حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

يوسف الشريف :

هي فوضي جعلني أشعر بالعار أمام أهلي

حوار:  محمد عزالدين

بعد ظهوره في فيلم »هي فوضي«.. توقع له الكثيرون انطلاقة فنية.. لكنه علي العكس اختفي، وعقب نجاحه في أول بطولة مطلقة من خلال فيلمه »العالمي«.. لم يظهر من جديد.. مبررات يوسف الشريف تلقي بالمسئولية علي الاتجاه السائد في السينما حاليا، مؤكدا أنه لم يجد ضالته في جميع الأعمال التي عرضت عليه، لكنه لم يفقد الأمل في تقديم سينما نظيفة، حتي لو اضطر الي الجلوس في بيته طويلا، يقرأ السيناريوهات ويبحث عن عمل يفخر به، بعد أن قرر عدم قبول ما يخجل منه، وبعد أن أنهي مراجعته العميقة مع النفس...!

·         في البداية   نهنئك   بالتوءم عبدالله وعبدالرحمن.. ماذا تفعل معهما؟

الحمد لله هما قرة عيني وشعرت أن الحياة تغيرت بعد قدومهما، فطوال اليوم أجلس أمامهما أرقص وألعب معهما واكتشف بعد ذلك انهما لم يستوعبا شيئا لأنهما مازالا في الشهور الأولي.

·         كيف اخترت أسماءهما؟

أنا أحب أسماء عبدالله وعبدالرحمن،  ما عبد وما حمد لذلك اخترت أسماءهما قبل مجيئهما للحياة.

·         وما سر غيابك من بعد فيلم »العالمي«؟

منذ فيلم هي فوضي وبالتحديد بعد يوم الافتتاح أخذت عهدا علي نفسي بألا أقدم شيئا إلا وأنا مقتنع به مائة بالمائة، لذا فأنا أمر حاليا بأصعب مرحلة في تاريخي الفني وهي مرحلة الاختيار، وأحاول قدر المستطاع أن أدقق في اختياراتي ولو كنت متعجلا لقدمت أعمالا كثيرة في الفترة الماضية.

·          ألا يوجد من الأعمال التي عرضت عليك ما تجد فيه غايتك؟

يجب هنا أن نفصل بين السينما والتليفزيون،وفي رأيي أن الانتاج السينمائي هاديء في هذه الفترة لأن موسم الصيف سيكون قصيرا جدا ورغم أن هناك مواسم كثيرة للعروض السينمائية مثل الأعياد، إلا أن موسم الصيف يظل هو الأكثر جاذبية للجمهور، بالاضافة الي قصر موسم الصيف بسبب حلول شهر رمضان مبكرا، فهناك أيضا بطولة كأس العالم وهذا كله سيؤثر علي التواجد القوي للسينما في الصيف، لذلك لا يوجد استعجال من جانب المنتجين للحاق بالصيف، لذا تتجه الأنظار إلي ما بعد رمضان من عيد الفطر وعيد الأضحي ونصف العام الدراسي، وحتي اذا أردت الدخول في مشروع سينمائي في الوقت الحالي لن أجد فريق العمل لأن جميع الفنانين مرتبطون حاليا بمسلسلات رمضان، لذلك أنا لست متعجلا لتصوير فيلم سوف يعرض بعد فترة، فهناك المزيد من الوقت لدراسة المشروع واختيار فريق العمل، أما بالنسبة للدراما التليفزيونية ، فهناك مسلسل أقرأه حاليا ولم أتخذ فيه قرارا بعد، لكني لن أحزن لعدم ظهوري في رمضان المقبل لأن مجرد التواجد ليس هدفي فقط لذلك أتمهل في اختياراتي لأني عندما أغيب وأظهر يجب أن أظهر في عمل جيد.

