضمت 33 قصة قصيرة متنوعة ما بين الفانتازي والاجتماعي والبوليسي والنفسي، وهي عادة إحسان في تقديم وجبة أدبية متنوعة خلال مجموعاته القصصية التي بدأت مع نهاية الأربعينيات، وشكلت صوتًا مختلفًا وجديدًا في كتابة القصة القصيرة المصرية والعربية على حدٍّ سواء >>> تكملة المقال
بقلم: رامي عبدالرازق
في عام 1965 أصدر الكاتب المصري إحسان عبد القدوس مجموعته القصصية «بنت السلطان» التي ضمت 33 قصة قصيرة متنوعة ما بين الفانتازي والاجتماعي والبوليسي والنفسي، وهي عادة إحسان في تقديم وجبة أدبية متنوعة خلال مجموعاته القصصية التي بدأت مع نهاية الأربعينيات، وشكلت صوتًا مختلفًا وجديدًا في كتابة القصة القصيرة المصرية والعربية على حدٍّ سواء
أفلام ما بعد الحداثة
بقلم: رجا العتيبي أفلام ما بعد الحداثة التي شاعت مؤخرًا في منطقتنا العربية، جاءت صادمة، وتواجه موجة من الاعتراضات، وتحديدًا في البيئتين: الحداثية، والتقليدية التي اتفقتا ـــ لأول مرة ـــ في التاريخ على هدف واحد، وكانتا قبل ذلك خصمين لدودين. بينما البيئات الغربية تجاوزت الحداثة والتقليد إلى زمن ما بعد الحداثة كأوروبا وأمريكا تحديدًا، لهذا جاء منتجها السينمائي متسقًا مع مرحلتها الزمنية، ولا يخلو الأمر من >>> تكملة المقال
أفلام ما بعد الحداثة التي شاعت مؤخرًا في منطقتنا العربية، جاءت صادمة، وتواجه موجة من الاعتراضات، وتحديدًا في البيئتين: الحداثية، والتقليدية التي اتفقتا ـــ لأول مرة ـــ في التاريخ على هدف واحد، وكانتا قبل ذلك خصمين لدودين. بينما البيئات الغربية تجاوزت الحداثة والتقليد إلى زمن ما بعد الحداثة كأوروبا وأمريكا تحديدًا، لهذا جاء منتجها السينمائي متسقًا مع مرحلتها الزمنية، ولا يخلو الأمر من
21.10.2023
الهم الواحد.. نحو صناعة «حرافيش» جُدد
بقلم: د. محمد البشير يلعب الهم الواحد قطب الرّحى الذي يدور حوله مجموعة من البشر -صغرت أو كبرت-، فتراهم مجتمعين حول موضوع أو مهنة أو قضية أو فن -باختلاف القطب ومن يدورون حوله- والسينمائيون في العالَم من هذا اللون، ممَّن يجتمعون حول شغفهم، ولأنَّ السينما ميدان واسع يحتضن أصحاب مهن كثيرة (الكتاب، المخرجين، المصورين، الممثلين، وبقية القائمة الطويلة)؛ لذلك دائرة صداقاتهم أكثر اتساعًا عند مقارنتها بالآداب والفنون الأخرى، وأجمل هذه الصداقات حين تكون السينما طرفًا لا أصلًا، فشلة «الحرافيش» >>> تكملة المقال
يلعب الهم الواحد قطب الرّحى الذي يدور حوله مجموعة من البشر -صغرت أو كبرت-، فتراهم مجتمعين حول موضوع أو مهنة أو قضية أو فن -باختلاف القطب ومن يدورون حوله- والسينمائيون في العالَم من هذا اللون، ممَّن يجتمعون حول شغفهم، ولأنَّ السينما ميدان واسع يحتضن أصحاب مهن كثيرة (الكتاب، المخرجين، المصورين، الممثلين، وبقية القائمة الطويلة)؛ لذلك دائرة صداقاتهم أكثر اتساعًا عند مقارنتها بالآداب والفنون الأخرى، وأجمل هذه الصداقات حين تكون السينما طرفًا لا أصلًا، فشلة «الحرافيش»
«الوجه ذو الندبة» هشاشة في الحلم غير الأمريكي أيضًا!
بقلم: فجر يعقوب هل يُمكن لشخصية في فيلم أن تتجاوز في شهرتها مخرج الفيلم نفسه؟! ليس بعيدًا عن ذلك يمكن أن يُقال بلى، يمكن بالتأكيد، والأدلة –على ندرتها- في بعض الأحيان تجيء قوية وصارخة ولا يمكن استيعابها بالقدر ذاته الذي يمكن فيه استيعاب الفيلم جماهيريًّا ونقديًّا. فيلم «الوجه ذو الندبة» للمخرج الأمريكي من أصل إيطالي برايان دي بالما >>> تكملة المقال
فيلم الست صائد الجوائز
بقلم: د.وليد سيف حصل فيلم «الست» السوداني من تأليف وإخراج سوزانا ميرغني على جائزة أفضل فيلم عربي قصير بمهرجان القاهرة للفيلم القصير، وتُضاف هذه الجائزة إلى عديد من الجوائز التي نالها الفيلم خلال مشاركاته في مهرجانات عربية ودولية. >>> تكملة المقال
بقلم: د.وليد سيف
حصل فيلم «الست» السوداني من تأليف وإخراج سوزانا ميرغني على جائزة أفضل فيلم عربي قصير بمهرجان القاهرة للفيلم القصير، وتُضاف هذه الجائزة إلى عديد من الجوائز التي نالها الفيلم خلال مشاركاته في مهرجانات عربية ودولية.
«ع الزيرو».. في صالون حلاقة النجوم!
بقلم: عصام زكريا يعكس فيلم «ع الزيرو» الذي لعب بطولته محمد رمضان، من إخراج محمد جمال العدل، أحدَثَ مُحاولةٍ مِن قبل النجم الشهير، وصناعة السينما في مصر، لاستغلال شعبية النجوم في إنتاج عمل يجذب الجمهور ويحقق الإيرادات، دون أن يتعرض لهجوم النقاد وسخرية «السوشيال ميديا». >>> تكملة المقال
يعكس فيلم «ع الزيرو» الذي لعب بطولته محمد رمضان، من إخراج محمد جمال العدل، أحدَثَ مُحاولةٍ مِن قبل النجم الشهير، وصناعة السينما في مصر، لاستغلال شعبية النجوم في إنتاج عمل يجذب الجمهور ويحقق الإيرادات، دون أن يتعرض لهجوم النقاد وسخرية «السوشيال ميديا».
جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004