حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

غادة عبد الرازق:

أستحق النجوميّة بعد تعب 16 عاماً

القاهرة - رولا عسران

بعد نجاح مسلسل «زهرة وأزواجها الخمسة»، ارتقت الفنانة غادة عبد الرازق سلّم النجومية بسرعة لتصل إلى مرتبة نجوم الصف الأول، لذا تجتهد للحفاظ عليها من خلال التدقيق جيداً في خياراتها التي حصرتها في الفترة الأخيرة بمسلسل «سمارة» وفيلمي «بون سواريه» و{كف القمر».

عن جديدها والجدل الذي أثاره «زهرة وأزواجها الخمسة»، كان الحوار التالي معها.

·         ما الذي دفعك إلى اختيار مسلسل «سمارة» تحديداً من بين الأعمال الدرامية التي عُرضت عليك؟

لأن الشخصية صعبة ويتطلّب أداؤها جهداً كبيراً، لذا تفرغت لها كلياً.

·         كيف تستعدين لها؟

أعقد جلسات عمل شبه يومية مع المؤلف مصطفى محرّم والمخرج محمد النقلي للغوص أكثر في عمق الشخصية التي تواجه أحداثاً تؤثر فيها على المستويات كافة. كذلك أنكبّ على اختيار الملابس والأكسسوارات اللازمة لها، وزرت ديكور المسلسل الذي انتهى العمل على بنائه تمهيداً لبدء التصوير أواخر ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

·         ما سرّ تكرار تعاونك مع المؤلف مصطفى محرم؟

نفهم بعضنا جيداً وثمة ألفة بيننا أو بالتعبير العامي «بينا كيميا»، فمنذ تعاوننا الأول في مسلسل «عائلة الحاج متولي» أعتبره «وش الخير» وأرتاح في التعامل معه، كذلك الأمر بالنسبة إلى المخرج محمد النقلي.

·         يتردّد أن أجرك في المسلسل بلغ 12 مليون جنيه، ما صحة ذلك؟

عملت في الوسط الفني 16 عاماً جاهدت خلالها لبلوغ المكانة التي وصلت إليها اليوم وأعتبر أن من حقي الفوز بالنجومية بعد هذا التعب كله، ثم مسألة الأجر شخصية ولا أعتقد أن الجمهور يهمه هذا الأمر بالإضافة إلى أن المنتج يتعاقد مع الممثل الذي يحقق له مكاسب مادية تفوق أجره وتكاليف الإنتاج.

·         لكن اتُّهمت بأنك السبب في مزاد الأجور في سباق الدراما التلفزيونية لموسم رمضان المقبل.

كل نجم يرفع أجره حسب ظروف السوق المتغيرة من عام إلى آخر والنجاح الذي يحققه. في النهاية أنا ممثلة ولست سلعة تباع وتشترى، ما يهمني فعلاً هو السيناريو الجيّد والشخصية التي أجسّدها.

·         كيف تفسّرين الهجوم المستمر عليك؟

ظاهرة الهجوم على الفنان أمر صحي ودليل على أنه حاضر على الساحة الفنية بقوة. بالنسبة إلي، قد يكون مردّه إلى نجاحي أو إلى كثرة العروض التي أتلقاها أو لشخصي...

·         هل يؤثر هذا الهجوم في تركيزك في عملك؟

أفصل بين عملي وما يحدث حولي، لذا لا أتأثر على رغم حرصي على الردّ على الإشاعات، فأنا لا أسمح لأحد بتدمير ما حققته طيلة السنوات الماضية.

·         أثارت تصريحاتك الهجومية عن هيفاء وهبي وسمية الخشاب جدلاً واسعاً، ما تعليقك؟

ليست هجومية إنما أجبت ضد أسئلة طُرحت علي في برامج تلفزيونية حوارية، إذ ليس من المنطقي أن أكذب أو أنافق. فعندما سئلت عن إمكان تكرار التجربة مع هيفاء وهبي بعد فيلم «دكان شحاتة» أجبت بالنفي لأنها هاوية تمثيل وليست محترفة، فيما أرحّب بالتعاون مع سمية الخشاب.