·          ما معايير اختياراتك في الفترة القادمة؟

أولا المصداقية، فأنا أفضل الأعمال التي يصدقها المشاهد، وهو ما وجدته في فيلم العالمي لأن أحداثه أقرب الي الحقيقة، ثانيا الجاذبية والا سيكون موضوع العمل مملا، والأهم من هذا كله ألا يحتوي علي شيء يغضب الله وهذا الشيء كان عائقا مع أكثر من فيلم سينمائي عرض علي في الفترة الماضية وتم عرضها في السينما مؤخرا، وكانت المشكلة في العمل ككل وليس في دوري فقط وهذا أحد أسباب ترددي في قبول أعمال ليست من بطولتي.

·         معني ذلك أنك لن تقبل بغير البطولة؟

هذا ما أعتقده البعض بعد فيلم »العالمي«، وبصراحة هذا لا يفرق كثيرا معي، لكني أقصد أن الفيلم عندما يكون من بطولتي، أساهم في تحضيره من البداية وأستطيع أن أغير فيه وأحذف مشاهد القبلات وما شابه ذلك، وهذا كله من بعد »هي فوضي« فرغم أنني لم أقدم فيه شيئا خارجا، إلا أن هناك مشاهد بالفيلم جعلتني أخجل من أهلي عندما شاهدوها، لذلك من الصعب أن أطالب بحذف مشاهد مشابهة من فيلم لبطل آخر نظرا للحساسية، فإذا تحقق ذلك فلا أمانع في تقديم دور ثاني أوحتي ثالث طالما المضمون جيدا.

·         يعني هذا انك نادم علي تجربتك في »هي فوضي«؟

بصرف النظر عن المشاهد التي ذكرتها في هذا الفيلم، فعلي المستوي المهني هو مرض جدا بالنسبة لي، وكانت تجربة استفدت منها واعتبرها نقلة كبيرة علي المستوي الفني، ورغم  المشاهد التي أخجل منها إلا أنها بسيطة مقارنة بالكوارث التي نراها في أفلام أخري.

·         هذا ما يواجهك في السينما.. ماذا عن التليفزيون؟

هناك معايير أخري مثل المصداقية والجاذبية وأن يقدم معني بخلاف أن يكون الدور مستفزا مثلما حدث في مسلسل »ليالي« فالشخصية التي قدمتها بالمسلسل لم أقدمها من قبل فما أسعي اليه هو عدم التكرار، والأعمال التليفزيونية المعروضة علي جميعها تشبه ما قدمته من قبل.

·         ذكرت قبل قليل مصطلح السينما النظيفة فماذا يعني لك تحديدا؟

أعتبر مصطلح السينما النظيفة هو عدم تقديم شيء يغضب الله أو من وجهه نظر آخرين يخدش الحياء ويسبب جرحا، فأنا ضد حرية الفكر وحرية الفن، فعندما نتعدي علي حرية الآخرين هذه هي الفوضي وليست الحرية، وهنا أتذكر مقولة يوسف شاهين أثناء تصوير »هي فوضي« فكان يقول أنت حرا فيما تفعله ولكنها اذا أثرت علي حرية الآخرين فتصبح فوضويا، فمن المفترض ألا نعطي حق عرض عام للفيلم من أي جهة رقابية إلا  اذا كان يستحق أن يشاهده العامة دون وقوع أذي لمشاعرهم، كذلك عدم التطاول علي الأديان أو اساءة صورة الفتاة المحجبة وأنا ضد مقولة »اللي مش عاجبه ميتفرجش« فمن يقدم هذه الأعمال المبتذلة يعرضهافي بيته وليس علنيا، ويجب أن تضع الرقابة خطوطا حمراء لتقديم فكر محترم تظهر فيه شخصيتنا دون تقليد للغرب ورغم ذلك تعديناهم، فمن المضحك أنه من الممنوع تقديم مشاهد جنسية في هوليوود لدون الـ٦١ عاما ويتم محاكمة من يفعل ذلك، أما في مصر فهذا المشهد قدم في أحد الأفلام المصرية لفتاة دون الـ٦١ عاما.

