حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

هاني رمزي: الثورة تستحق أفلاماً كثيرة

القاهرة – فايزة هنداوي

هاني رمزي أحد أكثر النجوم الذين قدّموا أفلاماً تحمل إسقاطات سياسية دفعته الى التصادم مراراً مع الرقابة والأجهزة المعنية مثل: «عايز حقي»، «ظاظا رئيس جمهورية»، «جواز بقرار جمهوري»، وغيرها.

يعكف رمزي راهناً على تصوير فيلمه الجديد «سامي أكسيد الكربون»، بعد فترة توقّف بسبب الثورة المصرية.

عن الفيلم والتطوّرات الأخيرة ومدى تأثيرها على السينما، وموقفه من التظاهرة كان اللقاء التالي.

·         أخبرنا عن فيلمك الجديد 'سامي أكسد الكربون'.

كوميدي اجتماعي خفيف، تأليف سامح سر الختم ومحمد النبوي، إخراج أكرم فريد، بطولة: درة، إدوارد، يوسف فوزي، تتيانا، والطفلة جنى.

الفيلم مليء بالمفاجآت والأغاني والاستعراضات، ويدور حول شخصية الطيار سامي الذي لا اهتمامات له في حياته سوى وظيفته وحبّه للنساء.

·         ماذا عن تعاونك الأول مع المخرج أكرم فريد؟

سعيد جداً بهذا التعاون، فأكرم فريد مخرج متمكّن من أدواته، وأعتقد أن 'سامي أكسد الكربون' سيكون تجربة مختلفة.

·         كيف تتعامل مع الطفلة جنى؟

التعامل مع الأطفال أمر ممتع. جنى طفلة ذكية وأتعلّم منها أحياناً كثيرة، وهذه هي إحدى رسائل الفيلم، إذ إن على الآباء أن يتعلّموا من أطفالهم. أعتقد أنه علينا أن نعامل أولادنا بشكل مختلف ونساعدهم على اختيار ما يناسبهم هم وليس ما يناسبنا نحن، لأنهم مختلفون عنا في كل شيء ويفهمون أموراً كثيرة تحدث في المجتمع على رغم صغر سنّهم.

·         بعد هذه التجربة، هل ستقدّم فيلماً سينمائياً للأطفال؟

تجربة تقديم فيلم سينمائي للأطفال صعبة جداً، ذلك لأسباب كثيرة في مقدّمها سيناريو العمل الذي لا بد من أن يُكتب بحرص شديد، لأن العالم يتطوّر يومياً والأطفال يفكّرون بشكل مختلف، وباتوا أكثر حرصاً على معرفة ما يحدث من حولنا.

·         هل عُدِّل سيناريو 'سامي أكسيد الكربون'، ليتضمّن أحداث الثورة المصرية؟

الفيلم لا علاقة له بالسياسة، ولا علاقة للسيناريو بالثورة ولا مبرر درامياً لهذا الإقحام الذي يفرغ العمل من مضمونه.

·         هل تعتقد أن الجمهور يتقبّل الأفلام الكوميدية الخفيفة في ظلّ ما يمرّ به المجتمع من أحداث؟

أعتقد أن الجمهور بحاجة إلى التنوّع، ثم إن أفلاماً كثيرة ستُقدَّم خلال الفترة المقبلة من النوع السياسي، ولا بد من أن تتوافر أنواع مختلفة لترضي الأذواق كافة.

·         هل يعني ذلك أنك لا تفكّر في تقديم فيلم عن الثورة؟

على العكس، فأنا مشغول بفكرة مشروع فيلم يكتبه راهناً صديقي طارق عبد الجليل ويتناول الثورة، خصوصاً أنني شاركت في أحداثها، وأتمنى أن نقدّمه قريباً. الثورة، برأيي، تستحق أعمالاً كثيرة، لكن من دون تسرّع كي لا تخرج الأعمال ضعيفة أو أفلام مناسبات.

