حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

قالت أنها اضطرت لتقدم أدوار غير راضية عنها بسبب الفلوس

سوسن بدر:أعرف أن مشاهد فيلم "الشوق" طويلة لكن كل لقطاتها ضرورية

رامي المتولي ومحمد حسين

بالرغم من كل الملاحظات التي قالها النقاد بعد مشاهدتهم لفيلم "الشوق" الذي عرض في الدورة الرابعة والثلاثين لمهرجان القاهرة السينمائي والذي حصل علي جائزة الهرم الذهبي، إلا أن الإجماع الوحيد كان من نصيب واحدة فقط من بين عناصره هي سوسن بدر التي قدمت دور "فاطمة" بنضج لايغيب عنها أبدا، لذا تقبل الجميع خبر حصولها علي جائزة أفضل ممثلة بارتياح شديد..هي في هذا الحوار تتحدث عن دور فاطمة في فيلم "الشوق" وعن تفاصيل كثيرة عاشتها أثناء تصوير مشاهده.

·         بعض النقاد كانت لهم ملاحظات علي فيلم "الشوق" حتي أنهم استغربوا حصوله علي الجائزة الكبري..ما تعليقك؟

في البداية أريد أن أوضح نقطة، وهي أنني شاركت من قبل في لجان تحكيم أفلام سينمائية في أكثر من مهرجان كذلك كنت عضو لجنة تحكيم في الدورة قبل الماضية لمهرجان القاهرة السينمائي، وكنت أنا من أشاهد الأعمال وأقيمها، لذا أعلم تماما أن التحكيم شيئ صعب جدا فالمحكم قاض،محايد ومجرد من أي هو، وأنا دوما أسعي لأن أكون محكمة للمرة الأخيرة ، ولهذا أنا أعذر المحكمين تماما، كما أن لجنة التحكيم الدولية هذا العام كانت صعبة للغاية وكلهم أجانب وبها ثلاثة عناصر مصرية فقط علي رأسهم المخرج الكبير علي بدرخان وهو معروف بحياديته الشديدة، وصدق رؤيته، كذلك من الطبيعي أن تختلف الآراء، فالفيلم حصل علي جائزة الهرم الذهبي بالإجماع، وحصلت أنا علي جائزة التمثيل بالأغلبية.

·     أدوارك الأخيرة في التليفزيون لاتقل قيمة عن دورك في فيلم "الشوق" لكنك لم تحصلي علي جوائز عن أي من هذه الأدوار..هل تعتبرين عن تكريمك عن دور فاطمة تعويضا كافيا؟

الحمد لله علي كل حال، لكنني عندما كنت أعمل في الفيلم كان كل هدفي هو أن أقدم عملا جيدا ومختلفا ومحترما يحمل قيمة فنية وإنسانية وإجتماعية وبه معني وفكر ويحبه الناس، ومن المؤكد أنني لا أضع الجوائز في الحسبان عندما اقدم عملا سينمائيا أو تليفزيونيا، فأنا أنتهي من العمل ولا أفكر في أي شيئ آخر، وبقول عايزة أرتاح بقي.

·         مدة الفيلم 135 دقيقة حتي أنه بدا طويلا ومملا للبعض ألاترين أنه كان يمكن اختصار عدد من مشاهده؟

بالعكس فأنا كنت أتمني أن يكون أطول من ذلك، لكن عموما أنا لم أشعر بأنه ممل قد يكون هذا لأنني جواه، وأحببت كل ثانية به، هذا لايمنع أنني أعرف أن هناك بعض المشاهد طويلة، لأن هذا هو زمن الحدث الحقيقي، ففاطمة عندما كانت تصيبها حالة التلبس كان ينبغي أن نعرضها بكل تفاصيلها، لذا فأنا أتفق مع كونه طويلا لكن هذا هو زمن الحدث، فعندما انظر لأي مشهد أجد صعوبة في حذف أي لقطة منه لأن كلها لقطات ضرورية، وفي النهاية الفيلم وجهة نظر المخرج.