·         من هي الفنانة التي تنافسك بقوة؟

كل ممثلة مجتهدة تهتم بعملها وتحبه.

·         كيف وقع الاختيار على النجم حسن يوسف لدور الحاج فرج في مسلسل «زهرة وأزواجها الخمسة»؟

كان اقتراحاً أجمعنا عليه، لكن شكّكنا في قبوله الدور إلا أنه وافق لأن هذا الأخير مكتوب بشكل جيد.

لكنه تعرّض لهجوم شديد.

التديّن ليس معناه الجلوس في المنزل. قدّم حسن يوسف قضية اجتماعية بشكل جيد، لم يخدش حياء أحد ولم يتفوّه بلفظ خارج عن اللياقة ولم يقدّم مشهداً يثير المشاعر، فلمَ الهجوم عليه إذاً؟ حسن يوسف ممثل وليس واعظاً.

·         اعتبر البعض أن جاذبية الحاجة زهرة ليست كبيرة ليتقاتل عليها أربعة رجال، ما ردّك؟

لا يتعلق الموضوع بالجمال أو الجاذبية، فلكل واحد من الأزواج الأربعة هدف من زواجه من زهرة. أحدهم يرغب في إنجاب ولد وآخر يطمع في أموالها وثالث مغرم بها ورابع يخطّط لتحقيق طموحه من خلالها.

·     تقدّمت أكثر من جهة بمذكرات تطالب بوقف المسلسل، تحديداً نقابة التمريض والمحامي نبيه الوحش مدعياً أن العمل يروّج لتعدّد الأزواج خلافاً للشريعة الإسلامية، كيف تجيبين عن هذا الجدل حول شخصيتك؟

كل المهن فيها الجيد والسيئ. في النهاية هذا عمل درامي وشخصياته خيالية وليست نموذجاً لأحد، وزهرة شخصية درامية في سياق المسلسل. بالنسبة إلى المحامي نبيه الوحش، كل ما أراده هو الشهرة على حساب الفنانين، ثم صدّق الأزهر الشريف على المسلسل فأين مخالفته للشريعة؟

·     ثمة من يرى تشابهاً بين مسلسلي «الحاج متولي»، و{زهرة وأزواجها الخمسة»، من ناحية أن الشخصيتين الرئيستين مزواجتان.

ربما يتشابه المسلسلان في ما أثير حولهما من ضجة، بخلاف ذلك يختلفان تماماً، خصوصاً أنه يحقّ للرجل الزواج من أربع نساء في الوقت نفسه فيما وجدت الحاجة زهرة نفسها متزوجة من أربعة رجال من دون قصد ولأسباب تم تبريرها درامياً، لذلك ثمة فرق كبير بين المسلسلين، ولو وجدت تشابهاً بينهما لكنت رفضت «زهرة وأزواجها الخمسة» منذ قراءتي الأولى له.

·     تنوّعت الشخصيات التي جسّدتها في أفلام: «خلطة فوزية»، «ليلة البيبي دول»، «دكان شحاتة»، و{كلمني شكرا»، أيّ من هذه الأدوار يعدّ علامة فاصلة في حياتك الفنية؟

دوري في «دكان شحاتة» كان نقلة كبيرة في حياتي، كذلك شخصية الفتاة ذات الأصول اليهودية المحبة للسلام في «ليلة البيبي دول».

·         لكن أثارت هذه الشخصية جدلاً واسعاً، ألم تخشي الهجوم عليك؟

يؤدي الممثل الشخصيات كافة، الطيبة منها والشريرة، لذلك لا أرفض أي دور أعلم أنه سيضيف إلى رصيدي الفني، ثم الشخصية التي قدّمتها في «ليلة البيبي دول» كانت محبة للسلام ودفعت حياتها ثمناً لآرائها.

الجريدة الكويتية في

15/12/2010

 

موجة جديدة تجتاح السينما المصرية

دبي – من هدى ابراهيم 

السينما التجارية اغرقت السوق المصرية طوال عشرين عاما بسبب عدم اقبال الممولين الاجانب على انتاج افلام من نوعية سينما المؤلف.