·         كنت أحد أكثر الفنانين الذين قدّموا أعمالاً سياسية على رغم شكوى البعض من تعنّت الرقابة، فكيف تنظر الى تلك الفترة؟

قدّمت معظم أفلامي بعد جولات طويلة مع الرقابة، وكانت لا تخرج إلى النور إلا بعد مشاكل كبيرة، إلا أنني كنت أصرّ على تقديمها لأنني أؤمن بأن الفنان من واجبه أن يقدّم أعمالاً تعبّر عن المجتمع.

لكنّ كثراً شهدوا للدكتور سيد خطاب، رئيس جهاز الرقابة الحالي، بالانفتاح وعدم التشدّد كسابقيه.

هذا صحيح، لكن الدكتور خطاب ليس مسؤولاً وحده عن الرقابة، بل ثمة أشخاص داخل الجهاز كانوا يعملون مع النظام وينفّذون أوامره بلا أي وعي، وهم مجرد موظّفين ليست لديهم أي رؤية فنية.

·         هل يعني ذلك أنك مع مطلب إلغاء الرقابة تماماً؟

بالتأكيد، فالثورة قامت من أجل الحرية، والرقابة يجب أن تكون نابعة من الفنانين الشرفاء. ثم أنا ضد الحجر على الأفكار وتهميش القضايا المهمة في المجتمع.

·         هل أنت متفائل بالمرحلة المقبلة؟

بالتأكيد، فنحن دخلنا أخيراً عصر الحريات، ما سينعكس على السينما، فهي مرآة المجتمع وتطوّرها مشروط دائماً بتطوّر المجتمع.

·         هل توافق على القائمة السوداء التي تتضمن أسماء الفنانين الذين هاجموا الثورة؟

الثورة أحد أروع الأمور التي حدثت للمصريين، وبرأيي علينا أن نتفرّغ للبناء واستكمال هذه الثورة العظيمة بعيداً عن الانتقام.

·         ثمة فنانون استاؤوا من الثورة لأنها ستؤثر على أجورهم، فما رأيك؟

لا يجب أن يضايقنا هذا الأمر، إذ إن الأهم هو تقديم أعمال متميزة، وسير عجلة الإنتاج خصوصاً بعد خوف المنتجين من تقديم أعمال جديدة، لذلك فنحن نعمل بنصف أجورنا.

·         ماذا عن مشروع مسلسل 'عريس ديلفري'؟

كوميدي اجتماعي، تأليف محمد يوسف، إخراج أشرف سالم، بطولة: هالة فاخر، لطفي لبيب، إيمي سمير غانم، ونهال عنبر، وكنا قد صوّرنا منه أجزاءً كبيرة، إلا أنه توقّف بسبب أحداث الثورة، ولا نعلم مصيره حتى الآن، خصوصاً أن الناس لم تعد تهتم بالدراما، بالإضافة الى أن رمضان المقبل سيشهد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، ما سيجعل الجمهور ينصرف عن متابعة المسلسلات.

·         هل شاركت أخيراً في الاستفتاء الذي تمّ على الدستور؟

بالتأكيد، فنحن نعيش عصراً جديداً من الديمقراطية والحرية، ولا بد من أن نساهم جميعاً في صناعة مستقبل بلدنا.

·         هل صوت بنعم أم لا؟

صوّت بـ 'لا'، لأنني أرى أننا لم نكن بحاجة إلى تعديلات دستورية، بل إلى تغيير شامل للدستور الذي سقط فعلياً باندلاع الثورة، لكني في النهاية أحترم رأي الغالبية، لأن هذه هي الديمقراطية الحقيقية.

الجريدة الكويتية في

25/03/2011

 

بعد تدخّل وزارات سياديَّة وهيئات دينيَّة...

الشعب يريد إسقاط الرقابة على الفن

القاهرة – رولا عسران 

تردّد أخيراً أن وزارة الداخلية تشارك في إنتاج فيلم 'المصلحة' بطولة أحمد السقا وأحمد عز، ذلك بعد خلاف نشب بينها وبين صناع الفيلم لاعتراضها على تفاصيله وتدخّلها لوقف تصويره، وفعلاً لم يُستأنف التصوير إلا بعدما أعطت الداخلية إشارة البدء.