·     الفيلم يقدم شخصية "فاطمة" علي أنها امرأة ممسوسة من الجن..البعض قد يري عرض هذا النموذج دون انتقاده ترويجا لأفكار الدجل والشعوذة؟

بما أن هذه الحالات موجودة في المجتمع لماذا لا نتحدث عنها؟، وسواء كانت هذه الظاهرة مصحوبة بدجل أو كذب أو غير ذلك، فيجب طرحها هذه هي وجهة نظري.

·     مشاهد العنف بالفيلم كانت قاسية للغاية خصوصا عندما كنت تضربين روبي وكوكي الذين يقومان بدور ابنتيك..كيف حضرت لتلك المشاهد؟

علي فكرة أنا أكره مشاهد العنف جدا، لكن من كانت تضربهم هي فاطمة أمهم وأنا تعيشت مع الدور تماما لذلك بدت المشاهد صادقة، ففاطمة أم قلقة علي بناتها، وهي تعيش في طبقة لا تعرف سوي الضرب وسيلة للتعامل في مثل تلك المواقف.

·     أيضا مشاهد التسول قبل وبعد وفاة الابن لم يحدث فيها أي تغيير رغم أن حدث كهذا كان من المفترض أن تظهر أثاره علي طريقتك في التعامل خصوصا وأن فاطمة  احترفت التسول من الأصل كي تحاول معالجته من الفشل الكلوي؟

أولا مشاهد التسول بالكامل حقيقية وكانت في شوارع وسط البلد والزمالك، حتي أنني فوجئت أثناء تصويرها أن الناس خافت مني بجد، لكنني حاولت فعلا أن أجد خطا فاصلا بين طريقتي في التوسل إلي الناس قبل وبعد الوفاة، ففاطمة بعد الوفاة كانت أكثر ثقة، لكنها قبل الوفاة كانت في احتياج حقيقي وكسرة حقيقية، حيث كانت تندب:"ابني بيموت ومش عارفة أعمل إيه"، بعد ذلك أصبحت أكثر إحترافا وإلحاحا، وتخلت عن كسرة قلبها، وأتمني أن يكون هذا الفرق قد ظهر.

·     وضعت في جميع مشاهد الفيلم مكياج يظهرك بوجه بعيد تماما عن الجمال ونفس الأمر تكرر معك في أعمال كثيرة لك مؤخرا..منذ متي وأنت تملكين الجرأة في الظهور بهذا الشكل؟

الحقيقة أنا دوما أمتلك تلك الجرأة لكن أحيانا أجد معارضة من المخرجين فبعضهم يرفض تماما أن أظهر بلا ماكياج، لكن أيضا هناك من كان يحمّسني، وعموما كلما أجد دورا يحتاج لأن أظهر بلا ماكياج لا أتردد، وهناك من كان يوافق وأخرين يمانعون بشدة.

·     فيلم الشوق تعرض مثله مثل أفلام كثيرة منها "إحكي ياشهرزاد"، و"بالأوان الطبيعية" لهجوم حاد بمجرد مشاهدة بعض الصور الفوتغرافية منه..كيف تجدين هذه الظاهرة؟

بالطبع هي مؤشر سيئ جدا في المجتمع لأني مثلا سوف أكون سعيدة جدا لو الجمهور هاجم الفيلم بشراسة ولكن بعد مشاهدته، لكن ماحدث كان أمر مؤسف خصوصا أنه ظهر للكل أن الفيلم ليس به مشاهد جريئة كما تخيلوا مثله أيضا مثل فيلم "إحكي ياشهرزاد" أيضا.

·         لايمر موسم درامي إلا ونجدك تظهرين في أربعة أعمال علي الأقل دفعة واحدة..ألا تعتقدين أن هذا قد يسبب مللا للمشاهد؟

أنا علي فكرة مش عارفة إيه إللي بيحصلي لما يتعرض علي دور حلو، قد يكون تحديا فأقول أنني سوف أوافق علي كل هذه الأدوار وسوف أنجح في أن أجعلها جميعا بعيدة كل البعد عن بعضها، وأعتقد أن هذا يحدث، وبالتالي لايحدث أي نوع من أنواع الملل للجمهور، وعموما أنا أعشق التمثيل وأستخسر أن يعرض عليّ دور جيد ولا أقدمه، لكن الأهم هو ألا يكون هناك دور شبه الآخر، وهذا لايمنع أنني قدمت أدوارا غير جيدة لكنني اضطررت إليها تحت ضغط المال، لأنني كنت بحاجة شديدة للمال يعني مفلسة فكان ينبغي أن يقبل أي دور يعرض علي مهما كان مستواه.