بعد ان تراجعت السينما المصرية في التسعينات ليطغى الانتاج التجاري، سجلت هذه السينما العريقة خلال العام 2011 حضورا محترما على الساحة العربية من خلال اعمال مستقلة ينفذها شبان يمثلون الجيل الجديد في السينما المصرية، تمكنوا هذا العام من انتزاع ارفع الجوائز العربية.

فقد سجلت السينما المصرية الاعرق في العالم العربي خلال العام 2010 حضورا محترما ومميزا على ساحة المهرجانات العربية وقدمت من خلال اعمال مستقلة انجزها شبان يمثلون الجيل الجديد في هذه السينما وينتجون افلاما مختلفة تمكنت هذا العام من انتزاع ارفع الجوائز العربية.

فبعد انتزاع ارفع الجوائز في مهرجانات القاهرة والدوحة وقرطاج هذا العام، تحضر السينما المصرية في مهرجان دبي الدولي في دورته السابعة ممثلة باربعة افلام تمثل خيرة انتاجها لهذا العام، وتعكس التوجهات الجديدة التي تتكرس في هذه السينما المنطلقة في رحلة بحث جديدة عن ذاتها.

فنتيجة لسيطرة السينما التجارية التي اغرقت السوق المصرية طوال اكثر من عشرين عاما بسبب عدم اقبال الممولين الاجانب على انتاج افلام من نوعية سينما المؤلف، كان لا بد لنظرات جديدة ان تولد في هذه السينما لتشكل اليوم ما يمكن ان يوصف بالحركة التي بدأت ارهاصاتها قبل نحو 10 سنوات مع عدد هام من الاعمال القصيرة التي حضت على الجرأة وحرضت على العمل المغاير.

وكان انتاج السينما المصرية تراجع من نحو 85 فيلما في العام في الثمانينات، الى 16 فيلما نهاية التسعينات نظرا للازمات المالية وانحسار رأس المال الاجنبي وقلة الدعم الرسمي.

ويبدو ان انتاج العام 2010 سيصل الى 25 فيلما وفق ما يؤكده الناقد علي ابو شادي صاحب الباع الطويل في السينما المصرية، اذ باتت القنوات التلفزيونية العربية التي دخلت مؤخرا على خط الانتاج تسهم في رفع كمية الانتاج.

ويظل مصطلح "سينما مستقلة" مصطلحا ملتبسا للتعبير عن هذه السينما التي تعتمد احيانا على شركات انتاج تقليدية كما هو الحال مع فيلم "هليوبوليس" لاحمد عبدالله الذي انتج قبل عامين بالتعاون مع المنتج شريف مندور وبمبلغ بسيط جدا.

هذا هو الحال ايضا مع المنتج ايهاب ايوب الذي انتج فيلم "الطريق الدائري" للمخرج تامر عزت في اول تجربة اخراجية له والذي عرض في المسابقة العربية لمهرجان القاهرة السينمائي واقتصر انتاجه على مبلغ 300 الف دولار كما اوضح المنتج.

واذا كان هذا الفيلم يتعاطى مع قضية الفساد في مصر من خلال محقق صحافي فان شريط "الخروج" للمخرج تامر عيساوي في اول تجربة له (انتاج شريف مندور) يصور الحياة في القاهرة اليوم من خلال قصة حب بين قبطية ومسلم وتعقيداتها المؤلمة حيث يسعى الشاب لمغادرة البلاد على مركب غير شرعي الى ايطاليا وتبقى هي في القاهرة.

وتعتمد هذه السينما على الكثير من مفردات الواقع وتتناول المسكوت عنه والمهمل في السينما المصرية، الرسمية والتجارية.

هذا الانتاج يحمل في طياته نفحة حداثة واحساسا اكبر بالواقع المصري وتنوع تجارب الافراد، فمحمد دياب الذي حمل الى دبي فيلمه الاول كسيناريست ومخرج بعد ان كتب اربعة سيناريوهات لاربعة افلام تجارية، يتعاطى مع مسألة التحرش الجنسي العلني في مصر التي اضطرت السلطات المصرية الى سن قانون يعاقب عليها.

وعرض شريط "ستة، سبعة، ثمانية" الاثنين ضمن تظاهرة "الجسر الثقافي" في المهرجان. وهو ايضا العمل الاول للمخرج ويعالج كذلك موضوع التحرش الجنسي في القاهرة.