اليوم، عن أي رقابة نتحدث، وهل رقابة قبل الثورة يجب أن تستمرّ بكل ما تحمله من هفوات وسقطات؟

دفع هذا الخبر البعض إلى المطالبة بضرورة إسقاط الهيئات والوزارات التي تقيِّد الإبداع وتترصّده بوصفها رقيباً جديداً يعمل إلى جانب جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، على رأسها وزارة الداخلية التي تقرأ كل سيناريو يتناول ضباط الشرطة أو يحتوي على مشاهد تخصّهم، ما دفع جهات الإنتاج إلى عرض أفلامها على الداخلية قبيل عرضها على الرقابة بعدما تكررت اعتراضاتها، على غرار ما فعل المخرج شريف عرفة في فيلمه 'الجزيرة'.

قوات مسلّحة ومخابرات

تشرف القوات المسلّحة والمخابرات في مصر على السيناريوهات التي تتناول ملفات عن الجيش أو الجاسوسية، كما حدث مع مسلسل 'الصفعة' لشريف منير، الذي طلبت الرقابة من منتجه إجراء تعديلات على السيناريو قبل تصويره بناء على أوامر جهات سيادية عليا. كذلك الحال مع مسلسل 'كن صديقاً لديان' بطولة تيم حسن الذي تأجل عاماً كاملاً بسبب تعديلات مشابهة.

في المقابل، ثمة ترحيب بمشاركة وزارة الدفاع في إنتاج أفلام تتمحور حول الحروب بحكم أنها تقدّم تسهيلات لمنتجيها لن توفرها لهم أي شركة إنتاج أخرى.

رقابة دينيّة

تتعامل المؤسسات الدينية، مثل الأزهر والكنيسة، مع سيناريو بعض المسلسلات على أنه خطب دينية، فتطالب بالحذف والتفعيل والتعديل، وأبرز مثال على ذلك تدخّل الأزهر والكنيسة في فيلم 'حسن ومرقص'. واللافت أن بطله عادل إمام وكاتب السيناريو يوسف معاطي لم ينتظرا قرار الرقابة سواء برفض الفيلم أو تمريره، بل زارا البابا شنودة لعرض السيناريو عليه إدراكاً منهما لدور الأزهر والكنيسة في الموافقة على سيناريوهات من هذا النوع قبل تصويرها، واختصاراً للطريق على صناع السينما الذين يرفضون تدخّل أي جهة غير رسمية في الرقابة على الأفلام. بعد الزيارة، أكد معاطي وإمام أن زيارتهما لم تكن للحصول على الموافقة إنما للتعرّف إلى بعض التقاليد الدينية.

جامعيّة ونقابيّة

يعتبر المسؤولون عن الجامعات أن من حقّهم التدخّل في السيناريوهات التي تعالج الشأن الطلابي، كذلك تنصّب النقابات نفسها محامياً للدفاع عن أعضائها من خلال الاعتراض على أي مشهد قد يسيء إلى هؤلاء في الأفلام، كما حدث مثلاً مع المخرج أسامة فوزي عندما فوجئ باعتراض عميد كلية الفنون الجميلة على سيناريو فيلم 'بالألوان الطبيعية'، ما دفعه إلى التصوير في إحدى الجامعات الخاصة، كذلك اعترض الأزهر على عبارات في السيناريو نفسه وطالبه بتعديلها.

الغريب أن هيئة الرقابة على المصنفات الفنية باتت تسمح لهذه الجهات كافة بمشاركتها عملها، إذ صرّح الدكتور سيد خطاب، رئيس هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، بوضوح أن للجهات الأمنية والسيادية حق التدخّل في السيناريوهات والتعديل فيها والموافقة عليها كشرط لعرض الفيلم، متجاهلاً بذلك الحكم القضائي التاريخي الذي حصل عليه المخرج خالد يوسف بأحقيّته في تصوير فيلمه 'المشير والرئيس' ومن دون عرضه على أي جهة سيادية.