الدستور المصرية في

15/12/2010

 

نيللي كريم: فيلمي الجديد '678' لا يتضمن اي مشاهد ساخنة

القاهرة ـ من محمد عاطف

أكدت النجمة نيللي كريم أنها لم تر حتى الآن نسخة كاملة من أحدث أفلامها '678'، وشاهدت أجزاء منه فقط خلال المونتاج. وأوضحت أن البعض يروج ضد الفيلم بانه يتضمن مشاهد ساخنة، وتعلق نيللي كريم: هذا الكلام غير صحيح فلا يوجد أي مشهد خارج كما يتردد، رغم أن الفيلم يتعرض لقضية التحرش الجنسي التي انتشرت بشكل غريب بين الشباب كأنه نوع من تقليد ما يحدث في الغرب.

وقالت: كل أبطال الفيلم مثل ماجد الكدواني وبشرى والجميع ظهروا بشكل جديد تماما خلال هذا العمل، ولكل اسلوب في الأداء مختلف عن أدائه في الأفلام السابقة، وهذه نقطة جيدة ومضيئة بالعمل وأي فنان يحب التجديد والتطوير في أدواته الفنية ليشعر بأنه يتقدم للأمام وليس محلك سر في أدواره.

وأضافت: السينما حاليا تسمح بظهور تجارب فنية جديدة ويجب أن يستغل الفرصة المنتجون والمخرجون لأن الجمهور يبحث عن العمل اللافت للنظر المتجدد وإلا سيكتفي بالدراما التلفزيونية، لذا السينما تحتاج للتطوير باستمرار.

وحول إمكانية تحملها بطولة مطلقة حاليا أم مازالت بعيدة عن ذلك قالت نيللي كريم: ممكن أن أتحمل البطولة المطلقة لكن بشرط وجود سيناريو قوي ومخرج متمكن من أدواته وله رؤية فنية.

اما عن تعاملها مع مخرجين جدد مثل محمد دياب وكيف تحدد مستواه فقالت: أولا من اختياره للسيناريو الذي يرغب في إخراجه، وحواري معه أفهم تفكيره جيدا. بالنسبة للباليه هل انتهى من حياتها نفت ذلك نيللي كريم وقالت: الباليه لا ينتهي من حياتي لأنه عشق خاص عندي وأحافظ عليه ولن أتركه وأجهز لعرض 'بحيرة البجع' في شباط (فبراير) المقبل على مسرح الأوبرا.

عن تجاربها التلفزيونية قالت نيللي كريم: أي مسلسل شاركت فيه اختاره بعناية شديدة، واعتقد ان مسلسل 'الحارة' حقق نجاحا كبيرا في رمضان الماضي، واختار الجيد ولا اهتم أن أشارك لمجرد الظهور فقط ولا انظر للإغراءات المادية، ما يهمني قوة الدور الذي أرشح له، وأن يتضمن رسالة للمتفرج لأن هذا هو الدور الحقيقي للفن.

وحول اهتمام الممثلات بجمالهن والأدوار التي تتلاءم مع هذا الجمال قالت نيللي كريم: لو أبحث عن ذلك ما كنت اعتذرت عن أعمال كثيرة. وعن فيلمها الجديد قالت نيللي كريم: أجهز لفيلم 'خانة اليك' اخراج سامح عبدالعزيز وأمامي سيناريوهات درامية لاختار ما أريده للظهور في رمضان المقبل ولم استقر بعد على العمل الذي أعود به للشاشة الصغيرة على الفضائيات.

حول اتجاه النجمات للدراما لارتفاع أجورهن قالت: بالنسبة لي لا أنظر الى الأجر بقدر نظرتي لجوهر العمل الذي أظهر فيه، ومن يتعامل معي يعرف انني غير مبالغة في أجري على الإطلاق. 