·          ماذا عن وضع الرقابة لعبارة »للكبار فقط«؟

هذه العبارة لا تحل المشكلة لأن الكبار أنفسهم يخجلون من مشاهدة هذه الأفلام، وهذا الموضوع لا يقف عند حد معين بل هو في تطور كبير، فلم أكن أحلم يوما من الأيام أن أري مشاهد الشذوذ صوت وصورة في السينما، وتجلي هذا الأمر في الفضائيات فنحن في تطور الي الأسوأ سواء في الايحاءات أو الألفاظ أو المناظر، فكل أفلامنا هي لأفكار جنسية بحتة من هدف ونكت وافيهات، فبالرغم من علاقتي المتوترة بالمخرج شريف عرفة بعد استبعادي من فيلم الجزيرة إلا أني أحييه علي فيلم »أولاد العم« فكان هناك موقف يتطلب مشهدا جنسيا في اطار الدراما ولم يقدم شريف عرفة ذلك وتضامن معه باقي أبطال الفيلم الذين احترمتهم لذلك.

·         ماذا استفدت من المخرج يوسف شاهين؟

استفدت منه في كيفية التحضير، وطريقة تفكيري في الشخصية التي أجسدها وتناولي لها واحساسي بردود فعلها، وطبقت هذا علي أعمالي بعد ذلك.

·         وماذا عن أفلامك القادمة؟

هناك مشروعان أولهما يتم تجهيز أطراف العمل فيه وهو بطولة جماعية وسألعب الشخصية الرئيسية والأقرب لاخراجه أحمد سمير فرج وهو من نوعية أفلام الغموض والتشويق وكل مشهد يجذب المشاهد لرؤية الذي يليه، أما الفيلم الآخر فهو للكاتب بلال فضل والمخرج عماد البهات وهو تجربة جديدة تماما بالنسبة لي حيث سأقدم الكوميديا الخفيفة التي تعتمد علي الموقف وتم الانتهاء من كتابته وجاري التحضير له أيضا والجاهز من هذين الفيلمين سأبدأ بتصويره.

·         ألا تشعر بغيرة من أبناء جيلك الذين سبقوك؟

أنا لا أغيرمن الكم، لكني أغير من الكيف، فكان من الممكن أن أقدم جميع الأفلام بعد فيلم »هي فوضي« فمثلا فيلم »تيتو« أتمني تقديم فيلم مثله ولا أنظر لمن يقدم كما كبيرا من الأعمال دون المستوي.

·         متي نستطيع الوصول للعالمية مثل السينما الهندية والايرانية؟

الأفلام الهندية والايرانية لها شخصية وكذلك الأفلام الكورية والصينية فهم لا يتأثرون بفكر وثقافة غيرهم، ويأخذون الايجابي فقط لكن لهم شخصيتهم، وفي مصر هناك أفلام جيدة وهناك أفلام تجري خلف هاجس جنسي فقط والمصيبة أنها ليست بالضرورة أفلام تجارية بل تتناول الجنس من منطلق العبقرية والتحرر، أما اذا قدمنا فيلما جديدا نظهر فيه شخصيتنا وننافس في المهرجانات ونكسب احترام العالم فهذه هي العالمية، لكن من المستحيل منافسة أفلام هوليوود.

أخبار النجوم المصرية في

03/06/2010

 

كيت بلانشيت : تحمست ل روبن هود لأني أرفض الظلم

إعداد: نورهان نبيل 

كيت بلانشيت نجمة استرالية استطاعت أن تخطف الانظار فور وصولها لحضور فعاليات الدورة الثالثة والستين لمهرجان كان السينمائي الدولي كما استطاعت أن تنال اعجاب واشادة جميع النقاد والحاضرين من خلال دورها في فيلم »روبين هود« فيلم افتتاح الدورة الحالية للمهرجان والذي تلعب فيه النجمة دور السيدة ماريون التي تتحالف مع روبين هود في مواجهة الظلم والشر.