اما شريط "ميكروفون" وهو العمل الثاني للمخرج احمد عبدالله، فهو مزج بين جزء روائي يقوم به ممثلون، وجزء وثائقي عن الفرق الموسيقية الناشطة في مدينة الاسكندرية.

وحصل هذا الفيلم الشهر الماضي على التانيت الذهبي لايام قرطاج السينمائية، كما حصل قبل ايام في القاهرة على جائزة افضل فيلم عربي.

اما ابراهيم البطوط الحاضر في دبي والذي يؤرخ بعض النقاد لبداية السينما المستقلة مع فيلمه "عين شمس" الذي انجز عام 2008، فقد عاد من الدورة الثانية لمهرجان الدوحة-تريبكا في تشرين الثاني/اكتوبر الماضي بجائزة المهرجان عن شريطه الثاني "حاوي".

وتنفذ غالبية هذه الافلام بتمويل ذاتي، كما تعتمد التقنيات الرقمية، وتبتعد قدر الامكان عن النجوم الكبار ونجوم شباك التذاكر الذين ترفع اسعارهم من ميزانية انتاج الفيلم.

ويصف المخرج محمد دياب تجربته المالية في فيلم "ستة سبعة ثمانية" بانها "مخاطرة وتجربة مرعبة".

لكنه يضيف "كنت محظوظا بان آمنت بي شركة من خارج مصر ليست مهتمة بالربح التجاري بالدرجة الاولى وتحب المبدعين الشباب."

واذا كانت ارهاصات الجرأة في مواضيع السينما الجديدة بدأت منذ اكثر من عشر سنوات مع عدد هام من الافلام القصيرة لجيل كامل من الشباب كان يخوض تجربته بكل حرية وعزم، فالعدوى سرعان ما انتقلت الى الفيلم الطويل الذي يخوض صانعوه اليوم نوعا من المواجهة مع الجيل القديم من السينمائيين كما مع الرقابة المصرية في محاولة دخولهم الى مناطق محرمة يعيد الفن صياغة الواقع عبرها.

ميدل إيست أنلاين في

15/12/2010

 

بيبو وبشير: قصة رومانسية بنفحة كوميدية

القاهرة – من محمد الحمامصي 

فيلم جديد لآسر ياسين يقدم 'كوميديا مكتوبة بشكل صحيح وطريقة جذابة دون أي إسفاف أو افتعال'.

بدأ الفنان الشاب آسر ياسين التجهيز لتصوير فيلمه الجديد "بيبو وبشير" مع المخرجة مريم أبوعوف، الذي يدور في إطار كوميدي ورومانسي، ويلعب فيه شخصية "بشير" وهو شاب من أب مصري وأم تنزانية تجمعه علاقة رومانسية بشابة مصرية (منة شلبي) في دور "بيبو".

وأكد آسر أن من رشحه لبطولة الفيلم هما المؤلفان كريم فهمي وهشام ماجد، وأنه بعد أن قرأ القصة عرضها على المخرجة مريم أبوعوف، وبعد الاتفاق كان اختيار فريق العمل منة شلبي وعزت أبو عوف وصفية العمري وهاني عادل وسلوى محمد علي.

وأضاف أن الكوميديا التي يقدمها الفيلم مكتوبة بشكل صحيح وطريقة جذابة دون أي إسفاف أو افتعال وقال "طبيعة فكرة الفيلم توفر لنا هذا الكلام وطريقة الشغل مع مريم أبوعوف تخلق حالة جديدة وبشكل جيد أيضا".

"أخذت دروسا في اللغة السواحلية المستخدمة في تنزانيا، وكان هناك شكلا معينا لابد أن أظهر به مثل لون البشرة والشعر الكثيف، فأنا نصف مصري نصف تنزاني، وقد قرأت معلومات كثيرة عن الحياة الاجتماعية، العائلة، الأسرة، طرق المعيشة، في تنزانيا حتى أستطيع أدء الدور بما يخل بالصورة الصحيحة للشخصية".