القدس العربي في

16/12/2010

 

678: التحرش الجنسي حدث ويحدث وسيحدث في مصر

القاهرة – من محمد الحمامصي

مخرج الفيلم يقدم شريطا خاليا من مشاهد خادشة للحياء رغم انه يتناول ممارسة خادشة للحياء.

على الرغم من أن السينما المصرية طرحت في العديد من أفلامها على مدار تاريخ صناعتها قضية التحرش الجنسي، إلا أنها لم تفرد لها فيلما كاملا إلا مؤخرا في فيلم "678" الذي بدأت دور العرض المصرية منذ يومين عرضه للجمهور، وهو من بطولة بشرى ونيلي كريم وأحمد الفيشاوي وماجد الكدواني وباسم السمرة، وأخرجه السيناريست محمد دياب في أول عمل إخراجي له.

أهم ما يمكن ملاحظته في الفيلم هو سياقه الطبيعي البعيد عن الافتعال والابتذال، وتأكيده على أن الثقافة المجتمعية في مصر متخلفة إلى حد بعيد، حيث لا تواجه المتحرشين من الشباب والرجال بل تواجه المرأة ذاتها.

يكشف الحوار تدني القدرة على الدفاع ورضوخ الكثيرات في ظل سطوة مجتمع ذكوري وتقاليد وعادات تعتبر أنه من العار الدخول في فضيحة الإعلان عن التحرش وتدين المتحرش بها وترى أنه لو لم تكن سيئة السلوك لما تم التحرش بها.

نحن أمام ثلاثة نماذج لسيدات من طبقات اجتماعية متفاوتة تعرضن للتحرش، الأولى موظفة حكومية محجبة متزوجة ولديها طفلان، وهي تتعرض للتحرش يوميا تقريباً في طريقها إلى عملها أو عودتها منه في الحافلات الذي تحمل رقم "678"، وهو الرقم الذي يحمله الفيلم عنوانا. وسيلة الدفاع عن النفس التي تلجأ لها هذه الموظفة تتمثل في طعن ووخز المتحرش في مناطق حساسة بأداة حادة تحملها دوماً في حقيبة يدها.

السيدة الثانية ثرية مرفهة وزوجة طبيب شاب تتعرض للتحرش خلال الزحام في إحدى مباريات كرة القدم، فتقرر الانضمام لمركز حقوقي يعمل في مجال الدفاع عن حقوق النساء المتحرش بهن، وتبدأ في عقد دورات تدريبية لتعليم النساء كيفية حماية أنفسهن أو مواجهة المتحرشين.

الثالثة فتاة يتم التحرش بها يومياً خلال عملها في شركة بيع عن طريق الهاتف قبل أن يقع لها حادث تحرش في الشارع.

دياب أكد أن فيلمه كان فكرة فيلم تسجيلي حول ظاهر التحرش الجنسي خاصة بين أفراد وجماعات الطبقة المهمشة والدنيا في مصر، لكنه عندما عرض الفيلم على الفنانة بشرى ـ التي سبق لها أن أشارت في أكثر من حوار معها إلى تعرضها أكثر من مرة للتحرش الجنسي ـ رأت أن يتوسع في الأمر ويتم عمل فيلم روائي طويل، يتناول الظاهرة في مختلف طبقات المجتمع المصري، وهذا ما تم.

وقال دياب أن اختيار رقم اسما للفيلم ليس أمرا عبثيا بل لكونه يحمل دلالة مهمة لمضمون الفيلم "يعبر عن التكرارية في الحدث، وأن ما يحدث يشكل ظاهرة تتكرر على مدار اليوم للمرأة المصرية، وقد عالجته بشكل متوازن مركزا على وضوح الفكرة ودقتها، مبتعدا تماما عن الافتعال أو خدش الحياء، لقد توجهت للأسرة المصرية كونها صاحبة المشكلة، لذا حرصت على مخاطبتها بهدوء ودون تشنج أو خدش حياء، أردت أن تتفرج على الفيلم وتخرج بموقف حاسم ضد قضية تجرحها".