في هذا الحوار الذي اجراه موقع Femina الفرنسي مؤخرا تكشف كيت عن سبب قبولها للمشاركة في ذلك الفيلم كما تتحدث عن علاقتها بالنجم اللامع راسل كرو.

·         في البداية نريد أن نعرف ما الذي دفعك لقبول المشاركة في فيلم »روبين هود«؟

- في الحقيقة اعجبتني شخصية ميد ماريون، فقد وجدت مهمتها في الحياة في غاية النبل، كما أن محاولة سرقة الاغنياء من أجل اعطاء الفقراء من الموضوعات التي تجذب العديد من الناس، ومن الاسباب الرئيسية التي دفعتني للمشاركة في الفيلم أيضا  هو وجود النجم اللامع راسل كرو.

·         يقال ان النجم راسل كرو هو الذي طلب منك المشاركة في الفيلم؟

- تجيب وهي تضحك: أثناء وجودنا معا في احدي الحفلات قام راسل بأخذ الميكروفون وتساءل أمام الحاضرين قائلا: هل تريدون مشاهدتي مع كيت في الفيلم المقبل؟ وأجاب الجميع »نعم« ووقتها قال لي ليس لديك حق الاختيار.

·         تم انتاج العديد من الافلام عن شخصية روبين هود.. فهل تخوفت من انتقادك بتكرار نفس اداء الشخصيات التي قامت بنفس الدور؟

- اطلاقا، فقد اخبرني المخرج ريدلي سكوت منذ البداية بأن هذا الفيلم سيختلف تماما عن الافلام السابقة وبالفعل استطاع تحقيق ذلك. فقد كان شديد الاصرار منذ البداية علي جعل الفيلم اكثر واقعية. فأنا واثقة أن الفيلم سيدهش العديد من المشاهدين بسبب اختلافه وتميزه عن باقي الافلام.

·         وماذا عن شخصية ميد ماريون.. هل استطاعت ايضا تحقيق الاختلاف عن الافلام السابقة؟

- كل ما استطيع قوله ان شخصية ماريون قد تم تقديمها في هذا الفيلم كما يجب أن تكون. فبعض الكتاب قاموا بتقديمها علي انها امرأة خجولة ومتحفظة وهذا الامر غير واقعي بالطبع لان النساء في تلك الفترة يتمتعن بالقوة والسيطرة علي الامور لابتعاد أزواجهن عنهن بسبب الحرب. ولقد حان الوقت لتقدم السينما من خلال ذلك الفيلم حقيقة هؤلاء النساء آنذاك.

·         وماذا عن تصوير الفيلم.. هل تضمن بعض المتاعب؟

- بالنسبة لي فقد شعرت بمتعة لم اشعر بها من قبل في أي عمل قمت به كما ان وجود اطفالي معي واستمتاعهم بالاماكن التي قمنا بالتصوير فيها زاد من سعادتي فقد احبوا اللعب في الغابات والانهار وقضوا وقتا مذهلا.

·         هل اطفالك من محبي شخصية روبين هود؟

- نعم والفضل في ذلك يرجع الي راسل والذي لم يتوقف عن اللعب معهم بالسهام والاقواس. وتضيف ضاحكة: ابني الكبير داشيل جون »٨ سنوات« يقول لي كل يوم بانه يتمني أن يصبح مثل روبين هود. 

ميجان فوكس الأكثر أثارة في العالم

علي الرغم من قصر مشوارها الفني وإثارتها للمشاكل بشكل مستمر من خلال التصريحات الغريبة التي تدلي بها بشكل دائم للصحف إلا أن جمال النجمة ميجان فوكس وجاذبيتها هما اللذان حققا لها الشهرة، وذلك بحصولها علي المراكز الأولي بشكل مستمر في الاستفتاءات والقوائم التي تصدرها أشهر المجلات والمواقع الالكترونية لمعرفة أجمل نساء العالم.