ونفى آسر أن تكون هناك علاقة للفيلم بواقعة هزيمة الأهلي للزمالك الشهيرة، والتي فاز فيها الأهلي 6 / 1، وقال "الاسم جاء بناء على الشخصيتين الأساسيتين في الفيلم، والفكرة الأساسية هي سعي الإنسان لتحقيق حلمه، فكل إنسان لديه حلم ولن يتحقق إلا إذا كانت لديك الرغبة والسعي وراء هذا الحلم لتحقيقه فلابد أن تكون جادا جدا وتملك إرادة قوية".

وحول تأخر فيلمه "أسوار القمر" مع منى زكي وعمرو واكد قال "أعلم أن سنة ونصف من التصوير فترة طويلة جدا، لكن ماذا أفعل فالأمر ليس بيديّ وإنما بيد الجهة المنتجة وأنا كممثل لا أتدخل في مثل هذه الأمور وعندما يعود التصوير أستكمل دوري".

وأضاف "أعتقد أن التأجيلات في حالة "أسوار القمر" لن تضر به وقد تنفعه خاصة إذا كانت تتعلق بتجهيزات إنتاجية للتصوير في أماكن معينة تتلاءم أكثر مع الفيلم أو تتعلق بوجود ممثل معين يتفرغ للعمل ليؤديه في أفضل صورة، كما أن الاستعجال في فيلم من هذه النوعية الصعبة التي تتطلب جهدا كبيرا منه لمجرد عرضه هو الذي يضر بالفيلم وليس تأجيله".

وقال آسر "قصة الفيلم تدور حول شابة عادية تعيش حياتها ببساطة وتلقائية، يقع رجلان في حبها، وتتعلق بأحدهما إلا أنها تتعرض لحادث فتفقد بصرها، وبعد فترة تجتمع مع أصدقائها على ظهر مركب وتعاودها الذكريات وتكتشف بعد تجربتها الصعبة مع فقدان البصر أن بعض الناس أسوأ بكثير مما يتخيل المرء".

ميدل إيست أنلاين في

15/12/2010

 

دعاء طعيمة : الشوق « أوصلنى «شبرا» 

أكدت الممثلة الشابة دعاء طعيمة سعادتها بالمشاركة فى فيلم « الشوق « للمخرج خالد الحجر وحصوله على الهرم الذهبى كأفضل فيلم فى مهرجان القاهرة السينمائى وحصول سوسن بدر على جائزة احسن ممثلة وعما اثاره البعض من مجاملة ادارة المهرجان للفيلم اكدت ان لجنة التحكيم التى منحته الجائزة اغلب اعضائها اجانب فلماذا سيجاملون» الشوق «ولكن قد يكون غياب الجائزة عن مصر منذ فترة كبيرة اصاب البعض بالمفاجأة.

وعن اشتراكها فى رابع عمل مع خالد الحجر بعد «حب البنات ومفيش غير كده و قبلات مسروقة «تقول انه مخرج مختلف ويجيد توظيف الممثل ويخترانى فى ادوار مختلفة عن بعض على عكس بعض المخرجين الذين يحصرون الممثل فى نوعية واحدة من الادوار «وعن شخصية «رجاء «التى لعبتها فى الفيلم تقول إنها متزوجة من رجل يبيع الجاز وتشعر بنفور تجاهه بسبب رائحته وهو ما يدفعها لخيانته وحاولت ان اتعرف على الشخصية من خلال المؤلف سيد رجب وتخيلنا تاريخا للشخصية يدفعها لسلوكها الغريب مع ابن جارتها وحول ظهور جارتها فى الفيلم وكأنها تعرف بعلاقة ابنها معها تقول إن جارتها كانت تغير على ابنها منى ولكنها تعرف ان ابنها لايستريح لزوج امه و يغير عليها لذلك كانت تتركة معى رغم شكوكها وعن ملابسها تقول ان مونيا فتح الباب هى استايلست الفيلم واتفقت مع المخرج ومعى ان تلبس الشخصية جالبيتين فقط لان مستواها الاجتماعى لا يتيح لها شراء ملابس كثيرة وعن الجديد لها بعد الشوق قالت إنها تستعد لبداية تصوير دورها فى مسلسل «شبرا» بعد ثلاث ايام من تأليف وإخراج خالد الحجر.

الجمهورية المصرية في

15/12/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)