وأكد دياب "لا يوجد مشهد واحد خادش للحياء، وهذا أمر ليس سهلا خاصة وأننا نعالج قضية خدش حياء، لجأت لمشاهد الظل بديلا عن وجود تحرش حقيقي، أنا أقدم فيلم ضد الإثارة وأخاطب فيه الثقافة المجتمعية، أخاطب العقل وأدعوه لنبذ الصمت واتخاذ موقف حاسم".

ورأى دياب أن الفيلم يركز على إبراز أسباب تفاقم الظاهرة وحددها بـ"الصمت، الجهل، العنف، الكذب، الفقر، الكبت" مشيرا إلى أن الظروف الاقتصادية وتأخر سن الزواج والمجتمع المحافظ والسلطة الذكورية والشرعية كل ذلك يلعب دورا ويمارس سلطات فعلية على الشاب والفتاة.

ميدل إيست أنلاين في

16/12/2010

 

أفلام موسم إجازة نصف العام أكثر تنوعاً وبإمضاء نجوم الصف الأول

رضوى الشاذلي 

رغم أن موسم إجازة نصف العام لم يبدأ رسميا حتي الآن إلا أن بعض صناع الأفلام اختارو أن يحجزوا مقاعدهم فيه مبكرا أملا في أن ينالوا النصيب الأكبر من كعكة الإيرادات، ومنهم صناع فيلم "678" الذي بدأ عرضه أمس وهو الفيلم الذي تنتجه شركة دولار فيلم ويدخل به السناريست محمد دياب تجربته الإخراجية الأولي، كما يشارك فيه أحمد الفيشاوي ونيللي كريم، وبشري، وباسم سمرة، أيام قليلة أيضا ويعرض فيلم "بون سواريه" لغادة عبد الرازق وهو الفيلم الذي كان من المفترض عرضه في موسم عيد الأضحي الماضي إلا أنه تأجل سبب عدم انتهاء أعمال الميكساج الخاصة به، الفيلم تشارك في بطولته مي كساب، وهو إنتاج محمد السبكي، وإخراج أحمد عوض، الفيلم ينتمي لنوعية الأفلام الكوميدية الاستعراضية، كذلك يعرض أواخر الشهر الحالي فيلمي "ميكرفون" لخالد أبو النجا ويسرا اللوزي، و"الشوق" لروبي وسوسن بدر، وكلاهما حصل علي جوائز في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة، وكما هو واضح فإن خريطة موسم إجازة نصف العام يحمل أسماء نجوم كبار كما يتسم بالتنوع الشديد حيث تضم أفلاما كوميدية واستعراضية وجادة وبوليسية مثل فيلم "الوتر" لغادة عادل المفترض عرضه مع بداية الموسم رسميا أي في أواخر شهر يناير المقبل، الفيلم تأجل عرضه أكثر من مرة، وهو بطولة مصطفى شعبان ومن إخراج وانتاج مجدى الهوارى، كذلك يشهد الموسم عرض فيلم  "فاصل ونعود" لكريم عبد العزيز الذى كان من المفترض أن يعرض فى موسم عيد الأضحى الماضى ولكن تم تأجيله بسبب عد إنتهاء تصويره الفيلم بطولة كريم عبد العزيز ودينا فؤاد ومحمد لطفى ومن تأليف أحمد فهمى وإخراج نادر جلال ، وإنتاج هشام عبد الخالق، أيضا يدخل المخرج خالد يوسف السباق بفيلمه "كف القمر" الذي إنتهى من تصويره منذ أيام قليلة، وهو بطولة خالد صالح وحسن الرداد وهيثم أحمد زكى، ووفاء عامر ومن تأليف السيناريست ناصر عبد الرحمن، وانتاج شركة الباتروس، ومن المنافسين علي إيرادات هذا الموسم أيضا أحمد عز بفيلمه "365 يوم سعادة" الذى يشارك فى بطولته مع دنيا سمير غانم، وهو من تأليف يوسف معاطى وإخراج سعيد الماروق في أولي تجاربه الإخراجية، ينضم للسباق أيضا فيلم "رد فعل " لمحمود عبد المغنى، الذي يخرجه حسام الجوهرى .

الدستور المصرية في

16/12/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)