إلغاء الرقابة

يطالب المخرج د. مدكور ثابت بإلغاء هذه الجهات كافة قبل الحديث عن إلغاء الرقابة، كجهة رسمية، لأن وجود هذه الهيئات وتدخّلها في إبداع الفنانين يؤثران على عملهم بشكل أو بآخر.

الكلام نفسه يؤكده المؤلف هاني فوزي، مشيراً إلى أن تدخّلات هذه الهيئات أسوأ من وجود الرقابة نفسها وقد تحدّ من حرية المبدع.

أما المخرج عمرو سلامة، فيؤيد فكرة إلغاء الرقابة ومعها الجهات الرقابية غير الرسمية، لأنه لا يحقّ لأي جهة، بحسب قوله، التدخل في إبداع مؤلف أو رؤية أو فكر مخرج أو وجهة نظر فنان.

الجريدة الكويتية في

25/03/2011

 

تهاني راشد: الأفلام - الوثائق المتميّزة (1-2)

محمد بدر الدين 

أبرز الأفلام التسجيلية المصرية المهمّة التي يعاد تقديمها في عروض خاصة، كما حدث هذا الأسبوع، أفلام المخرجة المصرية المخضرمة تهاني راشد، المقيمة بين مصر وكندا والتي تقترب في أفلامها من تفاصيل الحياة المصرية المعاصرة بقوة وحميمية.

تنوّعت مواضيع أفلامها الأخيرة بين فتيات الشوارع في 'البنات دول' وحي غاردن سيتي القاهري في 'جيران' وصداقة أربع مثقفات مصريات في '4 نساء من مصر' يختلفن في كل شيء، لكن يجمع بينهن تآلف الأرواح وجمال الصداقة الحقيقية.

في 'البنات دول'، تأخذنا تهاني بحنوّ بالغ إلى عالم أطفال الشوارع في مصر، خصوصاً الفتيات، من خلال امرأة مصرية تبحث عنهن في شوارع القاهرة وتصادقهن وتحاول مساعدتهن على حلّ مشاكلهن إلى درجة أن الفتيات يشعرن بالحاجة إليها.

إنها امرأة حقيقية من الواقع، وهذه قصص واقعية لفتيات تعلو الابتسامة شفاههن على رغم كل المآسي.

تيسّر للمخرجة دخول ذلك العالم وتصويره والتعرّف إلى نماذجه، فتعاطفت مع مأساة الفتيات. لكن يبقى السؤال، حول الظروف التي أدت بهن إلى الهوان والذلّ والنظام السياسي والاجتماعي الذي أنتجهن، من دون إجابة وافية.

يشكّل الفيلم وثيقة إبداعية دقيقة مكتملة، من خلال تقديم صورة عن عالم أطفال الشوارع وكيف ابتدعوا نظاماً وتقاليد ومعالم يعيشون فيها ووفقها، حتى في الشوارع والدروب العشوائية والأماكن التي لا تطاق.

في '4 نساء من مصر'، تتأمل المخرجة عميقاً بقيمة الصداقة كعلاقة إنسانية لا مثيل لها، ولا يمكن أن يحول أي اختلاف في الأفكار أو الطباع أو الأديان أو الإيديولوجيات دون سطوع تلك الصداقة ونموّها.