أحدث تلك القوائم ما أصدرته مجلة الرجال الأمريكية الشهيرة FHM والتي تتضمن أسماء أكثر نساء العالم جاذبية وإثارة، حيث جاءت نجمة سلسلة أفلام المتحولون في المركز الأول متفوقة علي المغنية الفرنسية المعروفة اليزي جاكوتي والتي جاءت في المركز الثاني، بينما جاءت عارضة الأزياء ماريسا ميلر في المركز الثالث، وجاءت المغنية المعروفة شيرلي كول في المركز الرابع.. يذكر أن شيرلي تعيش هذه الأيام حالة من التوتر والحزن بعد اتخاذها لقرار الانفصال عن زوجها آشلي كول لاعب كرة القدم المعروف، حيث قامت برفع دعوي قضائية الأسبوع الماضي تطلب فيها الطلاق، وقد انتشرت تقارير أن سبب اتخاذ النجمة لذلك القرار هو اكتشافها لخيانته لها.

وقد جاءت سيدة فرنسا الأولي كارلا ساركوزي في المركز الخامس متفوقة علي بطلة سلسلة الأفلام الأكثر شهرة Twilight كرستين ستيوارت والتي جاءت في المركز السادس، والنجمة الحسناء چيسيكا إلبا والتي جاءت في المركز الثامن، وقد تضمنت القائمة العديد من الأسماء الأخري كاسم النجمة السمراء ريهانا، والمغنية كرستينا أجويلرا، والمغنية ليدي جاجا.

بعيداً عن حصول النجمة ميجان فوكس علي المركز الأول وفوزها بلقب المرأة الأكثر إثارة، فقد أدلت النجمة البالغة من العمر ٤٢ عاماً بتصريحات مثيرة مؤخراً لتشعل بها العداوة وتزيد الخلافات مع مخرج سلسلة أفلام »المتحولون« المخرج مايكل باي، وذلك بعد انسحاب ميجان من المشاركة في بطولة الجزء الثالث من سلسلة أفلام »المتحولون« الأمر الذي تضاربت حوله التقارير حيث أكد البعض أن السبب الحقيقي وراء الانسحاب هو المخرج مايكل باي والذي رفض استكمال فوكس لبطولة باقي أجزاء السلسلة بينما صرح البعض الآخر بأن الأمر يتعلق بأجر ميجان وبعض المشاكل المالية مع شركة الإنتاج.

أما أحدث تصريح أدلي به مصدر مقرب من النجمة قائلاً: إن المشكلة لا تتعلق بالمال كما نشر، ولكن تتعلق بالصورة التي تم إظهار فوكس بها خلال الأجزاء السابقة والتي تعتمدعلي إظهار جسدها بشكل به الكثير من الإغراء.. مضيفاً أنها صرحت أكثر من مرة أن مايكل يهتم فقط بإظهارها بملابس تكون فيها شبه عارية ولا ينظر إلي موهبتها.

جدير بالذكر أن فوكس قد صرحت في سبتمبر الماضي قائلة: »مايكل يريد تكوين هذه السمعة.. سمعة الرجل المجنون سييء السمعة.. إنه يريد أن يصبح مثل هتلر مع العاملين معه، وهو بالفعل كذلك.. لذا فالعمل معه أشبه بالكابوس«.

يذكر أن تصوير الجزء الثالث من »المتحولون« بدأ في مايو ٠١٠٢، كما بدأت ميجان في تصوير مشاهدها في لوس انجلوس قبل أن تتخذ قرار الانسحاب، كما انضم الممثل باتريك ديمبسي لفريق عمل الفيلم بالإضافة إلي شيا لابيوف وإيزابيل لوكاس. وقد حقق الجزء الأول الذي تم عرضه عام ٧٠٠٢ إيرادات وصلت إلي ٠١٧ ملايين دولار.. أما الجزء الثاني والذي تم عرضه عام ٩٠٠٢ فقد حقق إيرادات وصلت إلي ٦٣٨ مليون دولار.

أخبار النجوم المصرية في

03/06/2010

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2010)