وداد متري، ناشطة سياسية اجتماعية، قبطية حنون هي بمثابة أم ومرشدة للجميع. د. أمينة رشيدة، أستاذة الأدب الفرنسي، سليلة الطبقة الأرستقراطية القديمة قبل ثورة 1952 وحفيدة إسماعيل صدقي باشا، رئيس وزراء مصر قبل الثورة وممثل تلك الطبقة في ذلك الزمان بوضوح وقوة ـ ربما بقسوة أيضاً ـ لكن الفتاة بالأمس هي السيدة الكبيرة اليوم التي خرجت على طبقتها وانتقدتها بقوة أيضاً وانتمت إلى اليسار. صافيناز كاظم التي بدأت ناقدة مسرح وأديبة انتمت إلى الاتجاه التقدمي عموماً، ثم إلى الاتجاه القومي وأخيراً رست رحلتها على شاطئ التيار الإسلامي، إلا أن مواقفها بقيت ثابتة لا سيما في ما يتعلق بالصراع العربي – الإسرائيلي وإيمانها بضرورة استمرار الكفاح الوطني لكل الأمّة لأجل عودة فلسطين كاملة. شاهندة مقلد، المناضلة التقدمية العروبية التي كافحت مبكراً مع زوجها الشهيد صلاح حسين، وما زالت لغاية اليوم، لأجل حياة اجتماعية تكفل الكرامة والعدل لكل الشعب، خصوصاً فقراء الفلاحين الذين منحتهم هي وحبيبها الشهيد، كل الجهد والعمل الدؤوب والصبر الجميل والأمل الذي لا يعرف التردد أو القنوط.

قدمت المخرجة أولئك النساء، في فيلم آسر، ينفذ بحواره الذكي إلى جمال الروح على رغم اختلاف الأفكار، من ثم إلى جمال الصداقة والتآزر في الحياة لأجل مواجهتها.

لا شك في أن اختيارات المخرجة وعملها الإبداعي الجمالي، يرتفعان بأفلامها إلى مرتبة 'الفيلم - الوثيقة' اجتماعياً وسياسياً، نفسياً ووجدانياً.

الجريدة الكويتية في

25/03/2011

 

ذهب مع الريح أفضل فيلم في تاريخ السينما 

أظهر استطلاع للرأي على شبكة الإنترنت أن فيلم 'غان ويذ ذا ويند' (ذهب مع الريح)، الذي يحكي قصة الحرب الأهلية الأميركية، هو أفضل فيلم في تاريخ السينما.

أجرت الاستطلاع الإلكتروني شبكة 'آيه بي سي' التلفزيونية الأميركية بالتعاون مع مجلة 'بيبول' الأميركية المعنية بأخبار المشاهير.

ومن بين الأفلام التي احتلت المراكز الخمسة الأولى في الاستطلاع فيلم 'ذا ويزارد أوف أوز' (ساحر أوز) و'ذا غادفاذر' (الأب الروحي) و'كازابلانكا' (الدار البيضاء) و'إي تي'.

أما أفضل خمسة أفلام كوميدية فهي 'إير بلان' (الطائرة) و'مونتي بايثون آند ذا هولي غريل' (مونتي بايثون والكأس المقدسة) و'سام لايك إت هوت' (البعض يفضلونها ساخنة) و'يانغ فرانكنشتاين' (فرانكنشتاين الصغير) و'توتسي'.

أما أفضل أفلام الحركة فهو فيلم 'ريدرز أوف ذا لوست آرك' (مهاجمو السفينة المفقودة)، بينما وقع الاختيار على فيلم 'ذا ليون كينغ' (الأسد الملك) كأفضل أفلام الرسوم المتحركة.

وكشف الاستطلاع أن فيلم 'ستار وورز' (حرب الكواكب) هو أفضل أفلام الخيال العلمي، بينما اختير فيلم 'ذا ساوند أوف ميوزيك' (صوت الموسيقى) كأفضل فيلم موسيقي.

وجاءت شخصية 'فورست جامب' على رأس أفضل الشخصيات السينمائية، بينما اختار المشاركون في الاستطلاع عبارة 'بصراحة يا عزيزتي، أنا لا أهتم'، من فيلم 'ذهب مع الريح'، كأفضل اقتباس من الأفلام.

كما أظهر الاستطلاع أن كيت وينسلت وليوناردو دي كابريو هما أفضل ممثلين يشاركان في عمل سينمائي رومانسي، وذلك لدورهما في فيلم 'تايتانيك'.

واختار ما يزيد على 500 ألف شخص شاركوا في الاستطلاع، الفائزين من قائمة للأفلام الإنكليزية المرشحة أعدتها لجنة من الخبراء المختصين.

(لوس أنجلس - د ب أ)

الجريدة الكويتية في

25/03/2011

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)